2025-02-17@01:31:22 GMT
إجمالي نتائج البحث: 273

«شرق الکونغو»:

    في تصعيد جديد للتوترات الإقليمية في شرق أفريقيا، هدد رئيس أركان الجيش الأوغندي، الجنرال موهوزي كاينيروغابا، بمهاجمة بلدة بونيا في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية إذا لم تستسلم جميع القوات في المنطقة خلال 24 ساعة. التهديد جاء بعد تقارير عن هجمات استهدفت أفرادًا من مجموعة باهيمه العرقية، مما يعكس تاريخًا من التوترات العرقية والسياسية في منطقة البحيرات الكبرى. تصريحات الجنرال موهوزي، نجل الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني، والمعروف بنشاطه على وسائل التواصل الاجتماعي وتصريحاته المثيرة للجدل، أثارت مخاوف من اندلاع نزاع مسلح بين أوغندا والكونغو الديمقراطية، في وقت تشهد فيه المنطقة اشتباكات بين الجيش الكونغولي ومتمردي حركة "إم 23″، الذين يُعتقد أنهم يتلقون دعمًا من رواندا. وتأتي هذه التهديدات في وقت حساس تسعى فيه الدول المجاورة للحفاظ على الاستقرار وسط تعقيدات أمنية...
    دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في اتصال هاتفي مع نظيره الكونغولي، فيلكس تشيسكيدي، حول الوضع في شرق الكونغو الديمقراطية، إلى وقف فوري لإطلاق النار في شرق الكونغو تحترمه جميع الأطراف .وأعلن ماكرون، في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "إكس" ،أنه دعا خلال اتصاله بالرئيس الكونغولي إلى انسحاب حركة 23 مارس على الفور من بوكافو (عاصمة مقاطعة كيفو الجنوبية) وتقديم ضمانات أمنية للسماح بعودة السلطات المدنية والعسكرية إلى بوكافو دون تأخير.وشدد الرئيس الفرنسي كذلك على ضرورة انسحاب حركة 23 مارس من مطار كافومو لضمان "استئناف الرحلات الجوية المدنية والإنسانية دون عوائق"، مضيفا "أدعو رواندا إلى دعم تنفيذ هذه الإجراءات الطارئة " . 
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق دعا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في اتصال هاتفي مع نظيره الكونغولي، فيلكس تشيسكيدي، حول الوضع في شرق الكونغو الديمقراطية، إلى وقف فوري لإطلاق النار في شرق الكونغو تحترمه جميع الأطراف.وأعلن ماكرون، في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "إكس"،أنه دعا خلال اتصاله بالرئيس الكونغولي إلى انسحاب حركة 23 مارس على الفور من بوكافو (عاصمة مقاطعة كيفو الجنوبية) وتقديم ضمانات أمنية للسماح بعودة السلطات المدنية والعسكرية إلى بوكافو دون تأخير.وشدد الرئيس الفرنسي كذلك على ضرورة انسحاب حركة 23 مارس من مطار كافومو لضمان "استئناف الرحلات الجوية المدنية والإنسانية دون عوائق"، مضيفا "أدعو رواندا إلى دعم تنفيذ هذه الإجراءات الطارئة ". من جانبه، أعرب الاتحاد الأوروبي عن قلقه بعد دخول حركة 23 مارس إلى مدينة "بوكافو"، مستنكرا عدم...
    فبراير 15, 2025آخر تحديث: فبراير 15, 2025 المستقلة/- دخل متمردون من جماعة إم23 المدعومة من رواندا إلى بوكافو، عاصمة إقليم جنوب كيفو في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد تقدم سريع نحو الجنوب في الأيام الأخيرة. دخل مقاتلو إم23 منطقة كازينجو وباغيرا في المدينة وفي وقت متأخر من يوم الجمعة كانوا يتقدمون نحو وسط المدينة التي يبلغ عدد سكانها حوالي مليون شخص. وسمع إطلاق النار لكن قوات المتمردين لم تواجه مقاومة تذكر. وأغلقت المتاجر والشركات منذ فترة طويلة وفر المدنيون الخائفون. سقطت بوكافو في السابق في أيدي جنود فروا من الجيش الكونغولي في عام 2004، وسيؤدي الاستيلاء على المدينة إلى منح إم23 السيطرة الكاملة على منطقة بحيرة كيفو. وسيمثل الاستيلاء عليها توسعًا غير مسبوق للأراضي الخاضعة لسيطرة إم23 منذ بدء التمرد الأخير...
    اديس ابابا"أ ف ب": دعا الأمين العام للامم المتحدة أنطونيو غوتيريش اليوم خلال قمة الاتحاد الإفريقي إلى " تجنب التصعيد الإقليمي بأي ثمن"، في إشارة إلى شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية حيث سيطرت حركة "إم23" المسلحة المدعومة من رواندا الجمعة على مدينة بوكافو الإستراتيجية.بعد سيطرة "إم 23" (حركة 23 مارس) في نهاية /يناير على غوما، عاصمة إقليم شمال كيفو، واصلت تقدمها في إقليم جنوب كيفو المجاور.وأسفرت الاشتباكات الأخيرة في المنطقة التي تشهد أعمال عنف منذ ثلاثين عاما، عن مقتل ما لا يقل عن 2900 شخص، وفقا للأمم المتحدة.وسيطرت الحركة مع القوات الرواندية الجمعة على مطار مدينة بوكافو، عاصمة جنوب كيفو، وهو موقع استراتيجي تتمركز فيه القوات المسلحة الكونغولية ويقع على بعد حوالي ثلاثين كيلومترا من المدينة.ثم دخلت مدينة بوكافو، عاصمة إقليم...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق  أعلنت الرئاسة الكونغولية أن المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان، سيزور جمهورية الكونغو الديمقراطية بحلول نهاية شهر فبراير الجاري من أجل مواصلة التحقيقات في الجرائم المزعومة التي ارتكبت في شرق البلاد.ووفقا لبيان للرئاسة الكونغولية، اليوم/السبت/ جاء هذا الإعلان في ختام اجتماع بين رئيس الدولة الكونغولية فيليكس تشيسكيدي، والمدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن.وأضاف البيان أن المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية أشار إلى أن مؤسسته "تعمل بالفعل" لجمع الشهادات والأدلة على الانتهاكات التي ارتكبت في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية حيث يواصل عناصر حركة 23 مارس تقدمهم.وذكرت الرئاسة الكونغولية: "إن التحقيقات جارية وسيتم تعزيزها على الأرض"، مضيفة أن زيارة المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية تهدف أيضا إلى تقييم التقدم المُحرز...
    حث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، خلال قمة للاتحاد الأفريقي، اليوم السبت، على بدء حوار بين الأطراف المتحاربة في شرق الكونغو الديمقراطية. يأتي ذلك بعد ساعات من دخول حركة 23 مارس المتمردة المدعومة من رواندا إلى الضواحي الشمالية في مدينة بوكافو شرق البلاد. وقال غوتيريش أمام الحضور، وسط المخاوف من أن يتحول القتال إلى صراع إقليمي أوسع نطاقاً، "لا يوجد حل عسكري. يجب أن تنتهي الأزمة، ويجب أن يبدأ الحوار". Follow the African Peer Review Forum of Heads of State and Government live https://t.co/ryiE37P7Xs — African Union (@_AfricanUnion) February 14, 2025 وكان المتمردون يتقدمون جنوباً نحو بوكافو، ثاني أكبر مدينة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، منذ استيلائهم على جوما، أكبر مدن البلاد، في نهاية الشهر الماضي. وحث...
    دخل مسلحو حركة 23 مارس -المدعومة من رواندا– مدينة بوكافو، ثاني أكبر مدن شرق الكونغو الديمقراطية، أمس الجمعة، في أحدث تقدم ميداني لهم منذ التصعيد الكبير في معاركهم المستمرة منذ سنوات مع القوات الحكومية. وأعلن كورني نانجا -زعيم المتمردين في الكونغو الديمقراطية- عن دخول مسلحي الحركة مدينة بوكافو وسيطرتهم على مطارها. وقال نانجا زعيم "تحالف نهر الكونغو"، الذي يضم متمردي الحركة، "أؤكد أننا دخلنا بوكافو.. وسنواصل العملية لتطهير المدينة". من جهته، أكد سيلفان إيكينج -المتحدث باسم الجيش الكونغولي- سيطرة الحركة على مطار كافومو الإستراتيجي شمالي بوكافو، وانسحاب القوات النظامية بعتادها من معسكر "سايو" الرئيسي في المدينة. أشخاص يرتدون ملابس عسكرية يتحدثون إلى حشد في كاتانا بالقرب من مطار كافومو (رويترز)  الجيش ينسحب في غضون ذلك، ذكر شهود عيان أنهم...
    أعلنت حركة إم 23 المتمردة عن سيطرتها على مطار كافومو الاستراتيجي الذي يخدم مدينة بوكافو في شرق الكونغو الديمقراطية.وأكد مصدر أمني لوكالة رويترز للأنباء، السيطرة على المطار في بوكافو التي تعد ثاني أكبر مدينة في شرق الكونغو الديمقراطية التي تشهد تمردا من حركة إم 23 المدعومة من رواندا.  ويحاول المتمردين التقدم جنوبا باتجاه بوكافو منذ استيلائهم على جوما أكبر مدينة في شرق الكونغو في نهاية شهر يناير الماضي. وسيمثل الاستيلاء على بوكافو عاصمة إقليم جنوب كيفو توسعا غير مسبوق للأراضي الخاضعة لسيطرة حركة إم23 وسيوجه ضربة أخرى لسلطة كينشاسا في الشرق. وقال مصدر في بوكافو لوكالة روتيرز إنه "لم تعد مدينة بوكافو قادرة على الصمود". وأوضح شخصان يعملان في المطار الذي يستخدم في الغالب للرحلات الجوية للمنظمات غير الحكومية والعسكرية لوكالة رويترز في...
    أفاد تقرير على موقع وكالة "ذا نيو هيومانيتيريان" للأنباء بأن استيلاء حركة 23 مارس (إم 23) المتمردة الشهر الماضي على مدينة غوما عاصمة مقاطعة شمال كيفو الشمالية قد ضاعف من التغطية الإعلامية الدولية للأزمة المنسية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وورد في التقرير أن معظم التقارير التي تتناول الصراع تستخدم صيغا خاطئة تشير إلى أن الدافع الوحيد وراءه هو الرغبة في نهب الموارد المعدنية الغنية في المنطقة.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: حماس ترفع لهيب النار ولن ترضخ لتهديد ترامبlist 2 of 2صحف عالمية: تضاؤل فرص ترامب لإتمام صفقة كبرى بالمنطقةend of list وذكر كاتبا المقال -كريستوف فوغل المؤسس المشارك لمعهد إيبوتلي الكونغولي للأبحاث المتعلقة بالسياسة والإدارة والعنف وجوديث فيرويجين الأستاذة المساعدة في جامعة أوتريخت الهولندية-...
    دكار (وكالات)  أخبار ذات صلة «اليونيسف» تندد بتصاعد العنف ضد الأطفال في الضفة الغربية 51 قتيلا بأيدي ميليشيا محلية في الكونغو الديمقراطية قال صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، أمس، إن مسلحين في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية اعتدوا على مئات الأطفال وجندوا أطفالاً للقتال بمستويات غير مسبوقة، وذلك فيما اشتد الصراع في المنطقة الغنية بالمعادن خلال الأسابيع الأخيرة. وقالت كاثرين راسل، المدير التنفيذي لليونيسف، في بيان أصدرته أمس: «في إقليمَي نورث كيفو وساوث كيفو، نتلقّى تقاريرَ مروعة عن انتهاكات جسيمة ضد الأطفال من جانب أطراف الصراع، بما في ذلك الاعتداء الجنسي وغيره من أشكال العنف الجسدي بمستويات تجاوزت كلَّ ما رأيناه خلال السنوات الأخيرة».  وتتنافس أكثر من مئة جماعة مسلحة للسيطرة على المنطقة الشرقية الغنية بالمعادن في الكونغو الديمقراطية...
    جدد رئيس بوروندي إيفاريست ندايشيمييه تحذيراته الحادة لرواندا في ظل تصاعد التوترات الإقليمية المرتبطة بالنزاع الدائر في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وخلال زيارته منطقة بوجابيرا الحدودية مع رواندا أمس الأربعاء، وصف ندايشيمييه الجارة الشمالية بأنها "جار سيئ"، مشددًا على أن بلاده لن تتردد في الرد على أي عدوان محتمل. وفي حديثه أمام السكان المحليين، قال الرئيس البوروندي "لا نريد الحرب، لكن إذا فُرضت علينا، سنحارب بلا خوف. من يهاجمنا، سنرد عليه بقوة"، داعيًا المواطنين إلى التأهب لأي طارئ وعدم التهاون في حماية السيادة الوطنية. كما استذكر ندايشيمييه الصراعات التاريخية بين مملكتي بوروندي ورواندا في القرن الثامن عشر، في إشارة إلى الجذور العميقة للتوتر بين البلدين. امتداد النزاع إلى بوروندي يتزامن هذا التصعيد مع احتدام القتال في شرق الكونغو الديمقراطية، حيث...
