“اللافي” و “تكالة” يبحثان سبل دفع العملية السياسية وتنسيق الجهود بين المجلسين
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
الوطن| رصد
بحث النائب بالمجلس الرئاسي عبدالله اللافي، مع رئيس مجلس الدولة محمد تكالة، سبل دفع العملية السياسية، وتنسيق الجهود بين المجلسين، وذلك من أجل تحقيق التوافق بين جميع أطراف العملية السياسية للوصول لإجراء الاستحقاقات الانتخابية، التي يتطلع إليها الشعب الليبي.
واستعرض اللقاء الأحداث الأمنية التي شهدتها العاصمة طرابلس في الفترة الأخيرة.
هذا واتفق الطرفان على تعزيز الخطوات التي اتخذها المجلس الرئاسي في ملف المصالحة الوطنية، خاصة المتعلقة بالتحضير للمؤتمر الجامع للمصالحة الذي من شانه تحقيق الاستقرار والسلام الدائمين في البلاد.
الوسوم#عبد الله اللافي اجراء الانتخابات الشعب الليبي العملية السياسية المصالحة الوطنية ليبيا محمد تكالةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اجراء الانتخابات الشعب الليبي العملية السياسية المصالحة الوطنية ليبيا محمد تكالة العملیة السیاسیة
إقرأ أيضاً:
الزبيدي والسفير الأمريكي يبحثان التعاون في مواجهة تهديدات الحوثيين بالبحر الأحمر
بحث السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفنفاجن مع نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عيدروس الزبيدي آخر التطورات السياسية والأمنية في اليمن.
وقالت السفارة الأمريكية في بيان مقتصب على منصة (إكس) إن الجانبين ركزا في نقاشهما على الهجمات المتهورة وغير القانونية التي تشنها جماعة الحوثي.
كما ناقشا أيضا أهمية التعاون الثنائي بين الحكومتين الأمريكية واليمنية في مواجهة هذه التهديدات.
وفي السياق ذكر الموقع الرسمي للمجلس الانتقالي أن اللقاء بحث مستجدات الأوضاع السياسية والأمنية في بلادنا، وفي مقدمتها استمرار التصعيد الحوثي في ممرات الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، وسُبل توحيد الجهود وتنسيق المواقف المحلية والإقليمية لمواجهة صلف تلك الميليشيات واحتواء التهديدات الناتجة عن إرهابها المتواصل في البر والبحر.
وأفاد أن الزبيدي وفاجن ناقشا مجالات تعزيز التعاون الأمني بين البلدين بما يضمن نجاح الجهود المبذولة لردع السلوك الإرهابي الذي تمارسه جماعة الحوثي، من خلال الضربات الجوية ومنع وصول الأسلحة المهربة إليها من إيران، وتجفيف مصادر التمويل التي تعتمد عليها في تمويل أعمالها العدائية.
وأكد الجانبان أهمية تكاتف الجهود لدعم وتقوية الحكومة المعترف بها دوليًا، ومساندة جهودها لإيجاد حلول آنية لإيقاف الانهيار الاقتصادي من خلال تعزيز الموارد وتكثيف الدعم المقدم من الدول الشقيقة والصديقة وتوجيهه نحو المجالات التنموية.