2024-11-16@21:36:31 GMT
إجمالي نتائج البحث: 312
«کانت تلک»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
كتب / جمال لقم حروب ، دماء ، شهداء ، قتلى ، جرحى ، إنتحار أمراض ، مخدرات ، غلاء ، فقر ، و صعوبة في كل مناحي الحياة .. تلك كانت حصيلة المشهد لسنوات الحرب و التي لم تقتصر على الجيش و العسكر و المقاومة ، فقد كان المواطن العادي يعيش فيها في إستعداد و حرب شبه يومية جسدية و نفسية ، فمن مقاومة الفاقة و توفير لقمة العيش إلى وجع السياسة و تغلباتها و فساد ساستها و ألم العوز و هاجس الخوف و الترقب كلها معارك يومية يخوضها المواطن طيلة الثمان أو التسع العجاف الماضية و حتى اليوم ، و في خضم ذلك كنا في المنطقة بحاجة ماسة للترويح عن نفسنا التي أجهدها العناء و التفكير ،...
رحلة مع مهنة غطاس تنظيف السفن بدمياط.. عم " علا" لا يمكن لسفينة أن تبحر بدوني واتمني استمرار مهنتي مع جيل جديد
مهنة قد لا يعرفها الكثير، ارتبطت بأبناء البحر فقط، لا يمكن لسفن الصيد أن تسير بدونها، أرباب تلك المهنة هم فقط من يسمحون للسفن بالتحرك، هنا غطاس تنظيف السفن وهذه كانت رحلتنا معه.التقي " الاسبوع" عم "علا" غطاس تنظيف السفن بدمياط، وتحديدا بمدينة عزبة البرج، والذي بدأ حديثه لنا قائلا: " اعمل غطاسا لتنظيف السفن منذ سنوات عدة، رحلتي مع تلك المهنة كانت ممتعة، لا اعلم مني سأتوقف عنها ولكني اريد أنها أصبحت جزء من شخصيتي" هكذا وبتلك العبارات وصف عم " علا" رحلته مع مهنته ليستكمل الحديث قائلا: " ننتظر عودة السفن كل صباح، عند انتهائها من رحلات الصيد تبدأ رحلتي انا" واستمر في الحديث فقال: " احيانا اقوم بالإبحار أسفل السفينة لعمق يزيد عن 8 أمتار، لابد أن...
وجه النائب داود معرفي سؤالا إلى وزير النفط ورئيس المجلس الأعلى للبيئة، قال في مقدمته: تهدف رؤية الكويت 2035 إلى توجه موحد نحو مستقبل مزدهر ومستدام، فقد بات تحقيق الأمن الغذائي من مكونات الأمن الوطني لأجيال المستقبل. ومن هذا المنطلق تعتبر الشعاب المرجانية هي المأوى للكثير من الأسماك والأحياء البحرية فهي تعتبر مصدرا اقتصاديا مهما للدولة لتأمين الغذاء لأفراد المجتمع ما بعد النفط. وكذلك فإن للشعاب المرجانية دورا مهما في دعم الاقتصاد السياحي والمشاريع الصغيرة. كل ذلك يساهم في توفير فرص وظيفية لأفراد المجتمع. ولكن الشعاب المرجانية في الكويت في تدهور مستمر وعلى وشك الانقراض بسبب النشاطات البشرية والتغييرات المناخية. وقد تم بيان هذا الدمار والتغييرات السلبية على الشعاب المرجانية في تقرير البلاغ الوطني الثاني للكويت الخاص باتفاقية الأمم المتحدة...
في الأيام الأخيرة قبيل فض اعتصام رابعة (الذي تحل ذكراه العاشرة غدا 14 آب/ أغسطس) كنت وآخرون نوقن أن الفض قادم لا محالة، رغم أني كنت أراه صعبا مع هذه الحشود الضخمة التي اكتظ بها الميدان، والشوارع المجاورة له، وبين البنايات المختلفة، كنت أعتقد أن الفض سينجم عنه قتلى بعشرات الآلاف وهو ما لا طاقة للسلطة به مهما بلغت قسوتها، لكن تقديراتي حول السلطة ورشدها كانت غير صحيحة، فقد حدث الفض أخيرا برا وجوا، وحصدت نيران القوات الأمنية أرواح مئات المعتصمين السلميين الذين أوهمتهم السلطات بوجود ممرات آمنة كانت بمثابة أفخاخ جديدة للقتل. كنا في حركة "صحفيون ضد الانقلاب" قد عقدنا اجتماعا قبيل أيام قليلة من الفض، وتشاورنا ماذا سنفعل عندما تقع الواقعة؟ وكان الرأي أننا سنتوافد كصحفيين إلى...