    أفادت الأمم المتحدة ومصادر محلية يوم الثلاثاء أن متمردي حركة 23 مارس، المدعومين من رواندا، أجبروا بالقوة آلاف النازحين على مغادرة المخيمات في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، مما أدى إلى موجة نزوح جديدة لأكثر من 110 آلاف شخص خلال الأيام الأخيرة. اعلانوتعد حركة 23 مارس أقوى الجماعات المسلحةمن بين أكثر من 100 فصيل تنشط في شرق الكونغو الديمقراطية، وهي منطقة غنية بالمعادن لكنها تعاني من صراعات مستمرة. في أواخر يناير/كانون الثاني، سيطرت الحركة على غوما، أكبر مدن الإقليم، بعد اشتباكات عنيفة مع القوات الحكومية. وأسفر الهجوم عن مقتل ما لا يقل عن 2000 شخص في المدينة وضواحيها، وفقًا للسلطات الكونغولية.في خطوة تصعيدية جديدة، أصدر المتمردون إنذارًا للنازحين يمنحهم 72 ساعة فقط لإخلاء المخيماتوالعودة إلى قراهم، بحسب ما ذكره مكتب الأمم...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق  بدأ آلاف السكان المتضررين من القتال في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية مغادرة المناطق التي كانوا قد نزحوا إليها سابقا في "جوما" إلى مناطق أكثر أمانا، وفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية.وقال المتحدث باسم المكتب الأممي ينس لايركه، الثلاثاء، إن أكثر من 110 آلاف نازح غادروا مواقعهم في جوما وبدأوا في الانتقال إلى قرى في مناطق ماسيسي وروتشورو ونيراجونجو، وذلك بعد أن استولى متمردو حركة "إم 23" على مدينة جوما - الأكبر في المنطقة - وأفادت التقارير بمقتل نحو ثلاثة آلاف شخص وإصابة 2880 آخرين، وفقا لما نشرته الأمم المتحدة.وأجرت فرق الأمم المتحدة تقييمات إنسانية في روتشورو الأسبوع الماضي وستواصل التقييمات خلال الأسبوع الجاري في مناطق العودة.وأعرب لايركه عن قلق الشركاء الإنسانيين بشأن الإنذار النهائي البالغة...
    كينشاسا (أ ف ب)  أخبار ذات صلة هدوء يخيم على شرق الكونغو الديمقراطية «الفيفا» يوقف «اتحادين» قُتل51 شخصاً على الأقل بأيدي مسلحين ينتمون إلى ميليشيا «كوديكو» في شمال شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفق ما أعلنته مصادر محلية وإنسانية لوكالة فرانس برس، أمس. وقال المسؤول المحلي جول تسوبا، إن مقاتلين في ميليشيا كوديكو (تعاونية تنمية الكونغو) «قتلوا الاثنين 51 شخصاً»، معظمهم مدنيون نازحون في ثلاث بلدات مجاورة تقع في إقليم ايتوري. وأضاف: «إنها حصيلة غير نهائية؛ لأن عمليات البحث مستمرة.. وهناك نحو عشرة جرحى».وأكدت مصادر إنسانية عدة لوكالة فرانس برس وقوع هذه الهجمات في مناطق تبعد حوالى ثمانين كيلومتراً شمال شرق بونيا، عاصمة الإقليم. وأضافت المصادر أن عناصر بعثة الأمم المتحدة في الكونغو الديمقراطية حاولوا التدخل لمنع هذه المجازر....
    قال زعيم قرية، اليوم الثلاثاء، إن مسلحين قتلوا أكثر من 35 مدنياً خلال هجوم على مجموعة من القرى في إقليم إيتوري بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية مساء الإثنين. وقال جان فياني، زعيم مجموعة قرى دجيبة في منطقة دغوغو، إن مسلحي ميليشيا كوديكو نفذوا الهجوم الذي بدأ في حوالي الثامنة مساء، وأعدموا السكان وأشعلوا النار في المنازل. وأضاف "أحصينا أكثر من 35 قتيلاً هذا الصباح وما زالت عمليات البحث مستمرة. هناك أشخاص مصابون وكثيرون ماتوا محترقين في منازلهم". Armed militants killed more than 35 civilians during an attack on a cluster of villages in eastern Democratic Republic of Congo's Ituri province on Monday night, a village chief said https://t.co/jlzrLIiSF8 — Reuters (@Reuters) February 11, 2025 وقال جولز تسوبا أحد زعماء...
    في تصعيد جديد يعكس تفاقم الأوضاع الأمنية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، أعلنت القوات المسلحة اعتقال عشرات الجنود والمقاتلين بتهم ارتكاب انتهاكات بحق المدنيين في منطقة كاباري بإقليم جنوب كيفو. وتأتي هذه الاعتقالات في أعقاب سلسلة من الأحداث الدامية التي شهدتها المنطقة، وسط تصاعد شكاوى السكان من تجاوزات القوات العسكرية. والأيام الماضية، شهدت قرى ميتى، كافومو، موريسا، وكابامبا موجة عنف غير مسبوقة. ووفقا لتقارير محلية، أطلق جنود من القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية نيرانهم بشكل عشوائي على الأحياء السكنية المكتظة، وهذا أدى إلى حالة من الذعر بين السكان. كما تعرضت المنازل والمتاجر لعمليات نهب، وسط اتهامات للجنود بالاستيلاء بالقوة على الممتلكات الخاصة. وأسفرت هذه الأحداث عن مقتل ما لا يقل عن 11 شخصا وإصابة آخرين بجروح متفاوتة الخطورة. وبحسب شهادات...
    قال أحمد إمبابي، المتخصص في الشؤون الإفريقية، إن منطقة شرق الكونغو الديمقراطية شهدت تطورات معقدة في الآونة الأخيرة، حيث تداخلت فيها أطراف إقليمية ودولية في شرق وجنوب القارة الإفريقية، ما صعب الأمور، بالإضافة إلى سيطرة المتمردين من حركة إم 23 على أكبر مدينة في شرق الكونغو، وهي مدينة جوما.       وأضاف خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن أعمال العنف التي بدأت بها الأزمة الإنسانية وواجهتها القارة الإفريقية والعالم أجمع قد تصاعدت، مشيرًا إلى أن أعمال العنف أدت إلى قتل أكثر من 3000 شخص خلال أسبوع، بالإضافة إلى أكثر من مليون نازح بسبب هذه الأعمال العنيفة. وأشار إلى أن الخطورة في هذا الأمر أن هناك أطرافًا أخرى تداخلت وليست رواندا فقط، باعتبارها دولة الجوار لمنطقة شرق الكونغو، وإنما تدخل...
    استقبلت دولة جنوب أفريقيا، جثث الجنود المتوفين في أحداث الكونغو و عودتهم  إلي كيب تاون، خلال الساعات الماضية.تم انتشال جثث جنود من جنوب إفريقيا، الذين لقوا حتفهم الشهر الماضي عندما استولت حركة M23 المتمردة المدعومة من رواندا على غوما في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية (DRC) هذا الأسبوع ويتم إعادتها إلى أوغندا.وبينما كان الرئيس سيريل رامافوز يستعد لخطابه السنوي عن حالة الأمة أمام البرلمان بعد ظهر الخميس، تلقى تحديثات منتظمة عن عملية الإجلاء، التي تمت جنبا إلى جنب مع انسحاب مالاوي لقواتها من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.وكانت القوات الملاوية وجنوب أفريقيا جزءا من بعثة الجماعة الإنمائية للجنوب الأفريقي في جمهورية الكونغو الديمقراطية، التي أرسلت إلى هناك كحفظة سلام، في حين كانت قوات جنوب أفريقيا أيضا جزءا من بعثة الأمم المتحدة في...
    ساد هدوء، اليوم الأحد، إقليم جنوب كيفو في الكونغو الديمقراطية حيث اشتبك الجيش مع حركة "إم23"، وذلك غداة دعوة وجهها قادة أفارقة إلى وقف إطلاق النار خلال خمسة أيام.ووسط مخاوف من اندلاع حرب إقليمية، دعا قادة منطقة أفريقيا الجنوبية والشرقية، الذين اجتمعوا أمس السبت في قمة بتنزانيا، إلى "وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار"، وتم تكليف قادة قوات الدفاع من الدول الثماني الأعضاء في مجموعة شرق أفريقيا والدول الأعضاء الـ 16 في مجموعة تنمية الجنوب الأفريقي، بتنفيذه في غضون خمسة أيام.أكدت القمة المشتركة "التضامن والالتزام الثابت بمواصلة دعم جمهورية الكونغو الديمقراطية في جهودها لحماية استقلالها وسيادتها ووحدة أراضيها".وجاء في بيان للرئاسة الكونغولية أن القمة اتخذت "سلسلة من القرارات المهمة ذات التأثير الفوري والتي تستجيب لحالة الطوارئ الإنسانية والحاجة الملحة لخفض...
    رحبت الجزائر بمخرجات القمة المشتركة لمجموعة شرق إفريقيا والمجموعة الإنمائية للجنوب الإفريقي بشأن الأزمة في الكونغو الديمقراطية. وتؤيد الجزائر وفقا لبيان وزارة الخارجية الدعوة التي صدرت بالإجماع عن هذه القمة المشتركة من أجل وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار وإنهاء الأعمال العدائية العسكرية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. كما ترحب الجزائر على وجه الخصوص بتوحيد مساري نيروبي ولواندا في سبيل ضمان معالجة الصراع بطريقة شاملة ومتسقة ومتكاملة. وأضاف البيان ان الجزائر تعرب عن أملها في أن يمكن صوت الحكمة الذي انبثق عن هذه القمة المشتركة والحس بالمسؤولية الذي ميز أشغالها من إطلاق حوار جدي وذي مصداقية في إطار المسار الجديد الموحد بهدف استعادة السلم والأمن والاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية بصفة خاصة وفي منطقة البحيرات الكبرى بصفة عامة. وفي الأخير...
    مع اشتعال الحرب في الكونغو وسيطرة حركة 23 مارس (M23) على مدينة جوما وزيادة حدة المواجهات على الأرض الكونغولية، تتسارع وتيرة المعاناة الإنسانية بشكل مريع، إذ تمتلئ المستشفيات بالجرحى والقتلى بينما تقطعت السبل بمئات الآلاف من المدنيين الذين أُجبِروا على النزوح؛ هربًا من الموت.وبدءا من يوم الأحد 26 يناير 2025، أعلنت حركة 23 مارس سيطرتها على مدينة جوما التي تُعَد كبرى مدن شرق الكونغو الديمقراطية وعاصمة إقليم شمال كيفو، ما أثار مخاوف من تصعيد الصراع وتفاقُم الأزمة الإنسانية، وتم الأمر بشكل تدريجي من خلال اندلاع معارك عنيفة انتهت بسيطرة حركة 23 مارس على مطار جوما، ما أدى لنزوح واسع ومخاوف من اندلاع نزاع إقليمي.ما هي حركة إم 23؟تعتبر "إم 23" حركة مسلحة شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، تأسست عام 2012 بعد...
    دعا قادة أفريقيا الجنوبية والشرقية المجتمعون السبت في قمة بتنزانيا إلى "وقف فوري لإطلاق النار" في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية حيث يشتبك الجيش مع حركة "إم23" المسلّحة المدعومة من رواندا والتي تواصل زحفها في المنطقة. وقال متحدث إنه تم تكليف قادة قوات الدفاع من الدول الثماني الأعضاء في مجموعة شرق إفريقيا (EAC) والدول الأعضاء الـ 16 في مجموعة تنمية الجنوب الإفريقي (SADC) "الاجتماع في غضون خمسة أيام وتقديم توجيهات فنية بشأن وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار".أخبار متعلقة كندا تكشف عن إجراء جديد لإقناع ترامب بالتخلي عن الرسوم الجمركية"بعضها متعمد".. فرض حظر التجوال بسبب حرائق الغابات في تشيليوجاء في البيان الختامي "أكدت القمة المشتركة مجددا التضامن والالتزام الثابت بمواصلة دعم جمهورية الكونغو الديموقراطية في جهودها لحماية استقلالها وسيادتها ووحدة أراضيها".الحرب في...
