سيميوني في ورطة قبل "ديربي" مدريد
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
عاد فريق أتلتيكو مدريد بقيادة الأرجنتيني دييغو سيميوني للتدرب، اليوم الجمعة، بعد حصوله على راحة سلبية الخميس، ولايزال يفتقد لخدمات رودريغو دي بول، قبل يومين من مواجهة ريال مدريد على ملعب سيفيتاس متروبوليتانو.
سيستعيد "التشولو" خدمات أكسيل فيتسل، كما سيستعيد كل من كوكي ريسوركسيون، وممفيس ديباي، بينما سيغيب عن الفريق كل من توماس ليمار، رينيلدو ماندافا، وكاغلار سويونكو، في انتظار معرفة مدى تطور اللاعب الدولي الارجنتيني.
وكان دي بول تعرض لإصابة مع منتخب بلاده قبل أسبوع ونصف الأسبوع، ولم يتدرب مع الفريق الجمعة، ويواصل التعافي من آلامه العضلية، وكان يهدف في البداية للتعافي قبل موقعة الدربي لكن الوقت يسير ضده مع تبقي يومين فقط على المواجهة.
قبل "ديربي" مدريد.. إصابة #بيلينغهام https://t.co/Y45xmPTy1C
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 22, 2023ويعاني سيميوني أيضاً من 3 غيابات أخرى إلى جانب دي بول، وهي توماس ليمار الذي يعاني من قطع في وتر أكيليس وماندافا، الذي يبتعد عن الملاعب منذ فبراير (شباط) بسبب قطع في الرباط الصليبي للركبة اليمنى، وسويونككو الذي لم يتدرب مع الفريق منذ تعرضه لإصابة عضلية مع تركيا.
#كارباخال يغيب عن "ديربي" مدريد https://t.co/9m158A2dpk
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 22, 2023في المقابل يتعافى أكلسيل فيتسل الذي طلب تغييره أمام لاتسيو في المواجهة الأخيرة بدوري الأبطال (1-1) من كدمة تعرض لها، في حين يبتعد كوكي عن الملاعب منذ الجولة الأولى لـ"الليغا"، ولم يدخل ديباي قائمة الفريق في آخر مباراتين، لكنهما أصبحا جاهزين للعب تحت إمرة سيميوني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني دييغو سيميوني أتلتيكو مدريد ديربي مدريد
إقرأ أيضاً:
زوكربيرغ في ورطة.. ميتا قد تخسر إنستغرام وواتساب
الثلاثاء, 15 أبريل 2025 9:34 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
انطلقت أمس الإثنين محاكمة تاريخية للحكومة الأميركية ضد شركة “ميتا” (الشركة الأم لفيسبوك) حول مكافحة الاحتكار، على خلفية مزاعم بأن “ميتا” قامت على نحو غير قانوني بالقضاء على المنافسة باستحواذها على تطبيقي “إنستغرام” و”واتساب”
وتتهم “ميتا” بالنيابة عن الحكومة الأميركية، بشراء منصتي “إنستجرام” و”واتس آب”، من اجل القضاء على المنافسة.
وفي حال نجحت لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) التي رفعت الدعوى عام 2020، في إثبات الأمر، فقد تضطر “ميتا” إلى تحويل التطبيقين الشهيرين إلى شركات مستقلّة، في أول تفكك كبير لشركة تكنولوجيا كبرى، وإحدى أكثر قضايا مكافحة الاحتكار صرامةً منذ عقود.
لاسيما أن رافعي الدعوى يتهمون ميتا بشراء إنستغرام عام 2012 وواتساب عام 2014 في محاولات غير قانونية للسيطرة الاحتكارية بموجب قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار لعام 1890.