2024-11-23@03:16:15 GMT
إجمالي نتائج البحث: 517
«إبراهیم کان»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
كان حلما جميلا يراوده، وان يصبح طبيبا يخدم كل من يعرفه ومن لا يعرفه كان حلمه ان يصبح استاذا دكتورا في كليه الطب منذ طفولته سعى لتحقيق ذلك بتفوقه الدائم ويصبح كما يتمنى ولكن تاتي الرياح بما لاتشتهى السفن فايام ويستعد ابراهيم للسفر للخارج لدراسه الطب عقب تفوقه فى الثانويه العامة حيث كان فى انتظار التأشيره للسفر ولكن قدر الله نفذ ليسقط من الطابق الخامس ويلقى مصرعه. واكدة اسرة الفقيد انه من طفولته وهو متفوق وكان حلمه كلية الطب وكان يسعى لتحقيق حلمه فقد كان عطوفا وطيب الخلق ومحافظا على اداء الصلاة كنا نريده ان يدرس هنا ولكنه كان يحلم بالدراسه فى الخارج واستكمال تعليمه بألمانيا وقال احمد على احد زملاءه انه خير مصدق لما حدث وانه غير مستوعب لما حدث...
قال محمد سعفان، نجل الفنان الراحل إبراهيم سعفان، إن والده عمل بالتدريس في بداية حياته، بعد حصوله على ليسانس الشريعة وأصول الدين من المعهد الديني، ثم حصل على بكالوريوس معهد السينما، كما ساهم في التدريس للفنانة القديرة سعاد حسني، وعلمها القراءة والكتابة سنة 1959 أثناء التحضير لفيلم «حسن ونعيمة»، الذي كان تعاونا رائعا بين المخرج هنري بركات ويعد أول أعماله الفنية. سعفان: والدي كان ممثلا كوميديا موهوبا أضاف نجل الفنان الراحل إبراهيم سعفان خلال لقائه مع برنامج «صباح الورد»، المذاع على قناة «Ten» الفضائية، أن والده كان ممثلاً كوميديًا موهوبًا، يمتلك إمكانيات تعبيرية غنية، وشارك في ما يقرب من 140 عملاً فنيًا، موضحا أن المسرح كان عشقه الأول والأخير، حتى أنه تعرض لوعكة صحية في عام 1978، ونصحه الأطباء بعدم العمل...
في قناة الحرة بالأمس تكلم د. ابراهيم البدوي لدقائق رسم فيها الخطوط العريضة لأوجاع الإقتصاد السوداني مع إمكانيات الحل وترك للشعب ( أهل الوجعة ) فرصة الدخول في الصورة فاليد الواحدة لا تصفق وبناء الوطن يبني بالعلم والايمان والتفاني من أجل التراب الغالي !!.. كانت المذيعة التي أجرت اللقاء من داخل الاستديو بقناة الحرة مع عالمنا الاقتصادي المعروف د. إبراهيم البدوي مبهورة ليس فقط بتمكنه في مجال تخصصه بل أسرها تواضعه الجم وهدوءه اللافت للنظر وقد عكس لها من غير تكلف حبه العميق لوطنه العزيز وازداد بذلك في نظرها قيمة له واحتراما !!.. هذا اللقاء الذي لم يدم طويلاً كان فيه من الاجابات الشافية عن علل وأوجاع الاقتصاد بسبب الحرب وقبلها وتوقعات المستقبل في بلدنا الحبيب الذي يزخر بالموارد...
كشف نجل الفنان إبراهيم سعفان، تفاصيل عن حياة والده، قائلا إن والده كان يعشق الفنان الراحل فريد شوقي، معقبا: “الأستاذ فريد شوقي كان كوميديان جيد جدا، وعملوا مع بعض فيلم 30 يوم فى السجن”.وأضاف نجل الفنان إبراهيم سعفان، خلال حواره ببرنامج “صباح الورد” المذاع عبر فضائية “تن”: “والدي كان يحب جدا الأستاذ فريد شوقي، ولكن كان أنتيمه وحبيبه وكان شبه مربيه فنيا هو الأستاذ سيد زيان، وكنت أفتح عيني أجده فى منزلنا”، موضحا أن والده أيضا كان قريبا من الفنان عبد المنعم إبراهيم ومحمد شوقي. وتابع نجل الفنان إبراهيم سعفان: “جيل والدي كلهم تعبوا ولكن الزمن أعطاهم حقهم، آخر يوم فى حياة والدي كان فى الإمارات كانوا يصورون مسلسلا مع الفنان صلاح السعدني، وتوفي على يده، وهو كان آخر شخص...
تحدث الحكم الدولي إبراهيم نور الدين عن فترة عمل مارك كلاتنبرج الخبير التحكيمي كرئيس لجنة حكام في مصر.إقرأ أيضًا.. بيريرا يطالب الحكام بتقليل الأخطاء في مباريات الحسم بالدوري ثنائي مصري يُزين قائمة الحكام العرب في مونديال الشباب بإندونيسيا قال إبراهيم نور الدين في تصريحاته عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "كلاتنبرج حاول نقل خبراته للحكام المصريين بثقافة عمله في الدوري الإنجليزي، لكن لم يتوفر له عوامل نجاح، والنقد كان غير بناء في تلك الفترة" وأضاف: "كل شئ من التحكيم كان غير مقبول في تلك الفترة"واختتم: "نجاح التحكيم من عدمه في الضوابط واللوائح والقوانين التي يتم تنفيذها، وتطبيقها بالشكل الأمثل"
اعلن مدير ناحية نالباريز في قضاء بنجوين شرقي السليمانية، هيمن ابراهيم، الجمعة، أن طائرة بدون طيار استهدفت سيارة على الطريق المؤدية للحدود الايرانية. وأكد ابراهيم في توضيح أن ثلاثة اشخاص قتلوا في القصف. وأضاف، أنه من غير المعروف ما إذا كان القتلى رجالاً أم نساء “لأنهم احترقوا بالكامل”. وتابع ابراهيم، “كان الهجوم عبارة عن استهداف طائرة بدون طيار لانه ترك اثارا على الطريق والسيارة احترقت بالكامل”.