     أثار استيلاء متمردي حركة 23 مارس على مساحات شاسعة من الأراضي في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية الغني بالمعادن أزمة إنسانية ودبلوماسية تورطت فيها العديد من البلدان المجاورة.وهناك عدد مثير للقلق من الجيوش الأفريقية لديها بالفعل قوات منتشرة في منطقة الصراع، التي لها تاريخ طويل من التدخل الخارجي.جمهورية الكونغو الديمقراطية شاسعة جدا - ثلثي مساحة أوروبا الغربية - لدرجة أنها عضو في كل من كتلتي شرق وجنوب إفريقيا.وتتعاون المجموعتان الإقليميتان لعقد قمة طارئة يوم السبت في محاولة لإنهاء القتال.إذن ، من هم اللاعبون الرئيسيون وماذا يريدون؟أولا وقبل كل شيء هو الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي، ويريد استعادة الأراضي التي خسرها للمتمردين بما في ذلك أكبر بلدة في شرق غوما ومنعهم من الاستيلاء على المزيد منها.وألقى باللوم على الزعيم الرواندي بول كاغامي لدعم...
    حذرت الولايات المتحدة من عقوبات محتملة ضد مسؤولين روانديين وكونغوليين، قبل قمة تهدف إلى معالجة الصراع المتصاعد في شرق الكونغو وفقا لمذكرة دبلوماسية اطلعت عليها رويترز أمس الجمعة.وتلقي كينشاسا وكيغالي، باللوم على بعضهما البعض في تجدد الاضطرابات في شرق الكونغو حيث استولى متمردو حركة 23 مارس المدعومة من رواندا على العاصمة الإقليمية غوما ويتقدمون نحو مزيد من الأراضي.وقالت مذكرة دبلوماسية أرسلتها واشنطن، أمس الجمعة إلى كينيا التي تترأس مجموعة شرق أفريقيا وتوسطت في الأزمة إن الاستقرار في المنطقة سيتطلب من الجيش الرواندي "سحب قواته وأسلحته المتطورة" من الكونغو.وأضافت المذكرة "بينما نتقدم بهذه المطالب من كلا الطرفين ، سننظر في فرض عقوبات على غير المتعاونين ، بما في ذلك المسؤولين العسكريين والحكوميين في كلا الحكومتين".ويمكن أن تجمع قمة  كبيرة المخاطر لزعماء...
    اجتمع زعماء الكتل الإقليمية لشرق وجنوب أفريقيا في قمة مشتركة غير مسبوقة، يوم السبت، لإيجاد حل للصراع في شرق الكونغو حيث أثار التقدم السريع للمتمردين المدعومين من رواندا منذ يناير كانون الثاني مخاوف من اندلاع حرب أوسع.واستولى متمردو حركة 23 مارس الأسبوع الماضي، علي غوما أكبرمدينة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية في أسوأ تصعيد للقتال منذ أكثر من عشر سنوات خلف آلاف القتلى. وعلى الرغم من إعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد، فقد واصلوا السير جنوبا باتجاه مدينة بوكافو.اصطف الرؤساء ، بمن فيهم بول كاغامي ، على خشبة المسرح في بداية المحادثات في دار السلام، وحضر اللاعب الكونغولي فيليكس تشيسكيدي عبر رابط فيديو.وقالت رئيسة تنزانيا سامية سولوهو حسن في حفل الافتتاح: "سيحكم علينا التاريخ بقسوة إذا بقينا ساكنين وشاهدنا الوضع...
    يجتمع زعماء تكتلات إقليمية من شرق وجنوب أفريقيا في تنزانيا، اليوم السبت، للبحث عن حل للصراع في شرق الكونغو الديمقراطية، حيث استولى مسلحون مدعومون من رواندا على مدينة رئيسية، في أسوأ تصعيد للقتال منذ أكثر من عقد من الزمن. واستولى مقاتلو حركة "إم 23" الأسبوع الماضي على غوما، أكبر مدينة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ورغم الإعلان عن وقف إطلاق النار من جانب واحد، واصل المسلحون الزحف جنوبا نحو بوكافو في هجوم سريع خلّف آلاف القتلى وأثار مخاوف من اندلاع حرب إقليمية. وقال مصدر إن رئيس الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي ونظيره الرواندي بول كاغامي، اللذين تبادلا تصريحات ألقى فيها كلاهما اللوم على حكومة الآخر في تصاعد العنف، وافقا على حضور القمة، وقد يشارك تشيسكيدي عن بُعد عبر الإنترنت. وستسعى قمة دار...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يجتمع زعماء الكتل الإقليمية في شرق وجنوب إفريقيا في تنزانيا، اليوم /السبت/ لإيجاد حل للصراع في شرق الكونغو الديمقراطية؛ حيث سيطر متمردون على مدينة رئيسة (جوما) في أسوأ تصعيد للقتال منذ أكثر من عقد.وفي الأسبوع الماضي، استولى متمردو حركة 23 مارس المعروفة باسم "إم 23" على جوما، أكبر مدينة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وعلى الرغم من إعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد، فقد واصلوا مسيرتهم جنوبًا نحو بوكافو، كجزء من هجوم سريع خلف آلاف القتلى وأثار مخاوف من اندلاع أزمة كبيرة على المستوى الإقليمي؛ حسبما أورد موقع "زون بورس" الإخباري الفرنسي.وقد اتفق الزعيم الكونغولي فيليكس تشيسكيدي، ونظيره الرواندي بول كاجامي، على حضور القمة، على الرغم من أن تشيسيكيدي، يمكنه الاتصال عن بعد، وفقًا...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق رحبت اللجنة الوطنية الكونغولية لحقوق الإنسان بقرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة حول إنشاء لجنة تحقيق دولية بشأن المذبحة التي ارتكبتها حركة "23 مارس" المتمردة في "جوما" شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية.ونقلت وكالة الأنباء الكونغولية عن بول نسابو رئيس اللجنة الكونغولية لحقوق الإنسان قوله "ترحب اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية بقرار مجلس حقوق الإنسان الدولي بإنشاء لجنة تحقيق دولية معنية بوضع حقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية، في هذا الوقت الحاسم".وأعرب رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في الكونغو الديمقراطية عن استعداد مؤسسته لدعم اللجنة المذكورة منذ بداية عملها حتى انتهاء أعمالها.. مؤكدا أن ذلك من أجل مصلحة الكونغو الديمقراطية واستعادة سلطة الدولة على كامل أراضي البلاد.وطمأن رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان السكان...
    وافق مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة على إطلاق تحقيق في الانتهاكات التي وقعت في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية من قبل حركة "إم 23" المدعومة من رواندا، حسب ما تقول منظمات حقوقية. وقال رئيس المجلس إن الدول الـ47 الأعضاء وافقت على الطلب الذي تقدمت به الكونغو من دون تصويت في دورة استثنائية. وحذر المفوّض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك من أنه إذا لم يتم اتخاذ إجراءات وتدابير عاجلة قد يزداد الوضع تفاقما حتى خارج الكونغو الديمقراطية. ويحاول المجتمع الدولي وبعض الدول الوسيطة مثل أنغولا وكينيا التوصل إلى حل دبلوماسي للأزمة خوفا من اندلاع حرب إقليمية. وطالب المفوض السامي لحقوق الإنسان بإجراء تحقيق نزيه وشفاف في الانتهاكات التي ارتكبت هناك. قتلى وانتهاكات وقال فولكر إنه منذ 26 يناير/كانون...
    جنيف "أ ف ب": عقد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة جلسة استثنائية الجمعة لبتّ تكليف بعثة دولية التحقيق في الفظائع المرتكبة في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية حيث تصاعدت وتيرة العنف إثر هجوم لحركة "إم23" المدعومة من القوّات الرواندية.وحذّر المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك خلال الاجتماع من أن خطر انتشار أعمال العنف التي تجتاح جمهورية الكونغو الديموقراطية إلى المنطقة "أعلى من أي وقت مضى".وقال "إذا لم يتم فعل شيء، قد يكون الأسوأ لم يأت بعد، بالنسبة إلى سكان شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، لكن أيضا خارج حدود الكونغو".ونظم هذا الاجتماع بناء على طلب من كينشاسا وبدعم من حوالى 30 بلدا من البلدان السبعة والأربعين العضو في المجلس، ومنها فرنسا وبلجيكا للنظر في الأزمة التي تعصف بشرق الكونغو الديموقراطية...
    قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، يوم الجمعة، إنه يشعر بقلق عميق إزاء الأزمة المتصاعدة في شرق الكونغو. وحث  مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان،  جميع أصحاب النفوذ على المساعدة في وقف العنف وحذر من خطر انتشاره خارج حدود البلاد.وقال تورك في اجتماع طارئ لمجلس حقوق الإنسان ومقره جنيف "إذا لم يتم فعل أي شيء، فقد يكون الأسوأ في المستقبل لم يأت بعد، بالنسبة لشعب شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، ولكن أيضا خارج حدود البلاد".يجب على جميع أصحاب النفوذ التحرك بشكل عاجل لوضع حد لهذا الوضع المأساوي".ودعت الكونغو إلى الاجتماع وتطلب منه التحقيق بشكل عاجل في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي تقول إن متمردي حركة 23 مارس المدعومين من رواندا ارتكبوا في شرق الكونغو الذين سيطروا على مدينة غوما ويستولون على...
    كشف عدد من المصادر بدولة الكونغو، أن متمردي حركة 23 مارس المدعومة من رواندا سيطروا على بلدة تعدين في إقليم كيفو الجنوبية بشرق  البلاد في انتهاك واضح لوقف إطلاق النار من جانب واحد أعلنوه هذا الأسبوع.وأفادت المصادر، في تصريحات لعدد من المواقع، أن يؤدي علي الاستيلاء على نيابيبوي على بحيرة كيفو إلى الاقتراب من عاصمة الإقليم بوكافو على بعد نحو 70 كيلومترا جنوبا وهي مدينة. قال المتمردون الأسبوع الماضي إنهم لا يعتزمون الاستيلاء عليها، أعلنت حركة 23 مارس وقف إطلاق النار يوم الاثنين.وأكد ثمانية أشخاص بينهم مسؤولون محليون وممثل عن المجتمع المدني ومقاتلي المعارضة ومصدر أمني دولي أن نيابيبوي سقطت في أيدي المتمردين.قال زعيم المجتمع المدني :"كانت هناك اشتباكات منذ الساعة 5 صباحا، وفي الساعة 9 صباحا سقطت البلدة في أيدي...
    سيطر متمردو حركة "إم 23 "المدعومين من رواندا على مدينة منجمية في إقليم جنوب كيفو في شرق الكونغو أمس الأربعاء، مستأنفين تقدمهم نحو مدينة بوكافو عاصمة الإقليم، على الرغم من وقف إطلاق النار من جانب واحد الذي أعلنوه قبل 4 أيام. واستولت حركة "ام23" والقوات الرواندية على مدينة نيابيبوي المنجمية على بعد حوالي 100 كيلومتر من بوكافو و70 كيلومترا من المطار الإقليمي. وقال نيني بنتو، رئيس المجتمع المدني في إقليم جنوب كيفو إن مدينة نيابيبوي التي تشتهر بالتعدين والواقعة في منتصف الطريق بين بوكافو وغوما أصبحت تحت سيطرة متمردي الحركة. واعتبرالمتحدث باسم الحكومة الكونغولية باتريك مويايا هذه السيطرة من قبل المتمردين "دليلا واضحا على أن وقف إطلاق النار الأحادي الجانب الذي أُعلن عنه كان بمثابة خدعة كالعادة". وقالت نائبة ممثل الأمم...
    قال مكتب المدّعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، الأربعاء، إنّه "يتابع من كثب" الأحداث في شرق الكونغو الديموقراطية، مشيراً إلى أنّ مصادر موثوقة أفادت بسقوط مئات القتلى في أعمال العنف الأخيرة. وقال المكتب في بيان إنّه "يتابع من كثب الأحداث الجارية، بما في ذلك التصعيد الخطير للعنف في الأسابيع الأخيرة في شرق الكونغو الديموقراطية، خاصة داخل وحَول غوما، عاصمة مقاطعة شمال كيفو".ويجري المدّعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان الذي يحقق في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، أساساً تحقيقاً في اتهامات بجرائم مرتكبة في الكونغو منذ مطلع 2022. منذ يوم الجمعة..انتشال 900جثة في شرق الكونغو - موقع 24قالت منظمة الصحة العالمية الإثنين، إن القتال بين قوات الحكومة الكونغولية والمتمردين المدعومين من رواندا في غوما، شرق الكونغو، أودى بـ 900...
