الثورة نت:
2025-04-25@11:26:15 GMT

إلى أين ماضون بتعز يا هؤلاء ؟!

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

إلى أين ماضون بتعز يا هؤلاء ؟!

 

تراهن عصابات الارتزاق في تعز على كر الأيام، ومرور الزمن كي ينسى الناس دماءهم المسفوكة، وأموالهم المنهوبة وأعراضهم المنتهكة، وحرياتهم المهدورة.
كما تراهن على استخدام القوة والعنف في إسكات وإرهاب أصحاب الحقوق والدماء، وأصحاب الكلمة الحرة.
وهذه رهانات خاسرة، أثبتت الأيام عدم جدواها. فالناس لا ولن ينسوا ما تعرضوا له من جرائم، مهما تطاول عليهم الأمد.

فالمظلوم، حتى وإن مات لا ينسى ظلم الظالم، ولسوف يوصي أولاده وأحفاده من بعده للأخذ بثأره. واليمني – بالذات – لا ينسى ثأره ولو بعد حين.
في محكمة شرعب الرونة الابتدائية يُحاكم قاتل الطفل ( أرسلان .. ) لينال عقابه بالشرع والقانون، بينما قاتل الطفل ( غالب محمد غالب ) لا يزال فاراً من وجه العدالة، ولم تستطع أجهزة أمن ( المعصور ) القبض عليه؛ ومثله كل القتلة والمجرمين.
هذا غيض من فيض من الجرائم التي تغرق فيها المحافظة وأبطالها مجندون في مليشيا الارتزاق. تعز محافظة تغرق بالجريمة الممنهجة، والقتلة يذهبون دون عقاب.
الدكتور/ أصيل عبدالحكيم الجبزي بقي في ثلاجة المستشفى أكثر من عام في انتظار القبض على قتلته. وعندما يئس أهله من القبض على قتلة ابنهم اضطروا إلى دفنه.
ويوم الاثنين ٢٨ أغسطس ٢٠٢٣م تم دفن جثمان الضابط عدنان المحيا في مدينة تعز دون القبض على قاتله. وكل القتلى يُدفنون، وتُدفن معهم قضاياهم؛ تواطأ من تلك الجماعات التي تسيطر على المحافظة، وتقتل أبناءها، وتسومهم سوء العذاب، وتنكل بهم، وتشرعن للجريمة، وتحمي القتلة، بل وترفع من مقاماتهم. ما يجري في محافظة تعز هو شغل عصابات منفلتة تستهوي القتل وإباحة الدماء، ونهب الحقوق وانتهاك الأعراض، وكأننا في عصور الغاب، ولسنا في القرن الواحد والعشرين؛ قرن الحقوق والحريات.
وإذا كانت دماء أبناء المحافظة مباحة، فإن الفضيحة أن تُباح دماء ضيوف اليمن من الأجانب، لا سيما أولئك الذين يقدمون خدمة لليمن من أمثال اللبناني ( حنا لحود ) والأردني ( مؤيد حميدي ) اللذين قُتلا تباعا دون أن يتم القبض على قتلتهما.
القضية ليست عجزاً في القبض على المجرمين، وليست قلة إمكانيات؛ فالمحافظة تعج بمن يسمونهم جيشاً وأمناً؛ إذ يزيد عدد هؤلاء عن أكثر من خمسين ألف مفصع، ولديهم إمكانيات مهولة، لكن الأمر يبدو تستراً على القتلة والمجرمين، الذين يعدون جزءاً من تلك العصابات التي يستخدمها المسيطرون على المدينة لحكم الناس بالقوة والإرهاب.
لا يزال الناس ومعهم منظمات الأمم المتحدة يأملون في القبض على قتلة الموظفين الأمميين. ويبدو أن جريمة قتل الضابط عدنان المحيا كانت لطمس وإخفاء معالم تلك الجرائم، لا سيما جريمة ( مؤيد حميدي ) الذي قُتل في شهر يوليو الماضي في مدينة التربة بريف تعز.
ويبدو أننا أمام عصابات لا يدركها الحياء. ( وإذا لم تستح فافعل ما تشاء.. )
جماعات التطرف والإرهاب في تعز وغيرها من المدن الواقعة تحت سيطرة الاحتلال قدمت أسوأ ما عندها من السلوك الإجرامي. ونبذت وراء ظهرها كل ما كانت ترفعه وتتشدق به من شعارات دينية، أو وطنية قبل أن يساعدها العدوان على السيطرة على تلك المدن والمحافظات التي تقع تحت سطوتها. لم يقبلوا، حتى بحلفائهم الدينيين، وغير الدينيين الذين يدعون المدنية من أحزاب الخردة.
لقد قتلوا السلفيين في المدينة القديمة؛ أصحاب أبو العباس الذي فر بجلده ليلتحق بابن سيده عفاش في الساحل.
لقد عادوا إلى أصلهم الذي ظلوا عليه منذ غزو الجنوب، والانقلاب على الوحدة السلمية كعصابة عفاشية تُسمى عصابة ( ٧/٧ ) وكحلفاء سابقا ولاحقا؛ ليقتسموا سلطة وثروة هذه البلاد المغلوبة على أمرها.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد

