ما هذه القرارات الواهية ضد الكيزان يا امريكان
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
لا اعرف حقيقه لماذا امريكا ضعيفه جداً فى مواجهة الاخوان المسلمين السودانيين فهى منذ ايام الترابى لم تتخذ مواقف قويه ضدهم وكانبامكانها ان تسحقهم تماماً فهم حياتهم فى اموالهم وامريكا يمكنها معرفةاين اموالهم وجلها يسثمر فى امريكا وفى الدول الغربيه وهم انفسهماغلبهم فى الدول الغربيه ويكتبون بجراه فى وسائل التواصل يدافعونعن تنظيمهم وعن حكومتهم حكومة البرهان ولديهم تنظيمات وحتى كانلديهم صحف فى امريكا وكان لديهم فى نيويورك صحيفه عربيه يحررهانصر الدين محامى سودانى وتنظيمهم كان على عينك ياتاجر يعقداجتماعاته امامنا وامام الامريكان فى بروكلين وهم قد سيروا مظاهراتمؤخراً فى ظاهرها ضد حميدتى وتاييداً للبرهان وفى باطنها تعبر عنالاخوان المسلمين وقوة تنظيمهم فى الدول الغربيه والآن بدلاً من ان تصدرامريكا قرارات حاسمه فى مواجهتم هاهى تصدر قرار بتجميد اصولاموال ثلاثه منهم ويمكن لامريكا بسهوله ان تعرف اين اموال التنظيم فىالدول الغربيه وافرد التنظيم وكان يمكنها تجميد هذه الاموال لتشلهم فهذهالاموال ليس خطر على السودان فقط وانما على الامريكان قبل السودانوهل نسيتم امريكا روسيا قد دنا عذابها والامريكان ليكم تسلحنا ؟والانمن يعرف كل اسرار التنظيم ويديره ويعرف اين اموال التنظيم الفريقصلاح قوش وصلاح قوش فى القاهره مع المصريين حلفاؤكم ويمكنكمالوصول اليه بسهوله خاصه بعد قراركم بتجميد امواله وقوش ورفاقه همالذين يديرون حكومة البرهان فالبرهان عباره عن واجهه فقط وياترى متىيفهم الامريكان والمصريين الاخوان المسلمين السودانيين .
محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn
//////////////////////////
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
برادة مطلوب في البرلمان لتوضيح قرار إعفاء 16 مديراً إقليمياً
زنقة 20 ا الرباط
طالب رئيس فريق الاتحاد الاشتراكي- المعارضة الاتحادية في مجلس النواب، عبد الرحيم شهيد، رئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال بالمجلس بدعوة اللجنة للانعقاد بحضور وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة محمد سعد برادة، بغرض الوقوف على الأسباب الحقيقية وراء إعفاء 16 مدير إقليمي من منصبه، وهو الرقم الذي اعتبر “كبيرا”.
وأوضح شهيد، في مراسلته إلى رئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، أن مساءلة الوزير برادة تأتي بغرض بسط المعطيات التي يتم الاستناد إليها لاتخاذ مثل هذه القرارات، وأثر ذلك على تدبير الشأن التربوي على المستوى الإقليمي بمختلف جهات المملكة”.
وأضاف أن إعلان الوزارة عن حركة تغييرات واسعة، شكل خطوة مفاجئة قد تهدد الأمن التربوي، وذلك بعد أن شملت الخطوة عددا من المديريات الإقليمية، حيث تم نقل سبعة مديرين إقليميين، وتغطية مناصب شاغرة على مستوى إحدى عشرة مديرية، وإنهاء مهام ستة عشر مديرا إقليميا، بالإضافة إلى فتح باب التباري لشغل سبعة وعشرين منصبا”.
واستحضر شهيد تضارب المواقف تجاه هذه الخطوة، وذلك” في ظل غياب توضيحات رسمية ومسؤولة حول أسباب ودوافع اتخاذ مثل هذه القرارات”.
وأشار إلى أن التحديات التي عرفتها المدرسة المغربية السنة الماضية تقتضي اقتراح الحلول المناسبة والتقييم الدقيق ومعاجلة الأعطاب من خلال توفير بيئة تعليمية مناسبة للجميع، تلبي احتياجات التلاميذ والأساتذة والمسؤولين الإداريين، وتجنب الارتجال في اتخاذ القرارات وتطور العملية التعليمية بشكل مستمر.