وسائل الإعلام: بايدن يتقدم على باقي مرشحي الرئاسة في جمع التبرعات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن وسائل الإعلام بايدن يتقدم على باقي مرشحي الرئاسة في جمع التبرعات، صراحة نيوز في الربع الثاني من هذا العام، تقدم الرئيس الأمريكي جو بايدن على جميع المرشحين الرئاسيين الآخرين من حيث جمع الأموال ضمن حملة .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وسائل الإعلام: بايدن يتقدم على باقي مرشحي الرئاسة في جمع التبرعات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز- في الربع الثاني من هذا العام، تقدم الرئيس الأمريكي جو بايدن على جميع المرشحين الرئاسيين الآخرين من حيث جمع الأموال ضمن حملة الانتخابات الرئاسية للعام 2024، حسب صحيفة The Hill.
وقالت الصحيفة إن “أرقام جمع التبرعات للرئيس بايدن تفوق بأكثر من ضعفين تلك الخاصة بالرئيس السابق ترامب وأي مرشح آخر، لتوفر له ربعا ثانيا قويا”.
وتمكن بايدن في الربع الثاني من الحصول على ما مجموعه 72 مليون دولار، حيث تبرع حوالي 400 ألف متبرع بأموال للرئيس الحالي، من خلال تنفيذ 670 ألف عملية تحويل أموال إلى حساب حملته.
وأشارت The Hill إلى أن ترامب جمع أكثر من 35 مليون دولار في الربع الثاني، مما جعله يتقدم على بقية المرشحين الجمهوريين. روسيا اليوم
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الربع الثانی وسائل الإعلام
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الإعلام الأمريكي لم يقدم الحقائق.. وواشنطن تستخدمه لتحقيق مصالحها
أكد الكاتب الصحفي محمود بسيوني، رئيس تحرير جريدة "أخبار اليوم"، أن الإعلام الأمريكي لم يعد يمثل مصدرًا محايدًا للمعلومات، بل أصبح أداة تروج للمصالح الأمريكية على حساب تقديم الحقائق.
وأضاف بسيوني أن الهيمنة الأمريكية على وسائل الإعلام العالمية تمنحها القدرة على نشر الشائعات والتلاعب بالحقائق دون الحاجة للاعتذار أو تصحيح المعلومات.
وقال بسيوني في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة" عبر قناة "المحور": "الإعلام الأمريكي يتعامل مع نفسه على أنه الإعلام الأساسي، بينما أي إعلام آخر يُعتبر تابعًا أو غير مهم.
الهيمنة الأمريكية على وسائل الإعلام تجعل لديها ثقة تامة في نشر ما ترغب فيه، بما في ذلك الشائعات والموضوعات المغلوطة، دون الحاجة للاعتذار أو تصحيح ما تم نشره."
وأضاف: “لدينا تجارب عديدة مع وسائل الإعلام الغربية التي أطلقت شائعات وأكاذيب، وفي النهاية اكتشف الناس أنها لم تكن حقيقية.”
وأشار بسيوني إلى تحرك الحكومة المصرية السريع والفعال في مواجهة الشائعات التي تم تداولها عبر وسائل الإعلام الأمريكية، قائلاً: “أشيد بالتحرك المصري السريع، حيث قام مصدر مسؤول بنفي الخبر الذي تحدث عن وجود اتصال بين الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب.
كان النفي سريعًا حتى لا تأخذ الشائعات مداها أو تحقق التأثير الذي كان يرغب فيه البعض.”
وتابع بسيوني بالحديث عن شبكة "سي إن إن" الأمريكية، حيث أشار إلى أن الشبكة قامت بتوجيه انتقادات حادة للموقف المصري دون أن تستند إلى الحقائق.
وقال: “توجهت شبكة سي إن إن بانتقادات للموقف المصري وبدأت تتحدث عنه بشكل غير مطابق للحقيقة. ولكن في النهاية اكتشف العالم أن هذا الكلام لم يكن دقيقًا، وأن الموقف المصري كان واضحًا وثابتًا منذ اليوم الأول بدعمه القضية الفلسطينية.”
وأضاف: “مصر لم ترضخ للضغوط التي كانت تمارس عليها حتى في الغرف المغلقة، ووقفت دائمًا ضد محاولات التلاعب بالقضية الفلسطينية.”