وهج الفكرة – أنس الماحي – حمدوك وشلة الجراد وإعلام الجداد..!!
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
________
● ونسأل … ونستفسر ..!!
● أين هم الكيزان ..؟؟
● في بيوت المواطنين ..؟؟
● في القري … يمارسون النهب المسلح ..؟؟
● في المدن … يغتصبون النساء..؟؟
● أجيبونا ياهداكم الله ..!!
● أين هم الكيزان منذ 15 أبريل 2023 م …؟؟
● هل هم الفلول الذين ابادوا 15 الف من اهل الجنينة الشرفاء؟؟
● أم ياتري هم من دفنوا الناس أحياء هناك في اردمتا .
● أين هم الكيزان .. أين هم .. أين هم ……؟؟
● نزح اهل الخرطوم الي مصر ..فمن الذي هجرهم قسريآ…. الكيزان ؟؟!!
● فر ما تبقي من شعب الجنينة المسالم …. الي تشاد ……. من السبب ….. الكيزاااان ………؟؟
● خرج سكان العيلفون بالكامل .. فمن الذي اخرجهم تحت تهديد السلاح .. الكيزااااااان ..؟؟
● مدني وقري الجزيرة … من عاث فسادآ هناك … الكيزان …؟؟
● المتاجر …. من نهبها ..؟؟
● الاسواق … من حرقها ..؟؟
● البنوك ….. من سرقها ..؟؟
● الجامعات … من خربها ..؟؟
● المؤسسات .. و .. و … و .. الذي أحال كل ذلك الي رماد رماد الكيزان؟؟ …
● ماعلاقة النظام البائد بكل تلك الجرائم التي لن يشهد العالم مثلها كثافة وتنوعآ …..؟؟
● حمدوك وشلته وبعض ( الارزقية) الذين تستضيفهم قنوات العار علي غرار سكاي نيوز لا احد منهم يتحدث الا عن ( الفزاعة) …. القرار والسيطرة..!!
● يزرفون الدموع خوفآ من ( انزلاق الفوضي ) ويحزرون من ( الحرب الأهلية ) بعد المقاومة الشعبية العظيمة ( دفاعآ عن الارض والعرض )……!!
● بيد انهم في صمتهم ( يطنشون) تجاه تسليح الدعم الصريع _ حليفهم الذي علمهم ( الشفشفة)_ لمرتزقة تشاد والنيجر والكاميرون ومالي للهجوم علي السودانيين في قراهم الآمنة واحتلال منازلهم ..!!
● شلة ( الجراد ) استلمت ملايين الدولارات لتفتيت وحدة الجيش السوداني……!!
● المخطط التدميري كان يمر عبر هذا الجسر ..!!
● لذلك كانت البداية باستهداف القيادة ..!!
● خابت الشلة وخاب( جرادها) وخاب مسعاها….!!
● من بروكسل لاديس أبابا …!!
● من الحدث لاسكاي نيوز ..!!
● من نيوز للعربية .. !!
● النتيجة …. كل الشعب السوداني
مع الجيش في خندق واحد ..!!
● ولكن ماراي الشلة في تقرير خبراء الأمم المتحدة الأخير….؟؟
● مارايهم فيما ذهب اليه كاميرون هيدسون حينما ( صفقوا) للقاتل ….؟؟
● خبراء الأمم المتحدة ….. كيزان..وهيدسون ( فلول ) ؟؟
وهج آخير
● الجيش يمضي ولا يبالي ..!!
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: أنس الفكرة الماحي وهج
إقرأ أيضاً:
محمد عبدالقادر: يَتَجَلَّى نهاية العميل حمدوك
وكلما حلَّت الهزائم بالمليشيا اعتمر عبدالله حمدوك (كدموله السياسي) ولبس (ثياب الواعظينا)، وخرج على الناس منادياً بوقف الحرب.
الدور المرسوم لـ(حمدوك) بات واضحاً وهو محاولة لعب الوسيط حينما تضيق الأرض بالمليشيا، فقد أعدَّهُ الكفيل الأماراتي لهذه المهمة الت يمارسها بلا خجل أو حياء في محاولة لإنقاذ التمرد الذي يذيقه الجيش وقواته المساندة كؤوس الهزائم والموت الزؤوام فى كل مكان.
