2024-10-05@10:28:07 GMT
إجمالي نتائج البحث: 420

«الشرطة الفرنسیة»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    قالت وزارة الداخلية الفرنسية اليوم الأربعاء إن الشرطة ألقت القبض على 16 شخصا الليلة الماضية، وهو ما يشير إلى مزيد من الانحسار في حجم الاضطرابات التي اجتاحت الضواحي الفرنسية الفقيرة بعد مقتل فتى برصاص الشرطة الأسبوع الماضي. وأثار مقتل "نائل" (17 عاما) -وهو فتى من أصول جزائرية- في 27 يونيو/حزيران الماضي برصاص شرطي في ضاحية "نانتير" قرب باريس؛ موجة من الغضب أدت إلى أعمال شغب استمرت عدة ليال في عموم البلاد وإجراءات صارمة من جانب الشرطة. وتم احتجاز الشرطي الذي أطلق النار على نائل ويواجه تهمة القتل العمد. وفي ذروة الاضطرابات ليلة السبت الماضي، ألقت الشرطة القبض على أكثر من 1300 شخص. وبدأت الأوضاع تهدأ ابتداء من الأحد الماضي، إذ تراجع عدد الاعتقالات إلى 81 ليلة أمس الثلاثاء وفق وزارة...
    باريس – (رويترز) – قالت وزارة الداخلية الفرنسية اليوم الأربعاء إن الشرطة ألقت القبض على 16 شخصا الليلة الماضية فيما يتعلق بأعمال عنف في المدن، وهو ما يشير إلى مزيد من الانحسار في حجم الاضطرابات التي اجتاحت الضواحي الفرنسية الفقيرة بعد مقتل شاب برصاص الشرطة الأسبوع الماضي. وأثار مقتل نائل م.، وهو شاب تعود أصوله إلى شمال أفريقيا، في 27 يونيو حزيران برصاص شرطي في ضاحية نانتير قرب باريس موجة من الغضب أدت إلى أعمال شغب استمرت عدة ليال في عموم البلاد وإجراءات صارمة من جانب الشرطة. وفي ذروة الاضطرابات ليلة السبت، ألقت الشرطة القبض على أكثر من 1300 شخص. وبدأت الأوضاع تهدأ يوم الأحد، إذ تراجع عدد الاعتقالات إلى 81 ليلة الثلاثاء بحسب الوزارة. وتم احتجاز الشرطي الذي أطلق...
    لستة أيام، غطّيت الأحداث التي وقعت بعد مقتل الفتى نائل. تنقلت بين أكثر من منطقة. نانتير، كولومب، لاي ليه روز، أوبرفيليه، شانزيليزيه. التقيت جدته، ووالدته، والكثير من أصدقائه.أولاً، عائلته كانت في مرمى الاتهامات بالتحريض على العنف، من قبل سياسيين ووسائل إعلام اليمين المتطرف. التقيت والدته في مراسم التشييع، وكانت ما تزال ترفض الحديث إلى وسائل الإعلام ولا تتابع ما يحدث. فهي تعيش في عالم آخر من الحزن والخسارة. والفقد الذي تعيشه لا يقارن، بالنسبة إليها، بكل الخراب والخسائر المادية التي أصابت آخرين. جدته ناديا، وفي مقابلة أجريتها معها لـ"العربية"، نددت بالعنف عندما كان محدوداً جداً وفي بدايته. من 4 (4 صور) شارك تم نسخ الرابط الفتى القتيل نائل من الاحتجاجات في فرنسا بعد...
    كان توتر الأجواء باديا في ذلك الصباح المشمس على غير العادة، خرجتُ من المنزل لبدء يومي فاستوقفتني إحدى موظفات طاقم نظافة العمارة لتسألني إن كنت قد سمعت أصوات التفجيرات التي حدثت في الحي المجاور يوم أمس، بعدما أضرم بعض المحتجين النيران في بعض السيارات وأجهزة إطفاء الحرائق وبعض مرافق وسط المدينة احتجاجا على مقتل "نائل" الشاب الفرنسي من أصول جزائرية على يد الشرطة، حدث ذلك رغم أني أقطن على بُعد مئات الكيلومترات من مركز الأحداث في العاصمة باريس. سيطر الخبر على الأجواء في فرنسا كلها، وكما كان متوقعا، حضرت الواقعة أيضا على منبر الجمعة في المسجد القريب، حيث اختار الخطيب الحديث باللغة الفرنسية فقط على غير العادة حيث يستعمل العربية أولا ثم الفرنسية للترجمة. لم يكن سبب اختيار الفرنسية سرا،...