لا أحد يمكنه أن يفسّر علميًا هذا الشعور الاستثنائي القائم بين المغترب اللبناني حيثما كان وبين وطنه الأم. هو شعور متمايز يختلط فيه ما يشدّه إليه، وهو يعرف مسبقًا أن الأسباب المتعدّدة، التي دفعت الكثيرين من هؤلاء المغتربين إلى الانسلاخ عن وطنهم، ولو مؤقتًا، لا تزال قائمة. هو يعرف أنه آتٍ إلى حيث لا تزال الفوضى سمة ملازمة ليوميات اللبنانيين. وتبدأ هذه الفوضى منذ اللحظة، التي تطأ فيها الأقدام أرض المطار، ولا تنتهي إلاّ حين يعود من حيث أتى. هذا المغترب يعرف أن في استطاعته أن يقضي فرصته السنوية في أجمل البلدان في العالم، ويعرف أيضًا أن في استطاعته أن يسوح في بلاد الله الواسعة من دون أن يضطّر إلى تحمّل مشقة السفر الطويل، وبالأخص بالنسبة إلى اللبنانيين الذين يقصدون الربوع اللبنانية من أستراليا أو كندا أو حتى من البرازيل مثلًا.

هذا اللبناني المغترب يعرف كل هذا. ومع كل هذا يصرّ على أن يأتي، ولو لمرّة واحدة في السنة، إلى البلد الذي يحنّ إليه مع كل طلعة شمس. فما بينهما من علاقة لا يمكن تفسيرها بالمنطق الحسّي هو أقوى من أي علاقة أخرى، وهو الذي لا يغيب عن باله ولو للحظة. صحيح أن المغتربين موجودون في بلاد الاغتراب جسديًا، ولكنهم لا يزالون يعيشون في هذا الوطن المعشوق. يتابعون أخباره لحظة بلحظة. يلاحقون أدّق التفاصيل بعدما بات الكون الافتراضي قرية صغيرة. ولكن هذا لا يغنيهم عن تكحيل عيونهم بوطنهم المذكور في الكتاب المقدس أكثر من سبعين مرة، وهو المحسوب وقفًا للعلي القدير، الذي قال للنبي موسى حين "نظر الى الشمال، نحو جبال لبنان وسأل: وهذا الجبل؟ اجاب الله وقال: أغمض عينيك. هذا الجبل هو وقف لي. لن تطأه قدماك لا انت ولا الذي سيأتي من بعدك"، كما جاء في سفر تثنية الاشتراع.

فعندما يقرر أي لبناني مغترب زيارة بلده الأم لقضاء فترة من اجازته في ربوعه لا يقصد بالطبع أن يمضي هذا الوقت القصير فيه كما يفعل عندما يزور أي بلد سياحي آخر.  فما يجده في غير لبنان قد يكون مغريًا من عدة نواحٍ، إن من حيث الخدمات أو من حيث ما يمكن أن يكون متوافرًا وغير متوائم مع الظروف، التي يعيشها لبنان، سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا. 
فالمغترب اللبناني، من أينما أتى، لا يتكبد مشقة السفر الطويل فقط من أجل السهر أو ارتياد المطاعم وتذوق الطعام اللبناني اللذيذ، أو التمتع بمناظره الخلابة، بل من أجل أمر واحد فقط لا غير. أن يرى الأشخاص الذين كانت بينه وبينهم ذكريات مشتركة، وأن يمضي معهم أوقاتًا لا يعكرّ صفاءها لا الكلام السياسي ولا الحديث عن الهموم اليومية، التي يعيشها كل لبناني، من أقصى الشمال إلى عمق أعماق الجنوب وامتدادًا نحو السهل والجبل والساحل. أو أن يستنشق هواءه حتى ولو كانت نسبة التلوث فيه مرتفعة. أو أن يزور قبر والديه ويصلي راكعًا، ويحمد ربه على عطاياه ونعمه الكثيرة، ويتذكرّ الأيام الحلوة، التي عاشها بكنف والديه، اللذين ضحيا كثيرًا من أجل سعادته.

