سودانايل:
2025-03-31@07:14:27 GMT

بكل اسف التصعيد العسكري سيد الموقف الان

تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT

رشا عوض
معارك امدرمان امس شهدت اعدادا كبيرة من القتلى وتحديدا من المستنفرين
مصادر دولية أفادت بدخول الدعم السريع إلى سلاح المهندسين حسب حديث د. بكري الجاك في ندوة اسفيرية مساء امس.
حسب معلوماتي المهندسين محاطة بحقول الألغام اما اعداد القوات داخلها ظلت في تناقص مستمر ، ولكن يوجد داخلها مدفعية ثقيلة، انقطاع الانترنت صعب كثيرا التواصل مع مصادر في الداخل.


عدد القتلى من الجيش والدعم السريع كبير جدا في بابانوسة بسبب القتال الشرس حول الحامية هناك لايام
اكدت مصادر عسكرية ان ياسر العطا كان يرى ان التقدم في امدرمان يجب أن يكون بحذر ودون اندفاع لتجنب الوقوع في كمين كبير أو الدخول إلى صندوق عسكري، وذلك بعد ان تقدم الجيش فعليا في بعض مناطق امدرمان.
الضباط الكيزان يدفعون في اتجاه هجوم كبير كاسح على امدرمان ويستهدفون استعادة الإذاعة والتلفزيون والحسابات سياسية ولا علاقة لها باي حسابات عسكرية
لن أكف عن التكرار :
لا نصر عسكري حاسم ونهائي في هذه الحرب ، واستمرارها هزيمة ماحقة لنا كشعب سوداني، لا بطولة وطنية سوى اعلاء راية السلام وقبول الحل السياسي التفاوضي المؤدي إلى سلام مستدام.
قلوبنا محروقة على وطن يحترق بأيدي ابنائه
منذ أن بدأت الحرب والكيزان يعرقلون اي خطوة تجاه المفاوضات على اساس ان بامكانهم تغيير المعادلة العسكرية على الارض، وفي كل مرة تتغير المعادلة في الاتجاه المعاكس فمتى يدرك الكيزان انهم بالاصرار على الحل العسكري ماضون إلى حتفهم والى تقسيم البلاد  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

شلقم: علي عبد الله صالح “عريف” حكم اليمن في انقلاب عسكري ومات مقتولاً كسابقيه من الرؤساء

قال عبد الرحمن شلقم وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي إن في مطلع العقد السادس من القرن الماضي، دخل جهاز الراديو، وصوت العرب من القاهرة لا يخفت الصوت عن ثورة الشعب اليمني ضد نظام الإمامة المتخلف، الذي سجن شعبه خلف أسوار تعزله عن الدنيا. اشتعلت الحرب في اليمن بين الثوار ومناصري نظام الإمام.

أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أنه “بعد سنوات حلَّ السلام في صنعاء، ولكن بدأت مرحلة الانقلابات العسكرية في اليمن السعيد الجديد. ضابط برتبة صغيرة أو متوسطة يقود انقلاباً، ويتولى حكم البلاد وبعد شهور ينقلب عليه آخر ويقتله”.

وتابع قائلًا “توحيد شمال البلاد مع جنوبها كان حلم النوم واليقظة، لكن بعد ما تحقق انفجرت الحرب بين الإقليمين الشقيقين. الجنوب الذي تحرر من هيمنة بريطانيا وتبنى العقيدة الشيوعية، قام قادته بقتل بعضهم في اجتماع مجلس القيادة. الرئيس علي عبد الله صالح، الذي قفز من عريف في جيش اليمن الشمالي إلى رتبة مشير، تمكن من حكم البلاد ثلاثة عقود، بالرقص على رؤوس الأفاعي، كما قال هو، ولحق مقتولاً بسابقيه من الرؤساء. الخنجر الملتوي في الحزام على كل الصدور، هو الناطق البارز بما في الرؤوس”.

مقالات مشابهة

  • قيادات عسكرية يزورون الجرحى والمرضى في المستشفى العسكري بصنعاء
  • عزلتهم أم عزلهم !!
  • أكاديمي إسرائيلي يستبعد جدوى الحل العسكري بغزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم
  • صحيفة: الحل العسكري بعيد المنال في غزة و”إسرائيل” تكرر أخطاء الماضي والفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم
  • ابنة أسير إسرائيلي تكشف فشل عملية عسكرية لإعادة جثة والدها
  • شلقم: علي عبد الله صالح “عريف” حكم اليمن في انقلاب عسكري ومات مقتولاً كسابقيه من الرؤساء
  • باحث سياسي: المقاومة اللبنانية تمتلك قدرات عسكرية تسمح لها باستكمال الحرب
  • توافد جماهيري كبير الى الساحات للمشاركة في مسيرات يوم القدس
  • مصادر عسكرية لبنانية: لم يُعثر بعد على منصات إطلاق الصواريخ نحو إسرائيل
  • نازحون في غزة يعيشون ظروفا صعبة مع عودة التصعيد العسكري