أوميت أوزداغ في ورطة.. سيل من الفضائح
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
إتهم محرّض إيراني “أوميت أوزداغ” رئيس حزب الظفر المعارض، بالتحريض على اللاجئين في تركيا.
الإسبوع الماضي، تم إلقاء القبض على معتقل إيراني يدعى “رامين سعيدي” بتهمة بث الكراهية والأخبار المضللة عبر حساب “Ambargo TV”.
وفي إفادته قال سعيدي: “أوميت أوزداغ” هو صاحب الحساب الأساسي، وهو الذي كان يطلب مني النشر فيه”.
وأضاف: “وظيفتي في هذا الحساب الموجود في تويتر ويوتيوب وإنستغرام هي تصميم فيديوهات مزيفة، ولا علاقة لي بالمحتوى، إذ كان يأتيني بطلب مباشر من “أوزداغ” نفسه وأنا أنفذ المطلوب مني”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اللاجئين في تركيا تركيا الآن أوميت أوزداغ
إقرأ أيضاً:
بيان مشترك «صيني روسي إيراني» بخصوص الملف النووي
أكد بيان مشترك “صيني روسي إيراني”، على أن “الدبلوماسية والحوار هي الحل الوحيد لملف إيران النووي”.
وشدد بيان مشترك لنواب وزراء خارجية روسيا وإيران والصين، على “ضرورة إلغاء العقوبات الأحادية غير القانونية وأن الدبلوماسية والحوار هما الخياران الوحيدان لحل ملف إيران النووي”.
وجاء في البيان المشترك: “نؤكد ضرورة إلغاء العقوبات الأحادية غير القانونية، ونشدد أن الدبلوماسية والحوار هما الخياران الوحيدان لحل ملف إيران النووي، وعلى الأطراف المعنية الامتناع عن فرض العقوبات والتهديد باستخدام القوة”.
وتابع البيان: “نؤكد أهمية احترام معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، نشدد على أهمية قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231 بما في ذلك جدوله الزمني”.
وتابع البيان: “يكين وموسكو ترحبان بتأكيد طهران مجددا سلمية برنامجها النووي، نؤكد الاحترام الكامل لحق إيران بالاستخدام السلمي للطاقة النووية”.
من جهته علق نائب وزير الخارجية الصيني ما تشاو شيوي، على الاجتماع أن “روسيا والصين وإيران أجروا تبادلا معمقا لوجهات النظر لقضية إيران النووية، مع إيلاء اهتمام خاص لقضية رفع العقوبات”.
وأكد أن “الصين وروسيا ترحبان بتأكيد إيران أن البلاد تطور برنامجها النووي لأغراض سلمية وليس لغرض تطوير الأسلحة النووية”.
وبدأ اليوم الجمعة، في العاصمة الصينية بكين، اجتماع نواب وزراء خارجية روسيا وإيران والصين، حيث “ناقش المجتمعون القضية النووية الإيرانية، فضلا عن التعاون بين الدول الثلاث في إطار المنظمات الإقليمية مثل منظمة شنغهاي للتعاون ومجموعة “بريكس”.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ، في وقت سابق إن “اجتماع بكين هو “أحدث الجهود الدبلوماسية التي تبذلها الصين لتعزيز الاتصالات والتنسيق وخلق الظروف لاستئناف الحوار والمفاوضات في وقت مبكر”.
وأشارت إلى أن “الصين دعت دائما إلى إيجاد حل مناسب للقضية النووية الإيرانية من خلال الوسائل السياسية والدبلوماسية، والحفاظ على آلية منع الانتشار النووي الدولية، وتعزيز السلام والاستقرار في الشرق الأوسط”.