    زحف نحو العاصمة.. إم 23 تشن هجوماً جديداً في شرق الكونغو
    حذرت منظمة الصحة العالمية ، الاثنين ، من أن تدهور الوضع الأمني في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية أجبر العديد من مرضى جدري القردة على الفرار من مراكز العلاج ، ما زاد من خطر انتقال العدوى.وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس ، في خطاب أمام المجلس التنفيذي للمنظمة، إنه قبل أعمال العنف الأخيرة، شهدت حالات جدري القردة استقرارا.وتكافح المرافق الصحية للتعامل مع زيادة في عدد الضحايا، إلى جانب المرضى الذين يعانون من أمراض متوطنة متعددة، بما في ذلك جدري القردة والكوليرا والملاريا والحصبة.وتصاعد القتال بشكل حاد في أواخر يناير، حيث استولى متمردو حركة إم 23 المدعومة من رواندا على أجزاء من شمال كيفو، بما في ذلك المناطق القريبة من العاصمة الإقليمية غوما، وتقدموا نحو جنوب كيفو.وأشارت منظمة الصحة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق بين جثث متناثرة في شوارع مدينة غوما وأنين الجرحى في المستشفيات المتهالكة، يقف العالم عاجزًا أمام مأساة إنسانية تتفاقم يومًا بعد يوم.900 قتيل و2900 جريح هم فقط جزء من الحصيلة الدامية لاشتباكات عنيفة استمرت خمسة أيام، وسط صمت دولي مثير للتساؤلات.هل تتحول غوما إلى "مقبرة منسية"، أم أن هناك أملًا في إنقاذها؟اليوم الاثنين، أعلنت منظمة الصحة العالمية عن وقوع كارثة إنسانية جديدة في مدينة غوما، شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.وبسبب تلك الاشتباكات عشرات الآلاف من المدنيين نزحوا عن منازلهم، فيما لا يزال الكثيرون عالقين في مناطق القتال، دون غذاء أو ماء أو خدمات طبية.وتقع جمهورية الكونغو الديمقراطية في منطقة غنية بالموارد الطبيعية، مثل الذهب، الكوبالت، والكولتان.إلا أن هذه الثروات أصبحت نقمة بدل أن تكون نعمة، حيث...
    يحضر رئيسا الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي والرواندي بول كاغامي قمة مشتركة بعد أيام في تنزانيا لبحث الأزمة في شرق الكونغو، في حين دعت الولايات المتحدة رعاياها إلى مغادرة البلاد فورا. وتغيّب تشيسيكيدي وكاغامي عن المحادثات السابقة التي كانت ترمي إلى التوسط في السلام بين الجانبين. ومن المقرر أن تبدأ القمة المشتركة لمجموعة شرق أفريقيا والجماعة الإنمائية للجنوب الأفريقي والتي تستمر يومين، في تنزانيا الجمعة باجتماعات وزارية. ثم سيجتمع الرئيسان السبت مع عدد من القادة الإقليميين، وفقا لبيان صادر عن مكتب الرئيس الكيني وليام روتو. وجاء في البيان "ستُعقد قمة مشتركة للجماعة الإنمائية للجنوب الأفريقي (سادك) ومجموعة شرق أفريقيا (إياك) الجمعة والسبت حول النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، في دار السلام بتنزانيا". وأضاف البيان "يأتي ذلك عقب اتفاق بين رئيس...
    قالت منظمة الصحة العالمية الإثنين، إن القتال بين قوات الحكومة الكونغولية والمتمردين المدعومين من رواندا في غوما، شرق الكونغو، أودى بـ 900 على الأقل، لترتفع بذلك الحصيلة السابقة التي كانت 773 قتيلاً. وأعانت المنظمة انتشال 900 جثة على الأقل من شوارع غوما، منذ يوم الجمعة بعد 5 أيام من القتال الذي تمكن بعده المتمردون من السيطرة على المدينة. وسط أنباء عن إعدامات واغتصابات..المتمردون المدعومون من رواندا يتقدمون في الكونغو وأشارت المنظمة إلى سقوط 2900 جريح في القتال. وكانت الأمم المتحدة وحكومة الكونغو قد قالت إن الحصيلة الأولية للقتلى تبلغ 773.
    زعيم حركة "إم 23" (23 مارس) الثورية المعارضة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، ولد عام 1972 في مدينة بوكافو شرق البلاد، درس القانون في مدينة غوما وتخرج محاميا. شارك في عدد من حركات التمرد ضد حكم الرئيس الراحل موبوتو سيسي سيكو الذي استمر 32 عاما، ثم ضد حكومتي لوران ديزيريه كابيلا وجوزيف كابيلا. انتخب رئيسا لحركة "إم 23" عام 2013، وهي حركة سياسية عسكرية كونغولية تأسست في 6 مايو/أيار 2012، بعد إخفاق تنفيذ اتفاقية السلام الموقعة في 23 مارس/آذار 2009 بين الحكومة الكونغولية والمتمردين. بعد هزيمة قواته في نوفمبر/تشرين الثاني 2013 على يد الجيش الكونغولي، مدعوما بلواء التدخل التابع للأمم المتحدة هرب إلى أوغندا وعاش في المنفى بمدينة كمبالا، ثم ما لبث أن استأنف القتال ضد حكومة كينشاسا عام 2021. تقدمت...
    دعت حركة "إم 23"، المتمردة في جمهورية الكونغو الديمقراطية سلطات البلاد للدخول في حوار مباشر معها. مقررة أممية: الممارسات الإسرائيلية في الضفة الغربية إجرامية الجيش الأوغندي يعلن "تعزيز دفاعاته" بـ شرق الكونغو الديمقراطية وبحسب روسيا اليوم، أوضح المتحدث باسم الحركة لورينس كانيوكا، "نجدد دعوتنا للحوار الصريح والمباشر مع نظام كينشاسا لإزالة الأسباب الجذرية للنزاع وإحلال سلام ثابت في بلادنا". وأضاف المتحدث أن الحركة متمسكة "بالحل السلمي" للنزاع.جدير بالذكر أن حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية ترفض الحوار مع حركة "إم 23"، معتبرة اياها "تنظيما إرهابيا".ويستمر النزاع في شرق الكونغو الديمقراطية بين الحكومة المركزية والمتمردين المدعومين من قبل رواندا منذ سنوات طويلة.واستأنفت حركة "إم 23" الأعمال القتالية في محافظة كيفو الشمالية منذ عدة أسابيع، بعد فشل مفاوضات السلام مع الحكومة. واستولت على...
    ندد وزراء خارجية دول مجموعة السبع بهجوم حركة 23 مارس (إم 23) في شرق الكونغو الديمقراطية، في وقت حذرت فيه بوروندي من أن الصراع هناك يهدد بـ"حرب إقليمية واسعة النطاق"، كما حذرت منظمات صحية من تفشي أمراض خطيرة جديدة في منطقة الصراع. وفي بيان أصدرته كندا، التي تتولى رئاسة مجموعة السبع، قال وزراء خارجية مجموعة السبع -أمس السبت- إنهم يشعرون بقلق خاص إزاء الاستيلاء على مينوفا وساكي وغوما"، شرق الكونغو وحثوا جميع الأطراف على حماية المدنيين. وقال وزراء خارجية المجموعة "إن هذا الهجوم يشكل تجاهلا صارخا لسيادة جمهورية الكونغو الديمقراطية وسلامة أراضيها"، مشيرين إلى الزيادة الكبيرة في أعداد المدنيين النازحين وتدهور الظروف الإنسانية. من جانبها، حذرت بوروندي من أن الصراع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية يهدد بحرب إقليمية أوسع نطاقا....
    نظمت الجالية الكونغولية في بلجيكا مسيرة دعم وتأييد للقوات المسلحة الكونغولية في بروكسل في مواجهة أعمال العنف التي تشنها حركة 23 مارس المتمردة وداعميها في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.وذكرت وكالة الأنباء الكونغولية الرسمية، اليوم، أن مئات الأشخاص من أفراد الجالية الكونغولية في بلجيكا نظموا مسيرة، نددت بأعمال العنف في شرق البلاد ودعمت القوات المسلحة الكونغولية في التصدي لهذه الأعمال.وأوضحت أن المسيرة - التي ضمت أكثر من 600 كونغولي العديد منهم من الشباب - انطلقت من ساحة "ترون"، بوسط بروكسل، نحو ساحة "لكسمبورج"، في قلب الحي الأوروبي، وسط حماية من الشرطة البلجيكية.وأشارت الوكالة الكونغولية إلى أن المسيرة التي نظمت تحت شعار "دعونا نقاتل من أجل الوطن الأم" تعد جزءا من سلسلة إجراءات تبنتها الجالية الكونغولية من أجل دعم القوات المسلحة لجمهورية...
    أديس أبابا (الاتحاد) أخبار ذات صلة المتمردون يخططون للتوجه إلى عاصمة الكونغو الديمقراطية مقتل المئات في الكونغو الديمقراطية جراء المعارك أعلنت وكالات صحية أفريقية، أمس، أن الوضع في مدينة غوما بجمهورية الكونغو الديمقراطية يمثل «حالة طوارئ صحية عامة واسعة النطاق»، محذرةً من أن القتال الدائر فيها قد يؤدي إلى تفشي الأوبئة. وفي الأثناء، أعلنت وسائل إعلام أن متمردي حركة «إم23» يخوضون معارك بعد سيطرتهم على أكبر مدن شرق البلاد، مما تسبب في وقوع ما لا يقل عن 700 قتيل في أسبوع، وفقاً للأمم المتحدة، وسط تفشي العديد من الأمراض المعدية. وسيطر المتمردون على معظم أنحاء غوما، عاصمة شمال كيفو، وهي مدينة يبلغ عدد سكانها ثلاثة ملايين نسمة، بينهم مليون نازح.وقال جان كاسيا، رئيس المراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية...
    أدان وزراء خارجية مجموعة السبع الهجوم، الذي شنته حركة 23 مارس المتمردة، في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وذلك وفقا لما ذكره راديو فرنسا الدولي. ودعا الوزراء في بيان مشترك أصدرته كندا، التي تتولى رئاسة مجموعة السبع، اليوم الأحد الجماعة المسلحة إلى وقف هجومها، معتبرين أن هذا الهجوم يشكل تجاهلا صارخا لسيادة جمهورية الكونغو الديمقراطية وسلامة أراضيها. وأعرب وزراء خارجية مجموعة السبع، عن قلقهم بشان استيلاء الحركة المتمردة على مناطق مينوفا وساكي وجوما، كما حثوا الأطراف الفاعلة على حماية المدنيين. اقرأ أيضاًجنوب إفريقيا تطالب رواندا يوقف دعمها لحركة 23 مارس المسلحة بالكونغو الديمقراطية مقتل وإصابة 4 أشخاص في اشتباكات بين جيش الكونغو الديمقراطية وحركة 23 مارس مصادر: حركة 23 مارس المتمردة تستولي على بلدة استراتيجية شرق الكونغو الديمقراطية
    قال مصدران من المجتمع المدني ومسؤول محلي إن هجوما كبيرا شنه متمردو حركة 23 مارس (إم 23) في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية توقف اليوم بعد أن استعاد الجيش السيطرة على بعض الأراضي. يأتي ذلك بينما قالت مصادر رسمية كونغولية إن عدد الجثث في مستشفيات مدينة غوما ومحيطها بشرق البلاد بلغ 773 جثة حتى 30 يناير/كانون الثاني الماضي في أعقاب الهجوم الذي شنته حركة "إم 23″، وإن هناك جثثا أخرى ملقاة في الشوارع. واستولى متمردو الحركة الذين تقودهم عرقية التوتسي قبل أيام على غوما، وهي أكبر مدينة في شرق الكونغو الديمقراطية وعاصمة إقليم شمال كيفو الذي يضم مناجم للذهب والكولتان والقصدير. ثم تحرك المتمردون نحو بوكافو في إقليم جنوب كيفو مما زاد المخاوف من صراع إقليمي أوسع نطاقا لكن يبدو أنهم توقفوا...
    واصل متمردو حركة 23 مارس "إم 23" أمس الجمعة تقدمها شرقي الكونغو الديمقراطية بعد سيطرتها شبه الكاملة على غوما الإستراتيجية، وتوعدت بمواصلة الزحف إلى العاصمة كينشاسا. وأعلنت الأمم المتّحدة أن ما لا يقل عن 700 قتيل و2800 جريح سقطوا في المعارك التي دارت بين الأحد والخميس في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية للسيطرة على مدينة غوما عاصمة إقليم شمال كيفو. وشكّل الهجوم الذي استمر أسابيع تصعيدا مفاجئا في منطقة تشهد نزاعا تنخرط فيه عشرات الحركات المسلّحة وأودى بحياة نحو 6 ملايين شخص على مدى ثلاثة عقود. وواصل مقاتلو حركة "إم 23" -التي تتهم بتلقي الدعم من رواندا- تقدّمهمم جنوب غوما، حيث نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصادر أن القتال يتركز على بعد نحو 30 كيلومترا من مدينة كافومو الواقعة على الضفة الجنوبية...
