الشهيد إبراهيم الرفاعي تنبأ بموعد وفاته قبل 10 سنوات (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
كشفت ليلى إبراهيم الرفاعي، ابنة الشهيد البطل إبراهيم الرفاعي، تفاصيل استشهاد والدها أثناء حرب أكتوبر.
العقيد حلمي زكي: حرب أكتوبر عرت أكذوبة الجيش الذي لا يقهر جامعة النيل الأهلية تنظم ندوة عن دور القوات المسلحة في حرب أكتوبروقالت خلال حوارها مع برنامج "الشاهد"، عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إنه وقت حرب أكتوبر، كانت أغاني الانتصارات في الراديو، مشيرة إلى أنها لم تكن تعرف تفاصيل الحرب.
وأضافت أن والدها كان يحارب ويعود للمنزل، ولكنها لم تكن تعرف أنه يوجد حرب، إلا بعد استشهاد والدها عندما رأت المعزين بالمنزل.
وأكدت أن جدها كان مأمور، وكان شديدا جدًا ولكنها وجدته يبكي، فسألته "بتبكي على مين؟"، فرد عليها بأن أحد أقاربه توفي، مؤكدة أنها كانت تشعر أن والدها استشهد لأنه لم يأت للمنزل، لأنهم وقتها أخفوا عليهم خبر استشهاده هو وشقيقها.
وأشارت إلى انه بعد فترة تصل لأسبوعين تقريبًا، سألت والدتها "بابا فين"، وكانت ترتدي الأسود، فأخبرتهم أنه استشهد، وبكوا جيمعًا، لأنهم يعرفون معنى الشهيد لأن والدهم كان يحكي لهم عن عمهم الشهيد، وعاشت والدتها معهم 46 عامًا قامت بواجبها على أكمل وجه.
والدي أخبر أمي قبل الزواج منها بأنه سيموت بعد 10 سنوات في الحربوأوضحت أنّ والدها كان صديق خالها وكانا يدرسان في المدرسة الثانوية العسكرية، وعندما طلب الزواج من أمها قال لها "أنا هعيش 10 سنين بس، وبالفعل عاش 10 سنوات ونصف السنة بعد الزواج".
وأوضحت أنه رغم ما قاله، إلا أن والدتي وافقت على الزواج منه، فقد كان لديها 5 أشقاء ضباط، مع العلم أن شقيقها أستشهد في حرب أكتوبر، وقد كان أصغر منها.
وتابعت: "والدتي كانت تخشى على والدي، لأنه كان يقاتل كثيرا ضد الإسرائيليين، وفي عام 1971 طلبت منه ألا يسافر ويكون ملحقا عسكريا، لكنها كانت تريد منه أن يكف عن الاشتراك في العمليات العسكرية ضد الإسرائيليين، وأن يكتفي بالتخطيط والاستطلاع، ولكنه قال لها لأ، لو مكنتش أنا أطلع أول واحد مين هيحارب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حرب حرب اكتوبر ابراهيم الرفاعي الوفد بوابة الوفد حرب أکتوبر
إقرأ أيضاً:
فيديو يحصد الملايين.. عروس تنهار بالبكاء في يوم زفافها.. ما السبب؟.. شاهد
انتشر مقطع فيديو من حفل زفاف في الهند عبر موقع "إنستجرام"، ليشعل موجة من ردود الأفعال بعد مشهد مؤثر لعروس تنهار بالبكاء في يوم زفافها.
الفيديو الذي حصد أكثر من 1.38 مليون مشاهدة و300 ألف إعجاب، أثار تساؤلات واسعة حول ضغوط المجتمع والتقاليد التي تفرض على الفتيات.
العروس تتفاجأ بالبكاء خلال الحفل View this post on InstagramA post shared by TV1 INDIA खबरों का नया अड्डा* (@tv1indialive)
في الفيديو، تظهر العروس جالسة بجانب عريسها في لحظة مفاجئة، حيث يبدأ البكاء الذي لا يمكن السيطرة عليه، ما يترك الحضور في حالة من الذهول، على الرغم من محاولات شقيقاتها تهدئتها، استمر البكاء لفترة طويلة، مما دفع المعازيم إلى الشعور بالحيرة والانزعاج.
ليتضح أن سبب بكاء العروس ه قرار والدها بتزويجها لشخص لا توافق عليه.
ردود فعل الجمهور: ما بين الانتقاد والتعاطففيديو يحصد الملايين عروس تنهار بالبكاء في يوم زفافها ..ما السبب ؟شاهدانتقادات حادة لوالد العروس: العديد من المتابعين عبروا عن استيائهم من قرار والد العروس بتزويجها لشخص لا توافق عليه. تساءل البعض عن دوافعه في فرض هذا الزواج رغم معارضة ابنته، ووصف البعض تصرفه بأنه قسوة تجاه مشاعر ابنته وحرمانها من اختيار شريك حياتها بحرية.
تعاطف مع العروس: على الجانب الآخر، عبر آخرون عن تعاطفهم العميق مع العروس، مشيرين إلى أن الزواج كان مفروضًا عليها ولم يكن خيارًا شخصيًا. أكدوا أن العروس كانت ضحية لتقاليد قسرية، وأن هذا المشهد يعكس مأساة النساء في بعض المجتمعات التي تفرض عليهن الزواج دون مراعاة لمشاعرهن أو آرائهن.
دعوات لحرية الاختيار: العديد من التعليقات دعت إلى ضرورة منح الفتيات الحرية في اختيار شركاء حياتهن بعيدًا عن الضغوط الأسرية والعادات، وأشار البعض إلى أن العادات يجب أن يتغير لكي يُعطى للنساء الحق في اتخاذ قراراتهن بأنفسهن دون تدخل خارجي.
فيديو يحصد الملايين عروس تنهار بالبكاء في يوم زفافها ..ما السبب ؟شاهددعوات لحرية الاختيار: العديد من التعليقات دعت إلى ضرورة منح الفتيات الحرية في اختيار شركاء حياتهن بعيدًا عن الضغوط الأسرية والعادات.
ناقد موضة: نادين نجيم لوحة نابضة بالحياة في إطلالتها الأخير.. شاهدناقد موضة يعلق على إطلالات مي عمر في مهرجان البحر الأحمر.. ماذا قال؟الواقعة تفتح نقاشًا حول ضغوط الزواج المفروضة على النساءهذه الحادثة تثير العديد من الأسئلة حول حرية الفتاة في اتخاذ قرارات مصيرية، مثل اختيار شريك الحياة، كما أنها تعكس التحديات التي تواجهها بعض النساء في مجتمعاتهن في مواجهة التقاليد المجتمعية التي تفرض عليهن قرارات قد تكون بعيدة عن إرادتهن. يذكر أن بعض الزيجات في بعض الثقافات لا تُعطى للفتاة فرصة المشاركة الفاعلة في اختيار شريك حياتها، وهو ما قد يؤدي إلى مشاكل نفسية وعاطفية كما يظهر في هذا الفيديو.
الحادثة أثارت أيضًا نقاشات واسعة حول حقوق النساء في العديد من الدول، حيث يُنظر إلى هذه القضايا على أنها مؤشر على ضرورة العمل على تغيير النظرة الاجتماعية لتقاليد الزواج، ومنح الفتيات المزيد من الحقوق والحرية في اتخاذ القرارات المتعلقة بحياتهن الشخصية.