أخطر تقرير عن معالجين روحانيين يساومون النساء في السودان وقصة شيخ حاول الاعتداء على صحفية – صورة شيخ إبراهيم
نشرت بي بي سي العربية تقريراً خطيراً عن انتهاكات في السودان يقوم بها معالجين روحانيين باسم “الرقية الشرعية” وتعرض نساء للاعتداءات الجنسية بشكل خادع وقصة شيخ اسمه “ابراهيم”. جانب من التقرير فيما يخص السودان: في العاصمة السودانية الخرطوم، أخبرتني ربة منزل تُدعى سوسن أنه عندما تزوج زوجها بأخرى، وغادر منزل الأسرة للعيش مع زوجته الثانية، وجدت سوسن نفسها وحيدة مع خمسة أطفال بلا دخل مادي. لجأت سوسن إلى أحد المعالجين في حيها، وقالت إنها كانت تأمل في أن يعطيها نوعاً من “الوصفات الشعبية” أو طريقة تجعل زوجها يعاملها بشكل أفضل. لكنها لم تكن تتوقع علاجه المقترح، “قال إنه سيمارس معي وسوف يستخدم سوائل الجسم الناتجة عن الممارسة لتحضير جرعة من أجل أن أطعمها لزوجي”، أخبرتنا سوسن. وقالت سوسن إن...
#إبراهيم_النابلسي رفع الله قدره وأعلى مقامه بقلم د. مصطفى يوسف #اللداوي لم يكن يعلم أن اسمه سيكون ملء سمع الدنيا وبصرها وإن كان ابن أسيرٍ، وأنه سيكون حديث الناس كلهم وإن كان مطارداً ولسلطات الاحتلال مطلوباً، وأنهم سيحفظون اسمه رمزاً، وسيرون صورته بطلاً، وسيعرفون عمله مقاوماً، وسيتحدثون عنه طويلاً وسيقدرونه كثيراً، وأن وصيته المحدودة الكلمات العظيمة المعاني ستحفظ أمانةً وستتلى فرضاً، وستكون لمن بعده عهداً ووعداً، وأنه سيصبح للمقاومين مثالاً وللشبان نموذجاً، وأن الكثير من بعده سيحذون حذوه، وسيتشبهون به أو سيكونون مثله، وسيكونون على العدو وبالاً وعلى مستوطنيه لعنةً إلى أن يهزم وعن بلادنا يرحل. كما لم يكن يعلم أن أمه من بعده ستكون مدرسةً للأمهات، ومعلمةً للأجيال، وملهمةً لأمهات الشهداء، وأن كلماتها في رثائه ووداعه ستكتب...
شهدت مديرية تعليم الإسكندرية اليوم، حالة من الحزن وتجمع مئات من موظفي ومدرسي مديرية التربية والتعليم وإدارة العجمي التعليمية، لأداء صلاة الجنازة وتشييع جثمان سيد إبراهيم علي الذي تولي إدارة العديد من المدارس آخرها مجمع مدارس أمير الشعراء بإدارة العجمي التعليمية، إذ يشهد له الجميع بحسن الخلق والاحترام. كان مثالاً وقدوة تقول نادية فتحي وكيل مديرية تعليم الإسكندرية لـ«الوطن»، أن تعليم الإسكندرية فقدت أحد رموز القيادات التعليمية الذي كان مثالاً بحتذى به في حسن الخلق وشدة الاحترام وكان محبا للجميع والجميع يبادله نفس المحبة والمودة. وأضاف بسيوني محمد بسيوني، مدير عام إدارة العجمي التعليمية، أن سيد إبراهيم كان مديراً ناجحاً ويتمتع بحب كبير بين الطلبة وأولياء الأمور والإدارة، لذلك يخيم الحزن على الجميع لوفاته ولم يتفق أحد على شخص...
قال المهندس ناجي إبراهيم، مدير عام منطقة تعمير شمال وجنوب سيناء، إنّ سيناء قطعة غالية على جميع المصريين والقيادة السياسية ولا تنفصل عن مصر، مشيرًا إلى أنّ كل شبر في سيناء يكاد لا يخلو من دم شهيد أو مصاب ضحوا لتظل تلك الأرض تابعة لمصر ولا يدنسها أي خائن أو عدو. جهود الدولة في تطهير وتعمير سيناء وأضاف «إبراهيم»، خلال حواره المذاع عبر فضائية «DMC»، أن القيادة السياسية أولت اهتمامًا كبيرًا بسيناء وحمايتها منذ عام 2014، ليس على مستوى القضاء على الإرهاب فقط بل بتنميتها وتعميرها أيضا، مشيرا إلى أنّ ملء الفراغ الجغرافي أساس البعد الخاص بالأمن القومي، مشيدًا بدور القوات المسلحة بالتعاون مع الشرطة المدنية وأهالي سيناء من أجل تعمير سيناء وتطهيرها من الإرهاب بعد عام 2011 حتى الآن....
