2024-11-12@21:16:13 GMT
إجمالي نتائج البحث: 541

«ة الکیزان»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    القوى الديمقراطية ومعضلة الجيش رشا عوض هذه المقالة هي الثالثة في سلسلة مقالات تحاول المساهمة في صياغة خطاب سياسي يرجح كفة السلام المستدام في السودان، المقالة الأولى كانت بعنوان “العلاقة بين الديمقراطيين والإسلاميين.. حرب وجودية أم تفاوض على شروط التعايش السلمي”، والثانية “القوى الديمقراطية ومعضلة الدعم السريع”، والهدف الرئيس هو استكشاف “معادلة كسبية” تقنع أطراف الحرب الحالية (الحركة الإسلامية والجيش والدعم السريع) بخيار إيقاف الحرب وبناء السلام ومن ثم تأسيس فترة انتقالية ناجحة للحكم المدني الديمقراطي، وتصميم مثل هذه المعادلة يستوجب توليد إرادة ذاتية منحازة للسلام داخل هذه المؤسسات وحواضنها الاجتماعية، كضغط إضافي على قياداتها إلى جانب ضغوط الميدان العسكري وداينمياته والضغوط الدولية والرغبة الشعبية الجارفة في لجم وحش الحرب والتخلص من ويلاتها. ليست حرب الجيش! الجيش السوداني من الناحية...
    رصد – نبض السودان قال عضو لجنة إزالة التمكين المجمدة صلاح مناع في تغريدة على «x» ، ان الكيزان وعدوا المجاهدين بالفردوس في حرب الجنوب فخرج الترابي بعد المفاصلة قائلاً لا جهاد في الجنوب ، ووعدوا الشعب بالمشروع الحضاري فكان الدمار الشامل ، أما مشروع “بل بس” هي عملية افتراضية خلف “الكيبورد” للزج بالشباب في معارك الموت نيابة عنهم في حربهم من أجل السلطة والمال. 
    إقامة جبهة مدنية ديمقراطية لإيقاف الحرب واستعادة السودان من سارقي حياته وقوته ومستقبله (فرض عين).. وهو واجب الساعة بغير تأخير تصحيحاً للرزء الكبير الذي جعل السودان يقع تحت أيدي الكيزان لثلاثين عاماً ثم (أربعة البرهان) التي أكلت اللحم وسحقت العظم..حتى وصلنا إلى هذا الدرك الخطير بتدمير الوطن وإفراغه من سكانه بالقتل والهجير..هذه لحظة فارقة من اجل وقف استباحة الوطن..! كل هذا التدمير وهيمنة شبح الموت فوق رءوس جميع السودانيين ونهب دورهم وذخيرة أعمارهم وتحويل البلد جميعها إلى بؤرة يعيث فيها القتلة واللصوص لم يحرّك في أفئدة الفلول شعرة ولم يعيد للحياة خلية واحدة من نسج الضمائر الهامدة...فسبحان الحي الباقي من الرمم الميتة التي لا تتحرك فيها غير نوازع الشر وأبواق الكذب والتلفيق..! من أين لهؤلاء الصغار..صغار النفوس والهمّة بكبير يزجرهم...
    المثقفون النافعون للكيزان المستميتون في الدفاع عن الجيش هم برجوازيون عجزوا عن خيانة طبقتهم الاجتماعية التي يمثلها الجيش هههههههههه، بصراحة لا توجد مسافة اخلاقية معتبرة بين الجيش والدعم السريع للدرجة التي تبرر حالة التشنج العجيب في موقف هؤلاء الافندية! وتجعلنا نصطف خلف الجيش، اي جريمة نكراء ارتكبها الدعم السريع فإن الجيش ارتكب أفظع منها في الجنوب ودارفور، فضلا عن ان الجيش درب وسلح الجنجويد وكانوا شركاء في حريق دارفور بداية الالفية وفي مجزرة فض الاعتصام بعد الثورة، وشركاء في نهب الثروة القومية وشركاء في الارتهان لقوى خارجية، فكما ان الدعم السريع حارس لمصالح الإمارات فإن الجيش ظل حارسا للمصالح المصرية اكثر بما لا يقاس من المصالح الوطنية وبعد سيطرة الكيزان على الجيش أصبح حارسا لمصالح الكيزان وفرس رهانهم في السيطرة...
    في سياقنا السوداني حالياً، أي تشغيل لأسطوانة الهبوط الناعم هو “خرف سياسي بامتياز” الخيار الوحيد المتاح أمام قوى مدنية تسعى للتغيير بوسائل سلمية هو الهبوط الناعم، بمعنى تفاوض جدي مع سلطة الأمر الواقع على شروط الانتقال إلى مربع سياسي جديد، حتى لما تندلع الثورات أو الانتفاضات وتطيح برأس سلطة الأمر الواقع كما حدث في ثورة ديسمبر المجيدة التي أطاحت بالبشير، يظل النظام القديم عقبة أمام التغيير وجزء من المعادلة السياسية، لأن التغيير السلمي قصاراه هي أن يخلق أوضاعاً تدفع المؤسسة العسكرية لعزل رأس النظام، وبالتالي تجد قوى التغيير السلمي نفسها مجبرة على التفاوض مع ممثلي النظام القديم على شروط الانتقال إلى مربع جديد، مواصفات المربع الجديد وضمانات التقدم إلى الأمام باضطراد رهينة لوحدة وتماسك وتنظيم وفاعلية وكفاءة القوى...
    وهكذا سيتخلص الكيزان من كل شباب السودان قتلوا الآلآ ف فى التجنيد الاجبارى وخدعوهم بعرس الشهيد والتجنيد لحرب الجنوب وقالهازعيمهم الترابى بعد ذلك بعد عودته لرشده ان هذه كلها كانت اكاذيب وقتلوا المئات فى فض الاعتصام وربطوهم بالحجاره واغرقهم فى النيل وتخلصوا من البعض حتى وهم احياء فى بيوت الاشباح . وقتلوا اكثرمن ٣٠٠ شاب فى انتفاضة ٢٠١٣ وعادوا الآن مجددا ليقحموا الشباب فى هذه الحرب الجديده بينهم وبين الجنجويد والشباب ليس طرفاً فيها ولكن اخوان الشيطان يسوقونالان لهذه الحرب بان هذا عرس شهيد اخر والقتلى فيها ايضاً سيدخلون الجنه وهذه كذبه بلقاء واقاموا المعسكرات فى شندى وعطبره الآنوفى مناطق عديده فى شمال السودانى وينبغى التصدى لهم بتنوير الشباب ونشر الوعى بينهم ليتم هزيمة مخطط الكيزان الجديد فهذهحرب داخل الوطن...
    الفرق بيننا وبين «البلابسة» المستهبلين!! د. بشير إدريس محمدزين هذه الحربُ الجاريةُ الآن بين (الدعم السريع) من جهة (والكيزان الذين يجرُّون الجيش من أُذنيهِ) من جهةٍ أخرى ليس هناك فرق بينها وبين حرب الجنوب الأولى أو الثانية، واللتين أدتا إلى انفصاله في النهاية سوى أن هذه بدأت في الخرطوم مباشرةً وتمددت إلى الأقاليم، وحربا الجنوب بدأتا في الأقاليم ولم تصلا إلى الخرطوم أبداً حتى أفضتا إلى الانفصال!! وهذه الحرب لا تختلف كثيراً، من حيث المسببات، عن كل التمردات الطرفية الأخرى، التي عايشناها جميعاً، كتمرد عبد العزيز الحلو بجبال النوبة الطرفية، وكتمرد مالك عقار بالأنقسنا، وتمرد فصيل رياك مشار بالجنوب قبل الانفصال، وتمرد مناوي وخليل إبراهيم بدارفور.. كلها تمردات على الجيش السوداني انتهت بتفاوضات، في كل حال، بغض النظر عن نتائج...
    ???? صديقي القحاطي المنهزم ميدانيا ونفسيا هذه الأيام، ما ذال يتفيهق ويتمشدق ويهرف بما يعرف وما لا يعرف، ولعلها حمى الضنك قد وصلت إلى دماغه ففضخته فضخا، وفنخته فنخا، ورضخته رضخا، فتركته فرخا، وظل في ضلاله القديم، وغيبوبته المزمنة يناصر الجنجويد نكاية في الكيزان. ???? قلت له ماذا تفعل إذا جاءك الجنجويد حيث تقيم؟ قال لي: سأستقبلهم بالورود وأكرم وفادتهم. قلت له: وكيف سيكون إكرامك لهم؟ قال: سأقدم لهم الوجبات وأدلهم على مواقع الكيزان ليقضوا عليهم. قلت له: ولكن ليس هذا هو الكرم الذي يريده الجنجويدي. قال لي: وما هو الكرم الذي يريده؟ قلت له إن الكرم الذي يرضي الجنجويدي يتمثل في ثلاثة أشياء. قال لي: وما هي؟ قلت له هي: (1) أن تخرج له من منزلك ليقيم فيه....
    عصب الشارع - تجدني بصدق أشفق على ذلك الشاب النحيل والذي أكاد أجزم حسب مشاهدتي له في بعض المقاطع والصورة المتداولة بانه كان قد إقترب من الدخول في زمرة (متلازمة داون) ان لم يكن مصاب بها فعلا والذي (دبسه) الكيزان واختاروه لقيادة محرقة كتيبة البراء او ذلك الغرير المدعو المصباح أبوزيد والذي أظنه لم يمنح حتى على مايبدو حق الرفض أو القبول ليجد نفسه في قيادة عمل أكبر من حجمه وقدراته، ومحرقة لم يكن يتصورها وعليه إلزاماً الإستمرار في تلك المسرحية العبثية وهو مذهول وغير مصدق وهو لايدري حتى أبعاد هذا الإختيار الذي جعله في فوهة المدفع وعلى قمة الإرهابيين وهو في إعتقادي يجهل ذلك.. فلو جلس قليلاً ذلك المزهو بهذه اللعبة القذرة التي وضعوها بين يديه وجعلوه هو المسئول...
    لعبة حرّت التي استحوذت عقل وجوانح كل ذي خلافٍ مع مخالفه، صارت كالأفعوانية، تحدف بكل خصمٍ مع ما قدرت له الأقدارمن بقية اللعيبة، فإما اجتاز الإمتحان وإما عاد ملوماً محسورا. من كان يتوقع أن يكون الجنجويد، وما أًعِدّ ليكون بحرس حدود يغازل ويساوم القارة العجوزمن دول الإستعمار القديم، ثم إلى شريكٍ روسي ضد الإقطاعية وحامي حقوق البروليتاريا، ثم إلى دعم سريع لجيش الصحوة، جيش الكيزان؟ ثم آفةً يجاهد الكيزان لمحوه من الوجود، بنفس زعم إسرائيل لمحو حماس من الوجود، ثم إلى المشهد الحالي الذي تداعت له المليشيات العالمية بغربلة فرنسا والغرب من إفريقيا ولعلعة السلاح النووي في القطب الشمالي بواسطة روسيا وفكرة تؤمة إحتلالها البحر القطبي مع الصين. ومن كان يتوقع ان تجلد السعودية الرئيس الأمريكي بايدن بكرت الأتو، فتقفل...
    د. مرتضى الغالي ابتلانا الله جل وعلا بالكيزان..ونشهدك اللهم إننا قد قبلنا الابتلاء.! .فالابتلاء سُنة الأنبياء والأولياء الصالحين..كما إنه من مُخرجات حُسن الظن بالعباد..ومن اختبارات (عجم الأعواد)..!..ويبقى علينا كسودانيين احتمال ضريبة العمل على اجتثاث أفكار الكيزان وسلوكهم وسيرتهم النتنة من أرضنا الطيبة..نعم.. فما يهم فعلاً هو اجتثاث أفكارهم ومنظومة سلوكهم..ولا يسعي الناس لقتلهم أو اجتثاث أجسادهم الفانية..هذا لا يفيد شيئاً..! ولكن لا بد من محاكمة فكرية وجنائية ومدنية وأخلاقية لهم وفق نواميس العدالة والقيم الإنسانية جزاء ما اقترفوه في حق الوطن..أرضه وحدوده وقيمه وموارده ومستقبله وشبابه وأطفاله وتنميته..علاوة على جرائم الدم التي لا تسقط بالتقادم أو (الطناش)..!! لقد أفسد الكيزان على الوطن حياته وأطفأوا أنواره وعطّلوا قواديسه وأعادوه إلى ما قبل القرون الوسطى بسنوات ضوئية..ونشروا في أرضه الدماء والشرور والتربية...
