2024-11-15@23:41:01 GMT
إجمالي نتائج البحث: 704
«هذا الدین»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
عبرت قيادة البيجيدي عن اسفها لما تضمنه الحكم الذي أصدرته غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس يوم الثلاثاء بالسجن ثلاث سنوات سجنا نافذا في حق عبد العالي حامي الدين القيادي بذات الحزب على خلفية قضية ايت الجيد. وبعد مناقشة الموضوع، في اجتماع طارئ لها، أكدت الأمانة العامة على احترامها التام والكامل لاستقلالية السلطة القضائية وللأحكام الصادرة عن القضاء، لكنها سجلت اسفها لكون هذا الملف، الذي أعيد فتحه مرة أخرى بعد ثلاثين سنة، من خلال شكاية كيدية مباشرة بخلفيات سياسية مفضوحة، ما كان له أصلا أن يُفتح من الوجهة القانونية، لكونه ملفا تم البت فيه بموجب حكم نهائي وقطعي اكتسب قوة الشيء المقضي به. واكدت الأمانة العامة، في هذا الصدد، دعمها الكامل وتضامنها المطلق مع عبد العلي حامي الدين، كما اشادات ...
د. عبد الجبار العبيدي لا بدَ من تغيير جذري .. لكي ينهض الاسلام الصحيح..وتتجدد قيمه.. وتستمر مجتمعاته الجديدة..ولا يتم ذلك الا في ظل تطبيق عدالة القانون..بين الناس دون تفريق بعد ان فقدت في اسلام فقهاء التجديد..فهل بمقدور مؤسسة الدين الساكتة على الخطأ عبرالزمن الطويل.. وقادة التغييرالمستغلين للوطن والدين اليوم من اصلاح حال المواطنين في نظام أنشأ على الطائفية والاكراه الفكري والتعسف الاجتماعي “المرفوض بالدستور العراقي الجديد ..بموجب الفقرتين 07 ، ،10 ” ..أشك في ذلك … كفاية تغليس وتدليس ..لقد حان الوقت للتخلي عن التعصب.. عليكم الاعتراف علناً بان الحقيقة الدينية تتغير وتتطور ، وليست هي مطلقة ومنقوشة فوق حجر..فالثورات والتغيرات المجتمعية يرتبط نجاحها بتوفر القيادات المخلصة ، والاهداف الواضحة والبناء السليم والانصياع لنظريتي التغيير والتطويرالعلمي حسب ، يقول النص...
قال مفتي مصر الدكتور شوقي علام، في ذكرى 30 يونيو، إن "فكر الإخوان غريب على البيئة المصرية، لذا لم تنجح جماعتهم في احتواء الشعب المصري". وقال مفتي مصر الدكتور شوقي علام، في تصريحات مع الإعلامي حمدي رزق، على فضائية "صدى البلد" بمناسبة ذكرى 30 يونيو "إن الدين نزل لهداية البشرية لا لاستغلاله، فإذا استُغل الدين من أجل أغراض سياسية كما تفعل الجماعات المتطرفة والإرهابية، كجماعة الإخوان، تكون هناك مخالفة للشرع الشريف، وتكون هناك جريمة قد ارتكبت في حق هذا الدين، لأن الإسلام يستوعب الجميع، فالدين جاء ضابطا لأمور الحياة جميعا، ولذلك لا يجوز لأحد أن يستغله ويقول أنا وحدي فقط الذي يمكنه أن يفسر هذا الدين، وأن أضبط به حركة الحياة من وجهة نظري أنا".وأضاف أن "المتدين الحقيقي هو ذلك المتبع للمنهج الشرعي...