للآباء والامهات لا يخدعكم الكيزان ولا لانضمام ابناؤكم للمستنفرين
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
اناشد كل اب وام الا تتركوا اولادكم او بناتكم ينضمون لما يسمى بالمستنفرين هذه حيلة كيزان للتضحيه باولادكم ليحاربوا نيابة عنهم عدوهم الدعم السريع ويااهل السودان لا تنصتوا لا كاذيب الكيزان لقد خدعوكم من قبل بالدفاع الشعبى واكاذيب الكوز اسحق فضل الذىقال ان الغزاله حضرت له فى الجنوب وقالت له المجاهدين جيعانين فاذبحنى لهم وعرس الشهيد والزغاريد عند مقتل شاب فى معارك الجنوبوياتى الضلالى الترابى نفسه ليجرى مراسيم الزواج فى بيت القتيل والزغاريد والرقص امام منزل القتيل بدون مراعاه لمشاعر الاب والامولازلت اذكر مقتل ابن جارنا حاج الامين فى الجنوب وماجرى فيه من مسرح العبث بقيادة شيخهم الضلالى الترابى حيث اجبرت حاجهسيده بالرقيص وابنها قتيل ومثل هذه الترهات خدعوا بها الكثيرين فقتل الآلآف من شبابنا فى الجنوب والآن تخرج ابناء الكيزان الذين فىعمرهم من ارقى الجامعات فى الخارج اما القتلى من شبابنا فقد نسيهم الكيزان والآن يعودون لنفس الحكاوى القديمه وياايها الاباءوالامهات لا يخدعكم الكيزان فتضحوا باولادكم واولادهم يدرسون فى الخارج فى ارقى الجامعات واناشد الجميع ان نقوم بحمله لرصد ابناء قيادات الكيزان الذين يدرسون فى الخارج وننشر قوائم باسماؤهم والجامعات التى يدرسون فيهاوان يقوم شباب الثوره بهذا الحمله التى ستكشف مدى كذب الاخوان المسلمين ونفاقهم وهم يقحمون شبابنا فى معركه هم ليس طرفاً فيهاضد الدعم السريع واولاد الكيزان فى الخارج يدرسون فى ارقى الجامعات ولقد شاهدت مؤخراً فديو للمستنفرين وهم يتدربون وبعضهم لميبلغ الحلم !! والا تخافون من ربكم ياكيزان وانتم تقحمون هؤلاء الاطفال فى قتال ليس هم طرف فيه .
محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: فى الخارج
إقرأ أيضاً:
بزكشيان بين وعود الاصلاح الداخلية وامال الانفتاح على الخارج
كاتب متخصص فى شئون ايران والخليج عزّز فوز مسعود بزشكيان في الانتخابات الرئاسية الإيرانية بحصوله على نحو 54 في المائة من أصوات الناخبين في الجولة الثانية آمال الإصلاحيين في إيران بعد سنوات من هيمنة المحافظين والمحافظين المتشددين على منصب الرئاسة. وأكد بزشكيان، المعروف بانفتاحه على الغرب، وفي أول تصريح له منذ إعلان فوزه، أنه "سيمد يد الصداقة للجميع". وفاز المرشح الاصلاحى مسعود بزكشكيان في الانتخابات الرئاسية الإيرانية بعدما تغلب على المرشح المتشدد سعيد جليلي في جولة الإعادة، بحسب ما أعلن متحدث باسم هيئة الانتخابات على التليفزيون الرسمي السبت (السادس من يوليو / تموز 2024). وحصل بزشکیان على 53,7% من أصوات الناخبين مقابل، 44,3% من الأصوات لمنافسه المحافظ جليلي. واتسمت حملة بزكشكيان الانتخابية بأنها هادئة تدعو إلى تجديد الثة بين الحكومة والمواطنين الإيرانيين، الذين شعر الكثير منهم بخيبة أمل إزاء السياسة بعد محاولات فاشلة للإصلاح وقمع سياسي وأزمة اقتصادية. وفي أوائل التسعينيات، فقد بزشکیان زوجته وأحد أبنائه في حادث سير. وغالبا ما كان يظهر في تجمعات حملته الانتخابية مع ابنته وحفيده. وفي المناظرات التلفزيونية وصف بزشکیان نفسه بأنه سياسي محافظ يؤمن بأن الإصلاحات ضرورية. ومثل العديد من السياسيين من المعسكر الإصلاحي دعا بزشکیان إلى تحسين العلاقات مع الغرب . وانتقد متطلبات الحجاب الصارمة التي تفرضها إيران على النساء وسعى للفوز بأصوات الطبقة الوسطى. وقال إنه يعارض الرقابة على الإنترنت. وأكد بزشکیان ولائه إلى الزعيم الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي والحرس الثورى و قال إن هناك حاجة إلى إجراء إصلاحات. وحظي بزشکیان بتأييد الرئيسَين الأسبقَين الإصلاحيّ محمد خاتمي وحسن روحاني. ودعت شخصيّات معارضة داخل إيران وكذلك في الشتات، إلى مقاطعة الانتخابات، معتبرة أن المعسكرين المحافظ والإصلاحي وجهان لعملة واحدة. ويعتبر الرئيس هو الرجل الثاني في ههيكل السلطة فى ايران حيث يعمل المرشد الأعلى علي خامنئي كرئيس للدولة وله الكلمة الأخيرة في جميع المسائل الاستراتيجية. وهو أيضا القائد الأعلى للقوات المسلحة الإيرانية. وتركّزت وعود بزشكيان الانتخابية على العدالة الاجتماعية والتنمية المتوازنة والإصلاحات الهيكلية. وتعهد بإنشاء نظام اقتصادي شفاف، ومكافحة الفساد، وتعزيز النمو الاقتصادي. ويعتقد أنه من خلال إصلاح الهياكل الاقتصادية وخلق بيئة ملائمة للاستثمار، يمكن خلق فرص العمل وتقليل البطالة. وفي السياسة الخارجية، وعد بزشكيان بخفض التوترات الدولية واستعادة الدبلوماسية النشطة والمشاركة البنّاءة مع العالم. ويجادل منافسوه المحافظون بأنه يهدف إلى مواصلة سياسات إدارة حسن روحاني- التي يرونها فاشلة. ووعد بزشكيان أيضاً بإصلاح النظام الصحي، وتحسين جودة الخدمات الطبية، وتقليل تكاليف العلاج. وقد أكد على تحسين الظروف التعليمية وزيادة جودة المدارس والجامعات. وقال: "سأبذل قصارى جهدي لإصلاح نظام الفلترة غير الفعال وإعادة الآلاف من الشركات النشطة في الفضاء الإلكتروني والتي توظف ملايين الإيرانيين إلى الدورة الاقتصادية". وسلط بزشكيان الضوء على القضايا البيئية، متعهداً بتنفيذ برامج شاملة لحماية البيئة والتنمية المستدامة. كما دعا إلى أن تلعب النساء أدوارًا نشطة ومتساوية في جميع المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. ووعد أيضاً بتخفيف القيود المفروضة على شبكة الانترنت وبإشراك الأقليات العرقية في حكومته. ومن المستبعد أن يدخل الرئيس المقبل أي تحول كبير في السياسة بشأن برنامج إيران النووي أو تغيير في دعم الجماعات المسلحة بأنحاء الشرق الأوسط، إلا أنه هو من يدير المهام اليومية للحكومة ويمكن أن يكون له تأثير على نهج بلاده فيما يتعلق بالسياسة الخارجية والداخلية.