الآلاف يتظاهرون في استاد طنطا تنديدًا بالممارسات الصهيونية ودعمًا للقضية الفلسطينية.. صور
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
تجمع لفيف من المواطنين والقوى الشعبية والسياسية وممثلى الأحزاب والشباب بمحافظة الغربية فى منطقة الأستاد بمدينة طنطا عاصمة المحافظة، رفضا للعدوان الإسرائيلي على فلسطين، ودعما للفلسطينيين ولموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية برفض تهجير الفلسطينيين إلى سيناء.
وردد المشاركون هتافات متعددة منها "بالروح والدم نفديك يا أقصى-القدس وغزة لينا راجعين-الله أكبر-لبيك لبيك لبيك يا أقصى، والله أكبر، لا إله إلا الله، فلسطين عربية، يا فلسطين أحنا فداكي يا فلسطين، دمنا فداكي يا فلسطين، بالروح بالدم نفديكي يا فلسطين، هنرددها جيل ورا جيل بنعاديكي يا إسرائيل، خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود"، كما رفع المشاركين الأعلام المصرية والفلسطنية.
وأكد المشاركون فى الوقفة التضامنية، عن دعمهم لقرارات الرئيس في الحفاظ على الأمن القومي المصري، ودعما للأشقاء في فلسطين وللتأكيد أن سيناء للمصريين والرفض الشعبى لتهجير الفلسطينيين.
IMG-20231020-WA0028 IMG-20231020-WA0021 IMG-20231020-WA0018المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاعلام المصري الفلسطينيين دعما للفلسطينيين فلسطين عربية
إقرأ أيضاً:
بيت المصريين بالسويد يدعم موقف مصر الثابت للقضية الفلسطينية
أعرب بيت المصريين بالسويد، برئاسة مدحت شنودة، عن رفضه التام لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي دعا فيها إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن، معتبرًا أن هذه التصريحات تمثل انتهاكًا صارخًا للحقوق الإنسانية والتاريخية للشعب الفلسطيني.
وأكد شنودة أن هذه الدعوات تتناقض مع القوانين الدولية والمبادئ التي تؤكد حق الشعوب في البقاء على أراضيها، وترفض أي محاولات لفرض تغيير ديموغرافي قسري.
كما شدد على دعمه المطلق لموقف الدولة المصرية، الذي أعلنه الرئيس عبد الفتاح السيسي بوضوح، والقائم على حماية حقوق الشعب الفلسطيني ورفض أي حلول تتضمن تهجيرًا أو تنازلات عن الحقوق الفلسطينية المشروعة.
وأشار إلى أن مصر كانت ولا تزال داعمًا رئيسيًا للقضية الفلسطينية، مؤديةً دورها التاريخي في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين ومقدساتهم، في ظل قيادة وطنية واعية تدرك أهمية الحفاظ على الأمن القومي المصري والعربي، وتعزيز الاستقرار في المنطقة.
كما أكد أن أبناء الجالية المصرية في السويد يقفون صفًا واحدًا خلف القيادة المصرية في موقفها الثابت، ويرفضون أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، مشددين على أن الحل العادل للقضية الفلسطينية لا يمكن تحقيقه إلا من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.