أصغر مقاتل في حرب أكتوبر: أهم الأسلحة كان صاروخ مالوتكا
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أكد سيد عباسي، أحد أبطال حرب أكتوبر، أنه كان أصغر مقاتل في القوات المسلحة المصرية خلال حرب أكتوبر، حيث كان عمره 21 عامًا، موضحا إلى أن سلاحه كان أحدث مدفعية في العالم، وهي مدفعية إم 109 الأمريكية بعيار 155 مم.
وخلال لقاءه في برنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسي بقناة “صدي البلد”، أكد عباسي أن كتيبته الوحيدة في القوات المسلحة المصرية كانت مسلحة بسلاح أمريكي، مما دفعه إلى قول مزاحيًا: "كنا نحارب اليهود بأسلحة اليهود".
وتحدث أيضًا عن تجربته في التمويه والخداع العسكري خلال حرب أكتوبر، حيث كان مع زملائه في آخر الجيش الثاني الميداني في الجلاء، لافتا إلى أن المشير محمد عبد الحليم أبوغزالة، وزير الدفاع الأسبق، كان من كان يتولى تدريب فرقته.
وأشار إلى أهمية صواريخ مالوتكا في تلك الحرب، وقال إنها كانت أحد أهم الأسلحة لدى القوات المصرية في حرب عام 1973، أن الجنود المصريين كانوا يتمتعون بعزيمة قوية في عبور القناة وتحملوا العديد من التحديات خلال تلك الحرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجنود المصريين الإعلامي أحمد موسى القوات المسلحة المصرية القوات المسلحة الجيش الثاني المسلحة المصرية حرب أکتوبر
إقرأ أيضاً:
كتيبة التضامن الإستراتيجية بالشمالية تتقدم الصفوف الأمامية وتعلن التمام
أعلنت الكتيبة الإستراتيجية لوحدة التضامن الإدارية بالولاية الشمالية الاربعاء جاهزيتها للقتال في الصفوف الأمامية وتحرير البلاد من المرتزقة بكتيبة فاق قوامها خمسمائة مستنفر من النساء والرجال تلقوا تدريبا عالياً في إستخدام الأسلحة الثقيلة حاملين لواء الشهادة مدججين بالأسلحة الثقيلة ليجوبوا صحراء الشمال من كافة الاتجاهات إرهابا ودحرا لكل عدو يتربص بالوطن . مؤكدين وقفتهم خلف رجال القوات المسلحة في معركة الكرامة التي يشهد الجميع قرب انتهاءها مع تسجيل الجيش للإنتصارات ، إنتصارا” تلو الآخر . و أعلن اللواء شرطة معاش أباذر موسى بخيت رئيس المقاومة الشعبية بوحدة التضامن الإدارية الجاهزية لدحر التمرد وتطهير البلاد من ” الحشرات القذرة ” مشيداً بتضحيات وبسالة وإنجازات وتضحيات القوات المسلحة ، في معركة الكرامة التي تعتبر فرصة للتدافع لإعلاء كلمة الحق والجهاد والمقاومة والدفاع عن العرض والأرض والمال والوجود لأنها حرب إقصاء وإستئصال لتاريخ جسده رجال السودان وأخوات نسيبة حفدة مهيرة بت عبود حيث شكلت المرأة حضوراً لافتاً بحماس عالي امتزجت أصوات الزغاريد بأصوات الرصاص يذكر أن المرأة بالتضامن خاصة وبالولاية الشمالية عامة لا يقتصر دورها على إعداد الطعام للمجاهدين في الإرتكازات فحسب بل تدربت على كافة أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة لتعلن وقفتها في خندق واحد جنباً لجنب مع القوات المسلحة دفاعاً عن الأرض والعرض . سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب