2024-11-20@01:43:07 GMT
إجمالي نتائج البحث: 703

«روسیا أن»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الأربعاء، إن اعتداءات المستوطنين، ستقف حائلا أمام تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل.   هل تنجح واشنطن في تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل؟ وزير الدفاع الإسرائيلي: التصدي لهجمات المستوطنين صعب على إسرائيل وأضاف بلينكن خلال فعالية لمجلس العلاقات الخارجية في نيويورك:" إن الاضطرابات في الضفة الغربية التي يتصاعد فيها العنف بين المستوطنين الإسرائيليين والفلسطينيين تجعل من بلوغ إسرائيل هدفها المتعلق بتطبيع العلاقات مع السعودية أصعب كثيرا إن لم يكن مستحيلا".وردا على سؤال عما إذا كان تراجع آمال إقامة الدولة الفلسطينية، في ظل التوسع الاستيطاني الإسرائيلي وتصاعد العنف بالضفة الغربية، أدى إلى جعل تطبيع إسرائيل علاقاتها مع الدول العربية أمرا صعبا، قال بلينكن: "إن هذا الأمر كان جزءا من مناقشاته مع مسؤولين إسرائيليين".وتابع: "قلنا لأصدقائنا...
    إذا كان تمرد مجموعة مرتزقة فاغنر بقيادة يفغيني بريغوجين قد تم حله دون إراقة دماء، فإنه مع ذلك قد سلط الضوء على نقاط ضعف روسيا، ولا بد أن تكون له تداعيات مستقبلية دائمة. بهذه الجملة لخصت صحيفة "لوباريزيان" (Le Parisien) الفرنسية تقريرا بقلم بيير هاردي وجوليان داف، افتتحاه بتعليق للمعهد الأميركي لدراسات الحرب، وصف فيه تمرد مجموعة فاغنر وتوجهها إلى العاصمة موسكو وتراجعها بعد اتفاق مع الكرملين، بأنه إذلال، وقال "إن تقدم بريغوجين السريع نحو موسكو سخرية من القوات النظامية الروسية"، وسوف "يضر بشكل كبير بحكومة بوتين والجهود الحربية الروسية في أوكرانيا". وتساءل اختصاصي الدفاع بيير سيرفان: هل الديناميكية التي خلقها بريغوجين ستضعف النظام الروسي أم إنها ستبقى مغامرة ليوم واحد؟ مشبها هذه الأحداث بتلك التي أدت إلى سقوط النظام...
    نظر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم السبت إلى الهاوية وأغمض عينيه، بعد أن تعهد بالانتقام مما سماه "تمردا مسلحا"، ثم وافق على حل وسط. استهلّ الكاتب ديفيد إغناتيوس مقالا له بصحيفة "واشنطن بوست" (Washington Post) عن الأحداث التي جرت في روسيا أمس. وقال إن بوتين ربما يكون قد أنقذ نظامه يوم السبت لكن هذا اليوم سيُذكر كجزء من تفكك روسيا بصفتها قوة عظمى، وسيكون الإرث الحقيقي لبوتين. ورجح أن يكون اتفاق بوتين مع زعيم المليشيا المنشق يفغيني بريغوجين بمنزلة هدنة مؤقتة في أحسن الأحوال، واصفا ما حدث بأنه كان انقلابا حقيقيا، وبأن بوتين وبريغوجين اختارا أن يلعبا "لعبة الدجاج"، حيث يتعاركان بلا هدف محدد ويتوقفان فجأة من دون سبب واضح، مضيفا أن المجانين وحدهم هم من يقفزون إلى الهاوية في...