    قُتل رجل إطفاء واعتقل 157 شخصا مساء أمس الأحد على خلفية الاحتجاجات التي اندلعت في عدد من المدن الفرنسية منذ 6 أيام احتجاجا على مقتل فتى يدعى نائل برصاص الشرطة، في حين بدأت تتشكل تجمعات ظهر اليوم الاثنين أمام بلديات فرنسا بعد محاولة استهداف منزل رئيس بلدية نانتير حيث قتل نائل رغم الهدوء النسبي الذي شهدته البلاد أمس الأحد. وقال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان على تويتر إن رجل إطفاء (24 عاما) لقي مصرعه أثناء محاولته السيطرة على حريق اندلع في مرآب للسيارات بالعاصمة باريس. وأضاف دارمانان أن رجل الإطفاء توفي مساء الأحد رغم تدخّل عناصر من فريق الإطفاء لإنقاذه. وأعلنت وزارة الداخلية الفرنسية اليوم الاثنين أن أقل من 157 شخصا اعتقلوا ليلا، ويعد هذا الرقم تراجعا في أعداد الموقوفين...
    دعت صحيفة "إندبندنت" (The Independent) البريطانية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للسيطرة بشكل عاجل على وحشية الشرطة الفرنسية، وتخفيف الشعور السائد في الضواحي بأنهم مواطنون من الدرجة الثانية في بلدهم، مضيفة أنه لا يوجد وقت لتضييعه. وأوضحت الصحيفة في افتتاحية لها أن التهديد المتمثل في سيطرة كراهية الأجانب على السياسة الفرنسية أصبح الآن سائدا أكثر من أي وقت مضى. وقالت إنه مع صبّ نقابات الشرطة الفرنسية الزيت على النار بوصفها مثيري الشغب بأنهم "حشرات" و"جحافل متوحشة"، يجب على الرئيس التصرف بشكل عاجل لحماية مجتمعه من الانهيار. وأشارت الصحيفة إلى أنها لا ترغب في إلقاء محاضرات على الفرنسيين حول شؤونهم، لكنها -بحكم الجوار- تلاحظ أن الوضع في فرنسا يبدو أكثر خطورة من الاضطرابات الأخيرة، مثل احتجاجات هذا العام على قانون إصلاح المعاشات...
    تراجعت حدة أعمال العنف في فرنسا الليلة الماضية، في وقت نشرت فيه السلطات عشرات الآلاف من قوات الشرطة والدرك لمواجهة الاحتجاجات التي جرت لليلة الخامسة على التوالي إثر مقتل شاب فرنسي من أصول جزائرية برصاص الشرطة، وطبقت نحو 20 مدينة حظرا ليليا للتجول للحد من أعمال الشغب. ونزل نحو 45 ألفا من عناصر الشرطة والدرك والإطفاء إلى الشوارع، مع وحدات النخبة المتخصصة وعربات مدرعة وطائرات مروحية لتعزيز الأمن في أكبر 3 مدن؛ باريس وليون (شرقا) ومارسيليا (جنوبا). وذكرت وكالة رويترز أنه عند الساعة 11:45 ليلا بتوقيت غرينتش أمس السبت كان الوضع أكثر هدوءا من الليالي الأربع السابقة، رغم وجود بعض التوتر وسط باريس، واشتباكات متفرقة في مدن مارسيليا ونيس (جنوبا) وستراسبورغ (شرقا). وأوردت وكالة الصحافة الفرنسية أن أعمال الشغب في...
    أعادت الاضطرابات الحالية في فرنسا إلى الأذهان أحداث شغب اندلعت في أنحاء البلاد على مدى ثلاثة أسابيع عام 2005، وأجبرت الرئيس آنذاك جاك شيراك على إعلان حالة الطوارئ بعد وفاة شابين صعقا في محطة للكهرباء أثناء اختبائهما من الشرطة.فقد بدأت أحداث الشغب في الضواحي بعد ظهر يوم 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2005، عندما كان تسعة مراهقين عائدين بعد حضور مباراة في كرة القدم في بلدة شين بوانتو في مدينة "كليشي سو بوا" في إقليم سين سان دوني. العرب والعالم شغب في فرنسا وزارة الداخلية: توقيف 322 شخصاً على خلفية الشغب في فرنسا الأحد مادة اعلانيةوأثناء عودتهم عبروا إحدى الحدائق في المدينة واقتربوا من موقع تجري فيه أعمال بناء، فلاحظ قدومهم أحد الحراس وما كان منه إلا أن أبلغ الشرطة...
