سودانايل:
2024-10-02@04:08:01 GMT

احذروا مؤامرة تسليح المواطنين

تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT

الكيزان متخصصون في الخطاب التهييجي للغرائز الدنيا وتأجيج العدوان وفي كسر عنق المنطق البسيط بالصياح الإرهابي! لما نقول لا لتسليح المدنيين يجيك الكوز ناطي ويقول ليك يعني المواطن ما يحمي ماله وعرضه؟ وكانما المواطن المسكين لو حمل مسدسا او بندقية سوف يتمكن من دحر تاتشرات وهاونات وراجمات وصواريخ الدعم السريع وترسانته التي اقتحمت سلاح المدرعات شخصيا!! والتي تتهاوى المدن والحاميات أمامها تباعا!
نعم المدنيون يحتاجون إلى حماية ولكنها حتما لن تتحقق بتسليحهم والزج بهم في معركة فشل الجيش الذي يلتهم ثلاثة ارباع ميزانية الدولة في خوضها وفر هاربا من ميدانها!
الدعوة إلى تسليح المواطنين هدفها إشاعة الفوضى واقتتال المواطنين فيما بينهم ناس شمال ووسط مع ناس غرب والاستخبارات الكيزانية ستختار على من توزع السلاح وستختار من يجب أن يقتل من وبعد ذلك إشعال الكنابي وفتن لا اول لها ولا اخر وبايدي مواطنين مخدوعين ملعوب بهم!
قصة توزيع السلاح على المواطنين لخوض معركة مع الدعم السريع تحتاج لقنابير وريالة سايلة!
الهدف من الدعوة لتسليح المواطنين هو الفتنة وتحويل السودان إلى رواندا التسعينات! وفي المحصلة النهائية مضاعفة معاناة المواطنين لان طاحونة القتل المحصورة الان في الرصاص الطاىئش والدانات وقصف الطيران والمدفعية الثقيلة وعصابات السلب والنهب سوف تنضاف إليها طاحونة قتل اهلي عشوائي بين المواطنين أنفسهم بالاسلحة الخفيفة والسلاح الأبيض: شوايقة وجعليين ودناقلة يقتلوا مسيرية ورزيقات و ناس بحر يقتلو ناس غرب! دا سيناريو الكيزان لتمييع المسؤولية عن إشعال هذه الحرب القذرة والهروب من تحمل مسؤولية الهزيمة إلى بحر الفوضى الشاملة!
يا مواطن حملك للسلاح لن يجلب لك الا مزيدا من الموت! نجاتك في إيقاف الحرب فقط لا غير !
السلاح في أيدي الكيزان ولن يوزعوه على من يرغبون فعلا في مجرد الدفاع عن أنفسهم بل سيوزعونه على ادوات إشعال الفتن العنصرية والاقتتال الاهلي تماما كما فعلو في دارفور واحرقوها!
لا نجاة للمواطنين الا بإيقاف الحرب والى ان تتوقف يجب أن تسعى القوى المدنية إلى مطالبة الأمم المتحدة بإقامة معسكرات آمنة وتدابير دولية لتوفير حماية للمدنيين، والى أن يحدث ذلك على كل المواطنين اعتزال الفتنة واقتفاء اثر جيشهم في الهروب من ميادين المعارك! اتركوا الكيزان وكتائبهم وجها لوجه مع الدعم السريع فهم من اختاروا إشعال هذه الحرب التي ندفع جميعا فاتورتها مجبرين
اللهم لا ترفع للكيزان راية ولا تحقق لهم غاية امييين  

.

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

«فيسبوك» يصنف الدعم السريع «منظمة خطرة»

موقع «فيسبوك» يشير إلى أن مصطلح قوات الدعم السريع يقترن أحيانًا بنشاطات أفراد خطرين ومنظمات خطرة وهو أمر غير مسموح به.