ثقافة وفن، حافظ إبراهيم ورامى وناجى جعلوا من القصيدة مزاجًا عامًا للمصريين والعرب،أمجد مصطفى يكتب المصرى فنان عمره 7 آلاف سنة الأطلال أعظم قصيدة كتبت فى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حافظ إبراهيم ورامى وناجى جعلوا من القصيدة مزاجًا عامًا للمصريين والعرب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. حافظ إبراهيم ورامى وناجى جعلوا من القصيدة مزاجًا... أمجد مصطفى يكتب: المصرى فنان عمره 7 آلاف سنة «الأطلال» أعظم قصيدة كتبت فى الحب..و«مصر تتحدث عن نفسها» أهم ما قيل فى الوطن مصر هى دولة الطرب، من هنا تعلم العالم معنى كلمة السلطنة فى الغناء، ومن هنا بدأت الأجساد تتمايل طربًا، بجمل موسيقية تقشعر لها الأبدان، مصر هى قبلة الغناء العربى، هى دولة الملحنين والمطربين، هى رائد التجديد ومنبع المجددين فى الموسيقى والغناء، لم تمر فترة زمنية إلا ويخرج منها أستاذ أو أستاذة يرفع الجميع له أو لها القبعة، هنا ولد رائد وفارس التجديد سيد درويش، وهنا ولد محمد القصبجى وعبدالوهاب والسنباطى، وموسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب الذين توارثوا الموسيقى والغناء عن الشيخ المسلوب، والشيخ أبوالعلا محمد وسلامة حجازى ومحمد عثمان وكامل الخلعى. هنا أرض الكنانة والمكانة. مصر هى الشريان الذى قام بتغذية العالم العربى بكل حرف وجملة موسيقية، هنا القاهرة التى منحت الجميع شهادة الاعتماد، والارتباط بالجمهور، هنا الإذاعة المصرية التى حملت عبر موجاتها مهمة تقديم الأصوات والنغم الشرقى الأصيل. مهما ظهرت من زوابع داخل الوسط الغنائى وظهر الهاموش والناموس، والذباب، لن يضيع تاريخنا الغنائى، بل إن هذه الزوابع كلما ظهرت تذكرنا ماضينا الجميل. فى حلقات سابقة ذكرنا أن مصر فنانة منذ 7 آلاف سنة، فى الجزء الأول قدمنا بانوراما عن الفن المصرى بصفة عامة، وريادته، وفى الجزء الثانى خصصناه لتاريخ مصر الغنائى من قدماء المصريين حتى مشايخنا فى العصر الحالى. كما واصلنا تقديم تاريخنا فى عالم التلحين، وما أكثر ما قدمت مصر للعالم العربى من ملحنين، لذلك فالجزء الخاص بالملحنين سوف واصلنا فيه الكتابة عنه لعدة أجزاء، حتى نعطى هؤلاء الرواد حقهم الطبيعى. تحدثنا فى «المصرى فنان عمره 7 آلاف سنة» عن ريادتنا بصفة عامة فى الموسيقى والغناء والسينما والدراما والإعلام والمسرح، والأوبرا وأكاديمية الفنون، ثم بدأنا فى حلقات تالية تحدثنا فيها بتوسع أكبر، عن كل مجال، من المجالات، تحدثنا عن الموسيقى من عهد قدماء المصريين، مرورًا بدور الترانيم القبطية، فى الكنائس والموالد الشعبية حتى وصلنا إلى عصر المشايخ، تناولنا الملحنين من الشيخ المسلوب، مرورًا بسلامة حجازى وسيد درويش وعبدالوهاب والسنباطى وزكريا أحمد والقصبجى، استكملنا مسيرة الملحنين فى النهوض بالأغنية المصرية والعربية، بما يؤكد أننا فى مصر دولة الإبداع والمبدعين، وأن عمر بعض فنانينا أطول من أعمار دولة بأكملها، وأن إبداعهم ربما يكون أكثر تأثيرًا من دول كثيرة. مصر الفن والفنانين، أقدم دولة عرفها التاريخ وعرفت الفنون بكافة أشكالها، مصر التى سطرت أهم سيناريوهات العرب، فى السينما والدراما، وأهم من كتبت النوتة الموسيقية وأهم من قدمت عازفين وملحنين وشعراء، مصر الطرب الأصيل والنغم المشبع بالموهبة، مصر تواصل الأجيال، وشموخ الجبال، وكبرياء الإنسان، مصر أقدم لوحة فنية وأقدم فنان. كما رصدنا حكايات أخرى من سلسلة المصرى فنان عمره 7 آلاف سنة عن نجوم الفن المصرى الذين انتقلوا إلى الحياة فى أوروبا، وكذلك نجوم الفن الشعبى والفن النوبى وتحدثنا عن ميلاد الأوبرا المصرية أهم من غنوا فن الأوبرا مثل جابر البلتاجى ورتيبة الحفنى وحسن كامى وغيرهم وتحدثنا عن فن البالية ورواده من المصريين