    عصب الشارع - رسالة كنت أحاول إرسالها منذ فترة ولكن ظروف الأحداث المتسارعة كانت تحول دون ذلك فاقوم بتأجيلها في كل مرة وهي موجهة إلى كل من ينتظر أن تحقق القوات المسلحة او حتي النظامية بكافة مسمياتها نصراً كاملاً أو تقوم بحمايته وخصوصاً جماعة (بل بس) وقد خفض صوتهم في الفترة الاخيرة ويبدو أن القناعة أن لامنتصر في هذه الحرب العبثية وإن إستمرت الي عشرين عاماً وإن علينا أن نعتبر بالحرب الصومالية التي حصدت آلاف الارواح وانتهت إلى لا شيء..!! وكنت قد تناولت في عمود سابق قضية النظاميين من مختلف الرتب الذين هربوا إلى خارج البلاد أو اختبأوا وسط أهلهم في القري النائية مجرد بداية الحرب وطالبت بأن تقوم كافة الوحدات بنشر أسماء هؤلاء الهاربين من دفع ضريبة الوطن وفضح...
    د. مرتضى الغالي هذا الخبر لن يُسعد الفلول وسيبدؤون الزعيق منذ الآن..ولكن لن يحميهم منه شهيق ولا زفير..!.الخبر هو الاتجاه نحو تأسيس جبهة سودانية عريضة ضد الحرب واستعادة الديمقراطية وإعادة تأسيس الحكم المدني بتيار سوداني شعبي عريض تحت شعار الثورة (حرية سلام وعدالة)..! إنها ذكرى أكتوبر ..(طفلنا الذي جرّحه العِدا)..! هذا الشعار الثوري المبارك هو أعدى أعداء الكيزان الذي لا حياة له معهم (فأما هو.. وأما هم)..! ذلك أن “السلام” معناه زوال البيئة الطحلبية التي يعيش فيها أحباب الظلام..فالحياة في ظل السلام تأخذ دورتها الطبيعية والكيزان لا حياة لهم في مثل هذا المناخ الصحي والهواء الطلق…! ثم إن “العدالة” هي من ألد أعداء الكيزان بل إنهم لا يحبون (مجرد سيرتها)..فهل من المعقول مطالبة لصوص الظلام بمحبة الأضواء الكاشفة..! كيف يقبل...
    بعد ما انتهينا من موت حميدتي كتائب الجداد الالكتروني مدورة مقطع صوتي تتحدث فيه سيدة زعمت انها موظفة في ال UNHCR وتحكي لصديقتها في مكالمة او تسجيل واتساب صوتي عن ان البرهان (بقى يكورك باعلى صوت) ويجري الشارع ويقبضوه، وان هناك مكتب من مكاتب المنظمة الاممية يفكر في مغادرة المبنى خوفا من جنون البرهان الذي يسكن في منزل مجاور للمبنى. طيب يا كيزان خطابات البرهان في الامم المتحدة ومقابلاته مع الفضائيات ذكاء اصطناعي ولا شنو؟ تقرأ غدا: وصل البرهان الى جدة الا ان مصادر موثوقة اكدت ان هذا مجرد ذكاء اصطناعي لان البرهان فكت منو وهو الان مربط واحد الشيوخ يقرأ عليه ويضربه بعصا في رأسه لاخراج الشيطان واقسم الشيخ على المصحف ان الجان الساكن في رأس البرهان حدثه مرة...
    مليشيا الدعم السريع وصفت موقف من أسموا أنفسهم “شرفاء القوات المسلحة” الرافض لسلوك قيادة الجيش الحالية والداعي لحقن الدماء، بأنه متسق مع رؤيتها لحل الأزمة السودانية. الخرطوم: التغيير أعلنت مليشيا الدعم السريع، ترحيبها بالبيان الممهور بتوقيع من أسموا أنفسهم “شرفاء القوات المسلحة- الدفعات 39 إلى 43” الصادر الاثنين 16 اكتوبر، واعتبرته موقفاً مشرفاً. وكانت الوسائط تداولت، بياناً منسوباً إلى من أسموا أنفسهم “شرفاء القوات المسلحة” أكدوا فيه أن الجيش لم يبدأ الحرب ولم تكن خيارهم، وأعلنوا أنهم على قلب رجل واحد، ودعوا الدعم السريع والحركة الشعبية إلى حقن الدماء، كما أمهلوا القيادة الحالية للجيش 72 ساعة لاتخاذ القرارات الحكيمة التي تخرج البلاد من الوضع الحالي، وإلا أنهم مضطرون لاتخاذها بأنفسهم. اتساق الرؤى وقالت مليشيا الدعم السريع في بيان، الثلاثاء، إنه...
    مصدر «التغيير» حذّر من خطة للإسلاميين في السودان لتكوين مجلس عسكري تكون أغلبيته من «الكيزان» برئاسة شخصية مقبولة غير معروف انتماءها لهم. الخرطوم: التغيير كشف مصدر مطلع، عن تفاصيل خطة يحضر لها “الإسلاميون” في السودان «الكيزان» للانقلاب على رئيس مجلس السيادة الانقلابي، قائد الجيش عبد الفتاح البرهان ونوابه ومساعديه في المجلس والجيش، بعد تطاول أمد الحرب ضد الدعم السريع. وأكملت الحرب الدائرة بين الجيش ومليشيا الدعم السريع منذ 15 ابريل الماضي، شهرها السادس، دون أن يتمكن أي طرف من تحقيق نصر ميداني حاسم، فيما تفاقمت الأوضاع الإنسانية والصحية وتزايد عدد القتلى والمصابين والمتضررين بالعاصمة الخرطوم وولايات أخرى. واندلعت الحرب بتحريض من قيادات النظام البائد في إفطارات رمضانية هددت بالحرب واستنفرت المجاهدين استباقاً لتوقيع اتفاق سياسي بين الجيش والدعم السريع وقوى...
    • من الصعب أن تكتشف حقيقة أي علاقة بين طرفين في بدايتها، أياً كانت هذه العلاقة: تجارة، زواج، شراكة، سفر أو غيرها. ولكن بعد مرور بعض الوقت يعرف الشركاء أو الأزواج أو المسافرون بعضهم بعضا، وشيئاً فشيئا يتعارفون فيتحاببون، ويتقاربون، أو يتنافرون ويتعاركون !! الغريبة يحدث نفس الشئ في عالم الحيوانات ولكن ما علينا بالحيوانات الآن!! • مضى اليوم ستة أشهر بالضبط على (حرب الكيزان ضد الشعب السوداني)..وأنا أعرف أن بعض أصدقائي ستغضبهم هذه الجملة، ولكن ما علينا منهم، فهم إما أنهم لا يعلمون، أو أنهم يعلمون ويتماحكون ! • ستة أشهر تساقطت فيها كل مقار الجيش السوداني المهمة ما عدا ثلاثة أو أقل! • ستة أشهر ولم نسمع (قط) أن الجيش قد إستعاد ولا مقراً واحداً مما...
    الدمار الذي أحدثه فلول الاخونجية وانقلاب البرهان وكرتي وكتائبهم الإرهابية العمياء ولجنة الإنقاذ الأمنية ومليشياتهم التي صنعوها بأيديهم واحتضنوها ومنحوها أسماء شتى من (ألقاب الدلع) والحماية والتبجيل..هذا الدمار الذي أحدثوه بالسودان أكبر من الدمار الذي حاق بقطاع غزة الفلسطيني..!! ودوننا في ذلك (الورقة والقلم)..! ليحسب الفلول بالورقة والقلم الدمار وأعداد القتلى هنا وهناك..والحجم الحقيقي للتهجير والتشريد الذي طال السودانيين والملايين التي خرجت من بيوتها بسبب القصف العشوائي وتساقط دانات المدافع والمسيّرات والقذائف والصواريخ..وليحسبوا حصاد التخريب الذي أصاب مفاصل الاقتصاد والمصانع..والتهديم المُمنهج لمراكز التصنيع والإنتاجية الشحيحة..وتدمير الأسواق ومرافق الدولة وأرشيفها الوطني ووثائق المحاكم والأراضي والذاكرة الورقية..وتحطيم الجامعات والمكتبات والمدارس وتعطيل التعليم..وإحراق الدور والمشافي واستباحة المساكن واحتلال الأحياء وهدم البيوت وتلغيم الشوارع والنهب المنتظم والمنظّم لكل ملكيات المواطنين والملكيات العامة ووسائل النقل...
    مثل الكثيرين من أبناء الهامش العريض ، كنت أعرفُ أنّ الرّاحِلة التي تسير مائلةً لن تصلَ بحملها نهاية المشوار. فما يصنع جيلٌ من أجيال السودان ثورة ، آملاً في بداية عهدٍ جديد، حتى يقفز من ثكنات جيش السودان ضابط أو شلة ضباط ليجلسوا على سُدّة الحكم، بحجّة أنّ البلادَ على حافة الهاوية أمنياً واقتصادياً. وأنّ الجيش هو صمامُ الأمان! وهكذا تغرق بلادُنا في مستنقعٍ جديد من الفوضى. جيش يعرف الضابطُ الخريج فيهِ طريقه إلى مايكرفون الإذاعة ليتلو بيان الإنقلاب أكثر مما يعرف واجبه تجاه تأمينِ حدود السودان المتاخمة لسبع دول. ويعرف جنده تصويبُ البندقيةِ إلى صدر المواطن الذي يدفع من عرق الجبين راتب الجندي وثمن الرصاصة التي توجّه إلى صدره بحجة التمرّد على الدولة إن هو طالبَ بحقِّه في الحياة...
    (بعد ست سنوات من النضال الفادح للحزب الشيوعي ضد نظام الفريق عبود، عصابة 17 نوفمبر، كان تقييم الحزب له أنه كان إثارياً. فقال تقرير المؤتمر الرابع للحزب، الماركسية وقضايا الثورة السودانية (1967) أننا ناضلنا ضد النظام كديكتاتورية على جيشها العودة للثكنات، ولكن لم نناضل، كماركسيين، ضده كنظام طبقي واجتماعي اتخذ شكل العسكرية. وقياساً كان نضال معارضة الإنقاذ لها إثارياً قاومها كنظام كيزاني لم يحط علماً لا بطبيعته الطبقية ولا بمؤسساته التي استند عليها. وكانت القوات المسلحة هي أكبر ضحايا هذه المعارضة الإثارية. فقد فرغ المعارضون بالقريحة من أنها تحولت إلى مليشيا للكيزان لا يدخل سلك ضباطها إلا من كان ذو سابقة في الكوزنة، وتحرس أبواب كليتها الحربية لجنة كيزانية تفرز الأعز من الأزل، وأنها تأسلمت حتى النخاع بفضل خطة كيزانية...
    فضيلي جماع مثل الكثيرين من أبناء الهامش العريض ، كنت أعرفُ أنّ الرّاحِلة التي تسير مائلةً لن تصلَ بحملها نهاية المشوار. فما يصنع جيلٌ من أجيال السودان ثورة ، آملاً في بداية عهدٍ جديد، حتى يقفز من ثكنات جيش السودان ضابط أو شلة ضباط ليجلسوا على سُدّة الحكم، بحجّة أنّ البلادَ على حافة الهاوية أمنياً واقتصادياً. وأنّ الجيش هو صمامُ الأمان! وهكذا تغرق بلادُنا في مستنقعٍ جديد من الفوضى. جيش يعرف الضابطُ الخريج فيهِ طريقه إلى مايكرفون الإذاعة ليتلو بيان الإنقلاب أكثر مما يعرف واجبه تجاه تأمينِ حدود السودان المتاخمة لسبع دول. ويعرف جنده تصويبُ البندقيةِ إلى صدر المواطن الذي يدفع من عرق الجبين راتب الجندي وثمن الرصاصة التي توجّه إلى صدره بحجة التمرّد على الدولة إن هو طالبَ بحقِّه...