    كشفت الأمم المتحدة اليوم الجمعة، أن ما لا يقل عن 700 شخص قتلوا، فيما أصيب 2800 آخرون، في المعارك شرق الكونغو الديمقراطية، بين يومي الأحد والخميس، للسيطرة على مدينة غوما. وقال المتحدّث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إن “منظمة الصحة العالمية وشركاءها، مع الحكومة، أجروا تقييما بين 26 و30 جانفي الجاري، وأفادوا بأن 700 شخص قتلوا و2800 شخص أصيبوا بجروح”، مرجحا ارتفاع هذه الحصيلة. ويشهد إقليم جنوب كيفو الواقع شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية تقلبات وحالة عدم استقرار، مع تقدم متمردي حركة “إم 23” نحو بوكافو، بعدما سيطروا على غوما عاصمة الإقليم. وقال المتحدث باسم المنظمة الأممية ستيفان دوجاريك: “نشعر بقلق بالغ إزاء الوضع في جنوب كيفو، الذي لا يزال متقلبا للغاية، مع ورود معلومات موثوق بها عن تقدم سريع لحركة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق دعت وكالات الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، إلى إنهاء العنف في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، والتي تشهد تصاعدا للقتال بين قوات الحكومة ومجموعة إم 23 المسلحة المدعومة من رواندا.وقد استولى المتمردون بالفعل على عاصمة المقاطعة، جوما، وتشير التقارير إلى أنهم يقتربون من المدينة الرئيسية بوكافو، عاصمة مقاطعة جنوب كيفو، بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة.وتحدث الأعمال القتالية في منطقة غنية بالمعادن كانت مضطربة لعقود وسط انتشار المجموعات المسلحة، ما أجبر مئات الآلاف على الفرار من منازلهم على مر السنين واللجوء إلى مخيمات النزوح.وتحذر المنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة من أن الوضع يستمر في التفاقم بالنسبة للمدنيين الذين من المحتمل أن يكونوا محاصرين نتيجة لأيام من القتال العنيف في وحول مدينة جوما التي يبلغ عدد سكانها أكثر من...
    تشهد أزمة شرق الكونغو الديمقراطية منذ أيام تطورات سريعة وخطيرة شملت قطع الحكومة الكونغولية علاقاتها مع رواندا؛ فقد زحف مقاتلو حركة "مارس 23" (أو "إم 23") المتمردة إلى غوما -عاصمة وأكبر مدينة في مقاطعة شمال كيفو في المنطقة الشرقية من الكونغو الديمقراطية- واستولوا على مطارها بعد هجومٍ خلف جثثاً في الشوارع، وخرج شباب كونغوليون محتجين فهاجموا سفارات دول مختلفة. ويشكل هذا التطور التصعيد الأسوأ منذ عام 2012 للصراع المستمر منذ ثلاثة عقود بسبب تداعيات الإبادة الجماعية في رواندا والصراع من أجل السيطرة على الموارد المعدنية الثمينة في الكونغو الديمقراطية. تصعيد خطير للصراع تكمن خطورة استيلاء متمردي حركة "إم 23" على غوما في موقع المدينة الاستراتيجي؛ إذ هي واقعة قرب الحدود الرواندية وتؤدي دورا بالغ الأهمية كمركز للتجارة والمساعدات الإنسانية. وقد...
    أعلن الجيش الأوغندي اليوم الجمعة أنه سيعزز دفاعاته في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية؛ حيث تشن حركة "23 مارس" المسلحة هجوما عنيفا ضد الجيش الكونغولي.الثلاثاء 28 يناير 2025"أسوشيتيد برس": الكونغو تصف إعلان حركة 23 مارس السيطرة على مدينة جوما بأنه "إعلان حرب""أسوشيتيد برس": الكونغو تصف إعلان حركة 23 مارس السيطرة على مدينة جوما بأنه "إعلان حرب"الإثنين 27 يناير 2025وقال الجيش الأوغندي  في بيان أورد راديو فرنسا الدولي مقتطفات منه - إنه "سيتبنى موقفا دفاعيا متقدما.. حتى تمر الأزمة"، مشيرا إلى أن الهدف هو "ردع ومنع العديد من الجماعات المسلحة الاخرى المتواجدة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية من استغلال الوضع. بالاضافة الى حماية وتأمين المصالح الأوغندية".واكد الجيش الأوغندي أنه - بالتعاون مع القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية - سيراقب عن كثب "تطور...
    تقول مصادر دبلوماسية إن التكتل يواجه دعوات لتعليق اتفاقية المعادن واسعة النطاق مع رواندا، وسط مخاوف من أنها تؤجج الصراع المتصاعد في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. اعلانأدى الصراع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى مطالبة بروكسل بمراجعة اتفاق مع الحكومة الرواندية، يهدف إلى تأمين إمدادات المواد الحيوية المستخدمة في الهواتف الذكية والسيارات الكهربائية.وأشادت بروكسل بالاتفاق، الذي تم توقيعه في شباط/ فبراير من العام الماضي، كخطوة رئيسية في تأمين إمدادات المواد المطلوبة بشدة، والتي تستخدم لتشغيل ما يسمى بالتحول الأخضر والرقمي، ولكنها تعرضت للانتقاد بسبب غض الطرف عن التجارة غير المشروعة للمعادن التي ينهبها المتمردون المدعومون من رواندا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، كما وثقت الأمم المتحدة.وعزز متمردو حركة 23 مارس، المدعومون من رواندا، سيطرتهم على أجزاء من مدينة غوما مؤخرا، في...
    عواصم (الاتحاد) أخبار ذات صلة الإمارات تعرب عن قلقها تجاه الوضع في الكونغو الديمقراطية مقتل 9 جنود من قوات حفظ السلام بالكونغو الديمقراطية أعلنت جمهورية الكونغو الديمقراطية أنها أطلقت حملة لاستعادة الأراضي التي خسرتها، في الوقت الذي دعت فيه مجموعة دول شرق أفريقيا إلى وقف فوري لإطلاق النار في المناطق الشرقية من البلاد، بينما يواصل متمردو حركة «أم 23» تقدمهم بعد الاستيلاء على مدينة جوما، أمس.وقال رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، فيليكس تشيسيكيدي، إنه يفضل الخيارات الدبلوماسية.وأضاف في خطاب للأمة، فجر أمس، أنه سيرد عسكرياً، وحذّر من أن «وجود الآلاف من الجنود الأجانب على أرضنا يؤدي إلى تصعيد، مع عواقب لا يمكن التنبؤ بها».وعقدت الدول الثماني في مجموعة شرق أفريقيا قمة طارئة ودعت إلى وقف فوري لإطلاق النار في...
    مازالت المعارك مستعرة في أنحاء واسعة من جمهورية الكونغو الديمقراطية، مع تداول أنباء عن سيطرة جماعة "أم 23" المسلحة بمؤازرة قوات رواندية على مدينة غوما شرق البلاد. وكانت صحف محلية أوردت أن مطار غوما قد وقع بالفعل تحت سيطرة الجماعة المسلحة منذ الثلاثاء، وتعتبر غوما من المدن الكونغولية الرئيسة في الشرق، وتعرضت منذ الأحد لهجوم عنيف من مقاتلي حركة "أم 23" بدعم من قوات رواندا.اتساع رقعة سيطرة "أم 23" شرق الكونغوتتسارع الأحداث في جمهورية الكونغو الديمقراطية مع اتساع رقعة سيطرة مقاتلي حركة "أم 23" بدعم من رواندا على مساحات شرق البلاد. وحتى اللحظة، يبدو أن مقاتلي الحركة سيطروا على أجزاء استراتيجية من مدينة غوما، شرق الكونغو، بما في ذلك مطار المدينة.ووفقا لوسائل إعلام متعددة، قالت مصادر أمنية إن مقاتلي حركة "أم...
    قالت مجموعة الأزمات الدولية إن متمردي "حركة إم 23" -المدعومة من رواندا– اجتاحوا مدينة غوما عاصمة إقليم شمال كيفو في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وسيطروا على المدينة التي يبلغ عدد سكانها مليون نسمة. وأضافت المجموعة -في تقرير على موقعها الإلكتروني بعنوان "سقوط غوما في الكونغو الديمقراطية"- أن هذا التطور يمثل تصعيدا دراماتيكيا في الأزمة المستمرة منذ مدة طويلة، فقد أدى القتال إلى نزوح أكثر من مليوني شخص من ديارهم، وتعريض الآلاف في أنحاء غوما للانتهاكات من قبل المليشيا المختلفة. إنكار ودلائل وأكدت المجموعة في تقريرها أن الهدف من هذا التحرك هو توسيع النفوذ وزيادة الضغط على العاصمة كينشاسا لإجبارها على تقديم تنازلات سياسية وعسكرية. وعلى الجانب الآخر، ذكر التقرير أن رواندا المجاورة نفت أي دور لها في الأزمة، مؤكدة...
    تصاعد الصراع في شرق الكونغو: أزمة تهدد الأمن والاستقرار الإقليمي * محمد تورشين تتسارع وتيرة الأحداث في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث تتواصل المواجهات العسكرية بين الجيش الكونغولي وحركة “23 مارس” (M23)، إلى جانب فصائل مسلحة أخرى تنشط في المنطقة. تُعد هذه المنطقة، التي تضم أكثر من 120 جماعة مسلحة، واحدة من أكثر المناطق اضطرابًا في إفريقيا، مما يعزز تعقيد المشهد الأمني فيها ويهدد الاستقرار الإقليمي. شهدت حركة “23 مارس” تجدد نشاطها منذ عام 2021 بعد فترة من الخمود استمرت منذ عام 2013، عندما أجبرتها القوات الحكومية، بدعم أممي، على التراجع بعد سيطرتها المؤقتة على مدينة غوما، عاصمة إقليم شمال كيفو. تُعتبر غوما مدينة استراتيجية غنية بالموارد الطبيعية مثل الذهب والكولتان، وهي معادن حيوية لصناعات التكنولوجيا الحديثة. تطالب الحركة بالعودة...
    سيطر متمردو "حركة إم 23" على مطار مدينة جوما المحاصرة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية أمس التي صارت على وشك السقوط  بعد توجيه ضربة قوية للقوات الكونغولية هناك. وأسفرت المعارك في جوما أكبر مدينة في شرق البلاد على مدى الثلاثة أيام الأخيرة عن مقتل أكثر من 100 قتيل ونحو ألف جريح وفقا لحصيلة أعدتها وكالة الصحافة الفرنسية استنادا إلى تقارير المستشفيات.وقال سكان ومصادر بالأمم المتحدة لوكالة رويترز إن العشرات من جنود الكونغو الديمقراطية استسلموا لكن بعض الجنود وأفراد الفصائل المسلحة الموالية للحكومة ما زالوا صامدين.كما تسبب الهجوم الأخير في أزمة إنسانية متصاعدة، إذ حذرت الأمم المتحدة من اضطرار مئات الآلاف إلى ترك منازلهم، ونقص خطير في الغذاء، ونهب للمساعدات، وإرهاق المستشفيات وانتشار الأمراض في غوما وحولها.على الجانب الآخر من البلاد...
    طالب رونالد لامولا، وزير العلاقات الدولية بجنوب إفريقيا، رواندا بوقف دعمها، لحركة 23 مارس المسلحة، وسحب قواتها من جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقال وزير العلاقات الدولية الجنوب إفريقي، خلال كلمته باجتماع مجلس الأمن والسلم الإفريقي، مساء الثلاثاء، : "الوجود غير المصرح به لقوات الدفاع الرواندية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية ينتهك سيادة جمهورية الكونغو الديمقراطية وسلامة أراضيها"، وفقا لوكالة أنباء جنوب افريقيا الرسمية. وكان عدد من الجنود العاملين ضمن قوات حفظ السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية، قد فقدوا حياتهم، على يد جماعة 23 مارس المتمردة في الأيام الأخيرة بعد قتال عنيف، بما في ذلك 13 عضواً من قوات الدفاع الوطني لجنوب أفريقيا. واندلعت اشتباكات دامية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد سحب كينشاسا لدبلوماسييها من كيجالي، مع تقدم المتمردين المدعومين من...
    تشهد جمهورية الكونغو الديمقراطية تطورات ميدانية خطيرة ومتسارعة في الأيام الأخيرة، بعد تمكنتمكن متمردو حركة "إم 23" من السيطرة على مدينة جوما، العاصمة الإقليمية لمقاطعة شمال كيفو في شرق البلاد.وأدت التطورات في الكونغو إلى إخلاء المطار الدولي في جوما وتعليق الرحلات الجوية، مع إعلان المتمردين عن إغلاق المجال الجوي للمدينة، والذي تزامن مع دخل المتمردون والقوات الرواندية المتحالفة معهم أطراف مدينة جوما، مما أدى إلى حالة من الذعر بين السكان وفرار الآلاف من منازلهم، ومقتل ما لا يقل عن 13 من قوات حفظ السلام الدولية.وشهد الأسابيع الماضية زيادة في التوتر بين الكونغو الديقراطية و واندا بعد انهيار جهود الوساطة التي قادتها أنغولا ببين الجارتين منتصف ديسمبر 2024 والذي مثل مؤشرا خطرا على مدى التأزم الذي بلغته علاقات البلدين على خلفية...
