خطأ قد يسبب الموت المفاجئ.. لا ترتكبه عند وضع طفلك بالسرير
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن خطأ قد يسبب الموت المفاجئ لا ترتكبه عند وضع طفلك بالسرير، صراحة نيوز 8211; حذر الأطباء من خطأ يرتكبه بعض الآباء عند وضع أطفالهم في السرير للنوم، وهو إبقاء القبعة على الرأس، لما لذلك من آثار جانبية قد .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خطأ قد يسبب الموت المفاجئ.
صراحة نيوز – حذر الأطباء من خطأ يرتكبه بعض الآباء عند وضع أطفالهم في السرير للنوم، وهو إبقاء القبعة على الرأس، لما لذلك من آثار جانبية قد تكون مميتة.
وبحسب صحيفة “الصن”، قال الإطباء إن “إبقاء رأس الطفل ووجهه مكشوفين أثناء النوم يقلل من خطر الموت المفاجئ وغير المتوقع”. ومتلازمة موت الرضع المفاجئ، والتي تُعرف أيضا باسم “موت المهد”، تحدث عندما يموت طفل سليم لسبب غير مبرر. ويأتي الخطر الأكبر في الأشهر الستة الأولى من حياة الطفل وعادةً عندما يكون نائماً. للمساعدة في تقليل مخاطر الحالة، يجب عليك عدم التدخين أو السماح للأشخاص بالتدخين بالقرب من طفلك. كذلك، يُنصح الآباء بوضع أطفالهم دائما على ظهورهم عندما ينامون، حيث يمكن أن يؤدي السماح للطفل بالنوم على معدته إلى سد مجرى الهواء. للمساعدة أيضا في تقليل مخاطر “موت المهد”، يُنصح الآباء بالنوم في نفس غرفهم مع أطفالهم حديثي الولادة خلال الأشهر الستة الأولى من حياتهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مسكن شائع يسبب نزيفاً في الدماغ ويؤدي إلى الخرف
توصلت دراسة جديدة من معهد كارولينسكا في السويد إلى أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية القلبية الوعائية الشائعة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف؛ لكن بعض الأدوية مرتبطة بالتدهور المعرفي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط، والأدوية الخافضة للكوليسترول، ومدرات البول، والأدوية المميعة للدم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف بنسبة تتراوح بين 4 و25%.
وبحسب "ذا صن"، كانت التركيبات الدوائية لها تأثيرات وقائية أقوى مما لو تم استخدامها بمفردها.
لغز الخرفلكن وفق موقع "معهد كارولينسكا"، قدمت الدراسة نتائج مهمة لفك لغز علاقات الأدوية بالخرف.
حيث وجد الباحثون أن استخدام الأدوية المضادة لتخثر الدم قد يكون مرتبطاً بارتفاع خطر الإصابة بالخرف.
وهذه الأدوية تستخدم لمنع السكتات الدماغية ومنع الصفائح الدموية من التكتل معاً.
وأحد التفسيرات المحتملة هو أن هذه الأدوية تزيد من خطر النزيف المجهري في الدماغ، والذي يرتبط بالتدهور المعرفي.
ومن أمثلة هذه الأدوية: الأسبرين، وديبيريدامول، ومثبطات غليكوبروتين.
ويعتبر مرض القلب والأوعية الدموية عامل خطر رئيسي للخرف، ويرتبط الاثنان بعدد من الطرق.
والأشخاص الذين يعانون من مشاكل مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب، هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف الوعائي، لأن هذه الحالات قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو نزيف الأوعية الدموية في الدماغ.
ويمكن لأمراض القلب أيضاً أن تزيد من كمية بيتا أميلويد، وهو بروتين يتراكم ويحفّز مرض الزهايمر.
واعتمد الباحثون في هذه النتائج على بيانات 88 ألف شخص أصيبو بالخرف بين عامي 2011 و2016، ومقارنتهم بـ 88 ألف شخص آخر من الأصحاء.