كشف الكاتب محمد نبيل، رئيس إقليم وسط الصعيد الثقافي، عن تفاصيل مشروع "الألف مبدع" الذي تم تنفيذه فى محافظتي شمال وجنوب سيناء منذ يناير 2023، موضحًا أنه بالفعل تم الانتصار للثقافة بمعارك الوعي بسيناء وتكوين ألف مبدع من الأطفال والشباب.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المُذاع عبر "القناة الأولى"، أنه عندما نجحت تلك التجربة كانت بدعم من وزيرة الثقافة، موضحًا أنها كانت توجيهات لتكرار تلك التجربة بشكل أعمق وأكبر في صعيد مصر، خاصة بمحافظة الوادي الجديد عاصمة الثقافة المصرية عام 2023، وأيضًا: المنيا، وسوهاج، وأسيوط.


وتابع أنه يوجد بكل محافظة من المحافظات الثلاث تقريبًا حوالي من 5.5 مليون إلى 6 ملايين نسمة، قائلًا: "لو استثمرنا المبادرة لتوعية الشباب والأطفال الذين تمثل نسبتهم 60% تقريبًا طبقًا لتقرير الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، فإمكانية استيعاب عدد كبير منهم في كل خطة ثقافية من أجل اكتشاف وتنمية تلك المواهب يُعد انتصارًا حقيقيا للجمهورية الجديدة".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مشروع الالف مبدع قصور الثقافة الهيئة العامة لقصور الثقافة محافظات الصعيد

إقرأ أيضاً:

نسبة أهل الجنة إلى أهل النار

في صحيح البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: أَوَّلُ مَنْ يُدْعَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ آدَمُ، فَتَرَاءَى ذُرِّيَّتُهُ، فَيُقَالُ: هَذَا أَبُوكُمْ آدَمُ. فَيَقُولُ: لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ، فَيَقُولُ: أَخْرِجْ بَعْثَ جَهَنَّمَ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ. فَيَقُولُ: يَا رَبِّ، كَمْ أُخْرِجُ؟ فَيَقُولُ: أَخْرِجْ مِنْ كُلِّ مِائَةٍ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ. فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِذَا أُخِذَ مِنَّا مِنْ كُلِّ مِائَةٍ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ فَمَاذَا يَبْقَى مِنَّا؟ قَالَ: إِنَّ أُمَّتِي فِي الأُمَمِ كَالشَّعَرَةِ الْبَيْضَاءِ فِي الثَّوْرِ الأَسْوَدِ .

وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: يَا آدَمُ، فَيَقُولُ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ، وَالْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ، فَيَقُولُ: أَخْرِجْ بَعْثَ النَّارِ. قَالَ: وَمَا بَعْثُ النَّارِ؟ قَالَ: مِنْ كُلِّ أَلْفٍ تِسْعَ مِائَةٍ وَتِسْعَةً وَتِسْعِينَ، فَعِنْدَهُ يَشِيبُ الصَّغِيرُ، وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا، وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى، وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَأَيُّنَا ذَلِكَ الْوَاحِدُ؟ قَالَ: أَبْشِرُوا، فَإِنَّ مِنْكُمْ رَجُلا، وَمِنْ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ أَلْفًا. ثُمَّ قَالَ: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، إِنِّي أَرْجُو أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَكَبَّرْنَا. فَقَالَ: أَرْجُو أَنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَكَبَّرْنَا. فَقَالَ: أَرْجُو أَنْ تَكُونُوا نِصْفَ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَكَبَّرْنَا. فَقَالَ: مَا أَنْتُمْ فِي النَّاسِ إِلا كَالشَّعَرَةِ السَّوْدَاءِ فِي جِلْدِ ثَوْرٍ أَبْيَضَ، أَوْ كَشَعَرَةٍ بَيْضَاءَ فِي جِلْدِ ثَوْرٍ أَسْوَدَ.

في الحديث الأول أن عدد الناجين عشرة من الألف، وفي الحديث الثاني واحد من الألف، وجمع العلماء بينهما بأن مفهوم العدد لا اعتبار له، والمقصود هو تقليل عدد المؤمنين، وتكثير عدد الكافرين.

وهذا الحديث وأمثاله مما يحمل المسلم على التمسك بالإسلام، وتحقيق التوحيد، ومتابعة النبي صلى الله عليه وسلم، والجد في العمل الصالح، والإخلاص فيه، ليتحقق له النجاة.

محمد قطب القصاص – الشرق القطرية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • صندوق التنمية الحضرية يكشف تفاصيل تطوير حديقة الفسطاط على مساحة 500 فدان
  • الهوية الوطنية والهوية العربية: جدلية التداخل ومسارات المشروع الثقافي الأردني
  • جامعة حلوان تنفذ المرحلة الخامسة من مشروع تشغيل الألف طالب
  • نسبة أهل الجنة إلى أهل النار
  • عاجل . البنك المركزي اليمني يكشف عن نقل مراكز البنوك التي كانت بصنعاء الى إلى عدن. ضربة موجعة للمليشيا الحوثية
  • أمير طعيمة يكشف حقيقة وجود خلاف بينه وبين عمرو دياب وعلاقته بأكرم حسني
  • أمير طعيمة يكشف حقيقة وجود خلاف بينه وبين عمرو دياب .. فيديو
  • أحمد هارون يكشف أسباب تكريم الله للإنسان «فيديو»
  • وزير الثقافة من قلعة شمع الأثرية : اسرائيل كانت تسعى لنهبها
  • أصوات من نور.. تفاصيل مسابقة منشد الثقافة لاكتشاف وتبني مواهب المبتهلين