    يتواصل اشتعال الأوضاع في فرنسا لليوم الرابع على التوالي على خفية مقتل الشاب نائل ذي الأصول الجزائرية (17 عاما) على يد الشرطة الفرنسية في منطقة نانتير بضواحي العاصمة الفرنسية باريس. وقد أعلنت الشرطة عن اعتقال 1300 شخص وإصابة 79 شرطيا إضافة إلى إضرام النيران في 1350 سيارةوتعرض 234 مبنى للحرق أوالتخريب خلال الليلة الرابعة من الاحتجاجات. وشهد شارع الشانزيليزيه وسط باريس انتشارا أمنيا كثيفا تحسبا لأي أعمال عنف ونهب قد تستهدف المحلات التجارية، كما أعلنت السلطات فرض حظر للتجوال الليلي في نحو 20 مدينة بضواحي العاصمة. التقرير المرفق يلقي الضوء على النظرة السلبية التي يكنها عموم الفرنسيين للضواحي والأحياء الشعبية وسكانها.
    على خلفية حادث قتل الشرطة الفرنسية الشاب نائل وما أعقبه من انتشار “التمرد” في ضواحي المدن الفرنسية الكبرى تقريبا، اعتبرت صحيفة “إلباييس” الإسبانية أن فرنسا على “حافة الهاوية الاجتماعية”. وقالت الصحيفة، اليوم السبت، “الحادث له دلالة كبيرة على المسافة المتزايدة بين الدولة وجزء كبير من الساكنة، وخاصة الشباب، في أحياء تعاني الإقصاء الاجتماعي والكراهية، وسط وجود الشرطة المستمر والمواطنين المهمشين، والتشرذم الاجتماعي، على الرغم من الاستثمارات الضخمة التي قامت بها الدولة في السنوات الأخيرة”. وأضافت بأنه في مواجهة هذا الوضع من الصعب العثور على جواب قابل للتطبيق، بعدما “تفككت البلاد اجتماعيا وربما بشكل لا رجعة فيه خلال العقود القليلة الماضية”. وحذرت من مغبة “انتشار العنصرية وتوسع ترسانة القمع القانونية من عام لآخر، مما أدى إلى تعسف الشرطة الذي لم يسبق...
    "تعاسة واضحة". هذا هو التعبير الذي استخدمه وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني اليوم السبت ليصف الأوضاع المتوترة التي تشهدها فرنسا منذ أيام على خلفية مقتل شاب برصاص الشرطة. وردًّا على سؤال بشأن الاحتجاجات العنيفة في الجارة الشمالية لبلاده، قال تاجاني -الذي يتولّى أيضا منصب نائب رئيس الوزراء في الحكومة اليمينية المتشدّدة برئاسة جورجيا ميلوني- إن "هذه مسألة تخصّ فرنسا حصرا". لكن الوزير أعرب أيضا عن أسفه "للتعاسة الواضحة" في الضواحي الفرنسية التي عاشت الجمعة ليلتها الرابعة على التوالي من أعمال الشغب والنهب والصدامات بين قوات الأمن والمحتجين. واقعة محزنة للغاية وأضاف -في مقابلة مع محطة "راديو 1" الإذاعية- "من الواضح أن هناك تعاسة، خاصة في الضواحي الفرنسية الكبرى، وانفجرت عندما حدثت هذه الواقعة المحزنة للغاية التي لم يكن ينبغي أن...
    أرسلت وزارة الداخلية الفرنسية تعزيزات إلى مرسيليا وليون بناء على طلب السلطات المحلية التي عجزت عن السيطرة على أعمال الشغب التي اشتعلت على إثر مقتل مراهق برصاص شرطي. وقالت الشرطة الفرنسية في بيان لها إنه "في أعقاب العنف الذي وقع أمس في مرسيليا، قرر وزير الداخلية تخصيص تعزيزات كبيرة، بالإضافة إلى أفراد الشرطة الوطنية ووحداتها الخاصة، ونشر مدرعات ومروحيتين لقوات الدرك".
