2025-02-06@11:17:48 GMT
إجمالي نتائج البحث: 805
«طفلک على»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
كشف الدكتور جمال فرويز، أستاذ الطب النفسي، مدى خطورة التأثيرات السلبية التي أدخلتها مواقع التواصل الاجتماعي على حياة المواطنين ولا سيما الأطفال، قائلا إنه يجب التفرقة بين مرض التوحد، وسمات التوحد. أخبار متعلقة استشاري: فصل البياض عن الصفار في البيض يرفع الأنسولين استشاري تغذية يحذر من الإسراف في المياه: قد يُحدث مشاكل صحية وأوضح خلال مداخلة هاتفية لفضائية «إكسترا نيوز»، أن مرض التوحد مرض جيني وراثي يظهر عن الطفل من سنة ونصف أي قبل استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي، بينما سمات التوحد هي الانطوائية، والتبلد العاطفي، وعدم التكيف مع الآخرين. وأضاف أن السمات التوحدية يكتسبها الطفل، نتيجة استخدامه في مرحلة النمو لـ«السوشيال ميديا» وتعامله مع الأشخاص يكون في هذا العالم الافتراضي. وأشار إلى أن نسب الصرع تتزايد عند...
تطمح الأمهات عادة إلى أن يكون أطفالهن "رجالا صغارا" واثقين من أنفسهم وقدراتهم، جريئين ومتميزين ويتمتعون بخيال إبداعي خلّاق، ويتبعون أحلامهم، ويغتنمون الفرص، لا أن يتواجدوا في الصفوف الخلفية مثل الملايين غيرهم عندما يكبرون. وتريد الأمهات لبناتهن الصغيرات أن يصبحن سيدات ناضجات في المستقبل، مقبلات على الحياة وواثقات من أنفسهن وقدراتهن، ولديهن أعمالهن الخاصة التي تضمن لهن عيشا كريما. وغالبا لا يتم تدريس هذه الأشياء في الفصول الدراسية، لكن يمكن تعلّمها خلال المساعي الأولى لريادة الأعمال، والمساعدة في بدء المشاريع الخاصة منذ الصغر. ومع بدء العطلة المدرسية، يمكن أن يكون العمل الصيفي أرضا خصبة ومثالية لمساعدة طفلك على تنمية هواياته، وتشجيع روح المبادرة الخلاقة لديه، وإطلاق مشروعه الخاص، وتعليمه مهارات عملية مهمة جدا له في مستقبل حياته، مثل كيفية وضع...
بيروت- التنمّر مشكلة جدية، إذ يجعل الطفل الضحية يشعر بالأذى النفسي والخوف والمرض والوحدة والإحراج والحزن؛ فقد يقوم المتنمّر بضرب الطفل أو دفعه أو مناداته بالألقاب المحرجة، أو جرحه لفظيا، أو تخويفه. والتنمر ظاهرة اجتماعية، إذ إن أغلب الأطفال يتعرضون للتنمر أو المضايقة؛ مما يجعلهم يشعرون بالتوتر النفسي لخوفهم من مواجهة المتنمّر، ويرفضون اللعب خارج المنزل أو حتى الذهاب إلى المدرسة. وتشكل هذه الظاهرة خطرا محدقا على الأطفال، لما لها من أثر سلبي بليغ في نفس الضحية، لا سيما الأطفال. ويظل الطفل يعاني منها فترة طويلة إذا لم يتدخل أحد الأبوين أو المتخصصين لوضع حد للمشكلة. فالطفل يحتاج إلى التمكين والاهتمام المتواصل، ومن الضروري إيجاد بيئة آمنة له، حتى يمكنه التحدث عن أي شيء بلا قلق من لومه أو السخرية...
كشف تحليل ما يقرب من 50 عاما من البحث أن الأطفال يحققون نتائج أفضل في الرياضيات عندما تكون الموسيقى جزءا أساسيا من دروسهم. وأشارت الدراسة إلى أن الموسيقى يمكن أن يكون لها تأثير مفيد بشكل خاص على الأطفال الصغار الذين يتعلمون الحساب الأساسي.ويقول الباحثون إن هذا قد يحصل لأنه يجعل الموضوع أكثر إمتاعا، ويحافظ على تفاعل الطلاب ويساعد على التخفيف من أي خوف أو قلق لديهم.وقام فريق من جامعة أنطاليا بيليك في تركيا بدمج نتائج 55 دراسة من جميع أنحاء العالم شملت ما يقرب من 78000 شابا من تلاميذ رياض الأطفال إلى طلاب الجامعات.وتم تضمين ثلاثة أنواع من التدخل الموسيقي في التحليل.وكان الأول درسا موسيقيا نموذجيا، حيث يغني الأطفال ويستمعون إلى الموسيقى ويلحنونها.وكان الثاني عبارة عن تدخل موسيقي فعال، عندما تعلم الأطفال...
هناك أساليب متنوعة للأبوة والأمومة، فنجد آباء وأمهات متساهلين جدا مع أطفالهم، وهناك آباء متسلطون، وآخرون يدللون أطفالهم كثيرًا أو قليلًا، وهناك نوع آخر من الآباء والأمهات وهم ما يطلق عليهم اسم "آباء وأمهات الهليكوبتر" (helicopter parenting) أو "آباء الحوامات"، وهم الآباء الذين يتدخلون بكل صغيرة وكبيرة في حياة أبنائهم وبناتهم، ويراقبون أطفالهم باستمرار، ويبالغون في حمايتهم والتدخل في خصوصياتهم لدرجة لا تترك لهم متنفسا للتعبير عن أنفسهم وبناء شخصياتهم المستقلة بعيدا عنهم. استخدم هذا المصطلح لأول مرة عام 1969 عندما قام الدكتور "هايم جي جينوت" بنشر كتاب تحت عنوان "بين الوالد والمراهق" (Between Parent & Teenager) قال فيه إن أمه كانت تراقبه وتحوم حوله مثل طائرة الهليكوبتر، ومنذ ذلك الحين استخدم هذا المصطلح للتعبير عن الآباء والأمهات الذين يراقبون...