    نشرت وزارة الخارجية منشور على صفحتها الرسمية «فيسبوك» بشأن الأوضاع السياسية الأخيرة في الكونغو الديمقراطية. وأفاد المنشور: أنه «في إطار متابعة وزارة الخارجية الحثيثة لأوضاع المواطنين المصريين في منطقة شرق الكونغو الديمقراطية، قامت الوزارة بتشكيل غرفة عمليات بالتنسيق مع كافة الجهات الوطنية». وتابع المنشور: أن «هذه الإجراءات تتم لمتابعة أوضاع الجالية المصرية في الكونغو الديمقراطية على ضوء تسارع الأحداث وعدم استقرار الأوضاع الأمنية داخل البلاد». وأضاف المنشور: «وبناءً عليه حددت وزارة الخارجية بعض الأرقام الخاصة بالمواطنين المصريين الراغبين للدعم القنصلي في هذه الأزمة»، والأرقام كالتالي: - القطاع القنصلي بوزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج 201022775692 - سفارة جمهورية مصر العربية في كيجالي 250790361574 - خدمة واتساب على رقم 201018007999 - سفارة جمهورية مصر العربية في كينشاسا 24390034443 وتواصل وزارة الخارجية...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق رأت صحيفة (لوموند) الفرنسية، في افتتاحيتها الصادرة اليوم /الأربعاء/، أن سيطرة حركة 23 مارس المتمردة المعروفة باسم (إم 23) على مدينة جوما تشبه في الواقع سيطرة كيجالي على هذه المدينة الكبيرة الواقعة في شرق الكونغو، ويشكل ذلك خطر وقوع كارثة إنسانية في منطقة عانت من الصراع لعقود.وأوضحت الصحيفة أنها حرب مستمرة منذ ثلاث سنوات محفوفة بالمعاناة الإنسانية والدمار ولكنها بعيدة إلى حد كبير عن أنظار الدبلوماسيات المؤثرة، فمنذ أن أشعلت حركة 23 مارس المتمردة اشتباكات جديدة ضد جمهورية الكونغو الديمقراطية في شرق البلاد في نوفمبر 2021، لجأ ما يقرب من مليون شخص إلى مخيمات مؤقتة على مشارف مدينة جوما التي يقطنها بالفعل مليون شخص.وقالت: لم يؤد تكثيف القتال منذ خرق وقف إطلاق النار - الذي...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلن"جيسكار كوسيما" مسئول الاتصالات الرئاسية في الكونغو الديمقراطية أن الرئيس الكونغولي "فيليكس تشيسيكيدي" يتابع عن كثب تطور الوضع في شرق البلاد. وأضاف "كوسيما" - حسبما ذكر راديو "فرنسا الدولي" اليوم الأربعاء- أن الرئيس الكونغولي لا يخطط لحضور الاجتماع الذي دعا إليه نظيره الكيني "وليام روتو" بشأن التوترات في المنطقة. ومن المقرر أن يلقي رئيس الكونغو خطابا للأمة في ساعة مبكرة من مساء اليوم عبر رسالة إذاعية وتلفزيونية تبث مباشرة من مكاتبه العاصمة كينشاسا، حسب ما ذكرت أجهزته. وكان رئيس كينيا "وليام روتو" قد دعا إلى عقد قمة لمجموعة شرق إفريقيا في العاصمة نيروبي في ظل تدهور الوضع الأمني ​​في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. 
    دعت الولايات المتحدة مجلس الأمن الدولي إلى اتخاذ إجراءات لوقف التصعيد العسكري شرق الكونغو الديمقراطية، عقب الهجوم الذي شنته حركة إم 23 -التي توصف بأنها مدعومة من رواندا– على مدينة غوما عاصمة مقاطعة شمال كيفو. فخلال جلسة طارئة لمجلس الأمن في نيويورك الليلة الماضية، دعت دوروثي شيا القائم بأعمال المندوب الأميركي لدى الأمم المتحدة إلى وقف فوري لإطلاق النار وإنهاء هذا القتال في منطقة شرق الكونغو. كما طالبت رواندا بسحب قواتها من جمهورية الكونغو الديمقراطية، وقالت إنه يتعين يجب على البلدين العودة إلى طاولة المفاوضات والعمل نحو حل سلمي دائم. ولم تحدد دوروثي الإجراءات التي تدعو بلادها لاتخاذها، ولكن مجلس الأمن يمكنه فرض عقوبات على الأطراف المتهمة بتأجيج الصراع في المنطقة. وانعقدت جلسة مجلس الأمن بعد ساعات من تأكيد مصادر...
    سيطر متمردي "حركة إم 23" المدعومة من رواندا على مطار مدينة غوما المحاصرة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية أمس الثلاثاء التي صارت على وشك السقوط  بعد توجيه ضربة قوية للقوات الكونغولية هناك. وأسفرت المعارك في غوما أكبر مدينة في شرق البلاد على مدى الثلاثة ايام الأخيرة عن مقتل أكثر من 100 قتيل ونحو ألف جريح وفقا لحصيلة أعدتها وكالة الصحافة الفرنسية استنادا إلى تقارير المستشفيات. وأكد طبيب اتصلت به وكالة الصحافة الفرنسية، بعد المعارك التي اندلعت في الأيام الأخيرة بين الجيش الكونغولي وحركة إم 23 المتمردة مدعومة بالقوات الرواندية، أن "العديد من الجثث لا تزال في المدينة، ويجب انتشالها في أسرع وقت ممكن". وأصبحت مدينة غوما ساحة قتال منذ دخل مقاتلو حركة إم 23 المسلحة التي يقودها التوتسي والقوات الرواندية وسط...
    يشهد شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية صراعًا مستمرًا منذ أكثر من ثلاثة عقود، تفاقم منذ الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994. تصاعدت الأحداث مؤخرًا مع دخول مقاتلي حركة "إم23" إلى مدينة غوما، ما يهدد بمزيد من التدهور الإنساني والسياسي في المنطقة.وأعلن تحالف المتمردين عن الاستيلاء على أكبر مدينة في المنطقة الشرقية الغنية بالمعادن في جمهورية الكونغو الديمقراطية الأسبوع الجاري، ما دفع القوات الحكومية المدعومة من القوات الإقليمية وقوات التدخل التابعة للأمم المتحدة إلى التراجع.تُعدّ المنطقة الشرقية في الكونغو الديمقراطية غنية بالمعادن الثمينة مثل الذهب والقصدير والكولتان، ما جعلها ساحة للتنافس بين المجموعات المسلحة والسلطات المركزية. ومع استمرار انعدام الاستقرار، انخرطت دول مجاورة، مثل رواندا، في الصراع، الذي شهد ذروته خلال "حروب إفريقيا العالمية" في التسعينيات، والتي أودت بحياة الملايين.جوما في مرمى الصراع...
    شارك الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الثلاثاء، في الاجتماع الافتراضي الطارئ الذي عقده مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، لمناقشة تطورات الوضع المتأزم في منطقة شرق جمهورية الكونجو الديمقراطية.وخلال كلمته، شدد الوزير عبد العاطي على أهمية تكثيف التعاون الإقليمي والدولي لحل الأزمة، داعيًا إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية في المنطقة. وأكد ضرورة بذل المزيد من الجهود لاستعادة الأمن والاستقرار في جمهورية الكونجو الديمقراطية، مشيرًا إلى أهمية تقديم دعم شامل لجهود الاتحاد الإفريقي والمبادرات الإقليمية الساعية لتحقيق السلام.كما أوضح الوزير أهمية تفعيل الحوار بين جميع الأطراف المتنازعة بهدف التوصل إلى تسوية سلمية للأزمة، محذرًا من المخاطر التي قد تنجم عن تصاعد العنف على الأمن الإقليمي في منطقة البحيرات العظمى.
    يفر مئات الآلاف من الأشخاص للنجاة بأرواحهم في شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفقا لما ذكرته منظمات إنسانية اليوم الثلاثاء، فيما هاجم محتجون سفارات دول أفريقية وأخرى تابعة لدول الاتحاد الأوروبي. وقالت المنظمات إن السكان لم يعودوا آمنين في ظل إطلاق النار وقذائف المدفعية منذ أحرزت حركة "إم 23" المسلحة المتمردة تقدما.أخبار متعلقة الصحة العالمية: قطاع الصحة في غزة يحتاج إلى مليارات الدولارات"الصحة العالمية" تؤكد توسيع عملياتها في قطاع غزة"ترامب" يوقع على أمر بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالميةوبعد أيام من القتال العنيف دخلت الحركة العاصمة الإقليمية ذات الأهمية الاستراتيجية جوما في الساعات الأولى من أمس الاثنين، وتقع في إحدى المناطق الأغنى بالموارد بالكونغو الديمقراطية وتحاذي رواندا. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute;...
    يفر مئات الآلاف في شرق الكونغو الديمقراطية، وفق منظمات إنسانية اليوم الثلاثاء، فيما هاجم محتجون سفارات دول إفريقية وأخرى لدول الاتحاد الأوروبي. وقالت المنظمات إن السكان لم يعودوا آمنين في ظل إطلاق النار وقذائف المدفعية منذ تقدم حركة إم 23 المسلحة المتمردة في المنطقة. VIDEO - 8am in Rubavu, Congolese fleeing fighting in Goma continue to arrive. They say they have been locked indoors since Saturday. When they got, they found "a lot of dead bodies on the streets". "We haven't eaten, we are very hungry," said a mother with 3 young children pic.twitter.com/ouCPIdb4BA — KT Press Rwanda (@ktpressrwanda) January 28, 2025 وبعد أيام من القتال العنيف دخلت الحركة العاصمة الإقليمية ذات الأهمية الاستراتيجية غوما في الساعات الأولى...
    طالبت وزارة الخارجية في الكونغو الديمقراطية، الموظفين والدبلوماسيين الأجانب في كينشاسا، بتوخي الحذر وضبط النفس. وأضرم متظاهرون النار في سفارة بلجيكا في الكونغو الديمقراطية، وذلك في إطار سلسلة من الاعتداءات التي طالت سفارات أجنبية، من بينها فرنسا. ومن جانبها، أعلنت وزارة الخارجية البلجيكية إن إضرام النار في مدخل السفارة في الكونغو الديمقراطية مطالبة الشرطة الكونغولية بالتدخل لحماية الدبلوماسيين. كما أضرم متظاهرون النار في السفارة الفرنسية بالكونغو الديمقراطية. فرنسا الدولي: استئناف تبادل إطلاق النار في جوما بالكونغو الديمقراطية استيقظت "جوما" العاصمة الهائلة لمقاطعة شمال كيفو في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، صباح اليوم الثلاثاء، وبعد مرور ليلة هادئة نسبيا، على دوي إطلاق نار مكثف في أحياء الجزء الشرقي من المدينة "بيريريه" في "بوجوفو"، وذلك بالقرب من المطار وعلى المحور الذي يؤدي من مطار مدينة "جوما" إلى "جيسيني"...
    وزير الخارجية الفرنسي: هجوم على السفارة الفرنسية في كينشاسا والمتظاهرون يضرمون النار فيها اعلانقال جان نويل بارو، وزير الخارجية الفرنسي، إن سفارة باريس في كينشاسا تعرضت لهجوم من متظاهرين وأضرمت فيها النار.وهاجم العشرات من المتظاهرين في كينشاسا عدة سفارات أجنبية - بما في ذلك سفارات بلجيكا ورواندا - يوم الثلاثاء، مطالبين بالتصدي لتقدم متمردي حركة 23 مارس في شرق البلاد الذي مزقه الصراع.وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين أثناء توجههم إلى السفارات، وأفادت تقارير عن نهب وإشعال النيران في أجزاء من المباني. كما هوجمت سفارتا كينيا وأوغندا، وفقًا لصحفيي وكالة أسوشيتد برس في مكان الحادث.كانت قوات الأمن في جمهورية الكونغو الديمقراطية تحاول إبطاء المتمردين المدعومين من رواندا، الذين تقدموا إلى غوما، وهي مدينة رئيسية في شرق البلاد، في تصعيد...
    هاجم متظاهرون سفارات عدة في كينشاسا، عاصمة جمهورية الكونغو الديمقراطية، خلال تظاهرات الثلاثاء، مناهضة لتصاعد الصراع شرق البلاد.واستهدفت سفارات رواندا وفرنسا وبلجيكا والولايات المتحدة في حين تصاعد الدخان من مبنى السفارة الفرنسية.وأحرق المتظاهرون العلم الأمريكي واتهموا الدول الغربية بتأييد المتمردين الذين سيطروا على مدينة "غوما" شرق البلاد.في غضون ذلك، أدان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، هجوم مسلحي حركة "إم 23" على مدينة غوما.وقالت الخارجية الأمريكية في بيان إن الوزير ندد بالهجوم على غوما الذي "شنته حركة إم 23 المدعومة من رواندا مؤكدا احترام الولايات المتحدة لسيادة الكونغو الديمقراطية".ودخل متمردو حركة "إم 23" مدينة غوما أمس بعد معارك مع القوات الحكومية، في أكبر تصعيد منذ عام 2012 في صراع مستمر منذ 3 عقود تعود جذوره...
