أيام التأسيس الأول لحركة العدل والمساواة بقيادة الشهيد خليل ابراهيم وقعت أسماء كبيرة من الغرب الكبير على دفتر التأييد

بعض الأسماء الكبيرة كانت كبيرة أيضا في النظام السابق وحزبه الحاكم وحركته الإسلامية !
تلك الأسماء الكبيرة لم تكن فقط تتصدر الجهاز التنفيذي والجسم السياسي والحركي ولكنها كانت أيضا تتسيد المشهد الأهلي/القبلي !

وبعض البعض تلك كانت قيادات تنتمى للقبائل العربية في الغرب الكبير (دارفور /كردفان)!
لا تزال أوراق تلك الأيام بأيدينا من زمان ولكننا لم نشأ نشرها لتقديرات عامة وخاصة ولكن الأسئلة كانت ولا زالت على أذهاننا عندما نلتقي بعض تلك القيادات !

من الأسباب التى جعلتنا نمسك عن النشر والقول معا ان كل تلك القيادات لما أصبحت حركة العدل والمساواة حقيقة على الأرض و(الكوع حمي)تملصت عن تأييدها للسيد خليل ابراهيم !
مع الفارق الكبير بين خليل وحميدتى الا ان قيادات وشخصيات كبيرة – خاصة من الغرب -بعضها أيد حميدتى وبعضها زين فعله ولكن غالب هذه الأرقام عاد بالمواقف والأقوال !

أؤيد بشدة عودة هؤلاء واطالب بستر من لم تكشف الأيام سره وبالضرورة اننا وغيرنا نعلم كل تلك الأسماء أو بعضها ولكن كما قال الطيب صالح وللصالح العام (البتفولحلك اتبوهملو)والمعنى واضح !

بقلم بكري المدني

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

البنك المركزي اليمني يعلن حظر التعامل مع خدمات الدفع الإلكتروني وعدد من المحافظ والكيانات المصرفية (الأسماء)

البنك المركزي اليمني يعلن حظر التعامل مع خدمات الدفع الإلكتروني وعدد من المحافظ والكيانات المصرفية (الأسماء)

مقالات مشابهة

  • غدًا.. الأوقاف تفتتح 7 مساجد في عدد من المحافظات.. اعرفِ الأسماء
  • شاهد بالفيديو.. المستشار السابق لقائد الدعم السريع يواصل تفجير المفاجأت: (القائد عثمان عمليات تم وضعه تحت الإقامة الجبرية بعد خلافاته مع حميدتي و “كيكل” في ورطة كبيرة)
  • البنك المركزي اليمني يعلن حظر التعامل مع خدمات الدفع الإلكتروني وعدد من المحافظ والكيانات المصرفية (الأسماء)
  • قبل صرف المعاش.. «التضامن» تتيح الاستعلام عن الأسماء الجدد لـ«تكافل وكرامة»
  • عمرو يوسف: الجمهور أحب «ولاد رزق».. و«شقو» خطوة مهمة فى مشوارى
  • البرهان وحميدتي
  • ديشامب: النمسا تصدر مجموعتنا بعد سخرية كبيرة ومبابي تفوق على نفسه
  • كارثة.. تشابه الأسماء!!
  • مجزرة جديدة في صفوف القيادات العسكرية بجماعة الحوثي (الأسماء)
  • شاهد الدمار الكبير الذي أحدثته الجرافات الإسرائيلية بالبنية التحتية في مخيم الفارعة جنوب طوباس