2024-11-20@04:18:35 GMT
إجمالي نتائج البحث: 704

«فی ورطة»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    قال مرشح الرئاسة الأمريكية روبرت كينيدي جونيور، إنه لا يوجد طريقة في العالم تمكن أوكرانيا من هزيمة روسيا. أخبار متعلقة بلينكن يؤكد موقف واشنطن في مساندة أوكرانيا وفرض عقوبات جديدة على روسيا روسيا: واشنطن تتحمل مسؤولية قتل المدنيين المتوقع بعد نقل ذخائر عنقودية لأوكرانيا زيلينسكي يندد بغياب موقف موحد داخل «الناتو».. و«البنتاجون»: الهجوم الأوكراني ضد روسيا بطيء وذكر كينيدي أن أوروبا في «ورطة خطيرة» الآن. وتابع: في ألمانيا وإيطاليا وفرنسا، هناك أعمال شغب ومشاكل داخلية وفي أوروبا، لا توجد رغبة في إرسال مواطنيها للموت من أجل أوكرانيا، ولم يبق لدى الأوكرانيين أحد، كما أن الرجال في سن التجنيد في أوكرانيا يحاولون بكل قوتهم مغادرة البلاد للإفلات من تجنيدهم، وفقا لـ «نوفوستي». روسيا روسيا وأوكرانيا أمريكا
    قال مرشح الرئاسة الأمريكية روبرت كينيدي جونيور، إنه لا طريقة في العالم يمكن فيها لأوكرانيا هزيمة روسيا، مشيرا إلى الورطة الخطيرة التي وقعت فيها أوروبا بانخراطها في أزمة أوكرانيا. وأضاف كينيدي: "لا أعتقد أن هناك أي طريقة في العالم يستطيع فيها الأوكرانيون هزيمة الروس. أعتقد أن أوروبا في ورطة خطيرة الآن. في ألمانيا وإيطاليا وفرنسا، ترى كل أعمال الشغب هذه. في هذه البلدان، هناك مشاكل داخلية، في أوروبا، لا توجد رغبة في إرسال مواطنيها للموت من أجل أوكرانيا، ولم يبق لدى الأوكرانيين أحد".
    لندن- تواجه الحكومة البريطانية ومعها حزب المحافظين انتقادات حقوقية وقانونية واسعة، على خلفية مشروع قانون "الأنشطة الاقتصادية للمؤسسات العمومية" الذي يمنع على المجالس البلدية والهيئات العمومية أن تقاطع الاستثمار في إسرائيل أو في الشركات التي تستثمر فيها. هذا القانون المثير للجدل الذي تم تمريره بالقراءة الثانية في مجلس العموم البريطاني، في انتظار عرضه على اللجان البرلمانية المختصة واجه معارضة حتى داخل حزب المحافظين بل ومن طرف قيادات كبيرة في الحزب، التي حذرت من أن القانون يضرب بالالتزامات القانونية للمملكة المتحدة وكذلك يحد من حرية التعبير. ويدافع وزير الإسكان البريطاني مايكل غوف عن هذا القانون، مدعيا بأن هذا القانون سيمنح قوة للخارجية البريطانية في تحديد المواقف الخارجية للبلاد، عكس ما يحدث الآن حيث تقوم المجالس المحلية أحيانا بإصدار قرارات معارضة للسياسة...
    وجد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمام تحد أشد خطورة مفتوح على احتمالات عديدة، مع اشتعال أحياء الضواحي نتيجة مقتل فتى برصاص شرطي. عند انتهاء الأزمة التي نتجت عن إصلاح نظام التقاعد، أمهل ماكرون نفسه مائة يوم حتى 14 يوليو من أجل “تهدئة” البلد ووضع رئاسته على السكة مجددا، وهو ما بدا في طور إتمامه. غير أنه اليوم وفق وكالة الأنباء الفرنسية في مأزق جديد مع تواصل أعمال العنف والشغب لخمسة ليال على التوالي في أحياء الضواحي في مختلف أنحاء فرنسا بعد مقتل الشاب نائل البالغ 17 عاما الثلاثاء المنصرم برصاص شرطي. ويبدو التعارض صارخا بين مشاهد بلديات ومدارس وحافلات ترامواي تحترق وصور ماكرون قبل ذلك بيومين يحيي الحشود ويخالطها في الأحياء “الحساسة” بمدينة مرسيليا بجنوب فرنسا. ورأى الخبير السياسي برونو...