2024-07-03@15:37:02 GMT
إجمالي نتائج البحث: 26

«بین المجلسین»:

    تعقد بعد غدِ الاثنين الجلسة المشتركة الأولى لدور الانعقاد الأول من الفترة الثامنة لمجلس عُمان، برئاسة معالي الشيخ عبدالملك بن عبدالله الخليلي رئيس مجلس الدولة وبحضور سعادة خالد بن هلال المعولي رئيس مجلس الشورى.تستهل الجلسة أعمالها بمناقشة تقارير اللجان المشتركة بين مجلسي الدولة والشورى بشـأن المواد محل الاختلاف في "مشروع قانون حماية الودائع المصرفية"، و"مشروع قانون تنظيم الاتجار في الأحياء الفطرية"، و"مشروع قانون الإعلام"، والتصويت عليها وفقًا للضوابط الخاصة بإجراءات عقد الجلسات المشتركة بين المجلسين.تأتي الجلسة المشتركة استنادا لأحكام المادة (49) من قانون مجلس عمان الصادر بالمرسوم السلطاني رقم (7/2021)، حيث يعقب هذه الجلسة مشروعات القوانين إلى حضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم-حفظه الله- مشفوعةً برأي المجلسين.
    مسقط- الرؤية عقدت اللجنة المشتركة بين مجلسي الدولة والشورى اجتماعًا مُشتركًا لمناقشة المواد محل الاختلاف بشأن "مشروع قانون الإعلام"، المحال من مجلس الوزراء؛ بحضور المكرمين وأصحاب السعادة أعضاء المجلسين، وأمين عام مجلس الدولة، وأمين عام مجلس الشورى، وذلك إعمالاً لحكم المادة (49) من قانون مجلس عُمان الصادر بالمرسوم السلطاني رقم (7/2021). وبلغ عدد المواد محل الاختلاف بين المجلسين (46) مادة من أصل مشروع القانون المحال، إضافة إلى (12) مادة جديدة أضافها مجلس الشورى، و(3) مواد جديدة أضافها مجلس الدولة. وناقشت اللجنة المشتركة جميع المواد محل الاختلاف بين المجلسين، وسوف يتم رفع تقريرها لمناقشته في الجلسة المشتركة بين مجلسي الدولة والشورى.
    الوطن |متابعات أكد عضو مجلس الدولة الاستشاري بلقاسم قزيط أن القوانين الانتخابية التي تم التوافق عليها بين مجلسي النواب والدولة قابلة للتنفيذ ويمكن إجراء الانتخابات بناءً عليها جاء ذلك خلال اجتماع موسع احتضنته مدينة مصراتة، وضم القوى الوطنية من الزنتان وبني وليد والزاوية وزليتن ومصراتة، بالإضافة إلى القيادات الحزبية والاجتماعية من مختلف أنحاء ليبيا. كما و أكد المجتمعون في الاجتماع دعمهم لجهود لجنة مجلسي النواب والدولة للتحضير للملتقى الموسع الثاني المزمع عقده في الفترة المقبلة و يهدف هذا الملتقى إلى تسريع إطلاق خارطة طريق متوافق عليها، تسهم في تهيئة الظروف الملائمة لإجراء الانتخابات. وفي هذا السياق، شدد الحضور على ضرورة توسيع المشاورات وحث المجلسين على إطلاق عملية سياسية تسيرها بعثة الأمم المتحدة في ليبيا و تهدف هذه العملية إلى البدء...
    أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، بيانا حول “اللقاءات التشاورية الجديدة التي ستعقد بين أعضاء المجلسين”. وقال الدبيبة في بيانه: “حينما سمعت بأن لقاءات تشاورية جديدة ستعقد بين “بعض” أعضاء المجلسين كنت أنتظر منهم التالي: توافقا على قوانين انتخابات عادلة وقابلة للتنفيذ تحقيقا لإرادة الشعب، و⁠موقفا ضد اختطاف زملائهم الذين صار مصيرهم مجهولا بعد أن صارت الأيادي الغادرة “الخفية” تستهدفهم الواحد تلو الآخر دون أن تظهر أي نتائج للتحقيقات، و⁠بيانا ضد تزوير عملة بلدهم وطباعتها بالمليارات خارج القانون”. وأضاف الدبيبة في بيانه: “كنت أنتظر، والليبيون ينتظرون، ولكنّ المتمددين منذ عقد من الزمن أبوا إلا أن يكون نقاشهم عن موضوع واحد وهو (كيفية التمديد لأنفسهم، وتعطيل إرادة الشعب في الانتخابات باختراع مرحلة انتقالية جديدة)”.
