ابنة الشهيد إبراهيم الرفاعي: والدي أخبر أمي قبل الزواج أنه سيموت بعد 10 سنوات
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
قالت ليلى الرفاعي ابنة البطل الشهيد إبراهيم الرفاعي، إنّ والدها كان صديق خالها حيث كانا يدرسان في المدرسة الثانوية العسكرية، وعندما طلب الزواج من أمها قال لها: "أنا هعيش 10 سنين بس، وبالفعل عاش 10 سنوات ونصف السنة بعد الزواج".
أسرة عسكريةوأضافت "الرفاعي"، في حوارها مع الإعلامي محمد الباز، مقدم برنامج "الشاهد"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "رغم ما قاله، إلا أن والدتي وافقت على الزواج منه، فقد كان لديها 5 أشقاء ضباط، مع العلم أن شقيقها استشهد في حرب أكتوبر، وقد كان أصغر منها".
وتابعت ابنة البطل الشهيد إبراهيم الرفاعي: "والدتي كانت تخشى على والدي، لأنه كان يقاتل كثيرا ضد الإسرائيليين، وفي عام 1971 طلبت منه ألا يسافر ويكون ملحقا عسكريا، لكنها كانت تريد منه أن يكف عن الاشتراك في العمليات العسكرية ضد الإسرائيليين، وأن يكتفي بالتخطيط والاستطلاع، ولكنه قال لها لأ.. لو مكنتش أنا أطلع أول واحد مين هيحارب".
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشاهد إبراهيم الرفاعي أسرة عسكرية الباز حرب أكتوبر
إقرأ أيضاً:
«العمارة وقعت».. حكاية ابنة خال حسن الرداد المأساوية
في الساعات الأولى من صباح اليوم، حكى الفنان حسن الرداد عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، قصة مأساوية تتعلق بوفاة خاله وأسرته بأكملها في حادث مأساوى، كما حرص على احياء ذكرى ميلاد والده نبيل الرداد الذي يأتي يوم 15 نوفمبر، ووجه له رسالة تحمل كلمات مؤثرة.
ونشر حسن الرداد، عبر حسابه بـ فيس بوك، صورة لطفلة صغيرة اسمها دنيا الرداد، وكتب عنها قائلًا: «دنيا الرداد بنت خالي أجمل طفلة شوفتها في حياتي، كانت جميلة الشكل وجميلة القلب والأخلاق، يوم 15 نوفمبر ذكرى ميلادها، لقد توفيت هي وخالي ووالدتها سويًا في حادث مأساوي إثر سقوط العمارة وهم في داخلها.
انهيار العقار بالكاملواستطرد الفنان بقوله: «ماتت وهى في ثانوية عامة وكانت من المتفوقات في الدراسة ومن الأوائل دائمًا، الله يرحمك يا حبيبتي، ويرحم خالي عبده ويرحم سارة ويجمعنا معكم في الجنه إن شاء الله».
ذكرى ميلاد والد حسن الردادكما نشر حسن الرداد صورة لوالده عبر فيس بوك معلقًا عليها بقوله: عيد ميلاد أبي نبيل الرداد 15 نوفمبر، كل سنة وأنت طيب يا حبيبي يا أبويا يا مثلي الأعلى، يا من علمتني عزة النفس واحترام الذات وعلمتني معني الرجولة.
ووجه رسالة لوالده الراحل بقوله: وحشتني جدًا يا بابا ووحشني أشوفك مجتمع مع كل الناس في مكتبك العريق الذي كان علامة من علامات دمياط، إن شاء الله تكون خدماتك لكل الناس التي كانت تلجأ لك في ميزان حسناتك وكل الخير الذي عملته، ربنا يجمعنا فى الجنة إن شاء الله.