    جوبا - 5 أكتوبر 2023م أكثر من صديق عبروا لي عن فائق رضائهم عن مقابلاتي وتسجيلاتي، بل منهم من يزعم بتفوقها على كتاباتي المطولة والملتزمة لقواعد الكتابة الرصينة ... إلخ. وقد اعتمدوا في حكمهم هذا على واقع الحال من حيث سهولة إيصال المفاهيم لعامة الناس عبر الوسائل السمعية والبصرية للسوشيال ميديا مقابل الكلمة المكتوبة. *** مع شكري وتقديري لأصدقائي، تثور العديد من التساؤلات حول مدلول كلامهم الذي يتجاوز حد إبداء الإعجاب إلى حد التوصية بما يجب أن تكون عليه آليات تبادل المعرفة في هذا العصر. هذه التساؤلات من قبيل: هل الذين صنعوا تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والسوشيال ميديا استغنوا عن الكتابة؟ ثم هلا دلنا هؤلاء الأصدقاء على الكيفية التي يمكن أن يقوموا عبرها، بخلاف الكتابة، بتوثيق ما نقوله؟ وهكذا دواليك! ***...
    الحقيقة التي لا يمكن إنكارها هي أن الدعم السريع ورغم ما ظللنا نسمعه من بعض "مثقفاتيته" و"لايفانجيته" الذين ما فتئوا يستميتون في محاولة تحسين صورته وتبرير أفعاله لإقناعنا بأن فرعون الأمس قد أصبح اليوم موسى، إلا أن واقع ما يجري على الأرض يؤكد فشل تلك المليشيا المسلحة من التحرر عن مفاهميها وعقيدتها وأدبياتها الجنجويدية التي عُرفت بها في دارفور منذ نشأتها وحتى اليوم. وهو السبب الرئيسي وراء استعداء وإحجام المواطنين السودانيين عن دعم الدعم السريع، رغم علمهم ببشاعة أعمال الجيش (المكوزن) وجرائمه التي لا تخفى إلا على أعمى. فليس ثورياً من يمارس نفس الجرائم التي يدعي هو الثورة عليها. لأن الثوار لا ينهبون، لا يغتصبون، لا يحرقون، لا يهجّرون، لا المواطن يقتلون ولا بسقف منزله يحتمون. فلا تحدثوني عن ثورة...
    الكيزان أخطر واخبث عصابة مرت على السودان في تاريخه، ودورها التدميري للدولة السودانية مستمر وشرورها ما زالت تتناسل وتؤذينا! الحرب المشتعلة الان هي أخطر مؤامراتهم ضدنا، هذه حقيقة موضوعية مسنودة بمعلومات صلبة لا تقبل المغالطة، ومسنودة بوقائع تاريخية موثقة وقرائن أحوال منطقية. يستحيل ان يكتمل اي تشخيص لازمتنا الراهنة دون تحديد دور الكيزان واذرعهم الاخطبوطية في المسرح السياسي ودون قياس اثر دولتهم العميقة واجهزتهم الأمنية والعسكرية. كل من يتجاهل هذا الدور إما ان يكون غير جاد في فهم وتفسير ما يجري في واقنا السياسي الراهن ، وإما ان يكون متآمرا وضالعا في تضليل الشعب السوداني مع سبق الاصرار والترصد، ، وإما ان يكون زول مسكين ساي ما عارف المطرة صابة وين! الموضة الجديدة وسط بعض المثقفين هذه الأيام هي محاولة...
    عصب الشارع - هناك سؤال عريض تم توجيهه للبرهان في أكثر من محفل ولكنه تجاهل الإجابة عليه وهو أن للجيش عشرات الحاميات في مدن السودان المختلفة وملايين العساكر الموجودين خارج العاصمة لماذا لم يتم استنفارهم لحسم هذه المعارك في الحرب الدائرة ولماذا استنفر كتائب البراء الكيزانية مع وجود كل هذه القوات ورغم أنه هو القائد الأعلى فإنه لايستطيع الإجابة حيث لا يستطيع القول بأنهم رفضوا (عدييل) المشاركة على إعتبار أنها ليس بحربهم وعلى الكيزان الذين بدأوها إستكمالها ولا يستطيع قائد اللجنة الأمنية الإنقلابية البرهان أن (يرقص ويغطي دقنه) في نفس الوقت وهو ما لا يمكن للمرء أن يفعله في عصر التكنلوجيا الرقمية وسرعة إكتشاف وإلتقاط ونشر الأخبار والافكار حتي وإن عمل علي إصدار بيان رسمي فالامر صار غير مجدي كما...
    عبد الله علي إبراهيم وقف عمر القراي في تسجيل قصير أخير عند إشكالية في هذه الحرب وقفت أنا نفسي عندها وهي كوننا بإزاء خصمين كلاهما مر. واخترت أن أقف بجانب الجيش لأن الدعم السريع هو الأمر فيهما بينما اختار القراي أن يقف مع الدعم السريع لأن الكيزان الذين احتالوا على الجيش ودفعوه لحرب عبثية أشر من الدعم السريع. فالدعم السريع، في قول القراي، يقاتل بشرف بينما قتال الإخوان نذالة. ويغتصب أفراد من الجنجويد النساء بينما جعل الإخوان الاغتصاب وظيفة في الدولة في مثل اعتراف رجل الامن من قتلة الشهيد أحمد الخير. فجرائم الطرفين، عند القراي، غير متساوية. والحق أن الإخوان أسوأ من الدعم السريع. ولما ذكر القراي الجيش قال إنه يذبح الأسرى بينكما يؤمن الجنجويد الأسرى ويطعمهم ويسقيهم. فالإخوان والجيش...
    إشاعة اجتماع البرهان بقيادات الإسلاميين هدفها ابتزاز البرهان والضغط عليه ووضعه في موقع الدفاع. خيار سحق التمرد هو خيار الجيش ومن قبله خيار الشعب السوداني؛ سحق التمرد ومن ثم محاسبة كل من تورط في التآمر مع المليشيا على الدولة وعلى الشعب السوداني حساباً يتناسب مع الجرم. هذا اتجاه لا رجعة ولا حياد عنه. الكيزان ككتلة ذات ثقل سياسي واجتماعي وعسكري مع هذا الاتجاه وهذا من حسن حظ الشعب السوداني وسوء حظ الخونة والعملاء وأسيادهم. شاء من شاء وأبى من أبى هناك خندق واحد فقط لا غير يقف فيه الوطنيون الشرفاء من ابناء الشعب السوداني يتقدمهم الكيزان ثم يأتي من بعدهم البقية من يسار ويمين وغيرهم، الكيزان قدام وهم رأس الرمح في هذه المعركة والبقية وراءهم، دي الحقيقة للعاجبه...
    “البراء ابن مالك ستعجل العالم يصدق دعاية المليشيا بأن هذه الحرب حرب الكيزان”؟ طيب أها وبعداك؟ هل هو نفسه العالم الذي شاهد مليشيا الدعم السريع وهي تقتل السودانيين وتنهب أموالهم وتغتصب نساءهم أم عالم آخر؟ ولماذا لا يمنع هذه الجرائم أو يقف بصف الجيش؟ ولكنه يغضب لمجرد وجود بضعة عشرات من الشباب المتطوعين للقتال دفاعاً عن أرضهم وعرضهم لأن اسمهم البراء ولأنهم يرفعون شعارات إسلامية؟ عالم لا يردع القتلة المجرمين ولكنه ينزعج من شباب يدافعون عن بلدهم هو عالم ميت لا يخيف إلا الموتى. هؤلاء الشباب سودانيون سواء كانوا إسلاميين أو شيوعيين، لا يقومون بشيء أكثر من الدفاع عن بلدهم داخل حدود السودان لم يخرجوا منه. هم سودانيون لم يهبطوا من السماء مثلاً. ومن البديهي أن...
    لو الحرب دي بين الكيزان والدعم السريع فعلا و مع كل شركتين دعم سريع حيتفرض عليهم عقوبات حتفرض معاهم عقوبات على كوز تلك تجارة رابحة للكيزان!???? عموما نرحب بجميع هذه العقوبات على كرتي وعلى الدعم السريع بالرغم من انو عقوبات كرتي دي ما عندها معنى غير ارضاء غرور خصومهم..وعادي هسي حتلقى ناس ترحب بعقوبات الكيزان وتنتقد عقوبات الدعم السريع لانها “لا تساهم في وضع حد لهذه الحرب اللعينة وايقافها”! محمد المصباح
    الكيزان !! على الكيزان أن لا ينسوا بأن نظام حكمهم كان به إختلال ساهم في إيجاد ثُلْمه مررت أجندة المعارضه ومهدت لإسقاط النظام ذلك الإختلال لم يكن دخيلاً بل خليلاً رفيقاً يمشي رقيقاً بين صفوفهم يرتدي زيهم ويقول معهم مايقولون ،، أنتم أدرى بغيركم وأعرفُ الناسٍ بمن غزى داركم وكان سبباً في دكها وخدش بيضًتها ،، الآن أنتم أفضل السيئين ليس لأنكم ملائكة او غير مذنبين بل لأن من خًلفكُم خالف ما أُستُخلٍف من أجله وجال بخياله وحاك أوهامه وأوهم نفسه بأنه نفيسُ أكثر منكم فأكثر في غيه بغباءٍ منه فصار مذكوراً قيد أنمُله وترك الذٍكرى الدائمه لكم حتى أباد نفسه وجعلكم دائمون في المجالس مع أنكم غائبون بالحقيقه حضوراً بين حدقات خيالهم هذا الضعف الممزوج بالخوف خالف طبيعه...
    تصريح منسوب لرئيس حزب مريم (برمة ناصر) يناشد فيه عقلاء الكيزان بإيقاف الحرب. شكرا برمة على الاعتراف الصريح بأن للكيزان عقلاء. ولكن كيف يكتمل بنيان الوطن إذا كان الكيزان يبنوا وأنت تهدم؟. وكم يكون الأمر مستقيما ومقبولا إذا أعترف برمة بجريمة إشعاله للحرب. ومن ثم الندم على ذلك. ومطالبته للشارع بالغفران. ولكن أن يرمي عقلاء الكيزان في (يم) خزلانه ويطالبهم بعدم الابتلال من مياه حربه الآنسة. فتلك خيبة تضاف لخيباته كسياسي. أما خيباته العسكرية في تقديرنا ليس لها علاج إلا الدروة. عليه نناشد برمة كرجل بلغ من العمر عتيا. وأشتعل رأسه شيبا. قبل كل شيء أن يحكم صوت العقل. فما عادت مثل بضاعته (دقلو) مقبولة عند المشتري البسيط. فهي حرام. لأنها مستوردة من السفارات. ومثل هذه...
    (علي بن أبو طالب “ما غزي قوم في عقر دارهم إلا ذُلُّوا) كتب الباقر العفيف مقالة قال هي الأولى في سلسلة منتظرة حمّل فيها الإسلاميين وزر الحرب القائمة التي أرادوا منها "القضاء على ثورة ديسمبر قضاء مبرماً، وإزالة أي أثر لها، ومحوها من الذاكرة". فأضرموها، في قوله، بغير علم الجيش نفسه بطريقتهم التي لا تتحسب للنتائج. ألبس الباقر الشؤم للإسلاميين في هذا السياق فرماهم بجرم قامت الدلائل المشاهدة والصريحة بأنه من فعل غيرهم. فقال إنهم أرادوا بحربهم القائمة القضاء على الثورة التي سبق لهم محاولة قتلها في مهدها في ميدان اعتصام القيادة. وزاد بأنهم "قضوا على الحياة في “المدينة الفاضلة” التي أقامها الشباب في ميدان الاعتصام، حيث قتلوا شبابها، واغتصبوا كنداكاتها، وأحرقوا خيمها، وأزالوا جدارياتها، وتركوها هباء منثورا، تذروه...
