سرقة الدكتورة يومي في باريس.. الشرطة الفرنسية فضحت كذبتها وتمثيلها! (فيديو) حياتنا
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
حياتنا، سرقة الدكتورة يومي في باريس الشرطة الفرنسية فضحت كذبتها وتمثيلها! فيديو،وطن 8211; تواجه المودل وخبيرة التجميل اللبنانية المقيمة في السعودية، “يمنى خوري”، .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سرقة الدكتورة يومي في باريس.. الشرطة الفرنسية فضحت كذبتها وتمثيلها! (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن– تواجه المودل وخبيرة التجميل اللبنانية المقيمة في السعودية، “يمنى خوري”، المعروفة لدى متابعيها باسم “دكتورة يومي”، أزمة حقيقية بعد أنباء اختلاقها قصة انهيارها وتعرض منزلها للسرقة في باريس.
وكانت الدكتورة يومي، قد تصدرت التريند بعد ظهورها وهي تبكي بطريقة هستيرية إثر تعرض منزلها في باريس للسرقة.
بكاء وانهيارونشرت الدكتورة يومي فيديو عبر حسابها على “سناب شات“، توثق به حجم الفوضى التي تركها اللص في منزلها في باريس.
وكانت يومي منهارة وتبكي بشدة وتتحدث عن قيمة المسروقات التي فقدتها، إضافة إلى سرقة جواز سفرها.
https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/ssstwitter.com_1689488896983.mp4وأوضحت يومي أنها غابت لمدة ساعة واحدة عن المنزل، وحين عادت وجدت غرفتها في حالة يرثى لها.
وادعت الدكتورة يومي أن الشرطة ضحكت بعد الحادث، معبرة عن استيائها من الأمر.
مجرد تمثيليةلكن يبدو أن كل ما سبق، مجرد تمثيلية من خبيرة التجميل من أجل تصدر التريند فقط.
فقد كشفت حسابات إخبارية سعودية، أن الشرطة الفرنسية ألقت القبض على سائق الدكتورة يومي.
لم يذكر الحساب اسم الدكتورة يومي بالصريحوبحسب الحسابات، قال السائق في الاعترافات: ” المشهورة أوهمتني بأنها مزحة لوالدتها و طلبت مني العبث بغرفتها.. ولا أعلم عن مقطع إدعائها أنها ضحية سرقة”.
وأكد ناشطون في التعليقات، أنهم علموا من البداية أنها تكذب، وأن بكاءها مجرد تمثيل فقط.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو
خاص
في الستينيات والسبعينيات، عُرفت العاصمة اللبنانية بيروت بـ”باريس الشرق الأوسط”، بسبب طبعها العالمي، إذ كانت المدينة مركزًا للإبداع الفني والتنوع الثقافي .
وتميزت بيروت بحياة اجتماعية نابضة ومشاهد ثقافية غنية، شوارع مثل “الحمرا” التي كانت تعج بالمقاهي، المسارح، ودور السينما والأوبرا، كما توافد إليها الأدباء والمثقفين ونجوم هوليوود مثل ريتشارد بيرتون وإليزابيث تايلور.
وكانت “باريس الشرق” تعد أحد المراكز المالية المهمة في المنطقة وذلك خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي؛ بفضل موقعها الاستراتيجي، مما جعلها مقصدًا للاستثمارات والمشاريع التجارية الدولية .
وعلى الرغم من هذه الصورة المثالية لبيروت، إلا أنها حملت العديد من التناقضات والتوترات السياسية انتهت باندلاع الحرب الأهلية عام 1975، التي دمرت الكثير من معالم المدينة وجعلتها مقسمة بين خطوط طائفية وعسكرية، مما أدى إلى انهيار بنيتها الاجتماعية والثقافية تدريجيًا.
بعد الحرب الأهلية، برز حزب الله كقوة سياسية وعسكرية في لبنان، إذ تأسس الحزب في الثمانينيات لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، لكنه توسع ليصبح لاعبًا رئيسيًا في السياسة اللبنانية.
والانفجار الذي شهده مرفأ بيروت عام 2020 أدى إلى تصعيد الانتقادات الموجهة للحزب بسبب دوره في السياسة اللبنانية، وسط اتهامات بأنه يعوق الإصلاحات ويستغل نفوذه لمصالح إقليمية، بسبب هيمنته على مؤسسات الدولة واستغلاله للنفوذ السياسي والعسكري، بالإضافة إلى تزايد النفوذ الإيراني والانقسامات الطائفية، بالإضافة إلى الفساد الحكومي مما جعل بيروت تتأرجح بين محاولات الإصلاح والصراعات المستمرة على النفوذ الداخلي والخارجي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/WhatsApp-Video-2024-11-21-at-5.14.40-PM.mp4
200 موقوف في الضاحية الجنوبية