    ليبيا – أكد عضو مجلس النواب محمد الحنيش، عدم تحديد موعد للجلسة حتى الآن رغم مطالبة أعضاء البرلمان؛ لانشغال رئيس المجلس ببعض المهام خارج البلد الأسبوع الماضي. الحنيش وفي تصريحات خاصة لمنصة “فواصل”، أشار إلى أن هناك ترتيب للقاء موسع بين مجموعة كبيرة من أعضاء مجلسي النواب والدولة من الممكن أن يكون نهاية الأسبوع. وأوضح أن المجلسين سيناقشان خلال اللقاء موضوع الانتخابات وتفعيل مخرجات لجنة 6+6. واستبعد الحنيش أن تكون هناك جلسة لمجلس النواب قبل عقد لقاء المجلسين.  
    الوطن|رصد اتهمت عضو مجلس النواب سلطنة المسماري خلال تصريحات تلفزيونية رئيس وزراء الحكومة منتهية الولاية عبدالحميد الدبيبة بعرقلة اجتماع تونس بسبب رفضه تشكيل أي حكومة لا يشارك فيها. وأوضحت أن المبعوث الأممي عبد الله باتيلي يقف عائقًا أمام أي جهود للتوافق بين مجلسي النواب والدولة ، وذلك يظهر جليًا في بيانه بعد فشل الاجتماع. أكدت المسماري أنه وبالرغم من المعرقلين لن تتوقف جهود التقارب لإنهاء الانقسام وتشكيل حكومة قادرة على إدارة الانتخابات وإنهاء المراحل الانتقالية.   الوسوم#الحكومة منتهية الولاية تونس عبد الله باتيلي ليبيا مجلس الدولة مجلس النواب
    الوطن| رصد دعمت الأحزاب السياسية، التقارب الحاصل بين مجلسي النواب والدولة والمحاولة الجادة من أعضاء المجلسين لتقريب وجهات النظر فيما بينهم والدعوة لمعالجة القضايا التي من شأنها التسريع بالتوجه نحو الانتخابات وتوحيد السلطة التنفيذية وانهاء الانقسام. وأدانت الأحزاب ما تداولته بعض وسائل الإعلام وما تم تناقله من تدخل للحكومة المنتهية، بغية عرقلة الاجتماع والسعي لإفشاله، كما تدعوها للكف عن العبث ومراجعة ممارساتها غير المسؤولة، وضبط سلوكها السياسي غير السوي. هذا وتهيب الأحزاب السياسية بالمجتمعين من أعضاء المجلسين على المضي في تشكيل لجنة متابعة تنفيذ خارطة الطريق وتدعوها لان تكون هذه اللجنة ثلاثية بحيث تشمل الاحزاب السياسية إضافة لمجلسي النواب والدولة. ودعت الأحزاب أعضاء المجلسين أن يبحثوا في امكانية عقد ملتقياتهم القادمة داخل حدود ليبيا وفي حماية أبناء شعبهم....
    ليبيا – وصل رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح إلى العاصمة التركية أنقرة في زيارة رسمية تستغرق يوماً واحداً يرافقه أعضاء مجلس النواب :”الصالحين عبدالنبي، أسامة الشعافي، بالخير الشعاب “،حيث كان في استقبالهم سفير ليبيا لدى دولة تركيا مصطفى القليب، وعدد من المسؤولين الأتراك. صالح التقى بحسب المكتب الإعلامي لمجلس النواب، نظيره التركي نعمان كورتولموش، لبحث عدد من الملفات السياسية والعلاقات الثنائية بين المجلسين. وتأتي هذه الزيارة بحسب لمصدر لتأكيد موقف مجلس النواب بشأن تشكيل حكومة جديدة مهمتها الإشراف على الانتخابات البرلمانية والرئاسية القادمة.        
