رشا عوض: الى الخائضين في موضوع تمويل تقدم!انا مقدرة جدا ظروف الكيزان النفسية
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
انا مقدرة جدا ظروف الكيزان النفسية
بعد بل بس والعنتريات الجوفاء وتنظيف البلد من عرب الشتات والجنجويد والمليشيا تتحل وتتبل وتمشي لي الله والدعم الصريع والدمج السريع والمغفلين النافعين صدقوا وافتكروا القبة تحتا فكي بعد كل ذلك سرعان ما انكشفت الحقيقة والدعم السريع بقى ساكيهم من ولاية لولاية لا نفع مستنفرين لا نفعوا اوكرانيين لا نفعت مقاومة شعبية ومن بداية الحرب مافي معركة واحدة كسبوها واتفضحوا فضيحة بجلاجل لغاية ما حلفاؤهم الاقليميين قالوا ليهم “لمو الليلة وامشو اتفاوضو” واقتنعوا ان لا حل لهم سوى البحث عن صفقة سلام مع الدعم السريع عشان يلمو باقي عضيماتم ويفكروا في طريقة جديدة للتآمر
لكن المشكلة كيف يعالجون جرحهم النرجسي؟ اين يفرغون شحنات العدوانية ويفشون غبينتهم ؟ لا بد ان يبحثوا عن بطولات وهمية ومعارك في غير معترك كسلوك تعويضي للخسارة في معركتهم الرئيسية!
الحيطة القصيرة دائما وابدا هي القوى المدنية ولذلك فيالق الحمقى من البلابسة والذباب الالكتروني تركت سيرة الدعم السريع ودويلة الشر ومسكت في موضوع واحد هو تمويل تقدم!!! مساكين مفتكرين انو دا المكان المناسب للانتصارات المجانية .
عندي ليكم مقال او تسجيل صوتي سانشره قريييبا حول تمويل عصابتكم الحاكمة وسوف اثبت فيه جهالتكم وسوف تندمون على التهريج والصفاقة في موضوع تمويل تقدم أكثر من ندامتكم وسفكم للتراب بسبب الحرب التي اشعلتموها وغلبتكم! تقدم ما عندها سلاح ولم تخرج من رحمها مليشيات ولكنها ليست حائطا قصيرا يسهل على سفهائكم وعواطليتكم تسلقه!
انتظروني
رشا عوض
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يقدم 965 مشروعًا لتحسين ظروف الأطفال وأسرهم حول العالم
يحتفي العالم باليوم العالمي للطفل في 20 نوفمبر من كل عام؛ وهو يوم يهدف إلى تعزيز حقوق الأطفال من خلال مجموعة من الأنشطة والفعاليات التي تضمن لهم بيئة آمنة وصحية، وتشمل حقوق الطفل في التعليم، والمساواة، والعناية، والحماية من العنف والإهمال، كما نصت على ذلك المواثيق والأعراف الدولية.
وفي هذا الإطار تسعى المملكة العربية السعودية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لتقديم الدعم للأطفال في مختلف أنحاء العالم، حيث نفَّذ المركز منذ تأسيسه وحتى الآن 3.117 مشروعًا في 105 دول بتكلفة تتجاوز 7 مليارات و113 مليون دولار أمريكي، من بينها 965 مشروعًا بقيمة 924 مليونًا و961 ألف دولار أمريكي؛ تهدف إلى تحسين ظروف الأطفال وأسرهم، مما يسهم في رفع معاناتهم، وضمان حصولهم على التعليم في بيئة آمنة وصحية.
ومن المشاريع النوعية التي ينفذها المركز، مشروع “إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين في النزاع المسلح باليمن”، الذي يهدف إلى تأهيل الأطفال المجندين وإعادتهم إلى حياتهم الطبيعية، حيث استفاد منه حتى الآن 530 طفلًا و60.560 فردًا من عوائلهم، يشمل المشروع إدماج الأطفال في المجتمع وإلحاقهم بالمدارس، بالإضافة إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لهم ولأسرهم من خلال دورات تدريبية تهدف إلى مساعدتهم على ممارسة حياتهم بشكل طبيعي.
ويعد مركز الملك سلمان للإغاثة من الداعمين الرئيسين لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف”، حيث يسهم هذا الدعم في توفير الخدمات الصحية والمشاريع التغذوية للأطفال حديثي الولادة وأمهاتهم، إلى جانب دعم العملية التعليمية، مما يضمن استمرارية التعليم في مناطق الأزمات والكوارث.
ويشارك المركز العالم في الاحتفاء باليوم العالمي للطفل، مما يجسد التزامه ببناء مستقبل أفضل للأطفال في جميع أنحاء العالم، ويعزز الوعي بأهمية حقوقهم واحتياجاتهم الأساسية.