في لحظة من اللحظات لم يكن أمام علماء الإنسان من الأنثروبولوجيين إلاَّ المشاهدة المحسوسة، وأحيانًا العَيْش في مجتمعات البحث لسنوات طِوال، لا يغادرون صغيرة ولا كبيرة إلاَّ واعتبروها إحدى دوالّ بحثهم. اليوم أضيفت إلى تلك التقنيات في المراقبة تقنية الصورة التي أسهمت أيقوناتها لأن تكون عاملا مهمًّا في التحليل.فـ"كل ما يتعلق بالإنسان هو في الواقع أداة اتصال، ومن بين تلك الأدوات الصورة". هكذا يقول الكاتب البحريني محمد عبدالله العلي مؤلف كتاب: "أوراق من تاريخ البحرين" الصادر عن دار الساقي في بيروت، والذي يتناول موضوعات تاريخية واجتماعية متنوعة. يعرض العلي وجهة نظر لطفيا كايا كيف أن ذلك الاتصال "إذا ما أُرِيدَ له أن يكون فعالا، فيجب أن تُستَخدَم فيه لغة مشتركة تُفضي إلى فهم مشترك بين أطرافه. فتاريخ الصور في مجمله...
* تُغويني الكتابة عن المساحة بين الواقع والخيال* الوحدة القاسية ربطت فيرجينيا وولف وشخصية الأم في روايتي* لا أؤمن بالتصنيف الجيلي فالكاتب يكتب للإنسان* أقرأ لكتَّاب كثيرين عرباً وأجانب وأتعلم من الجميع* الفرق بين القصة والرواية يشبه الفرق بين شقة وعمارة* لم يكن في حسباني أنني أمتلك نفَساً طويلاً يصلح لكتابة رواية* طموحي أن أكتب مشروعًا يهتم بالإنسان ومدينتهلم تكن الكاتبة المصرية إيناس حليم تعتقد أنها تمتلك نفَساً طويلاً يمكِّنُها من كتابة رواية، وبعد سنوات طويلة مع القصة والتكثيف والاختزال وإصدارها مجموعتين هما "يحدث صباحاً" و"تحت السرير" جاءتها فكرة رواية، ووجدت نفسها في تدريب عكسي، تحاول إقناع ذاتها خلاله بسرد التفاصيل الكبيرة والصغيرة، والاستمتاع بالوصف، وتحول حلمها بكتابة عمل طويل إلى واقع، حيث أصدرت مؤخراً روايتها الجميلة "حكاية السيدة التي...
أثير – الروائي الأردني جلال برجس في العشرين سنة الأخيرة اعتدت حين أسافر أن أصطحب معي كتابًا ألفه واحد من أبناء تلك البلاد التي أنوي السفر إليها؛ إنها محاولة لفهم الأمكنة والناس من خلال الأدب. في عام 2014م دعيت إلى مهرجان أرمينيا الدولي للأدب. قبيل السفر بساعات وقفت في مكتبتي أفتش عن كتاب يصلح لمرافقتي، لكنني لم أجد في رفوفها أي مؤلف لكاتب أرمني، فاخترت (داغستان بلدي) لـ (رسول حمزاتوف). شرعت بالقراءة منذ أن بدأت وقت انتظار الطائرة. لم تكن تلك القراءة الأولى لذلك الكتاب بل كانت الثالثة، كتاب يحكي فيه (حمزاتوف) كيف طلبت منه جريدة أن يكتب تقريرًا عن (داغستان) في بضع صفحات. سخر من الموضوع، وممن يريد من شاعر أن يختصر حبه لبلاده في صفحات قليلة؛ فقادته سخريته...
من جميلات مدرسة شبرا الخيمة الثانوية بنات ـ وهن كثيرات ـ أبلة نادية المنياوى، مدرسة التاريخ، تلك العظيمة التى لا أستطيع أن أتذكرها إلا وأرى مصر الجميلة فى وجهها الصبوح، مصر التى كانت تعبّر عنها تلك الطبقة المتوسطة فى أعلى درجاتها، المثقفة، التى تبدو من فرط اهتمامها بسلوكها وملابسها وكأنها الأرقى! سيدة الأناقة والبساطة، التى تترك شعرها القصير ينسدل فى نعومة على وجهها المستدير ليبرز سواد الليل جمال اكتمال البدر، ويبدو حذاؤها قصير الكعب وكأنه حذاء "باليرينا" يحمل فراشة منطلقة رغم أنها لا علاقة لها بالوزن المثالى من قريب أو بعيد، فراشة ثوبها الهفهاف بألوان البهجة، فى صوتها حسم ودعوة إلى التفوق، وفى كلماتها تشجيع دون طبطبة، تجعلنى أقرأ، ويرن صوتها بالثناء كموسيقى تنعش قلبى، ابتسم فى سعادة وأجوِّد أكثر...