    أصدرت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، قبل قليل، بيانا صحفيا، تعرب فيه عن قلقها بشأن الأحداث في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.وجاء نص البيان كالآتي:تتابع جمهورية مصر العربية، بقلق بالغ التطورات الأخيرة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، والذي أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية والأمنية في المنطقة. وتعرب مصر، عن أسفها لسقوط عدد من ضحايا والمصابين أعضاء بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وتتقدم بخالص التعازي والمواساة إلى أسر الضحايا ولحكومتي جنوب إفريقيا وأوروجواي.بيان وزارة الخارجية بشأن أحداث الكونغووتؤكد مصر، على ضرورة احترام سيادة الكونغو الديمقراطية، والالتزام باتفاقيات وقف إطلاق النار، وتشدد على أهمية احتواء التصعيد والوقف الفوري لجميع الأعمال العدائية، وتجدد دعمها الكامل لجهود الاتحاد الإفريقي والأطراف الإقليمية الهادفة إلى نزع فتيل الأزمة.وتتابع سفارة جمهورية مصر العربية في...
    شهدت جوما شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، صباح اليوم، إطلاق نار مكثف في أحياء الجزء الشرقي من المدينة بيريريه في بوجوفو، وذلك بالقرب من المطار وعلى المحور الذي يؤدي من مطار مدينة جوما إلى جيسيني وهي بلدة حدودية ملتصقة بجوما على الجانب الرواندي. وذكر راديو فرنسا الدولي اليوم، أن القوات المسلحة الكونغولية تتواجد في منطقة المطار ومن ناحية أخرى، يتواجد مسلحو حركة 23 مارس «إم 23» في أجزاء معينة من غرب جوما، مشيرا إلى أن الإنترنت لا يزال مقطوعا ولا يوجد تردد للإذاعة أيضا وجرى حرمان أجزاء كبيرة من جوما من الماء والكهرباء منذ الجمعة الماضية. وأضاف أن حركة «إم 23» تقاتل الجيش الكونغولي في هذه المنطقة لأكثر من ثلاث سنوات، ولكن الحركة كثفت من عملياتها خلال الأيام الأخيرة ودخلت مدينة جوما...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق استؤنف في "جوما" العاصمة الهائلة لمقاطعة شمال كيفو في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، صباح اليوم الثلاثاء، وبعد مرور ليلة هادئة نسبيا، إطلاق نار مكثف في أحياء الجزء الشرقي من المدينة "بيريريه" في "بوجوفو"، وذلك بالقرب من المطار وعلى المحور الذي يؤدي من مطار مدينة "جوما" إلى "جيسيني" وهي بلدة حدودية ملتصقة بجوما على الجانب الرواندي.وذكر راديو "فرنسا الدولي"، اليوم الثلاثاء، أن القوات المسلحة الكونغولي تتواجد في منطقة المطار ومن ناحية أخرى، يتواجد مسلحو حركة 23 مارس "إم 23" في أجزاء معينة من غرب جوما.. مشيرا إلى أن الإنترنت لا يزال مقطوعا ولا يوجد تردد للإذاعة أيضا وقد تم حرمان أجزاء كبيرة من جوما من الماء والكهرباء منذ الجمعة الماضية. وأضاف أن حركة "إم 23" تقاتل الجيش...
     استيقظت "جوما" العاصمة الهائلة لمقاطعة شمال كيفو في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، صباح اليوم الثلاثاء، وبعد مرور ليلة هادئة نسبيا، على دوي إطلاق نار مكثف في أحياء الجزء الشرقي من المدينة "بيريريه" في "بوجوفو"، وذلك بالقرب من المطار وعلى المحور الذي يؤدي من مطار مدينة "جوما" إلى "جيسيني" وهي بلدة حدودية ملتصقة بجوما على الجانب الرواندي.وذكر راديو "فرنسا الدولي"، اليوم الثلاثاء، أن القوات المسلحة الكونغولي تتواجد في منطقة المطار ومن ناحية أخرى، يتواجد مسلحو حركة 23 مارس "إم 23" في أجزاء معينة من غرب جوما.. مشيرا إلى أن الإنترنت لا يزال مقطوعا ولا يوجد تردد للإذاعة أيضا وقد تم حرمان أجزاء كبيرة من جوما من الماء والكهرباء منذ الجمعة الماضية. وأضاف أن حركة "إم 23" تقاتل الجيش الكونغولي في هذه المنطقة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق بحث رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، هاتفيا، مع نظيره الرواندي بول كاجامي، تطورات الأوضاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث تدور معارك عنيفة بين الجيش الكونغولي وحركة "23 مارس". وذكرت الرئاسة في جنوب إفريقيا - في بيان أورده (راديو فرنسا الدولي) اليوم الثلاثاء - أن الزعيمين اتفقا على الحاجة الملحة إلى وقف إطلاق النار واستئناف محادثات السلام من قبل جميع أطراف النزاع.وكان مجلس الأمن الدولي قد دعا في اجتماع طارئ - أمس - مسلحي حركة "23 مارس" في الكونغو الديمقراطية إلى وقف هجومها وتقدمها نحو جوما، أكبر مدينة في شرق البلاد، كما طالب بانسحاب "القوى الخارجية" من المنطقة على الفور.
    تمر العلاقات بين رواندا والكونغو الديمقراطية بحالة من التوتر المتزايد في الشهرين الأخيرين نتيجة تصاعد الصراع في شرق الكونغو الذي تعد حركة إم 23 المتمردة محركه الرئيس، بعد سيطرتها على مناطق إستراتيجية قبل دخولها اليوم الاثنين إلى غوما عاصمة إقليم شمال كيفو، وهذا أدى إلى نزوح آلاف المدنيين وتصاعد الأزمة الإنسانية. وفي تداخل بين الملفات الداخلية والخارجية في المنطقة تتهم الكونغو وأطراف أخرى رواندا بتقديم الدعم للحركة المتمردة وهو ما تنفيه كيغالي، ما يثير المخاوف من انزلاق البلدين إلى حرب مباشرة لن تنجو دول الجوار من تداعياتها. ومن خلال الإجابة عن 6 أسئلة يرسم هذا التقرير خريطة كاشفة للمفاتيح الأساسية لهذا الصراع الشديد التعقيد والبالغ الخطورة. مدنيون نازحون في أعقاب القتال بين متمردي حركة إم 23 والقوات المسلحة لجمهورية الكونغو...
    أصدرت وزارة الخارجية الروسية، يوم الاثنين بيانا بشأن تطورات الأحداث في الكونغو الديمقراطية.وأبدت الخارجية الروسية قلقها إزاء التصعيد في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، داعية إلى وقف فوري للعمليات القتالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية واستئناف المفاوضات، بحسب ما أوردته وكالة سبوتنيك الروسية.ودعت الخارجية الروسية المواطنين الروسي لعدم السفر إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية في ظل التصعيد هناك، مؤكدة على عدم إصابة أي روسي مقيم في الكونغو الديمقراطية بأي أذى.وشهدت الكونغو الديمقراطية خلال الأيام الماضية، عمليات نزوح جماعي من مخيم نزولو بسبب تصاعد العنف في شرق البلاد.ويشمل الصراع المستمر منذ عقود أكثر من 100 جماعة مسلحة تقاتل من أجل السيطرة على المنطقة الغنية بالمعادن، وسيطرت حركة 23 مارس مؤخرًا على بلدات رئيسية، بما في ذلك مينوفا وماسيسي، مما أدى إلى قطع طرق الإمداد إلى جوما.
    يناير 27, 2025آخر تحديث: يناير 27, 2025 المستقلة/- تهمت حكومة الكونغو يوم الاثنين رواندا بالتوغل في إقليم شمال كيفو في شرق البلاد، بعد ساعات من إعلان متمردي حركة إم23 المدعومة من رواندا السيطرة على عاصمة الإقليم غوما. وقال المتحدث باسم الحكومة باتريك مويايا في منشور على منصة X: “تواصل الحكومة العمل لمنع المذابح وخسارة الأرواح في ضوء النوايا الواضحة لرواندا”. وتحدث عن “وجود الجيش الرواندي” في غوما. وقال مويايا إن كينشاسا حثت سكان المدينة الشرقية على البقاء في منازلهم والامتناع عن ارتكاب أعمال التخريب والنهب. وقالت وكالة رويترز للأنباء نقلاً عن مصادر في الأمم المتحدة إن القوات الكونغولية تبادلت إطلاق نيران المدفعية مع القوات الرواندية عبر الحدود بين البلدين في وسط أفريقيا. وقال المتحدث باسم الجيش الرواندي رونالد رويفانجا إن...
    دعا مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قوات حركة 23 مارس المتمردة في جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى وقف هجومها‭‭ ‬‬وتقدمها نحو جوما، أكبر مدينة في شرق البلاد.  يأتي ذلك بعد ساعات من إعلان حركة 23 مارس المدعومة من رواندا بأنها سيطرت على جوما في أعقاب تقدم مباغت أجبر آلاف الأشخاص على الفرار من منازلهم وأثار مخاوف من اندلاع حرب إقليمية. وكان مجلس الأمن الدولي الذي يضم 15 عضوا قد اجتمع لمناقشة الأزمة ثم سرعان ما اتفق على بيان مطول. وحث المجلس رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية على العودة إلى التفاوض لإرساء السلام ومعالجة القضايا المتعلقة بوجود قوات الدفاع الرواندية في شرق الكونجو والدعم الكونجولي للقوات الديمقراطية لتحرير رواندا، وهي جماعة مسلحة رواندية معارضة. وتتعهد حركة 23 مارس...
    أفاد مراسل الجزيرة نت بأن متمردي حركة "إم 23" دخلوا اليوم الاثنين إلى مدينة غوما شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية قرب الحدود الرواندية، في حين أجلت الأمم المتحدة موظفيها وأفراد عائلاتهم من المدينة. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر أمني حديثه عن عملية هروب جماعي من سجن مدينة غوما، بعد ساعات من دخول مقاتلي "إم 23". وقال المصدر الأمني إن السجن، الذي يضم نحو 3 آلاف سجين، "أُحرق بالكامل" بعد عملية هروب جماعي ضخمة أسفرت عن "وفيات"، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل. وقد شوهد السجناء الفارون في الشوارع المحيطة، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية. ودعت الأمم المتحدة رواندا أمس إلى سحب قواتها، ووصفت كينشاسا إرسال قوات رواندية جديدة بأنه "إعلان حرب". تطورات متسارعة وتطورت الأحداث بشكل متسارع بعد سيطرة حركة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق دعا مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، الأحد، قوات حركة "23 مارس" المعروفة اختصاراً بـ M23 المتمردة في جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى وقف هجومها وتقدمها نحو مدينة جوما (شرقاً)، فما طالب بانسحاب "القوى الخارجية" من المنطقة على الفور.وقال المجلس في بيان: "يشعر أعضاء مجلس الأمن بقلق بالغ إزاء استمرار حدوث أنشطة تشويش وتزييف على نظام تحديد المواقع العالمي GPS لدعم عمليات حركة 23 مارس في منطقة نورث كيفو، ما يمثل خطراً وشيكاً على سلامة الطيران المدني ويؤثر سلباً على توصيل المساعدات الإنسانية للمحتاجين من السكان".وتأتي هذه الدعوات، بعدما أودت اشتباكات مع متمردي M23 بحياة 13 جندياً يخدمون في قوات حفظ السلام في الكونغو، كما أدى انعدام الأمن إلى تعميق الوضع الإنساني المتردي بالفعل في المقاطعات...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعرب الممثل الدائم لبوروندي لدى الأمم المتحدة، زيفيرين مانيراتانجا، الأحد، خلال جلسة مجلس الأمن الطارئة بشأن الأزمة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، عن موقف بلاده الحازم تجاه تفاقم الوضع الأمني في شرق الكونغو، ولا سيما حول مدينة جوما، محذرًا من تصعيد قد تكون له عواقب وخيمة.وشدّد زيفيرين مانيراتانجا على أن الوضع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، ولا سيما في شمال كيفو، لا يهدد السلام والاستقرار المحليين فحسب، بل يشكل تحديًا للأمن الدولي أيضًا، وقال: "إن مدينة جوما تقف الآن على حافة الهاوية، وإن تفاقم الأزمة يمكن أن تكون له تداعيات كارثية على المنطقة وخارجها".وانتقد ممثل بوروندي بشدة " تقاعس مجلس الأمن الدولي في مواجهة الانتهاكات المتكررة للسيادة الإقليمية لجمهورية الكونغو الديمقراطية وللقانون الإنساني الدولي"، وأعرب عن...