    باريس- حافلات وسيارات محترقة وأقسام شرطة مستهدفة وأضرار بالمباني العامة، مشاهد لأعمال عنف انتشرت في كل المدن الفرنسية لليلة الرابعة على التوالي عقب وفاة الشاب نائل، من أصول جزائرية، على يد شرطي خلال تفتيش مروري بمنطقة نانتير، في ضواحي باريس. وانطلقت مسيرات أمس الجمعة بهتافات "الكل يكره الشرطة" في ساحة "لاكونكورد" بقلب العاصمة الفرنسية وفي حي مارسيليا الشهير بالميناء القديم، قبل أن تشتعل من جديد شرارة الاشتباكات في جميع أنحاء البلاد. فرنسا تعلن تعبئة وحدات خاصة بما في ذلك الشرطة الوطنية "ريد" لتعزيز الأمن (الفرنسية) وحدات متخصصة للأزمات وعلى ضوء الأحداث الأخيرة المتسارعة، أعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانان، حشد 45 ألفا من عناصر الشرطة والدرك لمحاولة وقف الاحتجاجات وتعزيز الأمن. وقال إن وحدات خاصة سيتم تعبئتها، بما في ذلك الشرطة...
    أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية توقيف 994 شخصا وإصابة 79 شرطيا خلال مواجهات الليلة الماضية في كامل فرنسا، مع تواصل الاحتجاجات على مقتل فتى برصاص الشرطة في ضاحية نانتير بباريس، وفي حين توعد الرئيس الفرنسي ماكرون بمزيد من الحزم، دعت بريطانيا وتركيا رعاياها لتوخي الحذر. وأحصت الداخلية الفرنسية في بيان 31 هجوما ضد مراكز الشرطة و11 هجوما ضد ثكنات قوات الدرك. وأضاف البيان أن النيران أضرمت في حوالي 1350 سيارة، في حين تعرض 234 مبنى للحرق أو التخريب، وأحصي 2560 حريقا على الطرقات العامة. في غضون ذلك، قال وزير الداخلية جيرالد دارمانان خلال تفقده أحد مواقع المواجهات إن الجمهورية ستنتصر على "مثيري الشغب والعنف". وأعلن الوزير في تصريحات تلفزيونية نشر 45 ألف شرطي لاحتواء الاضطرابات، لافتا أنه ستكون هناك أيضًا مركبات...
    قال عالم اجتماع فرنسي إنه اكتشف من خلال أرشيف إحدى المجلات الألمانية المتخصصة أنه لم تسجل في هذا البلد سوى حالة واحدة قتلت فيها الشرطة شخصا لم يمتثل لأوامرها وذلك طوال 10 سنوات، مشيرا إلى أن مقارنة ذلك مع ما يحدث في فرنسا خلال المدة ذاتها مذهل. واعتمد العالم سيباستيان روشيه فيما ذهب إليه على أرشيفات مجلة برلين المتخصصة (Bürgerrechte & Polizei) "حقوق المواطن والشرطة" المعروفة اختصارا "سيلسيب" (CiLiP) وأصلها بالإنجليزية "Civil Liberties and Police". وفي بداية تقرير لها عن الموضوع، قالت صحيفة "ليبراسيون" (Liberation) الفرنسية إن هذه المقارنة تم تداولها بعد مقتل المراهق نائل البالغ من العمر 17 عامًا على يد ضابط شرطة فرنسي أثناء تفتيش مروري في نانتير بباريس يوم الثلاثاء الماضي وهو ما أثار انتقادات لمدى استخدام...
    أعلنت الشرطة الفرنسية، السبت، عن توقيف 471 شخصا عبر التراب الفرنسي الليلة الماضية، فيما عاد الهدوء الحذر إلى ضاحية نانتير التي تستعد لتشييع الفتى القتيل نائل، وذلك بعد مواجهات بين المحتجين والشرطة الفرنسية تم خلالها إحراق سيارة.وتزامنا، وصل لواء التدخل والبحث، وهو قوة أمنية خاصة في الشرطة، وصل إلى ضاحية نانتير.مادة اعلانيةونشرت فرنسا 45 ألف شرطي وبعض المركبات في الشوارع، اليوم السبت، بعد تعرض مدن فرنسية لأعمال شغب لليلة الرابعة على التوالي بسبب مقتل مراهق برصاص فرد شرطة في إشارة مرورية. Paris is the new Bakhmut? ???? pic.twitter.com/saMuLxBiJl— Kim Dotcom (@KimDotcom) June 30, 2023 المواجهات امتدت الليلة الماضية إلى مدينة غراس جنوب فرنسا حيث تجمع عشرات الشبان مسلحين بقُضبان حديدية.من جهتها، شهدت مرسيليا عمليات نهب شملت مستودع أسلحة سُرقت منه...
