2024-12-27@05:20:59 GMT
إجمالي نتائج البحث: 804

«أکبر الله»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    عبد الباري عطوان خطاب السيد حسن نصر الله أمين عام “حزب الله” الذي جرى بثه مساء امس الأربعاء بمناسبة الذكرى 17 لبدء حرب تموز 2006، وبعد غياب طويل، هذا الخطاب جاء مختلفا، واهدأ مما توقعه الكثيرون، ونحن من بينهم، بسبب سخونة الاوضاع، وحالة التوتر حاليا ليس على الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة فقط، وانما في العمق اللبناني أيضا، وتفاقم الازمات الداخلية. هل هو الهدوء الذي يسبق العاصفة، او المواجهة الكبرى، ويعكس حالة من “الارتياح” ناجمة عن اتخاذ القرار بالتصدي بقوة للانتهاكات الإسرائيلية على الحدود اللبنانية وفقا لنظرية “آخر العلاج الكي”؟ وبدء عملية التعبئة والتحشيد الشعبي لمقاتلي محور المقاومة بالتالي استعدادا للمواجهة الكبرى وربما الأخيرة؟ لا نملك إجابة على هذه التساؤلات، جزئيا او كليا، فنحن نتحدث هنا عن حرب حقيقية ومصيرية،...
    الطيب دخان ينظرون…يضحكون…يلعبون ويمرحون … وغزة وأهلها بنيران اليهود تلتهب…. تعددت الخيبات حتى عجزت…  عن حملها الصحائف والكتب…. صامتون وعاجزون حتى عن الشجب…. العار مرسوم على جباهنا والخنوع علينا انكتب…. أموالنا يعجز العالمين عن عدها…. وإخواننا في كل يوم يقصفون… وسور الحصار عليهم قد ضرب…. تزوجت إمريكا بحكامنا ولم يعد هنالك صوت للعرب…. النفط أذلنا والشهامة فينا ضاعت … وافترقنا ولم نعد نعرف معنى للأخوة والنسب …. بعنا الرجولة في أسواق النخاسة …. ولم يعد للثارات عندنا صوت….  ولا حتى للحماسة والخطب …. أين الرجال ….؟ أتراهم قد ماتوا كلهم…..؟ ولم يبقى فينا سوى عباد النفط والذهب …..؟ غزة تبكي العروبة كلها …. وما من رجل كفكف الدمع عنها أو أجب….؟ دفن التاريخ  فلا النساء لخالد أو صلاح قد ولدن…..؟...
    عبد الباري عطوان لو كانت هنا ذرة من الحياء في وجه كبار المسؤولين في السلطة الفلسطينية، لأعلنوا فورا حلها، وتقديم استقالتهم، وتسليم القيادة الى كتائب عرين الأسود والنمور والفهود، والعودة الى بيوتهم احتجاجا على العدوان الإسرائيلي على مخيم جنين، وبعد طرد ثوار المخيم لممثليها، الذين هرعوا للمشاركة في جنازات الشهداء، ولكنهم لم، ولن يفعلوا، حفاظا على امتيازاتهم، ولأنهم ما زالوا يعتقدون انهم في الفاكهاني (مقر المقاومة في لبنان) ويحتلون العناوين الرئيسية بسبب عمليات مقاومتهم البطولية ضد الاحتلال الإسرائيلي في ذلك الحين. فقوات من السلطة التي يزيد تعدادها عن 60 الفا، لم تكتف بمواصلة التنسيق الأمني مع الاحتلال  في ذروة العدوان، وحماية مستوطنيه، والوقوف موقف المتفرج المتواطئ، بل أقدمت على اعتقال العديد من قوات الامن الشرفاء والمجاهدين من كافة الكتائب، وخاصة...
    عمان- “رأي اليوم”: فتحت النيابة التركيّة تحقيقاً، وأصدرت أمرًا بحبس تركي ظهر يرتدي زي حارس أمن أمن، ويسخر من صلاة المُسلمين. وظهر الرجل في مقطع فيديو مُتداول على وسائل التواصل الاجتماعي، يقول في تكبيرة الصلاة “أتاتورك أكبر” بدل “الله أكبر”، ويقصد مُؤسّس الجمهوريّة التركيّة مصطفى كمال أتاتورك. وردّد الشخص الذي ظهر وهو يحمل بيده سيجارة وهو يسخر من الصلاة، أقوالاً تُشير إلى تمجيد القوميّة التركيّة، ويأتي المقطع في إطار الجدل والمُناوشة المُستمرّة بين العلمانيين، والإسلاميين في تركيا، مع أخذ البلاد منحى أكثر تديّناً. وفي ختام المقطع، عند أداء السلام نهاية صلاته على اليمين واليسار، يقول “سلام على أتاتورك”. السلطات التركية تعتقل مواطن ظهر في مقطع فيديو يهين فيه القيم الإسلامية بقوله ” اتاتورك اكبر ” بدلا من الله أكبر pic.twitter.com/X0gSJM4nYl...