2024-11-23@16:55:16 GMT
إجمالي نتائج البحث: 202

«کما وأن ه»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    المتوكل طه *** يا حاديَ العِيسِ خَفِّفْ صَيحةَ الحادي وقُلْ لهُ قد مضى للنومِ عُوّادي اسرِعْ كما شئتَ ، هذي مَحضُ راحِلَةٍ فليسَ تبلغُ فرساناً بأجيادِ وَهَدِّئ السَّيرَ ، هذا الدربُ أنتَ له نجمٌ يقودُ إلى بَحرٍ وأَنْجادِ تعالَ واقضِ معي ليلاً يُسَّهِّدُني فلم يعُدْ قمري يحنو لإسْعادي وَجُدْ عليَّ لعلّ الرّكبَ يحملُني لأبلغَ الدارَ في أحضانِ أجدادي تلك التي نَهَبوها ذاتَ محرقةٍ وقطّعوا قلبَها في صدرِ أولادي *** يا الناصريُّ على الغيماتِ كنتَ لنا بُشرى النّوارسِ في أعراسِ ميلادِ وقلتَ: ما من كراماتٍ ستجمعُنا إنْ ظلَّ قاتِلُنا ، أو طالَ إبعادي علّمتنا كيف نبقى في مرابِعنا وَشْماً على الجذعِ أو نَصْلاً لِحَصّادِ هتفتَ في الشجرِ العالي فما برَحَت أغصانُهُ وتراً في شَهْقةِ  الشادي وكنتَ مَن أشعلَ النجماتِ موقدةً لتحرقَ...
    علي الزعتري رَفْعَ الطور كان تهديداً… إخضعوا للحق يا قوم موسى وإلا فالطور سيسقط عليكم.  وفلسطين تقول إخضعوا وإلا فالطور الفلسطيني سيسقط عليكم.  هذه ترجمةٌ للمقاوم الفلسطيني الطوري الذي يرفعُ اللهُ مقامهُ عندما يدافع عن وطنه وعندما ينتصر أو يستشهد. نحنُ العرب نحاربُ بكلِّ الحقائق والرموز ونستطيبُ استرجاعَ العبرةَ من ديننا وتاريخنا لاستعادةِ حاضرنا ومستقبلنا.  نرى في أحلكِ الأوقاتِ لَمْعَةَ الأمل و صَهْلَةَ العاديات فنتذكر بدر و الأحزاب و اليرموك و القادسية و حطين و عين جالوت و نقول أنها ستعود لأنَّ للحق صولة.  نقول أن موسى وهارون لنا كما إسحق ويعقوب والأسباط وكما إسماعيل وجدُّنا إبراهيم وسنستعيدهم مهما طالَ زمن الصهيونية و اعتلت على بلداننا. وواللهِ العظيم لو لم يبقَ فينا إلاّٰ رفيفَ حياة لننتصر.  هكذا نحن الموعودون بالنصر...