من جميلات مدرسة شبرا الخيمة الثانوية بنات ـ وهن كثيرات ـ أبلة نادية المنياوى، مدرسة التاريخ، تلك العظيمة التى لا أستطيع أن أتذكرها إلا وأرى مصر الجميلة فى وجهها الصبوح، مصر التى كانت تعبر عنها تلك الطبقة المتوسطة فى أعلى درجاتها، المثقفة، التى تبدو من فرط اهتمامها بسلوكها وملابسها وكأنها الأرقى! سيدة الأناقة والبساطة، التى تترك شعرها القصير ينسدل فى نعومة على وجهها المستدير ليبرز سواد الليل جمال اكتمال البدر، ويبدو حذاءها قصير الكعب وكأنه حذاء "باليرينا"يحمل فراشة منطلقة رغم أنها لا علاقة لها بالوزن المثالى من قريب أو بعيد، فراشة ثوبها الهفهاف بألوان البهجة، فى صوتها حسم ودعوة إلى التفوق، وفى كلماتها تشجيع دون طبطبة، تجعلنى أقرأ، ويرن صوتها بالثناء كموسيقى تنعش قلبى، ابتسم فى سعادة وأجود أكثر فى...
حينما نتحدث عن فساد النخب في أفريقيا، فإنما نتحدث عن حالة نموذجية لأشكال تفشي الفساد الهيكلي في دول العالم الثالث، وبخاصة تلك التي غادرت المرحلة الاستعمارية، وتبنت نُظمها المستقلة، تجارب أقل ما يمكن أن يقال عنها إنها صفحات مشينة في هدر مقدرات الشعوب يفوح منها عفن العصابات، والفساد، والانقلابات والتداول العنيف للسلطة في متوالية لا متناهية من فقدان الأمل لدى الملايين من سكان الدول في القارة السمراء، وتقلبهم في أرجاء الأرض بين نازحين ولاجئين أو مطحونين في أوطانهم، أو ناقمين ومتربصين للوصول إلى السلطة على نحو ما. ومع عدم دقة التعميم في مثل هذا التوصيف، إلا أنه في أفريقيا تكون استثناءاته قليلة جداً، فيكفي إمعان النظر في تجارب القارة السياسية، من بوكاسا قائد الجيش في أفريقيا الوسطى، والرئيس مدى الحياة،...
بعد أن نفذ طراد البحرية الأمريكية الثقيل "إنديانابوليس"، مهمة سرية نقل خلالها "صناديق غامضة"، اعترضته غواصة يابانية وأغرقته في أسوأ حادث من نوعها في تاريخ البحرية الأمريكية. إقرأ المزيد "معجزة على الأرض".. يهودي وعربي على طاولة واحدة! كانت تلك السفينة الحربية الأمريكية مزودة بأسلحة قوية، وكان حجمها بمساحة ملعبي كرة قدم، وقد أوصلت بنهاية يوليو عام 1945 إلى جزيرة "تينيان" المرجانية في المحيط الهادئ، حيث توجد قاعدة قاذفات القنابل الأمريكية "بي- 29 "، شحنة سرية، عبارة عن يورانيوم 235 ومكونات أخرى لتجميع القنبلة نووية الأولى التي ألقيت لاحقا على مدينة هيروشيما اليابانية.كانت السفينة بطاقمها المكون من 1197 بحارا، قد أمرت بضمان سلامة "الشحنة النووية" وإيصالها إلى هدفها بأي ثمن في حالة وقوع هجوم أو حدوث أعطال فنية، ولم...
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن جميلة تلك الرحلات المدرسية 2، كانت رحلات بسيطة مثل تلك الرحلة المدرسية إلى دبي في أوائل السبعينيات، كنا نعتقد أنها بعيدة في ذاك الوقت، لكنها مفرحة للقلب، ومدخلة السرور في .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جميلة تلك الرحلات المدرسية -2-، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. جميلة تلك الرحلات المدرسية -2- كانت رحلات بسيطة مثل تلك الرحلة المدرسية إلى دبي في أوائل السبعينيات، كنا نعتقد أنها بعيدة في ذاك الوقت، لكنها مفرحة للقلب، ومدخلة السرور في النفس، كان في الحافلة ما يزيد على الثلاثين طالباً، بعضهم صلعة رأسه تلمع، وقليل من تحسن «تواليت» عند الحلاق الباكستاني قليل البصر، وفرق شعره على...