    نحن الكيزان ..لماذا يكرهنا الجنجويد؟ الشذاذ يكرهون الأسوياء.. لأنهم يشعرون بالوحشة في بيداء الضلال…(يشترون الضلالة ويريدون أن تضلوا السبيل)…. ألا شاهت وجوه أهل الضلال من جنجويد وقحاتة. امين حسن عمر
    المزايدة بالكيزانيات: كثيرا ما يتم اتهام الجيش بأنه جيش كيزان. لا جدال في وجود كيزان في مناصب مهمة في الجيش ولكن نعت كل الجيش بالكوزنة الكاملة تبسيط مخل ومسيس. أضف الي ذلك ان المجموعات الفاعلة الأخرى لها كيزانها. فجماعة الاطاري متحالفة مع المؤتمر الشعبي وهو الكيزان جناح الترابي الذي قاد أسوأ مراحل دولة الكيزان وهي العشرية الاولي. كما ان جماعة الاطاري أيضا متحالفة مع أنصار السنة المحمدية. كما ان قحت كانت في شراكة مثالية متناغمة مع نفس “جيش الكيزان” استمرت عامين. ثم وقعت مع نفس “جيش الكيزان” الاتفاق الاطاري وكانت جاهزة للعودة لتتناغم في حضنه مرة اخري الي ان اندلعت الحرب فافسدت التناغم فيرشن 2.0. كما ان الدعم السريع انشأه نظام الإنقاذ الكيزاني والعديد من قادته...
    *دعوة الي القحاتة للنضال ضد الكيزان* *فرصة العمر لتفريغ الأحقاد ضد الكيزان* *فرصة سودان بدون كيزان ما تفوتك* ????????ابوبكر الدويحي???????? الدعم السريع يفتح باب التدريب لمناصريه أسوة بما فعله الجيش الذي تدافع آلالاف من المواطنين لنصرته…. زي ما بتقولوا في الفيس والقروبات: *الكيزان الان يقاتلون في الصفوف الأمامية مع القوات المسلحة….* ومن هنا ندعو جميع *القحاطة لمغادرة ميادين الواتس والفيس وتويتر والانضمام لقوات الدعم السريع….* لا تدعوا *فرصة الانتقام من الكيزان تفوتكم* فقط ???? كل ما عليك فعله هو *الذهاب إلى أقرب ارتكاز دعامة* والتبليغ لهم برغبتك في *محاربة الكيزان القتلة* وسوف يتم تسليحك والدفع بك إلى جبهة القتال لتجد نفسك *وجها لوجة أمام أعدائك الكيزان* كتيبة ابو البراء ولا البرق الخاطف ولا الطيارين.ول حماة الدين ول المستنفرين غيرة...
    ظلت فلول أحزاب قحت تتسكع ثلاثون سنه مابين مجالس السٍنه وستات الشاي أتت ديسمبر وشاءت الأقدار بأن يكونوا رؤساء ووزراء على رؤوس الأشهاد ومن أجل ذلك قدم شباب الثورة أرتالٍ من الشهداء وفيضٍ من العرق والدماء ،، منحوهم فرصة الخروج من ضيق الحال إلى نيل المنال فجلسوا أربعة أعوام لم يخرجوا إلا بالشًيب ولحية كلحية الكيزان والفرق مابينهم أن وجوه قحت كالحة !! تبيان توفيق
    عصب الشارع - لو أن الأمم المتحدة فعلاً قد إختارت الجنرال الايرلندي مايكل بيري لرئاسة بعثة يونيتامس المتكاملة في السودان خلفاً للالماني فولكر بيرتس، الذي دفع بإستقالته فنبشركم بأن الكيزان قريبا سيصرخون مرة اخري ولن يتحملوا القادم الجديد لستة أشهر على أكثر تقدير.. القادم الجديد او الجنرال المتقاعد الايرلندي مايكل بيري لديه مسيرة مهنية طويلة طاف فيها أفريقيا حيث عمل على إيقاف الحرب في الصومال وضرب الجماعات الدينية المتشددة (حركة الشباب الصومالي) وإعادة الديمقراطية بعد صراع دام عدة سنوات كما عمل على إيقاف الحرب اللبنانية بتحجيم دور (حزب الله) لذلك شارك في حروب أفغانستان ولديه خبرة في التعامل مع الجماعات الدينية المتطرفة والمليشيات المسلحة ولم يكن إختياره لهذه المهمة في هذا التوقيت عشوائي على إعتبار أن الأمم المتحدة ستدخل في...
    شكرا لكل من سأل عني مشفقا على خلفية أن بعض صفحات إرهابيي الكيزان في مواقع التواصل الاجتماعي تحرض على قتلي او تضعني على قوائم التصفية، وعلى خلفية ما تعرض له الاستاذ الجميل الفاضل من إطلاق الرصاص على سيارته. أطمئن كل من يهمه أمري انني بخير، ليس بمعنى الأمان من القتل طبعا، فالحرب التي أشعلها الفصيل الكيزاني الانقلابي جعلت شبح الموت والرعب والإحباط يخيم على ملايين السودانيين والسودانيات، فالأبرياء الذين لا علاقة لهم بالسياسة ومعاركها قتلهم الرصاص الطائش والقذائف والدانات داخل منازلهم التي ما عادت آمنة، وكلما سمعوا إعلانا عن هدنة نزحوا عن الخرطوم هربا من القتل وبكل أسف بعضهم حصده الرصاص وهو في طريق النزوح! جميعنا الآن في حالة تطبيع مع الموت غير الكريم! فالجثث تملأ الشوارع ولا تجد...
    البلد دي فيها اتنين عاديتهم طيارتك قامت وهم الجيش والكيزان الكيزان لموا في القحاتة غتسوا حجرهم …. حميدتي ما كان مذكور لا في التاريخ و لا الجغرافيا لو لا الكيزان وبعض قيادة الجيش المتمثلة في البشير وقتها بعد تقادير الله ….اول ما بدأ يعادي الجيش والكيزان بقى ذكاء اصطناعي… اما فولكر فالكيزان و الجيش بنجهوا فيهو من مظاهرات الكرامة حتى معركة الكرامة …و اخيرا لحق القحاتة و حميدتي… زايلي وزايل نعيكمي …نقدم التعازي الباردة للقحاتة في فقدهم لفولكر ومن قبله حميدتي …. محمد عثمان
    وشهد…شاهد من اهلها!!…ان كان لقحت أهل… صحوة ضمير: منقول من صفحة القيادي بالحرية و التغيير عبدالمجيد الصادق ليس شركة سين للغلال وحدها إرث كيزاني شامخ فقط..الكيزان ورثوا القحاحيط وطن اكبر مما تتصوره عقولهم الفارغة، بشهادة كبارهم ماكنا نتصور أن الكيزان سيتركون كل شئ على ماهو عليه، حتى المكاتب والاساس وخطط وكل مالم يتخيل تركه، ففشلنا ويراودني الشك دومآ عندما اطلع على ستائر المكتب الفخيم لم يفارق خيالي أن الدولة العميقة معي داخل المكتب تراقبني، فغيرت كل مابالمكتب فظل بعبع الدولة العميقة معي، حتى في البيت أفعال الأسرة توسوس لي بالدولة العميقة موجودة وكل ما انا فيه حلم لم يدوم طويلآ، فسرعان ما كل الأمور تمشي على مخيلتي أن الدولة العميقة أن ذهبت فغضبة الكيزان وظلمهم أصبح يلاحق كل مانحن...
    رسالة مفتوحة للأستاذة رشا عوض .. الأستاذة رشا عوض ليست إستثناء بل هى مثال جيد للتفكير داخل الدوائر المغلقة …. رمية : في محاكمات رموز مايو / محكمة الدكتور بهاء الدين محمد إدريس ويمثله دفاعا الأستاذ عبدالعزيز شدو ، قال الشاهد في إفادته دكتور بهاء الدين كان عاوز يبتلع مؤسسة التنمية السودانية…. فعاجله الأستاذ شدو بسؤاله الشهير وهل إبتلعا ؟؟ وفي الموضوع …. هذه الحرب اللعينة لم تأت من فراغ ، نذرها كانت بائنة منذ سقوط الكيزان ، كان من الممكن ليس تلافيها فحسب بل كان من الممكن By now أن نكون قد أنهينا الفترة الإنتقالية كأجمل ما يكون الانتقال وتخطينا الانتخابات لنتفيأ ظلال الدولة المدنية المبتغاة فأين وكيف تنكبنا الطريق ؟؟ – في تقديري أن هذه الثورة الشبابية...
    لواءات وكتائب الكيزان العسكرية لواءات البراء بن مالك والبرق الخاطف ، والطيارين “كتيبة الشهيد هشام عبد الله” وغيرها من كتائب الإسلاميين هي موجودة قبل تأسيس قوات الدعم السريع المتمردة والمحلولة ، و هي قوات احتياط للجيش غير فاعلة ، و وصف “غير فاعلة ” هو جوهر إختلافها من اي مليشيا او حركة مسلحة داخل السودان وبجعلها قوات احتياط للجيش السوداني وليست قوات موازية له . وللتوضيح أكثر نضرب مثلاً بالشهيد الطبيب أيمن عمر والشهيد محمد الفضل هؤلاء هم عضوية الكيزان وحزب المؤتمر الوطني بشكل خاص وهم غير عسكريين وليس لديهم وحدات عسكرية يتبعوا لها وهم كادحون في شؤونهم الحياتية المدنية ، وعند إندلاع الحرب ودعوة قائد الجيش لمشاركة قوات الاحتياط لبى الكيزان المدربين على القتال النداء مقاتلين تحت أمرة...
    عصب الشارع - علي طريقة أمريكا قد دنا عذابها يعتقد الكيزان بأنهم إستطاعوا الإنتصار على فولكر المبعوث الأمني للسودان وإجباره على تقديم إستقالته وفي إعتقادهم بأن قرار حكومة اللجنة الأمنية الكيزانية بإعتباره شخصاً غير مرغوب فيه هو الذي قاده لتلك الإستقالة والإعتقاد الساذج بأن المنظمة الدولية قد رضخت لذلك القرار وأن هذه الإستقالة ستكون نهاية المطاف لموقف المنظمة التي رفضت الإعتراف بالحكومة القائمة اليوم بقيادة لجنة البرهان الأمنية قد يذهب فولكر ولكن سيأتي من هو أصلب منه في تعنته اذا اعادة الديمقراطية وفي تطبيق القانون الدولي فلا يتصور الكيزان بأن ذهاب (شخص) سيغير من موقف الأمم المتحدة تجاه الأزمة في السودان فقد ظل نظام البشير المدحور يحارب (أوكامبو) لسنوات طويلة وذهب أوكامبو ولكن لم تلغ المحكمة الجنائية الدولية مذكرة مطاردة...
    بطريقته الساخرة تحدث من قبل محمد سيد أحمد (الجاكومي) عن طه عثمان إسحق الناطق الرسمي باسم المجلس المركزي لقحت .. قال الجاكومي أننا كنا في اجتماع مع الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان وكان طوال الإجتماع يتحدث البرهان ويشير إلى طه عثمان ويذكره بالإسم دون الآخرين.. ويسترجع طه، ويذكر طه، وينبه طه.. وتساءل الجاكومي من هو طه هذا أصلا!! * أن تساؤلات الجاكومي سليمة جدا عن شخصية طه عثمان إسحق الذي لا يعرف له حزب ولا تاريخ ولا حتى كاريزما تؤهله ليكون بهذه الوضعية التي نسمعها ولا نراها!! .. لقد استرجعت حديث الجاكومي وأنا أشاهد طه عثمان يتحدث لقناة الجزيرة ويحكي في قصص الخيال متبنياً لخط مليشيا الدعم السريع المحلولة في كيفية إشعال الحرب، تحدث طه وكأنه الوحيد الذي...