وتحدثنا عن كل رؤساء الأوبرا منذ إنشائها آخرين. اليوم نواصل الكتابة عن فرع جديد من فروع الأغنية ألا وهو شعراء الأغنية، كما تناولنا الملحنين والمطربين بدأنا فى الحلقة 46 بأمير الشعراء أول صانع للنجوم أحمد شوقى، واليوم نواصل عن شعراء آخرين سطروا تاريخًا غنائيًا منح مصر الريادة والسيادة. ونحن بصدد مواصلة الكتابة عن شعراء الأغنية المصرية، هناك سؤال يلح على كلما استمعت إلى أغان كتبها رامى أو ناجى أو شوقى أو حافظ إبراهيم أو حسين السيد أو مرسى جميل عزيز، هذا السؤال هو: من أين يأتى هؤلاء بتلك المعانى والمفردات؟ من أين جاء لهم هذا الخيال.. من أين جاءت لهم تلك الثروة اللغوية والتعبيرات.. ما هذه المشاعر والأحاسيس؟ وكيف يعبرون عنها فأصبحت كأنها تخرج من أعماق كل من استمع لأعمالهم؟ نعم إنهم شعراء عشقوا وأحبوا وعبروا ليس عن عشقهم فقط، بل عن مشاعرنا حتى التى لا نستطيع التعبير عنها، لقد حولوا صحراء الأغنية العربية إلى ورود وأزهار وشجن وبهجة وهيام وغرام وهجر ومشقة ونسيان وعتاب واندهاش وغربة وحنين وعودة بعد غياب، كلها أحاسيس عبروا عنها، بل عبروا عنا، هذا هو زمن الشعر والأغنية الحقيقية، لم يذهب فيه الشعراء إلى لغة السوقية والعامة، بل جعلوا العامة يتذوقون ما يقدمونه لهم، وهذا هو الفارق بين زمان يسير فيه الشاعر إن جاز التعبير خلف ما يقوله الشارع والعوام، وبين شعراء حقيقيين جعلوا الشارع يردد ما يكتبون. نذهب إلى السيرة الفنية لهؤلاء الشعراء: شاعر الشباب أحمد رامى «1892 - 5 يونيو 1981» درس فى مدرسة المعلمين وتخرج عام 1914، ثم سافر إلى باريس فى بعثة وحصل على شهادة فى المكتبات والوثائق من جامعة السوربون. كما درس اللغة الفارسية فى معهد اللغات الشرقية بباريس، مما ساعده فيما بعد على ترجمة «رباعيات عمر الخيام». عُيِّن أمين مكتبة دار الكتب المصرية، كما حصل على التقنيات الحديثة فى فرنسا فى تنظيم دار الكتب، ثم عمل أمين مكتبة فى عصبة الأمم عاد إلى مصر عام 1945. وعُيِّن مستشاراً للإذاعة المصرية، حيث عمل فيها لمدة ثلاث سنوات، ثم عُيِّن نائباً لرئيس دار الكتب المصرية. وقد لُقّب بشاعر الشباب. ولد أحمد رامى فى حى الناصرية بالقاهرة فى 9 أغسطس 1892 لعائلة مصرية من الطبقة المتوسطة. كان طبيبًا فى القصر العينى. أمضى أحمد السنوات الأولى من طفولته مع والده فى جزيرة ثاسوس التى كانت مملوكة الخديوى عباس الثانى. عاد إلى القاهرة عام 1901 ليعيش مع عمته. التحق بالمدرسة الابتدائية المحمدية ومدرسة الخديوى الثانوية. حرص رامى على حضور المنتديات الشعرية الأسبوعية ليبدأ فى تنمية موهبته الشعرية. كتب قصيدته الأولى فى الخامسة عشرة من عمره وبدأ فى التعبير عن رده على الأحداث السياسية فى قصائده. ظهرت أول منشورة فى 1910 فى مجلة الروايات الجديدة. بعد تخرجه فى كلية المعلمين العليا عام 1914، عُيِّن رامى مدرسًا الجغرافيا واللغة الإنجليزية فى المدارس الخاصة فى السيدة زينب ثم فى الغربية والمنيرة. كان فى هذا الوقت أول من تعرف على شعراء وفنانى عصره، مثل عبدالحليم المصرى وأحمد شوقى وأحمد نسيم وحافظ إبراهيم. بعد ست سنوات، تم تعيينه أمين مكتبة بمدرسة المعلمين العليا، مما أتاح له فرصة فريدة لقراءة الشعر والأدب باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية. فى عام 1918، نشر رامى أول ديوان له، قدّم للقراء العرب نوعًا جديدًا من الشعر. فى عام 1924، حصل رامى على منحة دراسية وأُرسل إلى باريس فى مهمة تعليمية، حيث حصل على ترخيص فى الأدب باللغة الفارسية من مدرسة اللغات الشرقية فيفانتس. ساعدته شهادة اللغة الفارسية فى ترجمة كتاب عمر الخيام الرباعى الشهير من النسخة الفارسية الأصلية إلى العربية. كانت ترجمته كافية لدرجة أنها عكست فلسفة الخيام. فى عام 