    الوطن|متابعات قال عضو مجلس النواب، ميلود الأسود، في تصريحات صحفية أن رئيس مجلس الدولة محمد تكالة قوّض التوافق الذي وقع بعد جولات من الحوار بين المجلسين وأشار الأسود إلى أن وصول تكالة لرئاسة مجلس الدولة أدى إلى الانحراف عن الاتجاه الذي تم التوصل إليه، واصفاً هذه الخطوة بأنها أدت إلى الرجوع للخلف، وتباعد المجلسين مجددًا عن الانتخابات المرتقبة. وأعرب عن استياءه من تغير موقف تكالة الذي كان من دعاة التوافق سابقًا، مشيرًا إلى أن كافة الجهود التي يقوم بها حاليًا  تأتي في إطار تقويض التوافق الحاصل بين المجلسين. ووصف جولات تكالة في الخارج بأنها محاولات لإفشال الانتخابات المقبلة، معبرًا عن اعتقاده بأنها قد تكون عروضًا لتنازلات بهدف دعم أشخاص معينين في المنصب. الوسومحل الأزمة الليبية رئيس مجلس الدولة ليبيا محمد...
    ليبيا – رأى عضو مجلس الدولة الصادق أبو عائشة،أن مبادرة المبعوث الأممي عبد الله باتيلي تتعارض مع التوافق الحاصل بين مجلسي النواب والدولة. أبو عائشة أبدى في تصريحات خاصة لشبكة “الرائد” الإخبارية المقربة من حزب العدالة والبناء الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين،استغرابه من عرض باتيلي هذه المبادرة لا سيما وأنه يعلم إمكانية الاتفاق بين المجلسين على اختيار حكومة جديدة تتولى الإشراف على الانتخابات. وقال أبو عائشة:”  لن أكون ضمن الموافقين على هذا المقترح لو كانت هناك فرصة للتصويت عليه في جلسة اليوم”. وأكد أن  تشكيل حكومة جديدة خلال ديسمبر الجاري يلقى تأييدا كبيرا من البرلمان وأعضاء كثر من مجلسهم. ونوه إلى أن مفوضية الانتخابات لا علاقة لها بالمجلسين ولا التواصل مع الأعضاء بعد استلامها قوانين الانتخابات،موضحا تن دورها الإشراف على...
    قال عضو مجلس الدولة الاستشاري، الصادق أبو عائشة، إن مبادرة باثيلي تتعارض مع التوافق الحاصل بين مجلسي النواب والدولة، وأستغرب عرض باثيلي لهذه المبادرة، لاسيما وأنه يعلم إمكانية الاتفاق بين المجلسين على اختيار حكومة جديدة تتولى الإشراف على الانتخابات. أضاف في تصريحات صحفية أن تشكيل حكومة جديدة خلال ديسمبر الجاري يلقى تأييدًا كبيرًا من البرلمان وأعضاء كثر من مجلس الدولة، ومفوضية الانتخابات لا علاقة لها بالمجلسين ولا التواصل مع الأعضاء بعد استلامها قوانين الانتخابات. ولفت إلى أن تشكيل حكومة تكون قادرة على الحركة في الشرق والغرب والجنوب هو اختصاص المجلسين وعدم تسمية أعضاء جدد في المناصب السيادية سيزيد الأمر سوءًا، بسبب استفحال الفساد في البلاد.
    ليبيا – قال عضو مجلس الدولة والمشارك في لقاء القاهرة، عثمان عابد، إن رئيسي مجلس النواب والدولة التقيا الأربعاء في إحدى مقرات مؤسسة مصرية سيادية وكان اللقاء تمهيديا ومحاولة لكسر الجليد بين الرئيسين كونه لم يحدث أي لقاءات سابقة بينهما. عابد في تصريحات خص بها موقع “عربي21” أكد أن اللقاء كان إيجابيا كبداية وتم الاتفاق فيه على أن تكون اللقاءات القادمة بين لجان المجلسين لحسم أي خلاف أو اتفاق، أي أنها بادرة وخطوة جيدة حتى لو لم تتم مناقشة أي ملف، كسر الجليد بين الطرفين هو خطوة جيدة وتمهيدية للقاءات قادمة.
     قالت مصادر مطلعة لقناة القاهرة الإخبارية، إن لقاء تم بين رئيسي مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبيين بالقاهرة.وأضافت المصادر أن اللقاء تناول تطورات الموقف الراهن في ليبيا، وجهود المجلسين حيالها، في إطار التشاور المستمر بين رئاسة مجلسي النواب والدولة حيال الأزمة الليبية.وأوضحت أن اللقاء جرى في أجواء إيجابية للغاية، وأظهر رغبة المجلسين في الاضطلاع بدورهما لإنهاء الانقسام السياسي الراهن في ليبيا.