    ♦️المهندس/ حامد عبدالرحمن علي يكتب ???? الكيزان بالدعم السريع سوء المنقلب وبئس المصير الجزء الثانى: ولاية شرق دارفور ???? نواصل الجزء الثانى من حديثنا عن المنتفعين الذين كانوا يوماً من الأيام جزءاً من المؤتمر الوطني بيننا يتسابقون لنيل المناصب والمكاسب والمخصصات خوفاً وطمعاً ،، بعد الإنقلاب يمموا شطرهم الي الدعم السريع للعمل في مؤسساته المختلفة مستشارين و موظفين وآخرين أصبحوا يتقربون لتقديم خدمات عظيمة لإثبات ذاتهم أو تحت الطلب من أجل الفوز بعربة تقلهم من وعثاء السفر أو دراهم معدودهـ تقيهم لباس الجوع والحاجة أو المحافظه على ماتبقى لهم من نعمه الحكم المفقوده ليكون المقابل فيها التنكر لذات الماضي بأداء قسم الولاء لحميدتي .. ???? من أجل ذلك يعملون ليل ونهار للحفاظ على مكاسبهم وقطع التواصل بكل ذي صله...
    • كثيرون من معارضي ( الكيزان) استمطروا الساحق والماحق من المصائب والكوارث وحجتهم في ذلك ( الشيطان .. ولا الكيزان ) .. • عندما سقطت دولة الكيزان وجد مستمطروا الأزمات والكوارث أنفسهم وجهاً لوجه أمام شيطان الحرية والتغيير والذي أذاقهم لباس الخوف والجوع بما كانوا يصنعون .. ولتأكيد سقوط الإنقاذ هتف شباب الثورة المصنوعة في الطرقات وبأعلي صوتهم ..( الجوع ولا الكيزان ) • سقطت دولة الكيزان ووجد هؤلاء أنفسهم وجهاً لوجه أمام غول الجوع وصفوف الخبز والرغيف .. والزمان مسغبة !! • عاجل الشفاء وتمام العافية لأستاذ الأجيال هاشم صديق .. لاشماته في اثنتين ..الموت والمرض .. • كان هاشم صديق يشتم الإنقاذ بقصيدة أسبوعية درج علي نشرها في مساحة صفحة كاملة في أكثر صحف عهد الكيزان إنتشاراً...
    من يقولون أن الحرب أشعلها “الطرف الثالث” يريدوننا أن نتجاهل جملة حقائق. أولها استعداد المليشيا لهذه الحرب وجلب قواتها إلى الخرطوم وبدء تمردها عملياً بمحاصرة مطار مروي وخروج الناطق الرسمي للجيش ببيان يعلن تمرد قوات الدعم السريع قبل 15 أبريل بيومين. وثانيها تحركات المليشيا وسعيها للاستيلاء على السلطة وإلقاء القبض على القائد العام للجيش أو قتله، وأسر اي ضابط في الجيش أو الأمن تطاله يد المليشيا. فحميدتي أكد أنه بصدد اعتقال البرهان أو قتله مثل الكلب وإقامة الديمقراطية. وثالثها خطاب المليشيا ومماراستها خلال الحرب. خطابها ضد دولة 56 المشحون بالعنصرية، وفي الوقت نفسه حربها ضد المواطنين بمختلف انتماءاتهم، فهي لم تميز في جرائم النهب والقتل بين السودانيين، ودونكم جرائمها في دارفور وبالذات في الجنينة وفي كردفان في الفولة...
    طه عثمان مواطن سوداني ليس ضده حتى الآن أي إدانة قانونية تمنعه من التمتع بحقوقه كمواطن. من هذه الزاوية ما كان يجب من البداية معاكسته في جواز ابنته حتى يستدعي الأمر تدخل الكباشي. هذه نقطة. ولكن استمرار تواصل طه مع قيادة الجيش بعد تصريحاته الأخيرة عن الحرب فهذه قضية أخرى مختلفة تماماً. طه أعلن صراحة على قناة الجزيرة أن الحرب التي يقودها الجيش الآن أشعلها المؤتمر الوطني في تبني كامل لرواية المليشيا، وهو بذلك يتهم مؤسسة الجيش كلها. أن يكون هذا الكلام مجرد اختلاف رأي لايفسد للود قضية، وان يتواصل طه مع قيادة الجيش بعد ذلك، فهذا يعني استهانة قيادة الجيش بالدماء التي تسيل في هذه الحرب، أو أن اتهامات القحاتة للجيش صحيحة وأن الكيزان هم من...
    أتفهم تماما اختلاف زوايا النظر الى حرب الخامس عشر من أبريل بحكم تعقيداتها العصية على التبسيط والاختزال في ثنائيات حدية قاطعة، ولذلك نحتاج لحوار عقلاني حول الاختلافات ولا سيما بين الحادبين فعلا على المصلحة الوطنية. برر كثير من المثقفين- من خارج دوائر الاسلام السياسي المعروفة - تأييدهم للجيش استنادا الى فرضية أنه حريص على الدولة الوطنية ويقاتل في سبيل بقائها الذي تهدده المليشيا التي يتناقض وجودها بنيويا مع كيان الدولة، وجميعهم اتفقوا على الخلل الهيكلي في الجيش وعدوانه على حقوق المواطنين وحرياتهم طيلة تاريخه، ولكنهم يراهنون على إمكانية إصلاحه بعد ان ينتصر على المليشيا انتصارا حاسما! الدكتور محمد جلال هاشم يوزع أوصاف الخيانة والغباء الايدولوجي والكيزانوفوفيا على كل من لم يصطف خلف الجيش الذي ما زال هو شخصيا يصفه بعدم...
    • “إذا كذَّبت كذبة كبيرة، وردِّدتها بكثافة، وعلى مدى طويل، فسوف يصدقك الكثير من الناس”. • “لا تعترف أبدا بالخطأ. لا تقبل اللوم. ركز على عدو واحد وحمله مسؤولية كل ما يحدث. ستجد الناس عاجلا أم آجلا يرددون ما تقول دون وعي”. (جوزيف غوبلز) خلصنا في الحلقة الأولى من هذه السلسلة إلى أن هذه الحرب هي حرب الكيزان دون أدنى شك. فهم الذين وخططوا لها، ومهدوا لها، وأطلقوا رصاصتها الأولى، فورطوا فيها الجيش كمؤسسة، كما ورطوا فيها البلد بأسرها، وأدخلوا الشعب السوداني قاطبة في أتون محرقتها دون ذنب جناه سوى أنه أسقطهم. والكيزان الآن هم من ينفخ في كيرها ويتولى كِبَر توسعتها لتصبح حرب الكل ضد الكل بهدف هزيمة الثورة التي أقضت مضاجعهم، والعودة للحكم ولو على أشلاء البشر وتمزيق...
    بدأ البرهان التعيس زياراته للخارج هروباً من الداخل والتقى واول من زار صديقه سلفا كير خائب الرجاء وسمعت ان البرهان وصديقه سلفا كانوا فى حالة لا وعى منذ استقبال سلفا للبرهان حتى وداعه فى نفس المطار فهل هذه قيادات تقودنا ؟؟! واغرب ماعرفت عن الوضع فى الجنوب هو ماقاله باقان اموم فى ندوه فى واشنطون عن انه يحكمهم الكيزان فى جنوب السودان ايضاً واصبنا بالدهشه ففسر لنا اننظام الكيزان بكل فساده يطبقه سلفا فى الجنوب وما ينقصه ان يدخل سلفا الاسلام وبقية قياداته ليصبح نظام الجنوب مطابقاً لنظام الشمال تماماً وحتى يوم الندوه كنت اظن ان الجنوبيين على قلب رجل واحد بعد انفصالهم من شمال السودان فقد كان هدف الجنوبيين الانفصال ووصلوا اليه فماذا يفرقهم بعد ذلك ؟؟ ولكن اكتشفت...
    عصب الشارع - بما أننا لم نشاهد مجلس السيادة يجتمع منذ فترة بعيدة بل إن جل أعضاءه نازحين والبعض الآخر قد أصبح لاجيء خارج البلاد، كذلك إنضمَّ بعض الأعضاء علناً لمعسكر الحرية والتغيير دون أن يجتمع ماتبقي منهم لإسقاط عضوية من إكتشف المهزلة وترك المجلس (الهزلي) دون اخطار ورغم ذلك لاندري من اين تصدر كل صباح بيانات ممهورة بإسمه وللأمانة والمصداقية كان يجب أن (يخدعنا) مجلس السيادة بالاجتماع ولو (اسفيريا) وحتي ولو بدون كامل عضويته لإصدار تلك القرارات حسب القانون او يصارحنا رئيس المجلس الذي لاحول له ولاقوة (البرهان) بان هذه البيانات التي تصدر إنما تصدر عن المجلس (الاربعيني) الكيزاني لا مجلس السيادة.. واين المصداقية والشفافية في أن تاتي الاخبار الرسمية للجيش من (مصدر رفيع) حتي دون ذكر اسمه أو...
    مدير مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية د. الباقر العفيف (١) خراب سوبا تدخل الحرب المدمرة شهرها الخامس، وقد أحالت سماء الخرطوم ومدن دارفور وكردفان إلى سحب من دخان وأرضها إلى ركام من حطام، وأهلها بين قتيل وجريح، وشريد ورهين. أما مشهد الخرطوم الآن فيُذكرنا بماضيها البعيد مما استقر في الذاكرة الجمعية لشعب السودان عن خراب سوبا، في العام ١٥٠٤، الذي اقترفته جحافل البدو من “عربان” العبدلاب “ورعاة” الفونج. فسوبا الأمس هي خرطوم اليوم من حيث المكان والجغرافيا. وها هي جحافل الجنجويد قد وطئت “خيلهم” أرض الخرطوم، فأفرغتها من جل سكانها في أول سابقة في تاريخ السودان الحديث، بعد أن أعملت فيهم آلة الدمار، فقتلت أو حبست رجالها، واستحيت واستذلت نساءها وأطفالها. وكما قال علي بن أبي طالب،...
    عصب الشارع - لا أحد يجهل أن بورتسودان اليوم هي المعقل والمرتع الرئيس للكيزان بإمتياز ورئاسة دولتهم الجديدة التي يحاولون ضم كسلا والقضارف والجزيرة إليها حيث ينحصر حلم حكمهم (المطلق) في دولة عريضة آمنة (كان) اسمها السودان، بعد أن مزقوه وشردوا أهله بأطماعهم وحبهم للسلطة والمال وقد صنعوا تلك الدولة بعد أن ضاقت بهم الدنيا ليلجأ إليها كل هارب من العدالة وكل خائف على حياتة من القصاص والمحاسبة فحتي مناوي ترك (الغرب) الذي سعي سنوات ليكون حاكمه وانطلق ليؤدي مراسم الطاعة بعد أن حقق له الكيزان حلمه من خلال وثيقة إستسلام جوبا ولكنه الآن ترك دولته تشتعل ونيالا تسقط بعد سقوط الجنينة والعديد من المناطق الأخرى وهرب إلى بورتسودان التي وربما يطلق عليها الكيزان قريبا المناطق المحررة.. مسلسل تقسيم السودان...