1925، عمل أمين مكتبة فى دار الكتب والمحفوظات المصرية، حيث طبّق التقنيات الحديثة لأمانة المكتبات التى تعلمها فى فرنسا لتنظيم المكتبة. كما نشر مجموعته الشعرية الثانية والثالثة فى عام 1925. بعد العمل فى دار الكتب لمدة 13 عامًا. فى عام 1938، عمل رامى فى مكتبة عصبة الأمم فى جنيف كأمين مكتبة بعد انضمام مصر رسميًا إلى العصبة. عاد إلى مصر عام 1945، حيث عمل مستشارًا لدار الإذاعة المصرية. عُيِّن رامى نائبًا لرئيس مجلس إدارة دار الكتب فى عام 1948 ومستشارَا أدبيَا للإذاعة المصرية الحكومية فى نوفمبر 1954. أسهم فى بالنشر فى دار الهلال بين عامى 1936 و1954، وكتب مسرحيات لكل من المسرح والشاشة. حصل رامى على عدد كبير من الجوائز والأوسمة التقديرية، فى عام 1965 نال جائزة الدولة للآداب وسام التميز الفكرى من الملك الحسن الثانى ملك المغرب. نال وسام الاستحقاق من الدولة فى الأدب عام 1967. نال دكتوراه فخرية من أكاديمية الفنون عام 1976، وحصل على وسام الاستحقاق اللبنانى المرموق، ومنحته جمعية الملحنين ومقرها باريس درعًا تذكارية، تقديرًا لمساهماته. علاقته مع أم كلثوم تعرف على أم كلثوم عام 1924 بعد عودته إلى القاهرة من دراسته فى باريس. وصفته بأنه مزيج روحى من المشاعر الملهمة، والثورة المكبوتة بعمق، والهدوء والتفانى.. كتب لها قصيدة «إن كنت أسامح»، والتى أصبحت أول تسجيل لها. غنت أم كلثوم عددًا كبيرًا من أعماله أهمها، على بلد المحبوب 1935، كيف مرت على هواك القلوب 1936، افرح يا قلبى 1937، النوم يداعب جفون حبيبى 1937، فاكر لما كنت جنبى 1939، اذكرينى 1939، يا ليلة العيد 1939، يا طول عذابى 1940، هلت ليالى القمر 1942، غلبت أصالح 1946، غنى الربيع 1946، ياللى كان يشجيك أنينى 1949. سهران لوحدى 1950، يا ظالمنى 1951، أغار من نسمة الجنوب 1954، ذكريات 1955، عودت عينى 1958، دليلى احتار 1958، هجرتك 1959، حيرت قلبى معاك 1961، أنت الحب 1964 أقبل الليل 1969، جددت حبك ليه 1952. كتب لمحمد عبدالوهاب أشهر أغانيه «يابور قوللى، يا دنيا يا غرامى، الظلم ده كان ليه، طول عمرى عايش لوحدى، هان الود، ضحيت غرامى». من أهم أعماله ديوان رامى بأجزائه الأربعة – أغانى رامى – غرام الشعراء – أغنية رباعيات الخيام. ساهم فى ثلاثين فيلم سينمائى، إما بالتأليف أو بالأغانى أو بالحوار، من أهمها: «نشيد الأمل»، و«الوردة البيضاء»، و«دموع الحب»، و«يحيا الحب»، و«عايدة»، و«دنانير»، و«وداد». كتب للمسرح مسرحية «غرام الشعراء»، وترجم مسرحية «سميراميس». كما ترجم كتاب فى «سبيل التاج» من فرانسو كوبيه كما ترجم «شارلوت كورداى» لـيوتسار، ورباعيات الخيام وعددها 175 وكانت أول الترجمات العربية عن الفارسية، كما ترجم بعض قصائد ديوان ظلال وضوء لسلوى حجازى عن الفرنسية. 2 - إبراهيم ناجى الشاعر الذى جعل من القصيدة مزاجًا شعبيًا إبراهيم ناجى (31 ديسمبر 1898 – 27 مارس 1953) كان الشاعر والمؤلف والمترجم والطبيب الذى جعل من القصيدة مزاجًا شعبيًا عندما كتب للسيدة أم كلثوم «الإطلال». كان ناجى شاعراً يميل للرومانسية، كما اشتهر بشعره الوجدانى. وكان وكيلًا لمدرسة أبوللو الشعرية وترأس من بعدها رابطة الأدباء فى الأربعينيات من القرن العشرين. كان والده مثقفاً، مما ساعده على النجاح فى عالم الشعر والأدب، كان من المساهمين فى صحيفة السياسة التابعة لحزب الأحرار الدستوريين. بدأ حياته الشعرية حوالى عام 1926 عندما بدأ يترجم بعض أشعار الفريد دى موسييه وتوماس مور شعراً وينشرها فى السياسة الأسبوعية، وانضم إلى مدرسة أبولو عام 1932م التى أفرزت نخبة من الشعراء المصريين والعرب استطاعوا تحرير القصيدة العربية الحديثة من الشكل الكلاسيكى والخيالات والإيقاعات المتوارثة. ترجم إبراهيم ناجى بعض الأشعار عن الفرنسية