أنا واحد من بين ملايين سيقصدون لبنان هذا الصيف، على رغم استمرار إسرائيل في استهداف ما تعتبره يشكّل خطرًا داهمًا على أمنها الشمالي، وعلى رغم الأجواء السياسية الملبدة بغيوم التفتيش عن مخرج يسعى إليه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لسلاح "حزب الله"، وعلى رغم ما قد يصادفهم من أمور لا تحصل معهم حيث هم في مغترباتهم.  فلا يهنأ العيش إلا عندما تصيبك الدهشة عندما تأتي كهرباء الدولة، فيصيح الجميع، وفي شكل عفوي، "إجت الدولة". وهذا ينطبق أيضا على المياه المقطوعة، والتي لا تزور المنازل إلا في المناسبات، وقد لا تكون دائما سعيدة. ولا يحلو السهر إن لم يلعلع الرصاص مع كل موال من مواويل "سلطان زمانو"، وما أكثر "سلاطين" هذه الأيام. 

ليس من أجل كل هذا قطعت الآف الأميال، وليس من أجل جلسات الأنس والطرب، وهي أمور جميلة ومستحبة، بل من أجل أمر آخر، وهو الخوف من أن تضيع مني ذكريات الطفولة، وأن أصبح انسانًا من دون ماضٍ، أو أن أضيع في هموم الحياة، التي تركض ونحن نركض وراءها. لم آت لكي آكل اللحمة النية والتبولة وشرب العرق. أتيت لكي لا أنسى، ولكي أقف في صباح كل يوم على شرفة منزلي لأشاهد طلوع الفجر. هذا الصباح في قرانا له نكهة غير شكل لا تجدها في أي مكان آخر في الدنيا. من أجل هذه اللحظات "يحرز" المشوار، وإن كان طويلا ومتعبًا. من أجل أن تسمع صياح الديك الصباحي، وهو يبشرك بيوم جديد تهون معه مشقة المشوار الطويل، ومن أجل أن تشم رائحة الزعتر البري والطيون واللزاب والسيكون والزيزفون والياسمين يصبح الحنين والاشتياق أقوى. 
هو سر فيه الكثير من السحر والالغاز وهو أن تحب لبنان أكثر عندما تبتعد عنه. المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة مؤتمر في نادي الشقيف - النبطية حول دور ريادة الاعمال في اعادة بناء المجتمعات بعد الحروب Lebanon 24 مؤتمر في نادي الشقيف - النبطية حول دور ريادة الاعمال في اعادة بناء المجتمعات بعد الحروب 25/04/2025 09:01:47 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الخارجية السوري: عازمون على إعادة بناء سوريا على أساس الشفافية والعدالة والتعاون مع المجتمع الدولي Lebanon 24 وزير الخارجية السوري: عازمون على إعادة بناء سوريا على أساس الشفافية والعدالة والتعاون مع المجتمع الدولي 25/04/2025 09:01:47 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 الحريري في اليوم العالمي للتوحد: سنبقى معا من أجل مستقبل واعد لكل طفل في لبنان Lebanon 24 الحريري في اليوم العالمي للتوحد: سنبقى معا من أجل مستقبل واعد لكل طفل في لبنان 25/04/2025 09:01:47 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط: هؤلاء يسيئون للحزب والمجتمع فالظروف تغيّرت ولم نعد ميليشيا مسلّحة وكل هذه التصرفات ستنعكس على المجتمع وتسيء وأُصبت بصدمة Lebanon 24 جنبلاط: هؤلاء يسيئون للحزب والمجتمع فالظروف تغيّرت ولم نعد ميليشيا مسلّحة وكل هذه التصرفات ستنعكس على المجتمع وتسيء وأُصبت بصدمة 25/04/2025 09:01:47 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً منخفض جوي يسيطر على لبنان... الحرارة إلى انخفاض واحتمال لتساقط أمطار Lebanon 24 منخفض جوي يسيطر على لبنان... الحرارة إلى انخفاض واحتمال لتساقط أمطار 01:54 | 2025-04-25 25/04/2025 01:54:56 Lebanon 24 Lebanon 24 بالقوّة.. هؤلاء يفرضون "الخوّة" على سائقي الباصات في الشمال! Lebanon 24 بالقوّة.. هؤلاء يفرضون "الخوّة" على سائقي الباصات في الشمال! 