العرفي: خسارة المشري قد تؤثر على التوافق بين المجلسين
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أكد عضو مجلس النواب عبدالمنعم العرفي، أن خالد المشري فقد الرضا لدى مجلس الدولة، وعبد الحميد الدبيبة الفترة الأخيرة، وخسارته قد تؤثر على التوافق بين المجلسين لاسيما وأن «تكالة» أحد الرافضين للتعديل الدستوري الـ13.
وقال العرفي، في تصريحات صحفية: “أحد الأسباب التي ساهمت في أن يكون المشري خارج المشهد هو انفراده باتخاذ القرارات وخاصة في تسمية أعضاء من يمثل لجنة 6+6”.
وأضاف “نتمنى من تكالة ألا يعود بنا للمربع الأول ونبدأ من حيث انتهى مجلس الدولة فيما يتعلق بتوافقات “لجنة 6+6″ وخارطة الطريق”.
وتابع “نحن لن نستبق الأحداث وسنرى ما سيفعله “تكالة” خلال الأيام القادمة ونحن كـ مجلس نواب سيكون لنا رأي حول كافة التحركات التي سيقوم بها”.
الوسومالعرفي المشري تكالة ليبيا مجلس الدولة مجلس النوابالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: العرفي المشري تكالة ليبيا مجلس الدولة مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
الانتقام الأسود: موظف يقتل ابن زوجته العرفي بسبب رفضها العودة إليه
كشفت تحقيقات نيابة شرق القاهرة الكلية عن واحدة من أبشع جرائم الانتقام الأسري، بعدما أقدم موظف بشركة مياه على خطف وإنهاء حياة ابن زوجته العرفية، انتقامًا منها بعد رفضها العودة إليه، في القضية التي تحمل رقم 395 لسنة 2025 جنايات السلام أول.
التحقيقات: الزوج العرفي تحول إلى قاتلأوضحت التحقيقات التي باشرها المستشار باسل النجار، رئيس نيابة شرق القاهرة الكلية، أن المتهم كان قد تزوج عرفيًا من والدة المجني عليه، وبدأت الخلافات تدب بينهما بسبب تعاطيه المواد المخدرة، وتركه لعمله، ما دفع الزوجة إلى الابتعاد عنه.
وعندما حاول المتهم العودة إليها، قابلته بالرفض ونهرته بشدة، فقرر الانتقام منها بطريقة بشعة، مستهدفًا فلذة كبدها.
مكان الجريمة: شقة خالية وآثار "شيبسي" وجريمة مكتملةمعاينة النيابة لمسرح الجريمة كشفت أن الواقعة حدثت داخل وحدة سكنية تحت الإنشاء بأحد العقارات، في منطقة تضم وحدات مأهولة بالسكان، بينها سكن المجني عليه ووالدته.
وأظهرت المعاينة أن الشقة التي وقعت بها الجريمة خالية تمامًا من السكان، تغطي أرضيتها الخرسانية طبقة من الأتربة، وتضمنت آثار زحف لأقدام، وبعض بقايا الطعام من بينها كيس "شيبسي"، ما يشير إلى أن المجني عليه ظل داخل المكان قبل وقوع الجريمة.
المناظرة الطبية: آثار عنف واضحة على جسد الضحيةأفادت مناظرة النيابة لجثمان الطفل مهران فارس، والذي لم يتجاوز العقد الأول من عمره، بوجود سحجات على المرفقين الأيمن والأيسر، وجروح بسيطة في الشفتين، إضافة إلى سحجة بأعلى الرأس من الناحية اليمنى، ما يدل على تعرضه للاعتداء قبل وفاته.