يبدو أن التصعيد المتنامي على الحدود اللبنانية الإسرائيلية يهدد بحرب أكبر، إذ بدأ الجيش الإسرائيلي في تجاوز المنطقة المقبولة للرد الانتقامي على هجمات جماعة "حزب الله" اللبنانية، بحسب تقرير لليز سلاي بصحيفة "ذا واشنطن بوست" الأمريكية (The Washington Post).

وبوتيرة يومية منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تتبادل إسرائيل قصفا متقطعا مع "حزب الله" وفصائل فلسطينية في لبنان؛ ما خلَف قتلى وجرحى من الطرفين، على خلفية حرب مدمرة يشنها جيش الإسرائيلي الاحتلال على قطاع غزة الفلسطيني منذ اليوم السابق.

وأسفرت الحرب حتى الإثنين عن استشهاد أكثر من 13 ألف فلسطيني، بينهم 5.5 آلاف طفل و3 آلاف و500 امرأة، بالإضافة إلى إصابة ما يزيد عن 30 ألف مصاب، 75% منهم أطفال ونساء، في قطاع يقطنه نحو 2.3 مليون فلسطيني.

سلاي تابعت، في التقرير الذي ترجمه "الخليج الجديد"، أن "تصاعد وتيرة المواجهة بين حزب الله وإسرائيل، خلال اليومين الماضيين، أثارت مخاوف من اتساع حرب غزة إلى لبنان".

وأضافت أن غارة إسرائيلية استهدفت مصنعا للألمنيوم في منطقة النبطية على بعد حوالي 15 كيلومترا من الحدود، "في ضربة نادرة في عمق الأراضي اللبنانية منذ بدء التصعيد على وقع الحرب في غزة".

وشددت على أن قصف المصنع "يتجاوز المنطقة التقليدية التي يعتبر فيها الجانبان إطلاق النار الانتقامي مقبولا"، وهو ما يشير إلى أن "الصراع الثانوي على طول الحدود يتزايد نطاقه وشدته تدريجيا".

اقرأ أيضاً

معهد بريطاني: تدمير حماس خط أحمر لحزب الله.. وحرب 2006 ستكون نزهة مقارنة بما قد يحدث

أكثر فتكا

كما "بدأ الجانبان في استخدام أسلحة أكثر فتكا، وترسل إسرائيل الآن طائرات مقاتلة بشكل منتظم لضرب أهداف حزب الله، الذي ينشر بدوره طائرات بدون طيار وصواريخ من العيار الثقيل"، كما أضافت سلاي.

والسبت، أعلن "حزب الله" أنه أسقط طائرة إسرائيلية بدون طيار، وهو ما نفته إسرائيل وردت في اليوم نفسه باستهداف ما وصفته بنظام صاروخي أرض-جو متطور.

وقالت سلاي إنه "في شكل أشبه بالروتين اليومي على مدى الأسابيع الستة الماضية، هاجمت إسرائيل لبنان وهاجم حزب الله إسرائيل، وهو النمط الذي بدأ كأسلوب ثأري، ثم تحول الآن إلى تبادل مستمر لإطلاق النار".

ولاحظت أنه "في أغلب الأحيان تقريبا، تكون الضربات على مسافة تتراوح بين 4 إلى 5 أميال من الحدود، وهي معايرة متعمدة تهدف إلى احتواء العنف وتجنب حرب أكثر تدميرا بكثير".

اقرأ أيضاً

الهجوم الأعنف.. حزب الله يستهدف 13 موقعا عسكريا إسرائيليا ويصيب 7

تصعيد إسرائيلي

لكن المسؤولين الإسرائيليين، بحسب سلاي، يصعدون حاليا من لهجتهم، إذ قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري، الأسبوع الماضي: "سيتحمل المواطنون اللبنانيون تكلفة هذا التهور وقرار حزب الله أن يكون المدافع عن (حركة) حماس".