    ليبيا – اعتبر عضو مجلس الدولة الاستشاري فتح الله السريري أن نشر مجلس النواب القوانين الانتخابية في الجريدة الرسمية خطوة طبيعية اتخذها المجلس وفق النص الدستوري الحاكم للقوانين وإن كان المشهد لا يضيف شيء إلا أنه يصبح من خلاله القوانين ملزمة والأهم هو العلم واستلام مفوضية الانتخابات له بعد إصداره مباشرة ومن ثم هي من ستقوم بتنفيذ القوانين. السريري قال خلال مداخلة عبر برنامج “حوارية الليلة” الذي يذاع على قناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا السبت وتابعته صحيفة المرصد إن الإصدار يختلف عن النشر والنتيجة العملية التي تجعل المرحلة تتقدم هو أن هناك موعد محدد للإصدار والنشر وألا تكون باطلة وليس هناك نص لهذا الإجراء. وتابع “النسخة المعدلة هي التي صدرت ونحن نريد قوانين قابلة للتطبيق، القوانين عدلت بناء...
    دعا النائب محمد هايف إلى استمرار التفاهم بين الحكومة والمجلس إن كان في مصلحة الوطن والمواطن دون الالتفات لأي إثارة لا داعي لها ولا مبرر.وقال هايف، إن «‏الرؤية السياسية يجب أن لاتكون مبنية على حسب الصراعات السياسية بل على المصالح العليا للبلاد». «التنسيقية النيابية» اجتمعت إلى رؤساء اللجان البرلمانية: وزعت المشروعات بقوانين على جدول أعمال الجلسات تباعاً منذ 4 ساعات الرثعان: سأتقدم باستجواب من 4 محاور إلى وزير العدل والإسكان منذ 5 ساعات وبين أن «المطلوب من النواب دور أكبر في عملية الإصلاح السياسي».
    رأى “عمر خالد العبيدي”، النائب الثاني لرئيس «مجلس الدولة»، أن دعوة المبعوث الأممي “عبدالله باتيلي” للمجلس لتغيير موقفه من قانونَي الانتخابات تحمل قدراً من التناقص. وقال العبيدي في تصريحات صحفية أن “باتيلي”  نفسه «يتحفظ على عدد من النقاط المتضمنة بقانونَي الانتخابات اللذين أقرهما مجلس النواب، ويطالب بمعالجتهما. وأضاف قائلا: ، «محاولة باتيلي إلقاء مسؤولية عرقلة الانتخابات على مجلس الدولة هي لإدراكه للرفض الذي واجهه مقترحه بإطلاق مسار تفاوضي حول قانوني الانتخابات». كما طالب العبيدي البعثة الأممية بالقيام بدورها في دعم تقريب وجهات النظر بين (النواب) و(الدولة)، لإكمال توافقاتهما حول قانونَي الانتخابات. وأشار إلى أن، المجلس يعتزم خلال جلسته المقبلة مطلع الشهر المقبل إعادة تشكيل وفده إلى لجنة (6 + 6). الوسومالعبيدي
    الوطن| رصد بحث النائب بالمجلس الرئاسي عبدالله اللافي، مع رئيس مجلس الدولة محمد تكالة، سبل دفع العملية السياسية، وتنسيق الجهود بين المجلسين، وذلك من أجل تحقيق التوافق بين جميع أطراف العملية السياسية للوصول لإجراء الاستحقاقات الانتخابية، التي يتطلع إليها الشعب الليبي. واستعرض اللقاء الأحداث الأمنية التي شهدتها العاصمة طرابلس في الفترة الأخيرة. هذا واتفق الطرفان على تعزيز الخطوات التي اتخذها المجلس الرئاسي في ملف المصالحة الوطنية، خاصة المتعلقة بالتحضير للمؤتمر الجامع للمصالحة الذي من شانه تحقيق الاستقرار والسلام الدائمين في البلاد. الوسوم#عبد الله اللافي اجراء الانتخابات الشعب الليبي العملية السياسية المصالحة الوطنية ليبيا محمد تكالة
    قال المستشار السياسي إبراهيم لاصيفر أن البلاد ستكون على أعتاب فصل جديد من الصدام بين المجلسين، وستدخل ليبيا بذلك في حالة ارتباك تشريعي بسبب تشدد تكالة ونائبه في ما يخص مخرجات لجنة القوانين الانتخابية. وأضاف أن المجلسان سيدخلان في حالة فتور تؤدي إلى بروز أحداث جديدة بطلها باتيلي، وستتوج بدمج الحكومتين لتذهب بذلك خريطة الطريق المنبثقة عن المجلسين أدراج الرياح، ولن يبقى أمام ليبيا سوى خطة باتيلي وهي الذهاب نحو لجنة رفيعة المستوى ستظهر خلال الربع الأخير من هذا العام وتتولى وضع قوانين لجديدة صالحة للقيام بانتخابات برلمانية فقط لمرحلة أولى. ولفت إلى أن تكالة لا يمتلك مرونة المشري، وهو من مناصري توجه باتيلي الداعي إلى تشكيل لجنة رفيعة المستوى تشرف على القوانين الانتخابية، وهذا التوجه عارضه المشري وعقيلة في...
