اناشد كل اب وام الا تتركوا اولادكم او بناتكم ينضمون لما يسمى بالمستنفرين هذه حيلة كيزان للتضحيه باولادكم ليحاربوا نيابة عنهم عدوهم الدعم السريع ويااهل السودان لا تنصتوا لا كاذيب الكيزان لقد خدعوكم من قبل بالدفاع الشعبى واكاذيب الكوز اسحق فضل الذىقال ان الغزاله حضرت له فى الجنوب وقالت له المجاهدين جيعانين فاذبحنى لهم وعرس الشهيد والزغاريد عند مقتل شاب فى معارك الجنوبوياتى الضلالى الترابى نفسه ليجرى مراسيم الزواج فى بيت القتيل والزغاريد والرقص امام منزل القتيل بدون مراعاه لمشاعر الاب والامولازلت اذكر مقتل ابن جارنا حاج الامين فى الجنوب وماجرى فيه من مسرح العبث بقيادة شيخهم الضلالى الترابى حيث اجبرت حاجهسيده بالرقيص وابنها قتيل ومثل هذه الترهات خدعوا بها الكثيرين فقتل الآلآف من شبابنا فى الجنوب والآن تخرج ابناء الكيزان الذين فىعمرهم من ارقى الجامعات فى الخارج اما القتلى من شبابنا فقد نسيهم الكيزان والآن يعودون لنفس الحكاوى القديمه وياايها الاباءوالامهات لا يخدعكم الكيزان فتضحوا باولادكم واولادهم يدرسون فى الخارج فى ارقى الجامعات واناشد الجميع ان نقوم بحمله لرصد ابناء قيادات الكيزان الذين يدرسون فى الخارج وننشر قوائم باسماؤهم والجامعات التى يدرسون فيهاوان يقوم شباب الثوره بهذا الحمله التى ستكشف مدى كذب الاخوان المسلمين ونفاقهم وهم يقحمون شبابنا فى معركه هم ليس طرفاً فيهاضد الدعم السريع واولاد الكيزان فى الخارج يدرسون فى ارقى الجامعات ولقد شاهدت مؤخراً فديو للمستنفرين وهم يتدربون وبعضهم لميبلغ الحلم !! والا تخافون من ربكم ياكيزان وانتم تقحمون هؤلاء الاطفال فى قتال ليس هم طرف فيه .



محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: فى الخارج

إقرأ أيضاً:

السودان فوق والمشتركة فوق

من لم يعرف حتى الآن أنه يكتب للسودان تاريخ جديد فهو لا يعرف شيئاً من سنن التاريخ وفقه سيرورته أو هو فقط لا يريد يعرف، تكبرا ومكابرة،

لامني أحد حاملي الأقلام العنصرية لوقوفي المتحمس مع القوات المشتركة المتكونة في الغالب من قوات حركات حاملة للسلاح كنا يوما من الأيام نجلس في المقاعد المواجهة لهم في مفاوضات السلام ،وكانوا يعارضوننا ويهاجموننا، ويستعينون علينا بكل من يعينهم ، وكانوا يومئذ يروننا العدو ونراهم الخصم اللدود المعارض، لكنما جرت مياه كثيرة تحت الجسر من يومذاك. لأننا إلتقينا في سوح الوطنية، بعدما حدث من سيناريوهات قادها المتآمرون من الخارج والعملاء من الداخل، فلم يعارض تلك المؤامرات إذ كنا نعارض من الصف المقابل إلا الحركات التي كانت تحمل السلاح علينا، وتعدنا من أشد الأعداء، ورغم تحفظنا علي بعض ما ورد في اتفاقيات السلام الموقعة بعد ١١ ابريل فكنا نعد وقف الحرب خيرا على البلاد وقد كان ما إرتينا وتوقعنا، فقد كانت عودة حركات دارفور كابحا من أقوى الكوابح للعملاء والخفراء من إكمال سيناريو المؤامرة حتى النهاية، فوقفت الحركات حائط صد في وجه صفقة بيع الوطن بثمن بخس، ووقفت في وجه إهدار العدالة بتسييس القضاء ،وقفت ضد لجنة قراقوش للتمكين الجديد،التي أدارها الخارج بعملاء من الداخل، وبرعاية من المليشيا، وصمت ويا للحسرة من قادة الجيش. لكن حركات دارفور تكلمت ولم تصمت، وكان دورها مشهودا في التغيير فيما جرى في٢٥ اكتوبر ثم كانت ممانعتها ومقاومتها للعودة للمربع القديم من خلال الإتفاق الإطاري. ولئن كانت الحركات قد إلتزمت ما أسمته هي حيادا في أول الحرب، فقد كان ذلك بسبب الخوف من إبادة الأهالي في دارفور وقت عنفوان قوة المليشيا، لكنهم عادوا فإستدركوا ذلك بالموقف الصحيح، وهاهي القوات المشتركة تقاتل قتال الأبطال الصناديد في دارفور، و في أنحاء أخرى من السودان. فالسودان وطن الجميع ، ودارفور ليست كلها دارفوريين، ووادي. النيل ظل دارا لبعض أهل دارفور منذ قرون مضت، وإزدادت هجراتهم لأجزاء السودان الأخرى في العقود الأخيرة .

السودان دار ووطن للسودانيين جميعا، وهم الآن يقاتلون صفا واحدا دفاعا عنه ضد مليشيا ومرتزقة مستعملون من الخارج، وكلهم عندنا وطنيون شرفاء سواء كانوا من وادي النيل أو دارفور أو من الشرق أو الغرب وسواء كانوا من البجا أو الشايقية أو الزغاوة أو الفور أو الرزيقات أو المسيرية فكل من أصطف في الصف الصحيح فهو منا ونحن منه، ولا نامت أعين العملاء وكسرت أقلام حبرها الشك والكراهية والعنصرية.
د. أمين حسن عمر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ختام الدورة التدريبية الثامنة للآباء الكهنة بمعهد الرعاية .. صور
  • بدء صرف اعاشة ابناء الشهداء
  • السودان فوق والمشتركة فوق
  • السلطان النيادى: التعاون الفضائي بين مصر والإمارات يدعم شبابنا الطموح ويقودنا نحو مستقبل مستدام
  • تلفزيون السودان يقحم الكنيسه فى الصراع بين الكيزان والدعم السريع
  • "اقتصادية النواب": الإفراج عن 54 من ابناء سيناء تقديراً من القيادة السياسية
  • تحولات انتخابية غير مسبوقة تضرب الجنوب الافريقي في 2024
  • من أجل تربية جيل سوي غير متطرف.. نصائح أستاذ طب نفسي للآباء والأمهات
  • الجيش وزع حصصا غذائية على العائدين في الجنوب
  • مي فيصل: وحدتنا قادرة على هزيمة مشروع الكيزان