وردا على اعتداءات الاحتلال اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، شنت "حماس" في 7 أكتوبر الماضي هجوم "طوفان الأقصى" ضد مستوطنات محيط  غزة، فقتلت 1200 إسرائيلي وأصابت 5431، وأسرت نحو 239، بينهم عسكريون برتب رفيعة، ترغب في مبادلتهم مع أكثر من 7 آلاف أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، في سجون الاحتلال.

سلاي نقلت عن أديبة فناش (65 عاما)، وهي واحدة من بين 12 شخصا فقط بقوا في قرية ضهيرة اللبنانية الحدودية، إنه فيليز سلاي/ ذا واشنطن بوست- ترجمة وتحرير الخليج الجديد الأسابيع الأولى من القتال، كانت إسرائيل تقصف فقط في المساء، لكن "الآن القصف يمتد من الصباح حتى الليل. ويتصاعد يوما بعد آخر".

وزادت سلاي بأن "هذه التصعيدات المتفرقة لم تشعل بعد الحريق الذي يخشاه كثيرون، لكن كل انتهاك للاتفاق غير المعلن بين حزب الله وإسرائيل يجعلهما أقرب إلى حافة الهاوية".

ولفتت إلى أن الحرب الأخيرة في عام 2006، أسفرت عن مقتل أكثر من 1200 شخص في لبنان و165 في إسرائيل، بالإضافة إلى دمار مادي واسع في لبنان، مضيفة أن الجانبين حذرا من أن أي صراع واسع النطاق الآن سيكون أكثر تدميرا بكثير.

وقال أندريا تينينتي المتحدث باسم قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، وهي قوة حفظ السلام، إنه مع مرور الأسابيع وتطاير الصواريخ، يتزايد خطر أن يخطئ أي من الجانبين في الحسابات أو يتجاوز الحدود.

وحذر من أن "أي شيء يمكن أن يفعله أحد الطرفين، يمكن للآخر أن يعتبر أنه تجاوزا"؛ ما يطلق العنان لـ"معركة أكبر".

وبحسب دبلوماسيين غربيين للصحيفة فإن محادثات مكثفة تُجرى خلف الكواليس لمنع تكرار ما حدث عام 2006.

وذكرت مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية أن واشنطن (الداعمة لإسرائيل في الحرب على غزة) تحاول التوسط بين الجانبين للخروج من هذا "السيناريو الكابوسي"، إذ تريد واشنطن تقليل احتمالية اندلاع حرب إقليمية وتستخدم كل نفوذها لذلك.

ومنذ عقود، تحتل إسرائيل مناطق لبنانية في الجنوب، وتعد جماعة "حزب الله" أحد أبرز وأقوى حلفاء إيران، التي تعتبر إسرائيل عدوها الأول.

اقرأ أيضاً

ضغط أمريكي لتجنب الحرب بين إسرائيل وحزب الله.. وجيش الاحتلال يقدر ألا مفر منها

المصدر | ليز سلاي/ ذا واشنطن بوست- ترجمة وتحرير الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: حرب أكبر إسرائيل حزب الله ضربة عمق لبنان غزة حزب الله فی لبنان

إقرأ أيضاً:

باسيل يحتاج إلى دعم حزب الله الانتخابي أكثر من أي وقت مضى


على رغم التحفظات الكثيرة التي أبدتها جهات سياسية معنية بالشأن العام على الطريقة التي تمّت فيها التشكيلة الحكومية فإن استبعاد كل من "التيار الوطني الحر" وتيار "المردة" عن هذه التشكيلة الهجينة يمكن اعتباره "ضربة معلم"، وذلك لضمان عدم انضمام كل من وزراء التيارين المسيحيين إلى خيارات "الثنائي الشيعي" في ما لو لم تتطابق حسابات الحقل الميداني مع بيدر الحلول الديبلوماسية، التي ستجد الحكومة نفسها مضطرة لاتخاذها، مع ما يمكن أن يشكّله هذا التحالف الثلاثي من قوة ضاغطة على الحكومة لجهة تحديد خياراتها السياسية من خلال ما يُعرف بـ "الثلث المعطّل"، الذي تعاظم دوره نتيجة "تسوية الدوحة" في الحكومات التي تعاقبت منذ العام 2008 حتى الأمس القريب.