    هذا الخبر الذي يظهر في هذا البوستر المفبرك و يزعم ان الدعم السريع هاجم مطار بورسودان نموذج للفبركات الكيزانية المدروسة وهو جزء من خطة لتهيئة الملعب لقبول نقل الحرب إلى شرق السودان ! ولا بد من قراءته مع كثير من الفيديوهات والتسجيلات التحريضية الساعية لاشعال الاقليم واستقطاب الشعب في شرق السودان للحرب بزرع الخوف بأن الشرق ليس في امان وعليه بالهجوم كخير وسيلة للدفاع! وهذه كارثة لان شرق السودان ليس موحدا في الموقف من هذه الحرب شأنه شأن دارفور وكل اقاليم السودان والمصيبة ان اي استنفار للقتال خلف الكيزان سيؤجج الانقسامات الكامنة في الاقليم ويدخله في دوامة الحرب التي ستنسف سلامه الاجتماعي ، دون أن تكون مفيدة في تحقيق نصر للكيزان الذين عقدوا العزم على تحويل السودان كله إلى خرابة...
    babdelmoneim@aol.com كم غالبت نفسي كثيراً الا أكتب هذا المقال. لأني لا أحب ان أٌرى ناقما على قوى الحرية والتغير. غير أن القلم غلبني. استضافت بعض من القنوات الفضائية كثير من قادة الحرية والتغير لشرح موقف الحرية والتغير من هذه الحرب العبثية. كم كان صعباً عليّ ان استوعب فهم هؤلاء القادة لحقيقة الصراع الدائر الاّن. أكد مجموعهم ان هذه الحرب امتداد لحروب السودان الممتدة منذ ما قبل الاستقلال. وهذا لعمري تبسيط وتسطيح كارثي. بهذا الفهم، ساوت الحرية والتغير الدعم السريع بالحركات التحررية المناضلة التي قادت التمرد على المركز عبر حقب مختلفة. أتمنى أن أكون مخطئاً في فهمي هذا. ينم مثل هذا التشخيص عن سوء فهم للدوافع من إنشاء الدعم السريع كأداة من أدوات الدكتاتورية والعسكراتية والدوافع لظهور الحركات المتمردة كفعل...
    يا أخوانا القحاتة ديل عندهم متلازمة استوكهولم تجاه الكيزان! تلقى الزول يقول ليك البلد دي إلا نستأصل شأفة الكيزان! هي لكن يا ود أمي أنت الناس ديل سجنت صفهم الأول كلو وحليت حزبهم وفكفكتهم صامولة صامولة في خميس البل حققك دا بي جرة قلم من غير استئنافات وحليت نقاباتهم وعملت نقابات تسييرية بالجملة بالتعيين من قحاتة خُلص ما بالانتخابات. وبعداك لمن جيت تمشي الإطاري دا مشيت بي كراعك للشعبي سيد الإسم بتاع العشرية الأولى حقت بيوت الإشباح الجدجد! الولولة فينا شنو يا معلم! مرضك دا يدوك لي ياتو دواء! عمرو صالح يس
    وصف طه عثمان إسحق القيادي بقوى الحرية والتغيير، موقف قنصلية السودان في دبي بعدم إكمال إجراءات تجديد جواز سفر ابنته بأنه موقف سياسي. الخرطوم: التغيير كشف القيادي بتحالف قوى الحرية والتغيير طه عثمان إسحق، عن تعرضه لإجراءات تمييزية بقنصلية السودان في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة. وقال في منشور على صفحته الشخصية بـ«فيسبوك» اليوم الجمعة، إن مكتب القنصلية رفض إكمال إجراءات تجديد جواز سفر ابنته، بحجة أن الجواز قد يكون مزوراً. واستنكر حرمان ابنته من حقها في تجديد الجواز، واعتبر أن موقف القنصلية سياسياً وليس إجرائياً. وكتب طه نصاً تحت عنوان «قنصلية السودان في دبي ونشاط الكيزان»: بتاريخ 7 سبتمبر ذهبت زوجتي لتجديد جواز السفر الخاص بها وجواز ابنتي سامية طه عثمان إسحق، تم تجديد جواز سفر الزوجة وطالبوا بحضور ...
    لاشك أن جيل السياسيين الذي تسلم إدارة بلادنا بعد جلاء الاستعمار كانت تعوزه الخبرة والمعرفة بمشاكل هذه البلاد والتي ابقى الاستعمار معظمها مخبوءة تحت الرماد، كما انهم انجرفوا وراء دعاوي تلك الحقبة من قومية عربية وغيرها الأمر الذي أبعدهم عن الفهم الصحيح لتعقيدات مشاكل بلادهم، فلجأوا للحلول الأمنية حين واجهتهم مشكلة الجنوب ما أدى لتفاقم المشكلة. لكن ما وقع بعد يونيو 89، كان من نوع المصائب والكوارث، توقيت الانقلاب نفسه جاء لقطع الطريق على اتفاق الميرغني قرنق الذي مثّل آخر فرصة لبقاء بلادنا موحدة، كان واضحا ان حزب الجبهة الإسلامية الذي سطا على السلطة بليل يبحث عن شرعية من خلال تأجيج نار الحرب وتحويلها الى حرب دينية، وأدى تراكم المظالم والجرائم والانتهاكات الى أن يختار أهلنا في الجنوب خيار الانفصال....
    عصب الشارع - سيستغرب البعض إن قلنا أن قرار حل الدعم السريع والذي صدر (للمرة الثانية) فقد سبق أن حل البرهان الدعم السريع في بداية هذه الحرب التي أكد لكل من قابلهم من روساء بأنها عبثية، هذا القرار هذه المرة ليس مقصوداً منه الدعم السريع بل مجموعة الحرية والتغيير التي تبذل جهود كبيرة لإيقاف الحرب بالحوار بين الطرفين المتحاربين فقائد اللجنة الأمنية الكيزانية يود القول بهذا القرار بأن ليس هناك طرف ثاني قاطعاً بأنه لن يوقع على هدنة أو إتفاق سياسي ورفع بصورة علنية شعار (بل بس) متجاهلاً كالعادة الكيزانية التي لا يهمها إلا مصلحتها الشخصية أن هذا القرار قد يقود البلاد خلال الأيام القادمة الي حرب شاملة ومفتوحة. جميعنا نطالب بحل مليشيا الجنجويد وهو المطلب الوحيد الذي يتفق معنا...
    بالنسبة لرموز النظام السابق، نعم يجب إعادتهم إلى السجون، ولكني أرى الأولوية الآن هي القبض على الجنجويد وحلفاءهم في قحت، بعد ذلك نقبض الكيزان، خصوصاً وأن الشعب السوداني بحاجة إلى الكيزان في الوقت الحالي للقتال إلى جانب الجيش. يعني ما في سبب بخليك تمسك زول بحارب معاك عشان ترضي زول انت بحارب فيك. إن شاء الله بعد بل الجنجويد والقحاتة الكيزان ح يرجعو السجن معززين مكرمين. حليم عباس
    إن الخيار الوحيد الصحيح اخلاقيا والممكن واقعيا بالنسبة لكل القوى السياسية المدنية المنحازة للسلام والتحول الديمقراطي في السودان هو توحيد وتنظيم صفوفها واعادة بناء نفسها كمركز مستقل للفاعلية السياسية عبر الاستثمار في رأسمالها الخاص ممثلا في الصلة العضوية بالشعب وبناء المؤسسات السياسية والاعلامية والمالية الناجحة والمؤثرة بعمق في المجتمع، لو حققت ذلك فإن تعاملها مع المؤسسات العسكرية المهيمنة على البلاد بحكم الأمر الواقع سيكون منطلقا من منصة مدنية صلبة قادرة على الدفاع عن أجندة السلام والتحول الديمقراطي وبناء الدولة المدنية الديمقراطية استنادا إلى أدوات ضغطها ومصادر قوتها الشعبية، وهذا لن يتحقق الا اذا أدركت جميع التيارات المدنية ان اختلافاتها الفكرية والسياسية فيما بينها ، في هذا الظرف التاريخي العصيب، هي اختلافات ثانوية، وان اختلافها الاستراتيجي الجوهري مع القوى العسكرية التي...
    منذ بدء الحرب هنالك مابين 8 ~10 هجمة برية واسعة للجيش على مواقع مليشيا الدعم السريع بينما في المقابل هنالك اكثر من 64 هجوم واسع للمليشيا على ثكنات وتمركزات الجيش منذ بدء الحرب مع الانتهاكات التي قامت بها المليشيا في حق المواطنيين والتي لا تخفى على احد السؤال هو لماذا تكثف قحت (التي تدعي الحياد ) ضغطها السياسي على قائد الجيش السوداني وتطالبه بإيقاف الحرب أليس من باب إحقاق الحق ان تضغط على المليشيا اكثر وهي صاحبة أعلى معدل تنفيذ هجمات على الجيش والأكثر تنفيذا للإنتهاكات في حق المواطنيين في الحرب بإيقاف عملياتها العسكرية او تعديها على المواطنين ؟ القحاته مصرين انو الكيزان بدو الحرب بينما بتجد في الواقع : حشد حميدتي عشرات الالاف من المرتزقة الحثالة من اهلو...
    أكثر البلابسة إثارة للشفقة هم بلابسة التغيير الجذري! يجهدون انفسهم في التنطع الأكاديمي والاكروبات اللغوية علهم ينسجون لفرعون هذه الحرب ثوبا وطنيا ولكن في كل مرة يخرج الفرعون عاريا! يحاولون غسل الفرعون من ادرانه فتكون النتيجة اتساخهم هم بفقدان المنطق والاتساق الفكري والاخلاقي كذلك! لقد كنت على يقين ان التغيير الجذري كان مجرد بهلوانيات سياسية هدفها ضرب وحدة القوى المدنية لمصلحة الكيزان، ولكنني لم اتخيل ان المشهد البهلواني سوف يصل إلى درجة او بالأحرى دركة الاصطفاف في خندق واحد مع الكيزان وكتائب الظل وإطلاق المزايدات الثورية من داخل تلك الخنادق الموجبة للصمت والخجل ! لم اتخيل ان ينحدر المشهد البهلواني لدركة نصب محاكم التفتيش الوطني بواسطة من هم عمليا تحت قيادة علي كرتي واحمد هارون وانس عمر والبرهان والكضباشي. وتبلغ...
    نحن مأمورون أن نرهب عدو الله وعدونا بعدتنا وعتادنا وإستعدادنا …ونحن نفعل ذلك لندخل الرهبة والخوف في أفئدتهم… حتى لا يكادون يرون عدوا هو مشتت لشملهم ومهلكهم سوانا . بيد أننا مأمورون ألا نعتدي على أحد لم يعادينا… ذلك أن الله لا يحب المعتدين. نحن لا نعتدي على أحد لم يبدأنا بالعدوان. نحن لا نقتل بريئا ولا ننهب مالا.. ولا نهتك عرضا … نحن أهل حمية ونخوة نرد العدوان عن وطننا وأهلنا وديننا… فليسمنا من شاء من الجبناء والعملاء بما شاء .. أما من نحن .. فنحن الأخوان… نحن الكيزان أمين حسن عمر عبد الله
    الدقير.. بين السابقين واللاحقين! يتذكر الأخ عمر الدقير جرائم حدثت قبل أكثر من ثلاثة عقود ارتكبها إسلاميون، ثم يدفن رأسه في الرمال ويتعامى عن رصد واستهجان جرائم منكرة وانتهاكات غير مسبوقة ظلت تحدث أمام ناظريه منذ زهاء خمسة أشهر، فالقتل عند عمر الدقير منكر ومستهجن ومرفوض إذا حدث من الكيزان، وجائز ومقبول وربما مستحب إذا حدث من الجنجويد، بدليل أنه رصد جرائم الأولين وأغفل رصد جرائم اللاحقين.. لذلك نسأله: ما الذي يجعل قتل علي فضل ومجدي (رحمة الله عليهما) مستهجناً عندك ويجعل قتل أكثر من خمسة عشر ألفاً من أهلنا المساليت (والتمثيل بجثثهم ودفنهم في مقابر جماعية)؛ وقتل آلاف المدنيين العزل في الخرطوم والأبيض ونيالا والفاشر وزالنجي وطويلة وكتم والفولة وغيرها مقبولاً بدرجةٍ تستوجب عدم رصده والتغاضي...
      حرب من هذه؟ وما هي أهدافها؟ الباقر العفيف (١) خراب سوبا تدخل الحرب المدمرة شهرها الخامس، وقد أحالت سماء الخرطوم ومدن دارفور وكردفان إلى سحب من دخان وأرضها إلى ركام من حطام، وأهلها بين قتيل وجريح، وشريد ورهين. أما مشهد الخرطوم الآن فيُذكرنا بماضيها البعيد مما استقر في الذاكرة الجمعية لشعب السودان عن خراب سوبا، في العام ١٥٠٤، الذي اقترفته جحافل البدو من “عربان” العبدلاب “ورعاة” الفونج. فسوبا الأمس هي خرطوم اليوم من حيث المكان والجغرافيا. وها هي جحافل الجنجويد قد وطئت “خيلهم” أرض الخرطوم، فأفرغتها من جل سكانها في أول سابقة في تاريخ السودان الحديث، بعد أن أعملت فيهم آلة الدمار، فقتلت أو حبست رجالها، واستحيت واستذلت نساءها وأطفالها. وكما قال علي بن أبي طالب، “ما غزي...