    أكد المستشار السياسي، إبراهيم الأصيفر، أن فوز محمد تكالة، يتعدى خسارة خالد المشري لكرسي رئاسة المجلس إلى خسارة رئيس مجلس النواب عقيلة صالح حليفاً له. وقال الأصيفر، في تصريحات صحفية: “هذا التحول يأتي مخالفاً للأحداث، فالمشري كان مرناً في تعاطيه مع توجهات مجلس النواب وقدم تنازلات كثيرة بهدف إضفاء نوع من التوافق على المشهد الليبي في مسعى منه إلى إجراء الانتخابات، وعقيلة صالح خسر خصماً سياسياً له بخبرة خمس سنوات، عكس تكالة المعروف عنه عدم المرونة، وهو أساساً معارض لمخرجات (6+6)، كما هو الحال بالنسبة لنائبه الأول مسعود عبيد”. وأضاف “البلاد ستكون على أعتاب فصل جديد من الصدام بين المجلسين، وستدخل ليبيا بذلك في حال ارتباك تشريعي بسبب تشدد تكالة ونائبه في ما يخص مخرجات لجنة القوانين الانتخابية، فهو لا...
    صرح عضو مجلس الدولة سعد بن شرادة أن التوافقات التي تمت مع النواب هي سياسية وليست مرهونة بتغيير رئاسة أي من المجلسين وأن هناك بعض التخوفات من فوز شخصية تنتمي للكتلة الرافضة للتعديل الـ(13) للإعلان الدستوري برئاسة مجلس الدولة. وأشار “بن شرادة” إلى أن التوافق بين المجلسين بات ضروريًا للتمكن من اضطلاعهما بالدور الرئيسي في الإعداد للعملية الانتخابية مبيناً أن أي إخلال سيحدث بهذا المسار قد يهدد بتجاوز هذا الدور فضلاً على إمكانية توظيف أي خلاف من قبل الجهات الرافضة والساعية لعرقلة الانتخابات.
    أكد عضو مجلس النواب عبدالمنعم العرفي، أن خالد المشري فقد الرضا لدى مجلس الدولة، وعبد الحميد الدبيبة الفترة الأخيرة، وخسارته قد تؤثر على التوافق بين المجلسين لاسيما وأن «تكالة» أحد الرافضين للتعديل الدستوري الـ13. وقال العرفي، في تصريحات صحفية: “أحد الأسباب التي ساهمت في أن يكون المشري خارج المشهد هو انفراده باتخاذ القرارات وخاصة في تسمية أعضاء من يمثل لجنة 6+6”. وأضاف “نتمنى من تكالة ألا يعود بنا للمربع الأول ونبدأ من حيث انتهى مجلس الدولة فيما يتعلق بتوافقات “لجنة 6+6″ وخارطة الطريق”. وتابع “نحن لن نستبق الأحداث وسنرى ما سيفعله “تكالة” خلال الأيام القادمة ونحن كـ مجلس نواب سيكون لنا رأي حول كافة التحركات التي سيقوم بها”. الوسومالعرفي المشري تكالة ليبيا مجلس الدولة مجلس النواب
    أكد عضو مجلس الدولة الاستشاري، سعد بن شرادة، أن”التوافقات التي تمت مع النواب هي سياسية وليست مرهونة بتغيير رئاسة أي من المجلسين”. وقال “بن شرادة” في تصريحات صحفية، إن “التوافق بين المجلسين بات ضروريًا للتمكن من اضطلاعهما بالدور الرئيسي في الإعداد للعملية الانتخابية”. وتابع أن “أي إخلال سيحدث بهذا المسار قد يهدد بتجاوز هذا الدور فضلاً على إمكانية توظيف أي خلاف من قبل الجهات الرافضة والساعية لعرقلة الانتخابات”. وختم موضحًا أن  “هناك بعض التخوفات من فوز شخصية تنتمي للكتلة الرافضة للتعديل الـ(13) للإعلان الدستوري برئاسة مجلس الدولة”. الوسوم«بن شرادة»
    وصف المحلل السياسي، أحمد المهدوي، التحالف الراهن بين المجلسين بـ«المصطنع»، وقال إنه «لا يهدف إلا لتمديد بقائهما وليس إجراء الانتخابات، ما يقلل من أثر انتخاب شخصية جديدة لرئاسة مجلس الدولة». ورأى المهدوي في تصريحات صحفية، أنه إذا انتخبت شخصية أخرى معارضة لنهج رئيس مجلس الدولة “خالد المشري” «فقد تنسف» بالفعل التوافقات التي أبرمت بين المجلسين مؤخراً، وبالتالي ستنسحب التداعيات على المشهد السياسي برمته، «وهذا مرجح جداً، خصوصاً مع تململ البعض من بقاء المشري برئاسة المجلس منذ عام 2018». وفي نفس السياق، لفت عضو مجلس النواب، “حسن الزرقاء” في تصريحات صحفية إلى أن من سيتولى المسؤولية خلفاً للمشري – إذا ما تمكن من الفوز – «سيكون ملزماً أمام الليبيين، وتحديداً المنطقة الغربية، في إثبات جديته في تهيئة المناخ نحو إجراء الانتخابات؛...