لبودلير تحت عنوان «أزهار الشر»، وترجم عن الإنجليزية رواية «الجريمة والعقاب» لديستوفسكى، وعن الإيطالية رواية «الموت فى إجازة»، كما نشر دراسة عن شكسبير وكتب الكثير من الكتب الأدبية مثل «مدينة الأحلام» و«عالم الأسرة». وقام بإصدار مجلة حكيم البيت. ومن أشهر قصائده قصيدة الأطلال التى تغنت بها أم كلثوم، ولقب بشاعر الأطلال. حكايته مع الأطلال «الأطلال» القصيدة التى كتبها خصيصًا لحبيبته ويقال إنها زوزو حمدى الحكيم، وتمنى أن تغنيها كوكب الشرق، إلا أنها غنتها لأول مرة عام 1965 بعد وفاته بثلاثة عشر عامًا، وحملت الأغنية نفس اسمها، وقام بتلحينها الموسيقار رياض السنباطى، كما قام الشاعر الكبير أحمد رامى ببعض التعديلات البسيطة بناء على طلب أم كلثوم مثل (يا فؤادى لا تسل أين الهوى) وفى الأصل (يا فؤادى رحم الله الهوى)، وأيضاً وضع سبعة أبيات من قصيدة الوداع أيضاً لإبراهيم ناجى بداية من بيت (هل رأى الحب سكارى مثلنا) حتى (وإذا الأحباب كل فى طريق). زوزو حمدى الحكيم، قالت فى أحد اللقاءات الصحفية، التى نقلتها جريدة «أخبار الأدب»، «أنا ملهمة شاعر الأطلال»، وأعلنت عن أنها المرأة التى كتب فيها الشاعر إبراهيم ناجى قصيدة «الأطلال» التى غنتها السيدة أم كلثوم بعد وفاته بـ13 عامًا»، وتابعت «حمدى الحكيم»، «فى إحدى المرات سمعت أغنية السيدة أم كلثوم الأطلال، وشعرت أننى قرأت تلك الأبيات من قبل، وعدت إلى الروشتات التى كان يكتبها (ناجى) لوالدتى، ووجدت كل بيت من أبيات القصيدة على كل روشتة». تذكرت قائلة كان الشاعر الكبير يزورنا لمتابعة أعمالنا الفنية فى المسرح، ثم أصبح طبيب الفرقة القومية، ثم فرقة فاطمة رشدى، ثم أصبح طبيب المرحومة أمى، وكان يزورنا فى البيت لمتابعة علاجها وكنا بالطبع نتردد عليه فى العيادة. وأضافت: عندما كان يكتب ينادينى «زوزو» أو «حياتى» أو «صديقتى الحبيبة» أو «صديقتى المقدسة»، لكننى أقسم أننى لم أبادله أى حب بدليل ما كتبه هو نفسه فى القصيدة عندما قال: يا فؤادى لا تسل أين الهوى، كان صرحاً من خيالى فهوى. واجه ناجى نقداً عنيفاً عند صدور ديوانه الأول، من العقاد وطه حسين معاً، ويرجع هذا إلى ارتباطه بجماعة أبولو وقد وصف طه حسين شعره بأنه شعر صالونات لا يحتمل أن يخرج إلى الخلاء فيأخذه البرد من جوانبه، وقد أزعجه هذا النقد فهاجر إلى لندن وهناك دهسته سيارة عابرة فنقل إلى مستشفى سان جورج وقد عاشت هذه المحنة فى أعماقه فترة طويلة، لكن هذه الهجرة لم تطل، لأنه تعرّض فى لندن إلى حادث سير كُسرت فيه ساقه، فعادَ إلى مصر وكتب فى ذلك: خرجتُ من الديار أجرُّ همى وعُدتُ إلى الديار أجُرُّ ساقى حافظ إبراهيم شاعر النيل ولد الشاعر المصرى محمد حافظ إبراهيم فى محافظة أسيوط 24 فبراير 1872 -و رحل فى 21 يونيو 1932م. أطلق عليه صديقه الشاعر الكبير أحمد شوقى، لقب شاعر النيل كما لقب بشاعر الشعب. ولد حافظ إبراهيم على متن سفينة كانت راسية على نهر النيل أمام ديروط وهى مركز محافظة أسيوط من أب مصرى وأم تركية. ثم توفى والده وهو صغير. أتت به أمه قبل وفاتها إلى القاهرة، حيث نشأ بها يتيمًا تحت كفالة خاله المهندس فى مصلحة التنظيم، ثم انتقل خاله إلى مدينة طنطا وهناك درس حافظ فى كتّاب. أحس حافظ إبراهيم بضيق خاله به مما أثر فى نفسه، فرحل عنه وترك له رسالة كتب فيها: ثقلت عليك مؤونتى.. إنى أراها واهية فافرح فإنى ذاهب.. متوجه فى داهية. تزوج حافظ إبراهيم عام 1906م من ابنة أحد أثرياء حى عابدين، إلّا أن هذا الزّواج لم يستمر طويلاً فقد دام أربعة أشهر فقط، وبعدها انفصلا ولم يُقدم بعدها على زواج آخر، كما لم يكن للمرأة مكان فى مسيرته بعد ذلك. أخذ حافظ إبراهيم العلم والمعرفة من أشهر عُلماء الأدب والعلم فى عصره، كان يحضر مجالسهم التى تواجد فيها العديد من