    رصد – نبض السودان قال رئيس الحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي ياسر عرمان في تغريدة في موقع «x» ان،  “البلطجة التي قام بها الكيزان والدواعش في ندوة الحرية والتغيير بالدوحة في قطر أظهرت الهزيمة المعنوية والأخلاقية التي لحقت بهم منذ ثورة ديسمبر المجيدة”.
    أطياف - على شاكلة الأخبار المتغيرة والمتحركة و غير الثابتة في الميدان والتي تسمى (بالموقف العملياتي الآن) وعلى قدر حجم ضعف الثقة فيها والشك في مصداقيتها وضرورة التعاطي معها رغم ذلك يمكننا أن نتعامل مع تصريحات وقرارات القائد الإنقلابي بما يسمى (الموقف البرهاني الآن) فتبديل الخطاب العسكري للقائد اصبح أمر طبيعيا فما بين بورتسودان من خطاب عسكري ومصر من خطبة سياسية يعني الأخذ به فقط (من موقعه) وذكرنا أنه فور عودته الي أرض الوطن سيعود الي خطاب بورتسودان وهذا ماحدث في كسلا ولكن يبقى الأهم من الخطابات الملونة للبرهان هو هل هذه الطريقة (الحربائية) تؤثر في النتائج شي؟! فخروج البرهان من قيادة الجيش تم بصفقة دولية هذه القوة رأت أنه من الأفضل أن يكون البرهان خارج البدروم، ممسكا بقراره، عالما...
    - بعد منتصف ليلة 1 – 2 سبتمبر 2023، رفعت لقروب (ضُلّ النيمة) بمنصّة (واتساب) للتواصل الاجتماعي، فيديو لتعليق الأستاذ عادل سيد احمد في قناة (الحدث العربية) على تطورات الأحداث في السودان، وكتبت معه: كتبت للصديق عادل الرسالة التالية تعليقا على حديثه أعلاه: اكثر ما يميزك هو الوضوح والطريق المستقيم أي المباشر لتوصيل فكرتك ورأيك. اجد نفسي في قراءتك التي قدمتها فهي تمثلني تماما. رفعت حديثك لقروب (ضُل النيمة) لترتاح قليلا أنفس الذين سئموا من سيطرة مواقف الفلول والكيزان على القروب المختطف، ولتخفيف حالة الغبن التي تمسك بهم.. وليصبح صمتهم كلاما عبّرت عنه نيابة عنهم بحديثك الذي قطعا اثلج صدورهم ووجدوا انفسهم فيه. تحياتي يا صديقي. * وفي رسالة ثانية كتبت للقروب: أتأسف لرفع تعليق الأستاذ عادل سيد احمد على...
    الموقف الداعم للحسم العسكري ليس موقف الكيزان لوحدهم. هو موقف فئات كتيرة غيرهم. تريد أن تقول “لا للحرب”؟ هذا من حقك. لكن كن شجاعاة وواجه الشعب السوداني ولا تتخفى وراء محاربة الكيزان. سحق المليشيا هو موقف الكيزان وموقف عساكر الجيش بما في ذلك البرهان نفسه (حسب ما أعلن أكثر من مرة) وهو موقف اغلبية السودانيين. واجه كل هؤلاء بموقفك واخرج للشارع إن شئت. ولكن اتهام الكيزان بأنهم وراء الحرب عبارة عن موقف كسول وجبان وهو نفس موقف المليشيا وحلفاءها، ولذلك فهو موقف مشبوه أيضاً. هذه ليست حرب نظامية. هناك مليشيا تقتل وتنهب وتغتصب وارتكبت جرائم في الخرطوم وفي دارفور، وقد ترقى إلى الإبادة الجماعية في مدينة مثل الجنينة. المليشيا من فعل ذلك وليس الكيزان. وقف الحرب...
    فجر قائد بارز بلجان المقاومة مفاجأة كبيرة وذلك خلال حديث له تم تداوله على نطاق واسع بمنصات مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة. وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد أكد قائد لجان المقاومة بحي العباسية بمدينة أم درمان أنه كان في صف القحاتة وداعم لهم بعد اندلاع الثورة التي أطاحت بالرئيس البشير. وذكر أنه كان من ضمن الذين يقومون بإغلاق وتتريس الشوارع عند قيام أي مظاهرة أو مليونية بأم درمان, مؤكداً أنه فقد أصدقائه المقربين خلال أحداث الثورة. وقال الشاب في حديثه الذي رصده محرر موقع النيلين أنهم انخدعوا في قيادات قحت بعد مغادرتهم البلاد بعد إنطلاق أول شرارات الحرب. وأكد أن حكومة البشير السابقة “الكيزان” أفضل من القحاتة بــ 80 مرة ولو كانوا موجودين في الحكم لما شهدت...
    ايام الفترة الانتقالية كان بعض شباب لجان المقاومة من "الجذريين" يخوِّنون زملاءهم في نفس لجان المقاومة لمجرد الاجتماع بالقوى السياسية مثل "الحرية والتغيير"، وكان موقفهم من الاحزاب موقفا عدميا بحجة ان هذه الاحزاب دخلت في شراكة دم مع العسكر، وكانوا يرددون الشعار "البلد دي خيرا شبابا لا عسكر لا احزابا"!! نفس هؤلاء الشباب الآن استجاب بعضهم لاستنفار الجيش وهم يقاتلون معه وبعضهم قتل في الحرب رحمة الله عليه!! حدث ذلك وهم في خندق واحد مع كتيبة البراء بن مالك والبنيان المرصوص والجيش الذي اغلق بواباته في وجوههم وتركهم للقتل والاغتصاب في مجزرة فض الاعتصام!! ولا يرون تناقضا في ذلك بل يقولون "شكلتنا مع الجيش في مكانها"! طيب الم يكن الأجدر بخفض الجناح والتسامح هو القوى المدنية؟ ما دام هؤلاء الشباب...
      الجذريون والحرب رشا عوض ايام الفترة الانتقالية كان بعض شباب لجان المقاومة من “الجذريين” يخوِّنون زملاءهم في نفس لجان المقاومة لمجرد الاجتماع بالقوى السياسية مثل “الحرية والتغيير”، وكان موقفهم من الاحزاب موقفا عدميا بحجة ان هذه الاحزاب دخلت في شراكة دم مع العسكر، وكانوا يرددون الشعار”البلد دي خيرا شبابا لا عسكر لا احزابا”!! نفس هؤلاء الشباب الآن استجاب بعضهم لاستنفار الجيش وهم يقاتلون معه وبعضهم قتل في الحرب رحمة الله عليه!! حدث ذلك وهم في خندق واحد مع كتيبة البراء بن مالك والبنيان المرصوص والجيش الذي اغلق بواباته في وجوههم وتركهم للقتل والاغتصاب في مجزرة فض الاعتصام!! ولا يرون تناقضا في ذلك بل يقولون “شكلتنا مع الجيش في مكانها”! طيب الم يكن الأجدر بخفض الجناح والتسامح هو القوى المدنية؟...
    الزول عندو شبه يقين إنو في شخصيات داخل المجلس المركزي ما جزو من حلقات التآمر القاد لانقلاب ١٥ إبريل بل إنها اتقادت جبرا للموقف الحالي للتحالف دا وطبعا معاهم جيوش جرارة من أصحاب العقول القبائلية الشغالين بي فهم ما أنا إلا من غزية إن غوت غويت وإن ترشد غزية أرشد ومسيوقين بالخطاب الكذوب الأنتجتو شلة عنتبي. المفروض الناس ديل يكونوا قدروا يشوفوا بعد الزمن دا كلو عَوار شلة عنتبي وإنو المغامرة دي والسيطرة على التحالف دا بلغت النهايات. لأنو فتق المغامرة اتسع على الراقع وكل يوم بقى واضح إنو العلاقة مع المليشيا أوثق مما ينبغي وأن الحياد هو زيف وصناعة خطابية. في تحليلي الممكن يكون غلط طبعا، نحن ما بعيدين شديد من النقطة الفاصلة في الحرب دي زي...
    كيزان سيوبر ! من أجهض الثورة؟.. الكيزان.. من عرقل عمل حكومة حمدوك وجماعة قحت؟.. الكيزان.. من قام بانقلاب 25 أكتوبر؟.. الكيزان.. من يحارب الدعم السريع الآن في الخرطوم ونيالا والجنينة والفاشر والأبيض؟.. الكيزان.. من يتخفى بزي الدعم السريع ويحتل البيوت والمشافي والمرافق الخدمية؟.. الكيزان.. من الذي ينتهك الحرمات ويغتصب النساء؟.. الكيزان.. من يهيمن على الجيش السوداني؟.. الكيزان.. من الذي ألبس البرهان طاقة الإخفاء أمس ليخرج من مخبئه دون أن ترصده أعين المحاصرين؟.. الكيزان؟.. طيب ؛ وبعيداً عن سؤال : ولماذا سقط نظامهم إذن وهم بكل هذه السطوة؟.. بعيداً عن هذا السؤال المنطقي لا يبقى أمامنا سوى أن نقول: إذن الكيزان هم الرجال الخارقون.. وهم الـ سوبر !. صلاح الدين عووضه
    ⭕ قال ليك الكيزان صنعوا الدعم السريع ايوه صنعوه وصنعوا هيئة العمليات وصنعوا الاحتياطي المركزي وصنعوا الدفاع الشعبي وصنعوا الشرطة الشعبية وصنعوا الامن العام وصنعوا الامن الشعبي كلها وحدات قتالية عملت خلال 30 سنة بتناغم وتكامل ادوار ووحدة قيادة وتنظيم 30 سنة لم يحدث اي احتكاك بين جندي واحد من بين جنود هذه المؤسسات ولم يحدث اي تلاسن ولا عنطزة لقادتها بعضهم على بعض الانقاذ كانت تدير هذه المؤسسات بعقلية راجحة ورثت قحط ذات المؤسسات ولانها فاشلة في عناصر الادارة، التخطيط والتنظيم والرقابة والتوجيه لخبطت الكيمان وفتنت هذه القوات بعضها على بعض وحلت الدفاع الشعبي والشرطة الشعبية والامن الشعبي وحلت هيئة العمليات وقوت شوكة الدعم السريع وجعلت قائده نائبا لرئيس مجلس السيادة ورئيسا للجنة الاقتصادية ورئيسا لمفاوضات...
    *الكيزان تطير عيشتهم* عمر قمر الدين _ وزير خارجية قحط _ و معاه مجموعة من النشطاء كانوا بحرضوا المجتمع الدولي على السودان و يقدموا تقارير كاذبة و بيانات ملفقة لحدي ما تسببوا في حصار إقتصادي للسودان أفقر المواطن و سبب له البؤس و الضنك و كانوا الكيزان فعليا أقل فئة اتضررت منه لكن هدفهم كان نبيل جدا،، كانوا عايزين يخلصوك من الكيزان???? نصر الدين كنيسة _ وزير دين قحط _ خلال تلاتة سنة بس بنى و إفتتح كنائس أكتر من الكنائس الموجودة من زمن كتشنر و كان بدعم الكنائس من أموال الزكاة ( و الله جد ????) و كمان كان بفتش عن اليهود و الوثنيين عشان يبني ليهم معابد ???????? و كان هدفه يخلصك من الكيزان???? نصر الدين مريسة...