    أوضحت تيويزا كايكوامبا فاغنر، وزيرة خارجية جمهورية الكونغو الديمقراطية، أن القوات المسلحة الرواندية شنت "هجوما غير مسبوق" على شرق البلاد، وهو ما يعد "انتهاكا للسيادة وإعلان حرب. الكونغو تقطع العلاقات مع رواندا في ظل تقدم المتمردين نحو غوما وتزايد النزوح وزير الري يصل كونغو الديمقراطية ويلتقى وزيرة البيئة والتنمية المستدامة وبحسب"روسيا اليوم"، أوضحت فاغنر، خلال الاجتماع الذي عقده مجلس الأمن الدولي: "أثناء حديثي أمامكم، هناك هجوم غير مسبوق يجري أمام أعين العالم، لقد دخلت قوات رواندية إضافية لأراضينا، وهذا انتهاك لسيادتنا.. هذا عدوان، وهذا إعلان حرب".وأعلنت حكومة الكونغو قطع العلاقات الدبلوماسية مع جارتها رواندا في تصعيد جديد للأزمة بين البلدين. وجاء ذلك القرار بعد مدة طويلة من اتهامات بدعم متمردي حركة "إم 23"، وهو ما تنفيه رواندا.في يوليو 2022، وفي...
    أسفر القتال مع متمردي حركة 23 مارس في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية عن مقتل ما لا يقل عن 13 من قوات حفظ السلام والجنود الأجانب، وفقًا لما ذكره مسؤولون في الأمم المتحدة والجيش يوم السبت. اعلانحققت حركة 23 مارس تقدما ميدانيا كبيرا في الأسابيع الأخيرة، حيث فرضت حصارا على مدينة غوما في شرق الكونغو الديمقراطية، التي يبلغ عدد سكانها نحو مليوني شخص وتعد مركزا مهما للجهود الأمنية والإنسانية في المنطقة.وفي هذا السياق، قام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بتأجيل الاجتماع الطارئ لمناقشة العنف المتصاعد إلى صباح اليوم الأحد، بعد أن كانت الكونغو قد طلبت عقده يوم الاثنين.ومن جانبه، أعلن الجيش الكونغولي يوم السبت أنه تمكن من صد هجوم حركة 23 مارس على مدينة غوما، وذلك بمساعدة القوات المتحالفة مثل قوات...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تصاعدت حدة المعارك في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بشكل دراماتيكي في الأيام الأخيرة، بين قوات الجيش وعناصر حركة 23 مارس (إم 23)، التي حققت تقدمًا ملحوظًا على الأرض خلال الأسابيع الماضية بمحاصرة مدينة جوما عاصمة إقليم شمال كيفو التي يبلغ عدد سكانها مليون نسمة، وتضم أيضًا عددًا مماثلًا من النازحين.على إثر ذلك اندلعت معارك عنيفة بين القوات المسلحة الكونغولية والمتمردين، على بعد نحو 20 كيلومترًا من مدينة جوما، مما تسبب في مقتل اللواء بيتر سيريموامي، الحاكم العسكري لمقاطعة شمال كيفو، متأثرًا بجراحه بعد إصابته في المعارك، ومقتل اثنين من المدنيين، و13 من قوات حفظ السلام (مونوسكو)، وإصابة 9 آخرين. تداعيات الصراعإغلاق المطار: تم منع الوصول إلى مطار جوما، عاصمة الإقليم، وألغيت بعض الرحلات الجوية بسبب تقدم...
    حدود الكونغو الديمقراطية- تتجه الأزمة في جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى مزيد التوتر، إثر المعارك الدائرة شرقي البلاد. فبعد دعوة وزارة الخارجية في كينشاسا إلى عقد جلسة عاجلة لمجلس الأمن الدولي، نقلت وكالة رويترز عن دبلوماسيين قولهم إن مجلس الأمن الدولي سينعقد الأحد لبحث التطورات في شرقي الكونغو. ميدانيا، أعلنت وزارة الدفاع في جنوب أفريقيا السبت الماضي أن 9 من جنودها قتلوا في شرق الكونغو في معارك شارك فيها الجيش الكونغولي وقوات حفظ السلام لوقف تقدم مقاتلي حركة "إم 23" المدعومين من رواندا وجيشها نحو مدينة غوما. وأضافت الوزارة -في بيان رسمي- أن "قتالا عنيفا استمر يومين أسفر عن مقتل الجنود"، وأكدت "أن القوات تمكنت من صد هجوم حركة إم 23". من جهتها، قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن...
    تمكنت حركة "إم 23" المسلحة في الأسابيع الأخيرة من تحقيق مكاسب ميدانية كبيرة، حيث فرضت حصارًا على مدينة غوما في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، التي يقطنها نحو مليوني شخص وتعد مركزًا حيويًا للجهود الأمنية والإنسانية في المنطقة. اعلانوأسفرت الاشتباكات العنيفة بين قوات الحركة والقوات الحكومية عن مئات الجرحى من المدنيين، بينهم رجال ونساء وأطفال، تم نقلهم إلى المستشفيات في غوما والمناطق المحيطة بها. من جهتها، أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر عبر منصة "إكس" أن فرقها الطبية تعمل على تقديم العلاج العاجل للجرحى في ظل الأوضاع الصعبة، حيث تواجه المستشفيات في المنطقة ضغطًا كبيرًا بسبب الزيادة الكبيرة في عدد المصابين. وفي السياق ذاته، أعلنت الأمم المتحدة أن تسعة من قوات حفظ السلام التابعة لها أصيبوا خلال المواجهات الأخيرة التي اندلعت في...
    أعلنت الأمم المتحدة عن نقل موظفيها غير الأساسيين مؤقتا من مدينة جوما، عاصمة إقليم شمال كيفو، نظرا لـ التدهور السريع للوضع الأمني في المنطقة، ويتعلق هذا القرار على وجه الخصوص بالموظفين الإداريين والفئات الأخرى التي يمكنها مواصلة أنشطتها عن بعد، مع الحفاظ على الفرق الأساسية في الموقع للعمليات الإنسانية وحماية المدنيين.وفقًا لبيان صحفي صادر عن الأمم المتحدة، فإن هذا الإجراء يهدف إلى ضمان أمن موظفيها دون المساس بالعمليات الحيوية، وجاء في الوثيقة: "سيبقى الموظفون الأساسيون في الميدان لضمان استمرارية توزيع المساعدات الغذائية والمساعدات الطبية والمأوى وحماية السكان المعرضين للخطر".وعلى الرغم من هذا الانتقال المؤقت، أكدت الأمم المتحدة من جديد "التزامها الثابت" تجاه شعب شمال كيفو، حيث تعمل المنظمة عن كثب مع شركائها في المجال الإنساني والسلطات الوطنية لضمان استمرار وصول...
    يناير 25, 2025آخر تحديث: يناير 25, 2025 المستقلة/- قالت وزارة الدفاع في جنوب أفريقيا يوم السبت إن تسعة جنود من جنوب أفريقيا قتلوا في منطقة الصراع بشرق الكونغو، بينما خاضت قوات الكونغو وقوات حفظ السلام معارك لوقف تقدم المتمردين المدعومين من رواندا نحو مدينة جوما. وقال مصدران بالجيش إن جمهورية الكونغو الديمقراطية وحلفاءها صدوا في وقت سابق تقدما خلال الليل نحو العاصمة الإقليمية التي يقطنها أكثر من مليون شخص. وهز صوت القصف العنيف القريب المدينة في الساعات الأولى من الصباح. اشتد تمرد حركة إم23 الذي استمر ثلاثة أعوام في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية الغني بالمعادن في يناير/كانون الثاني مع سيطرة المتمردين على المزيد من الأراضي أكثر من أي وقت مضى، مما دفع الأمم المتحدة إلى التحذير من خطر اندلاع حرب...
    قتل اثنا عشر جنديا على الأقل من بعثة لحفظ السلام، خلال اشتباكات في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.وقالت قوات الدفاع الوطني في جنوب أفريقيا، في بيان، إن تسعة من جنودها، يعملون ضمن بعثة لحفظ السلام تشارك فيها الأمم المتحدة، قتلوا في شرق الكونغو خلال الأيام القليلة الماضية.بدوره، أعلن الجيش المالاوي مقتل 3 من جنوده في الاشتباكات نفسها.ويشهد شرق الكونغو معارك بين الجيش الكونغولي وحركة "إم 23". وتدور هذه الاشتباكات راهنا على بعد نحو 20 كيلومترا من العاصمة الإقليمية غوما التي يبلغ عدد سكانها نحو مليون نسمة، وتضم مثلهم على الاقل من النازحين.وقال الناطق باسم الجيش المالاوي إيمانويل ميليليمبا "نؤكد خسارة ثلاثة من جنودنا الشجعان الذين كانوا في عداد قوات مجموعة تنمية أفريقيا الجنوبية في جمهورية الكونغو الديمقراطية".ونُشِرَت هذه القوة الإقليمية في...
    المناطق_واسأعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان عن قلقها العميق بشأن تجدد تصعيد الأعمال العدائية في على مدينة غوما شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.ودعت المفوضية جميع أطراف الصراع إلى تهدئة التوترات لضمان عدم إلحاق الأذى بالمدنيين.أخبار قد تهمك الأمم المتحدة تدعو إلى تحقيق مستقل في قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بقتل 12 فلسطينيًا في جنين وتطالب بوقف التوسع الاستيطاني 25 يناير 2025 - 12:33 صباحًا الأمم المتحدة: 897 شاحنة مساعدات دخلت غزة اليوم الثلاثاء 22 يناير 2025 - 2:18 صباحًامن جهتها، حذّرت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من تدهور الوضع الأمني في المنطقة، حيث أسفرت الانفجارات في مواقع النازحين عن مقتل طفلين وتدمير ملاجئ.من جانبه، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن قلقه إزاء الهجوم المتجدد، مؤكدًا أن الوضع يهدد باندلاع...
    يناير 24, 2025آخر تحديث: يناير 24, 2025 المستقلة/- توفي الحاكم العسكري لإقليم شمال كيفو في جمهورية الكونغو الديمقراطية متأثراً بإصابات تعرض لها خلال قتال الجيش ضد جماعة إم23 المتمردة أثناء تقدمها نحو مدينة غوما. أفادت مصادر حكومية وأممية لوكالات أنباء مختلفة أن اللواء بيتر سيريموامي نكوبا، الذي قاد الإقليم منذ عام 2023، توفي بعد إطلاق النار عليه بالقرب من خط المواجهة يوم الخميس. لا تزال الظروف المحيطة بوفاته غير واضحة، لكن سيريموامي، الذي قاد عمليات الجيش في الإقليم، كان يزور القوات في كاسانجيزي، على بعد حوالي ثمانية أميال من غوما، عاصمة الإقليم الشمالي لإقليم كيفو. تشرد أكثر من 178 ألف شخص في الأسبوعين الماضيين وحدهما مع اكتساب إم23 مساحات شاسعة من الأراضي في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. واشتبكت يوم الجمعة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعرب أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة عن قلقه إزاء تقدم جماعة المتمردين إم23 نحو مدينة جوما أكبر مدينة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، في تمرد متجدد أدى إلى نزوح أكثر من 178 ألف شخص في الأسبوعين الماضيين.وفي بيان، قال الأمين العام للأمم المتحدة إن تقدم إم23 كان له ثمن مدمر على السكان المدنيين وزاد من خطر اندلاع حرب إقليمية أوسع نطاقا. ودعا الأمين العام إم23 إلى وقف هجومها على الفور، بحسب ما أوردته صحيفة الجارديان البريطانية.كانت إم23 تتقدم بسرعة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية في الأسابيع القليلة الماضية، وتحيط بمدينة جوما بينما تقاتل الجيش الكونغولي وتحاول الاستيلاء على المدينة، عاصمة إقليم شمال كيفو.وفي وقت سابق من هذا الشهر، استولى المتمردون على بلدات مينوفا وكاتالي وماسيسي. وفي...
    عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، نزوح جماعي من مخيم نزولو بسبب تصاعد العنف في شرق الكونغو.ووفقا للتقرير، ويشمل الصراع المستمر منذ عقود أكثر من 100 جماعة مسلحة تقاتل من أجل السيطرة على المنطقة الغنية بالمعادن.وسيطرت حركة 23 مارس مؤخرًا على بلدات رئيسية، بما في ذلك مينوفا وماسيسي، مما أدى إلى قطع طرق الإمداد إلى غوما.
    عرضت فضائية يورونيوز تقريرا عن النزوح الجماعي في الكونغو، حيث تسبب العنف المتصاعد في شرق الكونغو إلى نزوح جماعي من مخيم نزولو.ويشمل الصراع المستمر منذ عقود أكثر من 100 جماعة مسلحة تقاتل من أجل السيطرة على المنطقة الغنية بالمعادن.وسيطرت حركة 23 مارس مؤخرًا على بلدات رئيسية، بما في ذلك مينوفا وماسيسي، مما أدى إلى قطع طرق الإمداد إلى غوما.وتشير تقارير الأمم المتحدة، إلى نزوح أكثر من 237,000 شخص هذا العام، مما يزيد من تعقيد الأزمة الإنسانية في المنطقة.