العلماء، والشُّعراء، والأدباء فكان يسمع منهم، ومن أعلام عصره هؤلاء السّيد توفيق البكرى الذى لم يتوان حافظ فى الذّهاب إلى بيته فى حى الخرنفش، وكان يلتقى هناك العديد من العلماء. تمتع بذاكرة حديدية، تحفظ ما تسمع، التى بقيت كمِيزة له طوال عمره حتّى عمر السّتين، كما أن ذاكرته كانت مليئة بآلاف القصائد العربيّة سواءً القديمة أم الحديثة، كذلك كانت تحتوى على عدد كبير يصل إلى المئات من الكُتب. كما شهد له أصدقاؤه باستطاعته قراءة ديوان شِعرى كامل أو كتاب ما فى دقائق معدودة، حتى كان يذكر ممّا قرأه بعد ذلك قَدْراً جيّداً، وذلك كلّه لامتلاكه مَلَكة القراءة السّريعة، بالإضافة إلى قدرته على تأدية سُور القرآن بعد سماعها مُباشرةً بنفس الطّريقة التى سمعها بها، وكان له ذلك أثناء سماعه لقارئ القرآن عند خاله، وشهد له أصدقاؤه بذلك أيضاً. ذلك أدى إلى جعله مُلمّاً بمُفردات الّلغة وتراكيبها على قَدر جيّد ممّا كان يتلّقاه، كما كان ممّن يتردّدون إلى بيت السّيد توفيق: الشّيخ الشّنقيطى، والشّيخ محمّد الخضرى، والشّاعر الّلغوى حفنى ناصف. كما كان كثير التردد على بيت إسماعيل صبرى «شيخ الشُّعراء» ليلتقى بالعديد من أبرز الشُّعراء ومن هؤلاء الشُّعراء: أحمد شوقى، وخليل مطران، وأحمد نسيم، كذلك محمّد عبدالمُطّلب، وعبدالحليم المِصرى، وغيرهم من الشُّعراء الشّباب آنذاك، كما أقرّ حافظ بما للشّاعر إسماعيل من فضل عليه فى نُضج شِعره وصقله، ويجب الإشارة إلى أستاذين كذلك كان أيضاً لهما فضل كبير فى ثقافة حافظ، هما الشّاعر محمود سامى البارودى، والأستاذ الإمام محمّد عبده. على الرّغم من قدرة حافظ إبراهيم على القراءة الكثيرة والسّريعة، إلا أنه لم يقرأ أثناء عمله فى رئاسة القسم الأدبى لدى دار الكُتب أى كتاب، رغم احتوائها على العدد الهائل من الكُتب، كما قِيل إن السّبب وراء ذلك يعود لكثرة الكُتب فيها التى أشعر بالملل، ومنهم من يُشير إلى ضُعف نظره خلال تلك المُدّة كسبب لعدم قراءته، خوفاً أن يُصيبه ما أصاب الشّاعر البارودى، فقد كان فى آخر حياته أعمى. كان يتمتّع بحِسّ فُكاهى فى شخصيّته فكان ينشُر البهجة والسّرور فى المجالس التى يحلّ فيها لسرعة بديهته، إلّا أنه كان يُؤخذ عليه مأخذ واحد، وهو أنه كان شديد التّبذير فى ماله، فيقول العقّاد فيه تبذيره: «مُرَتّب سَنة فى يد حافظ إبراهيم يُساوى مرتب شهر»، حتّى قِيل فى أحد مظاهر تبذيره قيامه باستئجار قطار ليوم كامل كى يوصله بعد عمله إلى حيث كان يسكن فى منطقة حلوان. ومن أروع المناسبات التى أنشد حافظ بك فيها شعره بكفاءة هى حفلة تكريم أحمد شوقى ومبايعته أميراً للشعر فى دار الأوبرا الخديوية، وأيضاً القصيدة التى أنشدها ونظمها فى الذكرى السنوية لرحيل مصطفى كامل التى خلبت الألباب وساعدها على ذلك الأداء المسرحى الذى قام به حافظ للتأثير فى بعض الأبيات، ومما يبرهن ذلك ذلك المقال الذى نشرته إحدى الجرائد، والذى تناول بكامله فن إنشاد الشعر عند حافظ. ومن المعروف عن شوقى أنه لم يُلقِ فى حياته قصيدة على ملأ من الناس حيث كان الموقف يرهبه فيتلعثم عند الإلقاء. وكان لحافظ قصيدة تعد الأبرز فى وصف مصر وهى «مصر تتحدث عن نفسها» (وقــف الخلق ينظرون جميعًا.. كيف أبنى قواعد المجد وحدى وبناة الأهرام فى سالف الدهـــر.. كفونى الكلام عند التحــدى أنا تاج العلاء فى مفرق الشرق.. ودارتـه فرائــــد عقــــدى إن مجدى فى الأوليات عريق.. من له مثـل أولياتـــى ومجـــدى). وهى القصيدة التى تغنت بها سيدة الغناء العربى أم كلثوم، ولحنها رياض السنباطى، ورغم قلة ما غنى له من قصائد لكن تبقى هذه القصيدة علامة مضيئة وفارقة فى تاريخ الغناء العربى لما تحمله من مفردات، وهى القصيدة التى ما زال الشعب يتغنى بها حتى الآن. 185.208.78.254 اقرأ على...
