إعلام: المسؤولون الأمريكيون سئموا من عدم امتنان زيلينسكي للمساعدات الغربية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إعلام المسؤولون الأمريكيون سئموا من عدم امتنان زيلينسكي للمساعدات الغربية، ولفتت وسائل الإعلام الأمريكية، إلى أن المسؤولين الأمريكين يعتبرونه أيضًا طفلًا متقلب المزاج .ونقلت وسائل الإعلام الأمريكية عن عديد من المصادر، أن .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلام: المسؤولون الأمريكيون سئموا من عدم امتنان زيلينسكي للمساعدات الغربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ولفتت وسائل الإعلام الأمريكية، إلى أن المسؤولين الأمريكين يعتبرونه أيضًا "طفلًا متقلب المزاج".ونقلت وسائل الإعلام الأمريكية عن عديد من المصادر، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، في أثناء محادثة هاتفية مع زيلينسكي "فقد أعصابه وصرخ بأن على زيلينسكي أن يُظهر مزيدًا من الامتنان للمساعدة التي تقدر بمليارات الدولارات"، بعد أن استمر في سرد قائمة الطلبات ردًا على حزمة أخرى من المساعدات الغربية.وبحسب المصدر ذاته، المزيد من الأمريكيين "يريدون كبح جماح" دعم كييف.في وقت سابق، قال وزير الدفاع البريطاني، بن والاس، إن أوكرانيا يجب أن تكون أكثر امتنانًا للمساعدة التي قدمها الغرب. وردا على ذلك قال زيلينسكي، إنه يمكن أن يشكر والاس كل صباح.وانتقد السفير الأوكراني لدى المملكة المتحدة فاديم بريستايكو تعليق زيلينسكي في 13 يوليو، واصفا سخريته بأنها غير صحية، ليقوم الرئيس الأوكراني بإثالته من منصبه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام: تنصيب أحمد الشرع رئيساً للمرحلة الانتقالية في سوريا
أكدت مصادر مطلعة في العاصمة دمشق لقناة “الحدث” السعودية، أن القيادة السورية قد قامت بتنصيب أحمد الشرع، قائد الإدارة السورية، رئيساً للمرحلة الانتقالية في سوريا.
هذه الخطوة تأتي في سياق الترتيبات السياسية التي تهدف إلى تحقيق تسوية سياسية طويلة الأمد بعد سنوات من الصراع الداخلي.
وقبل قليل، أكد قائد الإدارة السورية أحمد الشرع في تصريح له أن النصر الذي تحقق في سوريا جاء بفضل الله، قائلا: "كسرنا قيد نظام الأسد، بفضل الله وحررنا المعذبين، ونفضنا عن كاهل الشام غبار الذل والهوان، فكان النصر العظيم الذي طالما حلم به أبناء سوريا".
وأضاف الشرع: "الصفة المتعارف عليها في الحروب عادةً ما تكون الخراب وسفك الدماء، لكن نصر سوريا جاء مملوءًا بالرحمة والعدل، ليكون بمثابة بداية جديدة لشعب عانى كثيراً في ظل الظروف الصعبة".
وأشار الشرع إلى أن النصر ليس نهاية المطاف، بل هو تكليف بحد ذاته، قائلاً: "مهمة المنتصرين ثقيلة ومسؤوليتهم عظيمة. النصر لا يعني الراحة، بل يتطلب العمل الجاد والمستمر لإعادة بناء الوطن الذي دُمر".