فالتجارب السابقة لا تشجّع كثيرًا على مجاراة النائب جبران باسيل في قوله بأن القوى السياسية "لم ترد أن يكون التيار داخل الحكومة لأنها تخشى قراره الوطني الحر، وليس بسبب الخوف من تشكيلنا الثلث المعطّل كما يروج البعض. فهذه القوى تدرك جيدًا أننا لسنا على تفاهم مع "حزب الله"، وهذا الأمر بات واضحًا منذ مدة طويلة، لا سيما منذ العام 2022". وما يقود هذه "القوى السياسية"، التي خاطبها النائب باسيل بصفة "المجهول"، إلى الاعتقاد بعكس ما يقدمه نائب البترون من مبررات غير مقنعة لاستبعاده عن حكومة العهد الأولى هو أن الانتخابات النيابية قد أصبحت "على الباب"، وأن "التيار الوطني" في حاجة ماسّة إلى القوة التجييرية الشعبية التي يملكها "حزب الله" في المناطق المختلطة التي تراجعت فيها حظوظ "التيار" الانتخابية، خصوصًا بعدما تقلص عدد نوابه بعد انسحاب كل من النواب الياس أبو صعب والآن عون وإبراهيم كنعان وسيمون ابي رميا  من صفوفه، ولم يعد يشكّل بالتالي قوة ضغط مسيحية يمكن لـ "الحزب" الاعتماد عليها في مراحل متقدمة من مراحل استعادة دور سياسي محوري للاستعاضة به عمّا فقده من أدوار عسكرية.

فلولا تجيير "حزب الله" للأصوات الشيعية لمصلحة مرشحي "التيار الوطني الحر" في المناطق التي يُعتبر فيها الصوت الشيعي مؤثّرًا أكثر من غيره بسبب أنه يصبّ كـ "بلوك" واحد في اتجاه مرشح محدّد لكي يؤمن له أكبر عدد ممكن من الأصوات التفضيلية بالتوازي مع رفع نسب الحواصل للوائح التي يخوض بها "التيار" معاركه الانتخابية. وفي التقديرات الناتجة عن بعض الاحصائيات الدقيقة والعلمية فإن "التيار الوطني الحر" لم يكن ليحصل على هذا العدد الفضفاض من النواب لو لم يقف "حزب الله" إلى جانبه ويعمل على إيصال عدد كبير من نواب "التيار" إلى الندوة البرلمانية. في المقابل فإن باسيل لم يقدّم لـ "الحزب" سوى خدمة انتخابية واحدة ووحيدة، حيث ضمن له وصول مرشحه في منطقة جبيل. وهذا ما ضمن له عدم تسجيل أي خرق لأي مرشح شيعي من خارج صفوف "الثنائي الشيعي"، فجاءت نتيجة الانتخابات بفوز 27 نائبًا شيعيًا محسوبين على ثنائي "حزب الله" وحركة "أمل".

ولأن حاجة باسيل إلى قوة "حزب الله" التجييرية في الانتخابات النيابية المقبلة هي أقوى من أي حاجة أخرى فإن الضرورات الانتخابية ستبرّر له ما كان يعتبره من المحظورات في مراحل سابقة من مراحل تعامله السياسي المشترك، التي لم تخلُ محطة واحدة من محطاتها من "الطلعات والنزلات"، والتي كان السيد حسن نصرالله يضمن بنفسه، وقبل استشهاده، عدم خروج هذه العلاقات عن إطارها الطبيعي، نظرًا إلى العلاقة الاستثنائية التي كانت تجمعه بالرئيس ميشال عون قبل "حرب "الاسناد والمشاغلة".