هو إبراهيم محمد عبدالقادر المازنى ، ونعرفه اختصارا باسم المازنى، وهو مولود في 1890 بالقاهرة، ويرجع نسبه إلى قرية «كوم مازن» بمحافظة المنوفية، وفى نشأته واجه المازنى حياة قاسية، فقد مات أبوه وهو في سن الطفولة، وبدد أخوه الأكبر ثروة أبيه فواجه الفقر والحرمان، وحاول أن يشق طريقه معتمدًا على نفسه فتلقى تعليمه الابتدائى والثانوى بالمدارس الأميرية، وبعد إتمامه تعليمه الثانوى التحق بمدرسة الحقوق، وعدل عن ذلك، لعجزه عن دفع الرسوم المقررة، فالتحق بمدرسة الطب، وسرعان ما انصرف عنها لأنه لم يقو على مشاهدة أول درس في التشريح والتحق بمدرسة المعلمين العليا، وتخرج فيها عام 1904 فى دفعة محمد فريد أبوحديد، ومحمود فهمى النقراشى، وتخرج ليعمل مدرسا للترجمة بالمدرسة السعيدية الثانوية، ثم بالمدرسة الخديوية، ثم نقله «حشمت باشا»، وزير...
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كيف نجح ريال مدريد في تطوير إبراهيم دياز عندما كان يلعب للميلان ؟، _ ذكرت صحيفة ذا أتلتيك البريطانية أن ريال مدريد كان له دور رئيسي في تطوير إبراهيم دياز عندما كان يلعب للميلان،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف نجح ريال مدريد في تطوير إبراهيم دياز عندما كان يلعب للميلان ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. كيف نجح ريال مدريد في تطوير إبراهيم دياز عندما كان... _ ذكرت صحيفة ذا أتلتيك البريطانية أن ريال مدريد كان له دور رئيسي في تطوير إبراهيم دياز عندما كان يلعب للميلان . ريال مدريد أدرك منذ اللحظة الأولى لإعارة دياز للميلان بأن...
ثقافة وفن، رامي جمال ضيف حبر سري مع أسما إبراهيم، يحل الفنان رامي جمال، ضيفًا على الإعلامية أسما ابراهيم في برنامجها “حبر سري”، وذلك .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رامي جمال ضيف "حبر سري" مع أسما إبراهيم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. رامي جمال ضيف "حبر سري" مع أسما إبراهيم يحل الفنان رامي جمال، ضيفًا على الإعلامية أسما ابراهيم في برنامجها “حبر سري”، وذلك يومي الخميس والجمعة في تمام الحادية عشر على شاشة القاهرة والناس. ويكشف رامي جمال خلال الحلقة العديد من الأسرار الفنية، إضافة إلى الجانب الشخصي في حياته وعلاقته بزملائه الفنانين. رامي جمال آخر الأعمال الغنائية لرامي جمال يذكر أن،...
ناجي ظاهر اعتبر إبراهيم محمود الحاج ( 1943-2023)، ركنًا أساسيًا من اركان انتاج ونشر شريط الكاسيت في مدينتنا المشتركة- الناصرة ومطقتها، وقد ملأ الافاق كاسيتات الاغاني والأشعار العربية الاصيلة المُعبّرة عن ذات الحال، وكان يُقبل على انتاج كلّ ما هو جديد، مسلٍّ ومفيد، ضمن محاولة آمن بها منذ البداية لإثراء واقعنا وإغنائه بما احبه ومال اليه قلبه.. وكان شقيقه ساهر، يده الثالثة التي مدّت إليه ساعد العون والمعاضدة، طوال الوقت تقريبًا رغم أن هذا الأخير انتقل مُبكّرًا لإصدار هذه الصحيفة أو تلك وأثناء هذا، انضم إلى اخوانه في الولايات المتّحدة الامريكية ليعمل معهم وإلى جانبهم، وليعود بعدها إلى الناصرة ليواصل محاولاته العاشقة للصحافة والاعلام وهذه حكاية أخرى. ربطتني بإبراهيم علاقة طيبة ابتدأت في السبعينيات الأولى وتواصلت حتى أيامه الأخيرة في...
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن إيثار خليل إبراهيم تكشف تفاصيل صادمة عن تصفيات عرقية تمت في الجنينة، الخرطوم تاق برس كشفت إيثار خليل إبراهيم، ابنة رئيس حركة العدل والمساواة الراحل 8220;خليل 8221;، تفاصيل صادمة عن الانتهاكات التي وقعت في .،بحسب ما نشر تاق برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيثار خليل إبراهيم تكشف تفاصيل صادمة عن تصفيات عرقية تمت في الجنينة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. إيثار خليل إبراهيم تكشف تفاصيل صادمة عن تصفيات عرقية... الخرطوم- تاق برس- كشفت إيثار خليل إبراهيم، ابنة رئيس حركة العدل والمساواة الراحل “خليل”، تفاصيل صادمة عن الانتهاكات التي وقعت في الجنينة بولاية غرب دارفور. وقالت في تغريدة: الذي تخرج به من إفادات اللاجئين أنّ...
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رئيس المريخ انبهرت بإبراهيم عادل منذ أن كان طفلًا، قال أحمد جوهر رئيس نادي المريخ، إنه سعيد بما قدمه إبراهيم عادل لاعب بيراميدز الحالي والمريخ السابق، مع منتخب مصر الأولمبي، خلال مشوار الفراعنة .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس المريخ: انبهرت بإبراهيم عادل منذ أن كان طفلًا ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. رئيس المريخ: انبهرت بإبراهيم عادل منذ أن كان طفلًا قال أحمد جوهر رئيس نادي المريخ، إنه سعيد بما قدمه إبراهيم عادل لاعب بيراميدز الحالي والمريخ السابق، مع منتخب مصر الأولمبي، خلال مشوار الفراعنة في بطولة كأس أمم إفريقيا تحت 23 سنة. وأضاف جوهر، خلال مداخلة هاتفية مع...