???? على من يضحك حميدتي ؟!
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
*واخيرا ظهر حميدتي في حوار تلفزيوني ورغم تواضع آداء المحاور إلا أن حمديتي كاد أن يقول خذوني*!
*قدر حميدتي بعد طول غياب أن يظهر بمظهر الضحية فهو ضعيف أمام عمالقة الكيزان والجياشة والجلابة!!*
*جعل حميدتd من نفسه ضعيفا أمام عمالقة الكيزان حتى يكسب ود خصومهم في الداخل والخارج وجعل من نفسه ضعيفا أمام عمالقة الجيش ليفوز برضى المدنيين (بتوع الثورة)*
*جعل حميدتى من نفسه ضعيفا أمام عمالقة الجلابة ليحظى بدعم مجموعات الهامش !*
*الحقيقة أن حميدتى كان وربما لا يزال هو العملاق الذي خدع الجميع أعلاه وساقهم سوق القطيع !*
*كلمة واحدة كان حميدتي هو بندقية وذخيرة ويد( بعض) الكيزان والجياشة والجلابة و(بحقو) وما اختلف معهم إلا لطمعه في رأس المال كله!*
*مشكلة حميدتي الكبيرة و(العويصة) اليوم ليس مع هؤلاء الذين يريد أن يظهر أمام الجميع بمظهر الضعيف أمامهم ولكن مشكلته مع الضعفاء حقا من أبناء الشعب السوداني والذين استقوى عليهم بالسلاح وبالأوباش*
*أن مشكلة حميدتي هي الشعب وأن سيطر على كل الأرض !*
*أصبح حميدتي مرفوض هو وامتداداته داخل وخارج السودان ولا مستقبل لهم !!*
بقلم بكرى المدنى
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بعدما نعاها محمد بن راشد.. من هي هالة الميداني التي أحبها الجميع في دبي؟
متابعات ـ «الخليج»
تحمل السورية هالة الميداني التي نعاها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، السبت، قصة حب خاصة لدانة الدنيا دبي استمرت 45 عاماً، اشتهرت خلالها بحبها للحياة والناس ومواظبتها على إطعام الطيور والقطط في أسواق دبي القديمة.
وكتب سموه عبر حسابه في «إكس»: «هالة الميداني.. من سوريا الحبيبة.. 45 عاماً في دبي.. ألفها أهل دبي تجلس دائماً في منطقتها المعتادة عند أسواق دبي القديمة أحبها الناس بسبب إيجابيتها الكبيرة.. وحبها للحياة.. وحبها للناس.. وإطعامها للطيور والقطط وتسامحها مع جميع الكائنات».
وتابع سموه: «أحبّت الجميع.. فأحبّها الجميع..رحمها الله.. وأسكنها أعلى جنانه.. وأنزل على روحها الطيبة السكينة والرحمة والسلام».
ووقعت هالة الميداني، السورية الجنسية، في عشق «دانة الدنيا» منذ أن قدمت إليها للمرة الأولى في 1971، برفقة زوجها، شهدت خلالها كافة مراحل تطورها وتحولها إلى مدينة ملهمة وعالمية نابضة بالحياة، تتميز بتناغم فريد من نوعه يتعايش فيه مختلف الثقافات والحضارات والأديان. وفي حوارات سابقة لها مع عدد من وسائل إعلام العام الماضي، قالت هالة: «وقعت في حب دبي في أواخر العام 1971 بمجرد قدومي إليها وشعرت بأجوائها».
ولفتت هالة إلى أن طوال إقامتها في دبي في هذه السنين اعتادت على ممارسة الرياضة خاصة السباحة والمشي واليوغا، مشيرة إلى أن اليوغا كان لها تأثير السحر في حياتها.
وتابعت: «يومياً في الساعة الرابعة فجراً، أخرج من بيتي لإطعام الحيوانات في الشارع الذي أعيش فيه». وأضافت:«عندما تكون الساعة 6 صباحاً تنتظرني عشرات الطيور يومياً في الشارع من أجل إطعامها وبمجرد رؤيتي تتجمع حولي».
ولفتت الراحلة إلى أن تعرضها إلى حادث سيارة مؤخراً تسبب في إصابتها بشكل كبير ما منعها خلال الأشهر الماضية من العودة إلى ممارسة الرياضة كالسابق، إلا أنها تمكنت من العودة إلى ممارسة الرياضة وخاصة اليوغا بعد ثلاثة أشهر من الحادثة فقط.
هالة التي اشتهرت بحبها لدبي وبنشر السعادة في من حولها، تداول مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات لها تدعو فيها لـ«دانة الدنيا» بدوام التقدم والجمال في عيون الجميع. وقالت:«أحب دبي القديمة أحبها وحبي لها ليس بإرادتي»، مستذكرة أخلاق أهل دبي وسماحتهم وذكرياتها الجميلة معهم.
وطوال هذه السنين لم يتوقف قلب هالة عن النبض بحب دبي، وقالت:«أنا قلبي مريض لكن لو فتحوا قلبي سيجدوا أنه ينبض باسم دبي».