ولأن حاجة باسيل إلى الدعم الانتخابي في أكثر من دائرة انتخابية فإنه سيجد نفسه مضطّرًا إلى عودته الطوعية إلى "بيت الطاعة"، وإلى مسايرة "حزب الله"، لأنه يدرك تمامًا أنه من دون هذا الدعم لن يستطيع أن يؤّمن العدد الكافي من النواب لكي يتمكّن من استعادة ما فقده من شعبية على الساحة المسيحية أولًا، وعلى الساحة النيابية ثانيًا. ومن دون هذه الاستعادة يكون نجم باسيل قد بدأ بالأفول، خصوصًا أن ثمة من يتحدّث أنه بمجرد إدخال أي تعديل في القانون الانتخابي الحالي لجهة بند الصوت التفضيلي واستبداله بصوتين تفضيليين فإن حظوظ باسيل في الوصول إلى الندوة البرلمانية في ربيع السنة المقبلة تتراجع إلى ما نسبته 20 في المئة عمّا كانت عليه سنة 2022. ولم يعد خفيًّا أن بند الصوت التفضيلي قد فُصّل على قياسه في حينه. ولولا هذا الصوت لما استطاع أن يصل إلى عتبة الحواصل التي مكّنته من الوصول إلى عتبة البرلمان.          المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة البيت الأبيض: نقترب من اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا أكثر من أي وقت مضى Lebanon 24 البيت الأبيض: نقترب من اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا أكثر من أي وقت مضى 20/03/2025 09:00:38 20/03/2025 09:00:38 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير المالية الإسرائيلي: عازمون أكثر من أي وقت مضى على تدمير حماس Lebanon 24 وزير المالية الإسرائيلي: عازمون أكثر من أي وقت مضى على تدمير حماس 20/03/2025 09:00:38 20/03/2025 09:00:38 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الوزراء البريطاني: يمكن للشعب الأوكراني أن يعتمد علينا الآن أكثر من أي وقت مضى Lebanon 24 رئيس الوزراء البريطاني: يمكن للشعب الأوكراني أن يعتمد علينا الآن أكثر من أي وقت مضى 20/03/2025 09:00:38 20/03/2025 09:00:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني: الوضع الراهن يستدعي التنسيق ورص الصفوف أكثر من أي وقت مضى Lebanon 24 الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني: الوضع الراهن يستدعي التنسيق ورص الصفوف أكثر من أي وقت مضى 20/03/2025 09:00:38 20/03/2025 09:00:38 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً اعتراف "تغييري".. لن تتكرر التجربة Lebanon 24 اعتراف "تغييري".. لن تتكرر التجربة 02:45 | 2025-03-20 20/03/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور: بسبب الأمطار الغزيرة والرياح القوية تضرر أحد المساجد في طرابلس Lebanon 24 بالصور: بسبب الأمطار الغزيرة والرياح القوية تضرر أحد المساجد في طرابلس 02:41 | 2025-03-20 20/03/2025 02:41:38 Lebanon 24 Lebanon 24 "ملتقى التأثير المدني": لم يعد بالإمكان اقتبال الرماديات Lebanon 24 "ملتقى التأثير المدني": لم يعد بالإمكان اقتبال الرماديات 02:33 | 2025-03-20 20/03/2025 02:33:15 Lebanon 24 Lebanon 24 "التيار" يحاول تجنب المعركة Lebanon 24 "التيار" يحاول تجنب المعركة 02:30 | 2025-03-20 20/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تنافس على المقعد الارثوذكسي في بيروت ومرشح "يبدأ بالبلاط" Lebanon 24 تنافس على المقعد الارثوذكسي في بيروت ومرشح "يبدأ بالبلاط" 02:15 | 2025-03-20 20/03/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مُبللة بالكامل.. سلاف