    رأى عضو مجلس الدولة الاستشاري، سعد بن شرادة، أن «التوافقات التي تمت مع مجلس النواب هي سياسية، لا ترتهن على تغيير رئاسة أي من المجلسين». وأكد بن شرادة في تصريحات صحفية، أن التوافق بين المجلسين «بات ضرورياً للتمكن من اضطلاعهما بالدور الرئيسي في الإعداد للعملية الانتخابية»، مضيفا أن «أي إخلال سيحدث بهذا المسار قد يهدد بتجاوز هذا الدور، فضلاً على إمكانية توظيف أي خلاف من قبل الجهات الرافضة والساعية لعرقلة الانتخابات». وفي سياق ذلك، يرى بعض المراقبين أن عدم فوز المشري «سيضعف موقف صالح ومجلسه، وسيعزز بالمقابل من فرص عبد الله باتيلي، المبعوث الأممي لإطلاق مسار تفاوضي موسع، يضم أطرافاً عديدة في الساحة لضمان قبول الجميع بالعملية الانتخابية ونتائجها». الوسوم«بن شرادة» سعد بن شرادة
    الوطن|رصد أكدت عضو مجلس الدولة  نعيمة الحامي أن أي تفاهمات شخصية بين عقيلة والمشري لن يتم الاعتداد بها حال فوزها برئاسة المجلس، مشيرةً إلى أنه يجب التفريق بين التفاهمات الشخصية التي تمت بين المشري وعقيلة وبين التوافقات السياسية التي تمت بين المجلسين. وقالت إن المشري قطع شوطًا كبيرًا في التقارب مع البرلمان والمهم هو التأكد على أن هذا لم يكن بدافع تحقيق مصالح شخصية، متوقعةً  أن تظل التوافقات السياسية بين المجلسين كما هي دون إلغاء، أياً كان الفائز برئاسة مجلس الدولة. ولفتت إلى أن لو تم الالتفات لموقف الكتلة الرافضة للتعديل الدستوري بتعديل بعض النقاط الجوهرية به، وبالتبعية ما أفرزته لجنة (6+6) من قوانين، لما شهد مجلس الدولة هذا الانقسام، مبينةً أن بعض النقاط التي اعترضت عليها الكتلة تم إثارتها، والاعتراض...
    الوطن|متابعات صرح عضو مجلس الدولة سعد بن شرادة أن التوافقات التي تمت مع النواب هي سياسية وليست مرهونة بتغيير رئاسة أي من المجلسين وأن  هناك بعض التخوفات من فوز شخصية تنتمي للكتلة الرافضة للتعديل الـ(13) للإعلان الدستوري برئاسة مجلس الدولة. وأشار “بن شرادة” إلى أن التوافق بين المجلسين بات ضروريًا للتمكن من اضطلاعهما بالدور الرئيسي في الإعداد للعملية الانتخابية مبيناً أن أي إخلال سيحدث بهذا المسار قد يهدد بتجاوز هذا الدور فضلاً على إمكانية توظيف أي خلاف من قبل الجهات الرافضة والساعية لعرقلة الانتخابات. الوسوم#سعد بن شرادة الانتخابات ليبيا مجلس الدولة
۱