في أماكن غير متوقعة.. الشرطة الفرنسية تعثر على مسروقات تم نهبها خلال أعمال الشغب
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن في أماكن غير متوقعة الشرطة الفرنسية تعثر على مسروقات تم نهبها خلال أعمال الشغب، أثناء عملية تفتيش قامت بها الشرطة الفرنسية خلال حركة المرور، تم التعرف على مسروقات وملابس جديدة، عُثر عليها في سيارة طاكسي.واعتقلت سائقة .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في أماكن غير متوقعة.
أثناء عملية تفتيش قامت بها الشرطة الفرنسية خلال حركة المرور، تم التعرف على مسروقات وملابس جديدة، عُثر عليها في سيارة طاكسي.
واعتقلت سائقة سيارة الأجرة خلال عملية تفتيش بسيطة على جانب الطريق. حيث عثرت الشرطة الفرنسية على ملابس جديدة وأشياء ثمينة في سيارتها. وكان في السيارة أيضًا كمية صغيرة من المخدرات.
وأول أمس الإثنين، قدمت السائقة إلى محكمة ليون، من أجل المثول الفوري لإخفاء مسروقات خلال أعمال الشغب. التي أعقبت وفاة نائل في نانتير، حيث تم نهب وسط مدينة ليون وكانت الشابة واحدة من اللصوص.
أثناء احتجازها لدى الشرطة، أنكرت السائقة التهم الموجهة إليها وادعت أن الأشياء قد استلمتها من قبل أحد معارفها. وأضافت أنها لم تكن على دراية بوجود المخدرات.
وتم العثور على أربعة أزواج من النظارات والملابس الجديدة أثناء تفتيش منزلها. وأكدت تحقيقات الشرطة أن هذه القطع جاءت من سرقات ثلاثة متاجر في ليون ليلة 30 جوان حتى 1 جويلية.
وأعيدت الأشياء المسروقة إلى المسؤولين الذين قدموا شكوى فيما بعد. حتى عرضها أمام القاضي، استمرت الشابة في المطالبة ببراءتها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
في أماكن غير متوقعة.. الشرطة الفرنسية تعثر على مسروقات تم نهبها خلال أعمال الشغب النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: سيارة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حكومة هولندا تكشف خطة لمكافحة معاداة السامية.. هذه ملامحها
أعلنت الحكومة الهولندية، الجمعة، إطلاق خطة جديدة لمكافحة "معاداة السامية"، بعد أسبوعين من صدامات بين مشجعي كرة قدم إسرائيليين وشبان. وخصص مجلس الوزراء مبلغا إضافيا قدره 4,5 ملايين يورو سنويا لهذه الخطة، سيتم استخدام جزء منه لتعزيز أمن المؤسسات اليهودية والكنس.
وقال وزير العدل ديفيد فان ويل: "للأسف، تزايدت معاداة السامية في هولندا خلال العام الماضي، كما أظهرت الأحداث التي وقعت في أمستردام قبل أسبوعين".
يأتي ذلك بعد أعمال عنف شهدتها هولندا إثر مباراة في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) بين أياكس أمستردام الهولندي وفريق "مكابي تل أبيب"، وذلك بالرغم أن الدلائل ومقاطع الفيديو وشهادات مسؤولين تشير إلى أن جمهور النادي الإسرائيلي "مكابي تل أبيب" هو من بدأ باستفزاز الجالية العربية والمسلمة وكذلك الهولنديين الداعمين للقضية الفلسطينية، إثر إطلاقهم هتافات مسيئة وعنصرية وداعمة للعدوان الإسرائيلي على غزة، وكذلك إقدامهم على تمزيق الأعلام الفلسطينية التي كانت معلقة على شرفات بعض المنازل والمحلات.
واعتبرت "إسرائيل" والسلطات الهولندية أن هذه الأحداث "معادية للسامية".
ونقل خمسة من مشجعي مكابي إلى المستشفى لفترة وجيزة لتلقي العلاج بعد إصابتهم في أعمال العنف التي أثارت غضب قادة غربيين.
وتشمل استراتيجية الحكومة أيضا تشكيل فريق عمل معني بمعاداة السامية، وإصدار قوانين أكثر صرامة بشأن "تمجيد الإرهاب" والتحقيق في أعمال العنف المرتكبة خلال الاحتجاجات. كما سيتم استهداف مشجعي كرة القدم من أجل القضاء على الهتافات المعادية للسامية في الملاعب. وقال رئيس الوزراء ديك شوف للصحفيين: "إنه مزيج من القمع والوقاية".
ويتهم ناشطون الحكومات الغربية بازدواجية المعايير والكيل بمكيالين فيما يتعلق بموقفها من القضية الفلسطينية والعدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة.
وقبل أسبوعين فضت الشرطة الهولندية بالقوة مظاهرة مؤيدة لفلسطين ولبنان، واعتقلت العشرات، وذلك عقب أحداث الشغب التي تسبب بها مشجعون إسرائيليون.
واستخدمت الشرطة الهولندية في العاصمة أمستردام القوة لفض مظاهرة رافضة لربط أحداث الشغب التي فجّرها مشجعو فريق مكابي تل أبيب الإسرائيلي في مواجهة الجماهير المؤيدة لفلسطين.
وأعرب المتظاهرون عن رفضهم طريقة تعاطي بعض وسائل الإعلام ومحاولتها ربط أحداث الشغب التي أعقبت المباراة بالجماهير الداعمة لفلسطين.
ورفح المحتجون لافتات كتب عليها "نريد استعادة شوارعنا"، مرددين "فلسطين حرة".