01:45 | 2025-04-25 25/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الرهان على "الاتفاق" Lebanon 24 الرهان على "الاتفاق" 01:30 | 2025-04-25 25/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في سماء لبنان.. استراتيجية إسرائيلية جديدة تتشكل Lebanon 24 في سماء لبنان.. استراتيجية إسرائيلية جديدة تتشكل 01:25 | 2025-04-25 25/04/2025 01:25:07 Lebanon 24 Lebanon 24 "خلاف خفي" داخل الحكومة Lebanon 24 "خلاف خفي" داخل الحكومة 01:15 | 2025-04-25 25/04/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة برفقة زوجته الأوكرانية الحسناء.. بسبب إطلالته نيكولا معوض يتعرّض للهجوم في دبي: "ناسي القميص"! (فيديو) Lebanon 24 برفقة زوجته الأوكرانية الحسناء.. بسبب إطلالته نيكولا معوض يتعرّض للهجوم في دبي: "ناسي القميص"! (فيديو) 02:10 | 2025-04-24 24/04/2025 02:10:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) Lebanon 24 "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) 03:16 | 2025-04-24 24/04/2025 03:16:03 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد سلاف فواخرجي.. أنباء عن شطب هذا الممثل السوري الشهير من نقابة الفنانين Lebanon 24 بعد سلاف فواخرجي.. أنباء عن شطب هذا الممثل السوري الشهير من نقابة الفنانين 03:00 | 2025-04-24 24/04/2025 03:00:16 Lebanon 24 Lebanon 24 سياح مصدومون في لبنان Lebanon 24 سياح مصدومون في لبنان 14:53 | 2025-04-24 24/04/2025 02:53:37 Lebanon 24 Lebanon 24 إعلامية لبنانية تُطالب بتشريح جثمان صبحي عطري.. وتُفجر مفاجأة عن سبب الوفاة! Lebanon 24 إعلامية لبنانية تُطالب بتشريح جثمان صبحي عطري.. وتُفجر مفاجأة عن سبب الوفاة! 04:11 | 2025-04-24 24/04/2025 04:11:19 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:54 | 2025-04-25 منخفض جوي يسيطر على لبنان... الحرارة إلى انخفاض واحتمال لتساقط أمطار 01:45 | 2025-04-25 بالقوّة.. هؤلاء يفرضون "الخوّة" على سائقي الباصات في الشمال! 01:30 | 2025-04-25 الرهان على "الاتفاق" 01:25 | 2025-04-25 في سماء لبنان.. استراتيجية إسرائيلية جديدة تتشكل 01:15 | 2025-04-25 "خلاف خفي" داخل الحكومة 01:06 | 2025-04-25 بيان للجيش عن إشكال برجا.. هذا ما كشفه فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مدحت شلبي يكشف سر غيابه.. ويتوعد بمقاضاة هؤلاء
  • لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد
  • حزنت جدا للمصيبة التي حلت بمتحف السودان القومي بسبب النهب الذي تعرض له بواسطة عصابات الدعم السريع
  • رئيس وزراء لبنان: ماضون في ردم الفجوة مع الأشقاء
  • «اللافي» من الزاوية: نحن ماضون بثبات نحو جيش وطني موحد يخدم كل الليبيين
  • الاطلاع على أنشطة الدورة الصيفية بمركز الصماد في جبل حبشي بتعز
  • التشكيك: سلاح خفي في الحرب النفسية التي تشنها المليشيات
  • انشطار مفاجئ لشجرة الغريب المعمرة بتعز يثير حزن اليمنيين / فيديو
  • انشطار مفاجئ لشجرة الغريب المعمرة بتعز يثير حزن اليمنيين
  • وزير الاقتصاد والصناعة يصدر قراراً بتشكيل ثلاث إدارات عامة ضمن الوزارة بدل الوزارات التي كانت قائمة قبل الدمج