    ستظل مشكلة الاسلاميين كبيرة ما دام جرحهم النرجسي عصي على الشفاء و تذكرنا مشكلة نخب الاسلاميين بحال الرومانتكيين و هم يقاومون بوادر زوال سحر العالم القديم حيث كان الدين يشكل بظلال الثقافة و ذهنية ما قبل الخروج من حيز المجتمعات التقليدية و بعدها قد أصبح العالم يتيقن من أن الإنسان قد أصبح عقلاني و أخلاقي و أن الايمان التقليدي مثل إيمان عبد الوهاب الأفندي قد أصبح في مهب الريح و هذا الذي لا يريد عبد الوهاب الأفندي أن يحدّق فيه مليئا لأنه يذكره بأنه قد سلك الطريق الخطأ أي طريق الحركة الاسلامية السودانية و قضى فيه عمره و إذا بمشروعهم الذي يلتفت لماضي ذهبي قد أصبح أمام الرياح هباء و لا سبيل لإنقاذه. و كثير من النقاد أصحاب التفكير النقدي...
    ( سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم ) ( رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى واحلل عقده من لسانى يفقهوا قولى ) ( رب زدنى علما ) شىء عجيب وغريب الرئيس برهان استبشر السودانيون استبشارا كبيرا بخروجه من القيادة العامه وتفقده لكررى وامدرمان وسلاح المدرعات وزيارته إلى عطبره ومنها انطلاقه إلى بورتسودان ورشحت افكار بانه سوف يشكل حكومة برئاسة الدكتور جبريل ابراهيم وزير الماليه الحالى . ودكتور جبريل ابراهيم لمن لا يعرفه هو رئيس حركة العدل والمساواة وكوز كبير من رموز الحركة الاسلامية شغل منصب مدير شركة طيران عزه فى حكومة الانقاذ الاسلامية . في حوار صحفى اجريته معه نشرقبل عامين قلت له : انت قادم من دار فور بلد القرآن دار فور بلد...
    تحالف قحت مع المليشيا خصم على الطرفين. المليشيا تخصم من قحت وقحت تخصم من المليشيا؛ تحالف خاسر. مثلاً، لا معنى لحرب قحت ضد الكيزان وهي تتحالف مع المليشيا. هذا التحالف هو في مصلحة الكيزان الذين تركت لهم أحزاب قحت بكل غباء مهمة الدفاع عن المواطن العادي الذي فقد بيته وممتلكاته وعرضه. قحت كحليف للمليشيا ستبقى في نظر الشعب السوداني شريكة في الجرائم التي تُرتكب ضدهم، فكيف يمكنها إقناع المواطن العادي بأن أعداءه هم الإسلاميين وليس قحت والدعم السريع وهم يرون بأعينهم من يقاتل الدعم السريع ومن يتحالف معه! إنه حقاً تحالف الخاسرين. حليم عباس
    عصب الشارع - تداولت منصات التواصل الاجتماعي صوراً لقائد المليشيا العسكرية الكيزانية عبد الفتاح البرهان وهو يجلس لتناول الشاي مع مجموعة من حرسه الخاص في (راكوبة) قيل بأنها في الحارة مئة اسكان الصحفيين وتم ذكر صاحبة الجبنة لتأكيد مصداقية الصور رغم أننا لسنا بحاجة لهذا التأكيد بل ان هذا ماكنا نتمناه منذ فترة طويلة أن تكون المقاطع حقيقية رغم أن البرهان قد ظهر ضعيفا منهكا مع محاولات منه للظهور بانه بصحة جيدة بالابتسام والضحك وتبادل الدعابات مع من حوله ومع جنود الارتكاز كما كان يبدو عليه (الفرح) وكأنما هذا الخروج واستنشاق الهواء بعيداً عن هواء القيادة العامة (الملوث) أمنية مستحيلة قد تحققت المنصات والجميع بدأوا (التكهن) كالعادة عن أسباب هذا الظهور المفاجيء والكل يحاول تشغيل خياله الخصب وأن يدلي بدلوه...
    الكيزان يحكمون فعلياً والجيش يصرف الأعمال بالوكالة وسحب الجوازات الدبلوماسية من بعض عناصر قحت ومن حمدوك ماهو إلا تصفية حسابات وضرب عصفورين بحجر واحد ليشمل القرار آل دقلو لتكون الرسالة الربط بين تمرد الدعم السريع ووقوف قحت مع هذا التمرد وهذه هي المناظر كثير من الناس يعتقدون أن اللجنة الأمنية التي تحكم وتتحكم في البلاد وفي الجيش هي وحدها الخلية الكيزانية في هذه المؤسسة العسكرية ولكن لو رجعنا للوراء ومنذ باكورة قيام نظام الإنقاذ لوجدنا أن القبول للكلية الحربية قد فارق الحيادية والاعتبارات الوطنية ودخلت عليه الايدلوجية الصارمة المتاسلمة وحتي القسم تم استبداله ليكون فيه الولاء للإنقاذ وليس للوطن ... ومنذ ذاك الوقت وبهذا التمكين المهين الذي أهمل الباقين غير المؤدلجين صارت الرتب من صغارها الي كبارها حكرا علي...
    معطيات: الصور و الفديوهات الفاجعة للهياكل العظيمة لمواطنيين كانوا أسرى لدى الجيش بمعسكر مدرعات الشجرة، برهان جديد مجلجل، ٌ يؤكد بجلاء، أن نسل ما يسمى بالحركة الإسلامية لا دين ،لا أخلاق ولا إنسانية له ،فتجويع الأسير جريمة تستبشعها كافة الأديان السماوية،الأرضية والقوانيين الدولية لحقوق الاسرى التي صادق ووقع عليها السودان،قوانين وضعها الانسان لصيانة وحفظ كرامة الاسير بغض النظر عن نوعه،لونه،جنسه او درجة اختلافك وبغضك له . لا يستقيم فطرةً، أن من يرتكب مثل هذه الأفعال الشنعية، يتوشح بالاسلام متباهياً، ويدعي بكل جرأة نزقِة ملكيته مشروعأً حضاريأ يريد من خلاله إعادة صياغة الانسان السوداني، فقد ظلت الحركة السلامية تنهش جسد الدين على مدى ثلاثين عاما عبوسة من عمر الشعب السوداني، اي مشروع اسلامي حضاري الذي يبيح قتل إنسان بالتجويع ،ويتلذذ بإستخدام...
    لو أراد (الكيزان) الحرب لكنا شهدنا حربا مثل هذه في 11 أبريل 2019.. لكنهم اختاروا العيش والموت في سجون السودان لا تحت انقاضه.. لله تعالى.. ثم للتاريخ لو أراد الإسلاميون حرباً، لأنزلوا كتائبهم وقتها وسلحوها، ولما تجرأ أحد للوصول إلى القيادة.. ولإستمروا في الحكم أو دخلت البلاد وقتها في الحرب، ولما انتظروا كل هذا الوقت.. وهم كان بيدهم السلطة والمال والسلاح و (هيئة العمليات)… الذين يسمونهم (الكيزان) احترموا إرادة الشعب، ولم يستنفروا كتائبهم ودفاعهم الشعبي وطلابهم ودبابيهم، ولم يهرب رئيسهم ولم يعلن الحرب، بل انتظرهم شامخا يصلي… لو أراد (الكيزان) الحرب، لما صمتوا حينما صودرت دورهم واستشهد قياداتهم في السجن، حينما منعوا من العلاج وتركوهم لبؤس الزنازين وفتك الأمراض… لو أراد (الكيزان) الحرب، لما صمتوا عن استفزازات حكم قحط...
    هذه الشعب الطيب ابتلاه الله بالمحن التي ظلت تتنزل عليه من زمان بعيد ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط . ) ومن عظيم ما يبتلى به الناس الحرب وفيها كما في كل الابتلاء فوائد كثيرة منها : • الشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها. • فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله. • قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لاينفع ولا يضر الا الله. • تذكر المآل وإبصار الدنيا والناس على حقيقتها. وقد فتحت هذه الحرب أعين الكثيرين كما أعمت أعين الكثيرين ، فقد سقط كثيرون في الفتنة ، وبدلا من الرجوع لله...
      الكيزان و الفلول والجذريون والانسجام التكتيكي عوض أبوشعرة   الكيزان والفلول داعمين لمحاولات انقاذ مشروع الانقاذ والاسلاميين من خلال دعمهم للجيش في حربه مع الجنجويد ،، وذلك حتي يعودوا للسلطة ليقوموا بتصفية الثورة وكل قوي الحرية والتغيير ولجان المقاومة ،، وبشكل اكثر عنفا انتقاما من تطاولهم علي سلطتهم ،، وهو موقف ينسجم مع تطلعاتهم في العودة لاستباحة الدولة ونهب ما تبقي من مواردها ،، ،، ومعظم اليسارييين وعلي رأسهم الحزب الشيوعي داعمين للجيش رغم علمهم بأنه سيعود بالاسلاميين للسلطة وذلك كراهية في قوي الحرية والتغيير ،، وهذا يفسر لماذا يرفع بعض المغيبين المحسوبين علي الثورة شعار ان قحت لا تمثلهم ،، وهو موقف ينسجم مع اهداف الاسلاميين ويتصادم مع مشروع قحت المدني الديمقراطي ،، والسبب ان الجزريين وعلي راسهم...
    واحده من التفاصيل الضروري ينتبهوا ليها “الطيبين ساي” من الموالين او الداعمين للقحاته انو المليشيا هي الداعم الرئسي ليهم ماديًا. و بشكل مباشر جدًا. يعني مافي زول فيهم ما عارف، يالتالي مافي واحد فيهم إستلم؛ شريف. زمان لما كنت صغيرة كنت شايفه انو مافي ناس مقرفين غير الكيزان لكن حسه لا ..يالجد الغشاوه انزاحت و بالمناسبه و زيما شايفين الدم عادي ببقا موية فما بقت على الصداقات. بلا جسم شرعي بلا أصنام عجوة معاكم ساندرا فاروق كدودة
    (ثمن الديمقراطية وهشاشة المدنية في السودان) مقال د. عبد الوهاب الأفندي في صحيفتنا المحبوبة سودانايل بتاريخ ٢٠٢٣/٨/١٧ ... مضمون المقال مكرر القصد منه النيل من الحرية والتغيير ومن حمدوك شخصياً ... هذه المحاولة المستميتة من كيزان السودان وحتي المفكرين منهم ياكيزان السودان نخاطبكم اليوم باللهجة الدارجة لعلكم تفهموا وتتوهطوا في الجابرة وتورونا بالظبط انتو عاوزين شنو ؟! وشنو الماحققتوه من الشهوات... أرض الأجداد كلها حولتوها الي تكية ومطية لكم وللمحاسيب والحبايب والخلان والدولة ختفتوها كف وصار منكم الكبراء والمرطبون يحكمون ويتحكمون فينا كأننا سوقة ومجرمون لا يجوز في حقنا الا السحل ، الضرب ، القتل ، الإهانة , المصادرة وتسليط الضرائب والجمارك علينا حصريآ لزوم التشفي فينا ونحن نتألم وغيرنا من ذوي حظوتكم ينعمون بالاعفاءات والشركات المحلية والعابرة للقارات ......
    المثقف حسب رؤي ادوارد سعيد وتشومسكي وبندا وفوكو والكرار على وغيرهم كائن يجهر بالحقيقة ويكشف الأكاذيب ببساطة لان الحقيقة دائما في مصلحة المظلومين والتعتيم والتدليس يحمي اللصوص والقتلة. بهذا المعني فان المثقف الحقيقي يبحث عن الحقيقة ويبني مواقفه واستنتاجاته عليها وعلى ما يترتب عنها. من الناحية الأخرى فان كاتب الدعاية انسان بوق ينتمي لشلة أو حزب أو جماعة يتشكل انتاجه الثقافي بضرورة حماية جماعته وبث دعايتها والتنكيل بخصومها. الحقيقة قضية ثانوية لمثل هذا الكاتب اذ ان الأولوية هي الدفاع عن مشروع جماعته اذ ما هو إلا شاعر يمدح خليفة ويهجو خصومه منحه الخليفة مائة دينار أو وهبه ميزات اخري. الكائن البوق الدعائي يتمتع بعلاقة انتقائية مع الحقيقة فهو يصرخ بها ان كانت تخدم جماعته ويدسها دسا أو...