2025-03-18@06:50:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 803
«إلى وسائل الإعلام»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
نشرت صحيفة الإندبندنت تقريرا لمريم ذاكر حسين بعنوان “بوتين يسارع للسيطرة على الأحداث بينما تصمت فاغنر بعد التمرد”. وتقول الكاتبة إن وزارة الدفاع البريطانية قالت إن مجموعة فاغنر التي يتزعمها يفغيني بريغوجين “التزمت الصمت إلى حد كبير” في أعقاب الانقلاب الفاشل في يونيو/حزيران، بينما أصبح فلاديمير بوتين “أكثر ظهورا بشكل غير عادي”. وتضيف أن قوات جيش المتمردين المرتزقة كانت تندفع نحو موسكو في محاولة تمرد، لكن الانقلاب تم إلغاؤه في آخر لحظة من قبل زعيم مجموعة المرتزقة. وتقول إنه منذ ذلك الحين، سكتت فاغنر بينما سارع الكرملين لإعادة توجيه سرد الأحداث لصالح بوتين بعد أن كانت وسائل الإعلام الروسية في البداية “غير مستعدة” للتمرد. ونقلت الكاتبة عن استخبارات وزارة الدفاع البريطانية قولها: “بعد نزع فتيل التمرد، سعت وسائل الإعلام الروسية...
قال السفير الروسي لدى واشنطن، أناتولي أنتونوف، في تعليق على منشورات بشأن التهديد الروسي بتفجير محطة زابوروجيه، أن السخرية التي يغطي بها الصحفيون المحليون الأحداث تتجاوز حدود العقل. وأكد أنتونوف في بيان أن "وسائل الإعلام الأمريكية تلعب جنبا إلى جنب مع المخططات الإجرامية للسلطات الأوكرانية قبل قمة الناتو".كما أوضح أن "المعلقين والمحللين يسايرون في الواقع، الخطط الإجرامية للسلطات الأوكرانية عشية قمة الناتو باستخدام هجوم إرهابي لتشويه سمعة روسيا باعتبارها إرهابية نووية".وأضاف أنتونوف أن "الاستفزازات من طرف وسائل الإعلام الأمريكية، توضح أن السخرية التي يغطي بها الصحفيون المحليون الأحداث في أوكرانيا تتجاوز حدود العقل".وأشار إلى أن "التصريحات حول التحضير الاستفزازي بشأن محطة الطاقة النووية التي نسيطر عليها عبثية".
وفرت شبكة الإنترنت للشباب مصادر جديدة وغير رسمية للتعلم أغنتهم في كثير من الأحيان عن المصادر الرسمية، وشكّل ذلك تحديا إضافيا للنظم التعليمية الرسمية التي لا تستطيع مجاراة التيارات الفكرية والثقافية والحياتية التي تتشكل في الفضاء الرقمي بعيدا عن حواجز الرقابة. وفي هذا العالم الجديد لم يعد الشباب متلقين فحسب، بل تمكنهم طبيعة الوسيلة أن يصبحوا ناشرين للأفكار والتيارات بقدر ما تمكنهم من تلقيها، وبذلك فإن هناك عالما كاملا من الثقافة وقادة الرأي ينشأ بعيدا عن المؤسسات التعليمية والتثقيفية والتربوية التي يجب أن تواجه السؤال المهم: كيف تستطيع أن تضمن حماية هؤلاء الشباب من الأفكار الهدامة، وتحولهم إلى طاقة لنشر المعرفة والعلم النافع وقادة قادرين على المساهمة في إدارة شؤون مجتمعاتهم عبر وسائل الإعلام الجديد؟ عزوف الشباب عن وسائل الإعلام...