بخطابه الأخير المتزامن مع إنتصارات القوات المسلحة
فى مسارح العمليات كافة كشف حمدوك القناع عن وجهه الجنجويدي القبيح، وأطلق الرصاصة الأخيرة على صورة الحكيم الكاذب الذي إدَّخرهُ الشعب السوداني أملاً فما وجده إلا ألماً وأذىً بممارسته عمالةً مفضوحة لم تعد خافية عن الشعب السوداني الذي يعلم كل شيء.
كيف تراجع حمدوك وإنحط إلى هذا الدرك السحيق وهو يتحول إلى لعبة تحركها أصابع آل دقلو في مسرح العمالة والعبث السياسي، وكيف إنهارت (شكراً حمدوك) وتحولت إلى لعنات تلاحق الرجل في كل مكان؟!.
تحوَّل حمدوك المنقذ الثائر إلى مسخ مُشوَّه وكلب صيد فى مارثون السباق الإماراتي البغيض الذي أراد إحتلال السودان وتحويله إلى إقطاعية خاصة بأولاد زايد، كيف إرتضى حمدوك لنفسه أن يكون ضد الشعب والوطن وتمادى فى عمالته للحد الذي جعله يساوي بين الجيش الوطني والمليشيا المتمردة؟!.
ومن عجب أن حمدوك خان بعمالته مبادئ ثورة ديسمبر التي رفعت شعارات (مافي مليشيا بتحكم دولة)، و(الجنججويد ينحل)، قبل أن يخون وطنه وشعبه، ويُنَصِّب نفسه راعياً سياسياً خفياً لمشروع المليشيا الدموي الإنقلابي الذي سرق المواطنين وإغتصب نساءهم ومارس قتل وتشريد وتنزيح الناس وارتكب السبع الموبقات بحق السودانيين.
بلا خجل طالب حمدوك في خطابه الأخير ببعثة أممية، ودعا لحظر توريد السلاح للأطراف المتحاربة، فالجيش فى نظر حمدوك طرف يحارب الدعم السريع الذي يعمل حمدوك تحت إمرته الآن برعاية الكفيل الإماراتي.
الرجل ظل متمسكاً بقوله “لا منتصر في هذه الحرب”، العبارة التي ما زالت تُراوِح مكانها منذ إحتلال المليشيا لأجزاء واسعة في الخرطوم والجزيرة وسنار، وبعد أن أُخرِج الجنجويد من كل هذه المناطق وبات النصر قاب قوسين أو أدنى، مازال حمدوك يرى أنه لا أحد سينتصر في الحرب، فكيف نُفَسِّر هذا الإصرار الذي يتغاضى عن حقائق الميدان ويمارس التضليل البائن وحمدوك يتحول إلى بوق مليشي يُسَبِّح بحمد حميدتي وكفيله الإماراتي؟!.
لم تَعُد عمالة حمدوك خافية، فمقاساتها لا تتناسب ورداء الحكمة الذي يتجوَّل به بين المنابر ولا يكاد يُغطِّي عورته البائنة، حمدوك يُمثِّل الجنجويد وهو جزء من مشروعهم السياسي، لم يعد الأمر مجرد تمثيل بعد أن إستبانت المواقف وسقطت ورقة التوت وظهر حمدوك للعلن بوجهه الكدمولي القبيح.
الظاهرة الحمدوكية فى دورتها الأخيرة ينبغي أن تصمت مع آخر طلقة من الجيش في صدر مشروع الجنجويد التآمُري، إذ لن يجد الرجل طرفين فى الحرب، ليبدأ مشروع عمالة جديد يبحث فيه عن موطئ قدم في السودان الخالي من الجنجويد وأذيالهم من القحاتة الذين خانوا الوطن وشعبه وباعوه بدراهم معدودات فى مزادات الإمارات.
سينتهي الدور الحمدوكي البغيض مع نهاية المليشيا بإذن الله وسيشيعه السودانيون باللعنات، وسيكتب الوطن فصلاً جديداً من التَحَرُّر والإنعتاق من العملاء والخونة مع إعلان النصر فى معركة إجتثاث تمرد آل دقلو وإنهاء وجودهم فى السودان إلى الأبد.
محمد عبدالقادر
إنضم لقناة النيلين على واتساب