التغيير: وكالات

فرض موقع التواصل الاجتماعي الأشهر (فيسبوك) التابع لشركة “ميتا”، قيوداً على الوصول إلى صفحات قوات الدعم السريع السودانية شبه العسكرية، وحظر (الدعم السريع) من العبارات التي يتم العثور عليها بالبحث، كما حظر جميع الحسابات المرتبطة بالقوات.

وتخوض قوات الدعم السريع حرباً شرسة ضد الجيش السوداني منذ منتصف ابريل من العام الماضي، وارتبطت بالكثير من الانتهاكات الجسيمة وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية في المناطق التي تدخلها أو تسيطر عليها، وسبق أن تعرضت صفحاتها لكثير من البلاغات.

وأفاد متابعون أن موقع (فيسبوك) صنف قوات الدعم السريع واحدة من المنظمات الخطرة، ومنعهم من الوصول إلى صفحاتها أو البحث عنها، مكتفياً بإرسال رسالة مضمونها أن “المصطلح الذي بحثت عنه يقترن أحيانًا بنشاطات أفراد خطرين ومنظمات خطرة، وهو أمر غير مسموح به على فيسبوك”. ويطلب الموقع المتابعة أو العودة إلى صفحة آخر الأخبار.

وتشير سياسات “ميتا” إلى أنها تسعى للحد من الترويج للمحتوى الذي يمكن أن يكون مرتبطًا بالعنف أو الأنشطة الضارة. ويعتبر تصنيف هذه القوات ضمن الأفراد والمنظمات الخطرة محاولة للحد من الوصول إلى المحتوى الذي قد يكون ذا تأثير سلبي على المستخدمين أو يسهم في التحريض على العنف أو الصراعات.

وفي أغسطس من العام الماضي، حذفت شركة “ميتا” صفحات تتبع للدعم السريع من على منصة (فيسبوك) التي يتفاعل معها ملايين الرواد حول العالم، الجمعة.

ودرجت المليشيا على نشر بياناتها وتحركاتها مدعمة بالفيديوهات والمقاطع الصوتية على صفحتها الرسمية بـ(فيسبوك) وصفحة قائدها محمد حمدان دقلو “حميدتي” وعدد من الصفحات الداعمة لها.

واختفت بصورة مفاجئة، صفحة تتبع للإعلام الإلكتروني للدعم السريع، بجانب الصفحة الخاصة بقائدها “حميدتي” الموثقتان بالعلامة الزرقاء.

ويومها قال متابعون إنه تمت إزالة صفحتي الدعم السريع وحميدتي بما يتماشى مع سياسة المنظمات والأفراد الخطرين لدى (فيسبوك) بسبب أفعالهم المُبلّغ عنها في دارفور، وأكد البعض أنها تمت استجابةً لبلاغات من الجمهور.

الوسومالإعلام الإلكتروني الجيش حرب 15 ابريل 2023م حميدتي فيسبوك قوات الدعم السريع ميتا

مقالات مشابهة

  • عن حرب الكذبة والفجار (لعنة الكيزان)!!
  • وزير العدل يعلن عن فقدان بيانات الدولة منذ 1902 بيد “الدعم السريع” ويلعن استعادة 80% منها
  • الحديث ان حرب الدعم السريع هي ضد المواطن وليس ضد الجيش امر لايمكن مغالطته
  • كيف تحصل الدعم السريع على الإمداد العسكري من الخارج؟
  • عشرات الإصابات وسط المدنيين في قصف على أحياء أمدرمان القديمة
  • لجان مقاومة: الدعم السريع ينهب ويروع المدنيين في حجر العسل
  • الدعم السريع يصد هجوما على مصفاة الجيلي
  • الحرب ,,, والموبقات الثلاث
  • «فيسبوك» يصنف الدعم السريع «منظمة خطرة»
  • ???? تفعيل النشرة الحمراء والقبض على كل المتهمين بالتعاون مع الدعم السريع من القحاتة