فواخرجي تُثير الجدل في أحد مشاهدها (فيديو) Lebanon 24 مُبللة بالكامل.. سلاف فواخرجي تُثير الجدل في أحد مشاهدها (فيديو) 03:44 | 2025-03-19 19/03/2025 03:44:12 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت يُؤلم إعلاميّة "الجديد": "ما تخيلتك تفلي هيك... بكير عليكي" (صور) Lebanon 24 الموت يُؤلم إعلاميّة "الجديد": "ما تخيلتك تفلي هيك... بكير عليكي" (صور) 06:06 | 2025-03-19 19/03/2025 06:06:28 Lebanon 24 Lebanon 24 بدء العمل بالتوقيت الصيفي.. مذكرة تحدد التاريخ Lebanon 24 بدء العمل بالتوقيت الصيفي.. مذكرة تحدد التاريخ 05:02 | 2025-03-19 19/03/2025 05:02:08 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما يفعله نعيم قاسم داخل "حزب الله".. تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث Lebanon 24 هذا ما يفعله نعيم قاسم داخل "حزب الله".. تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث 14:00 | 2025-03-19 19/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إليكم عطلة المدارس في عيدي الفطر وبشارة السيدة العذراء Lebanon 24 إليكم عطلة المدارس في عيدي الفطر وبشارة السيدة العذراء 11:18 | 2025-03-19 19/03/2025 11:18:14 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 02:45 | 2025-03-20 اعتراف "تغييري".. لن تتكرر التجربة 02:41 | 2025-03-20 بالصور: بسبب الأمطار الغزيرة والرياح القوية تضرر أحد المساجد في طرابلس 02:33 | 2025-03-20 "ملتقى التأثير المدني": لم يعد بالإمكان اقتبال الرماديات 02:30 | 2025-03-20 "التيار" يحاول تجنب المعركة 02:15 | 2025-03-20 تنافس على المقعد الارثوذكسي في بيروت ومرشح "يبدأ بالبلاط" 02:08 | 2025-03-20 إشكال وإطلاق أعيرة نارية وإلغاء صلاة التراويح.. هذا ما جرى في عكار فيديو رحمة رياض تكشف عن عمرها.. ونادمة لهذا السبب (فيديو) Lebanon 24 رحمة رياض تكشف عن عمرها.. ونادمة لهذا السبب (فيديو) 01:21 | 2025-03-20 20/03/2025 09:00:38 Lebanon 24 Lebanon 24 مُجددا سلاف فواخرجي تُثير الجدل.. هذا ما قالته عن الثورة السورية والأسد وصيدنايا والعلويين (فيديو) Lebanon 24 مُجددا سلاف فواخرجي تُثير الجدل.. هذا ما قالته عن الثورة السورية والأسد وصيدنايا والعلويين (فيديو) 00:40 | 2025-03-20 20/03/2025 09:00:38 Lebanon 24 Lebanon 24 نهاد الشامي إلى السينما.. فيلم برسالة إيمانية في زمن الصوم Lebanon 24 نهاد الشامي إلى السينما.. فيلم برسالة إيمانية في زمن الصوم 06:30 | 2025-03-19 20/03/2025 09:00:38 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • منشورات إسرائيلية تستفز أهالي غزة: «خريطة العالم لن تتغير بدونكم»
  • السفارة الإسرائيلية تستفز المصريين بمنشور عن مائدة إفطار في رمضان
  • باسيل يحتاج إلى دعم حزب الله الانتخابي أكثر من أي وقت مضى
  • إعلامي عن تعادل الزمالك أمام الجونة : الله أكبر
  • اليونيسف: إسرائيل تقتل أكبر عدد من أطفال غزة في يوم واحد خلال عام
  • وفد نيابي زار قطر: لانخراط أكبر في الساحة اللبنانية ودعم المكوّن السنّي
  • مسؤولة أممية: إسرائيل تقتل أكبر عدد من أطفال غزة بيوم واحد خلال عام
  • أكثر من 10 آلاف.. هذا عدد الفارين من الساحل السوري
  • بالفيديو.. هكذا راقبت إسرائيل أحد العناصر في حزب الله واغتالته
  • خبير إسرائيلي: الشرع مستعد للتعاون مع إسرائيل بشرط واحد