    رأى رئيس منظمة عدالة وحقوق بلا حدود فرانسوا دوروش أن الاحتجاجات التي تشهدها فرنسا على خلفية مقتل الشاب نائل برصاص الشرطة تأتي بسبب عدم إنصات السلطات والمؤسسات الفرنسية لصوت الشعب. ومع تأسفه ورفضه محاولة المحتجين إسماع أصواتهم عبر التخريب دعا دوروش إلى تغيير أو تعديل القانون الذي يعطي سلطة كبيرة للشرطة لاستخدام الأسلحة، مشيرا إلى أن نوابا في البرلمان الفرنسي تقدموا بهذا الطلب. بدوره، اعتبر الباحث في العلاقات الأوروبية والدولية جيرالد أوليفييه أن الاحتجاجات الحالية تأتي من الضواحي، وهي مناطق لا قانون فيها، داعيا إلى ضرورة إحلال النظام الجمهوري في تلك المناطق. وقال إن أشخاصا يتصرفون كقطّاع طرق ويشنون في بعض الأحيان هجمات على الجمهورية الفرنسية ويخترقون قوانينها. ورغم تأكيد رفضه قتل الشاب فإن أوليفييه قال في حديثه لحلقة (2023/6/30)...
    انطلقت مساء اليوم الخميس "مسيرة بيضاء" أمام مقر للشرطة في ضاحية نانتير قرب العاصمة الفرنسية باريس، احتجاجا على مقتل الشاب "نائل" برصاص الشرطة، في حادث أشعل شرارة الاحتجاجات في عدة مناطق بفرنسا. ودعت والدة الشاب السيدة مُنية إلى المسيرة، احتجاجا على مقتل ابنها، وقالت وكالة الصحافة الفرنسية إن الشرطة الفرنسية أطلقت الغاز المسيل للدموع على المشاركين في المسيرة. كما أعلنت السلطات الفرنسية تعليق حركة المواصلات العامة بدءا من مساء اليوم في المناطق الفرنسية المتضررة من أعمال العنف والاحتجاجات. وفي حين أكدت مصادر في الشرطة في بادئ الأمر أن الشاب قاد سيارته باتجاه شرطيين على دراجتين ناريتين لمحاولة دهسهما، انتشر مقطع مصور على وسائل التواصل الاجتماعي، أظهر رجلَي شرطة يحاولان إيقاف السيارة، قبل أن يطلق أحدهما النار عبر نافذتها على السائق...
    منذ مقتل الشاب نائل (17 عاما) صباح الثلاثاء في نانتير بباريس والنفوس مشحونة ومشاعر الغضب تنتشر في عموم فرنسا، وقد شهدت أحياء عديدة بالعاصمة في المساء نفسه اشتباكات وحرق سيارات وصناديق قمامة، وبدأ سياسيون ورياضيون شجب ما حدث ودعوا إلى فتح تحقيق في القضية. وذكرت صحيفة "لوباريزيان" (Le Parisien) الفرنسية، في تقرير لها عن الموضوع، أن الشاب قتل أثناء تفتيش عام، وأن الضابط الذي أطلق عليه النار لا يزال محتجزا، ولخصت الموضوع -في تحقيق بقلم نيكولا غوينار وكارولين بيكيه وجان ميشيل ديكوجي- في 3 أسئلة. ماذا نعرف عن مسار الأحداث؟ استجوبت المفتشية العامة للشرطة الوطنية عدة شهود، كما لا تزال تستجوب المسؤول عن إطلاق النار فلوريان م. (38 عاما) الذي احتجز يوم الثلاثاء وتم تمديد حجزه على أن يستمر ذلك...
    أفادت قناة "بي أف أم" الفرنسية، أن الاشتباكات بين محتجين والشرطة احتجاجا على قتل الشرطة فتى من أصول جزائرية في مدينة نانتير امتدت إلى ليل وتولوز. وكانت السلطات الفرنسية قد توقعت ليلة ثانية من الاحتجاجات في العديد من المدن، لا سيما في نانتير، التي قتل فيها الفتى ابن 17 عاما على يد ضابط شرطة.وأوضحت القناة أنه في حي ميراي بمدينة تولوز جنوب غرب البلاد، وقعت اشتباكات مع عناصر الشرطة الذين استخدموا الغاز المسيل للدموع، مساء اليوم الأربعاء، وأضرمت النيران في بعض السيارات وصناديق القمامة في الطريق الرئيسي.Véhicules et voitures brûlées #reynerie#toulouse#Naelpic.twitter.com/QlJuduFrM4— musti (@AnaisMusti) June 28, 2023وأضافت القناة أن الاحتجاجات انتقلت أيضا لمدينة ليل أقصى شمال البلاد، حيث تجمع مئات المتظاهرين أمام محافظة الشرطة بالمدينة ضد ما أسموه بجرائم الشرطة، كما...