2024-11-12@20:14:03 GMT
إجمالي نتائج البحث: 24
«هذه الجزیئات»:
المناطق_متابعاتابتكر باحثون في جامعة طوكيو تقدماً كبيراً لزيادة قياس البصمة الاهتزازية الخاصة بالجزيئات، بزيادة سرعتها بـ 100 مرة ضعف الطرق التقليدية، والتي كانت أحد تحدياتها مدى بطء إجراء هذه القياسات.وفقاً للدراسة المنشورة في مجلة «العلوم فائقة السرعة»، فإن هذا التقدم كان ممكناً بفضل نظام ليزر جديد طوره الباحثون في السنوات الأخيرة.ونجح العلماء في زيادة معدل قياس مطيافية رامان، وهي تقنية مستخدمة على نطاق واسع لتحديد الجزيئات.تُعد تقنية قياس طيف رامان واحدة من أكثر الأساليب المستخدمة شيوعًا لهذا الغرض. عندما يتم تسليط شعاع ليزر على الجزيئات، يتفاعل الضوء مع اهتزازات ودورانات الروابط الجزيئية، مما يؤدي إلى تغير في تردد الضوء المتناثر. ويُعد الطيف المتناثر الذي يتم قياسه بمثابة “بصمة اهتزازية” فريدة للجزيء.يقول إيديغوتشي، الباحث الرئيسي في هذه الدراسة: “القياس هو أساس...
سبتمبر 19, 2024آخر تحديث: سبتمبر 19, 2024 المستقلة/- في اكتشاف علمي مهم، نشرته مجلة JAMA Network Open، توصل علماء برازيليون إلى الآلية التي يمكن من خلالها لجزيئات المواد البلاستيكية الدقيقة الوصول إلى الدماغ البشري. وأظهرت الدراسة التي قام بها هؤلاء العلماء، من خلال تشريح أدمغة 15 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 33 و100 سنة، أن هذه الجزيئات تتواجد في البصلة الشمية، وهي المنطقة المسؤولة عن معالجة الروائح. تفاصيل الدراسة أجريت الدراسة على 15 شخصًا متوفى، وتم اكتشاف جزيئات البلاستيك في أدمغة 8 منهم، حيث تتراوح أحجام هذه الجزيئات بين 5.5 و26.4 ميكرومتر. هذه الجزيئات الدقيقة تم العثور عليها في البصيلات الشمية، مما يشير إلى أن الطريق الشمي قد يكون وسيلة لدخول هذه الجزيئات إلى الدماغ. الآثار المحتملة على الصحة حسب ما...
اكتشف فريق من الباحثين الدوليين تفسيرا بيولوجيا للذكريات طويلة المدى "يركز على دور جزيء KIBRA"، الذي يعمل بمثابة "غراء" للجزيئات الأخرى، وبالتالي ترسيخ تكوين الذاكرة. ثبت منذ زمن طويل أن الخلايا العصبية تخزن المعلومات في الذاكرة على شكل نمط من المشابك العصبية القوية والمشابك الضعيفة.وتعد الجزيئات الموجودة في المشابك العصبية غير مستقرة، وتتحرك باستمرار في الخلايا العصبية، وتُستبدل خلال ساعات إلى أيام، ما يثير السؤال التالي: كيف يمكن للذكريات أن تكون مستقرة لسنوات وحتى عقود؟.يوضح أندريه فينتون، أستاذ العلوم العصبية في جامعة نيويورك وأحد الباحثين الرئيسيين في الدراسة، قائلا: "ركزت الجهود السابقة لفهم كيفية تخزين الجزيئات للذاكرة طويلة المدى على الإجراءات الفردية للجزيئات المفردة. وتوضح دراستنا كيف تعمل معا لضمان تخزين الذاكرة الدائم". إقرأ المزيد أطعمة صحية تعزز قوة الدماغ...
أعلن العالم الروسي سيرغي بوغاتشيوف مدير مختبر علم الفلك الشمسي في معهد بحوث الفضاء، أن الجزيئات الشمسية الثقيلة التي انطلقت من الشمس ليلة السبت، وصلت إلى الأرض، وهذا نادرا ما يحدث. إقرأ المزيد العلماء الروس يرصدون توهجا شمسيا قويا يشير العالم إلى أن الجزيئات الشمسية الثقيلة ضربت الأرض صباح يوم السبت. وهذه الجزيئات، معظمها بروتونات ذات طاقات عالية جدا - من 10 ملايين إلكترون فولت إلى ما يزيد عن 100 مليون إلكترون فولت. وهذه حالة نادرة.ووفقا له، إذا حولنا طاقة الجزيئات إلى درجة حرارة، فسوف تتوافق مع قيم حوالي مليار درجة. وإن طاقة هذه الجزيئات أعلى حاليا بنحو 10 آلاف مرة مقارنة بالقيم الطبيعية، وستبقى بضعة أيام على الأقل.ويشير بوغاتشيوف، إلى أن هذه الجزيئات لن تخترق سطح الأرض،...
كشف علماء معهد سكريبس للأبحاث وكلية ألبرت أينشتاين للطب عن جزيئات شبيهة بالعقار تمنع عدوى الإنفلونزا. وتمنع "المثبطات/الجزيئات الشبيهة بالعقار" الفيروس من دخول خلايا الجهاز التنفسي في الجسم، وتستهدف الهيماغلوتينين على وجه التحديد، وهو بروتين موجود على سطح فيروسات الإنفلونزا من النوع A.وتمثل النتائج، التي نشرت في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم، خطوة مهمة إلى الأمام في تطوير عقار يمكن أن يمنع الإصابة بالإنفلونزا في المقام الأول.ويقول الباحث، إيان ويلسون، من معهد سكريبس للأبحاث: "نحن نحاول استهداف المرحلة الأولى من عدوى الإنفلونزا، لأنه سيكون من الأفضل منع العدوى في المقام الأول. ولكن، يمكن أيضا استخدام هذه الجزيئات لمنع انتشار الفيروس بعد الإصابة".وحدد الباحثون سابقا جزيئا صغيرا، اسمه F0045(S)، بقدرة محدودة على ربط وتثبيط فيروسات الإنفلونزا H1N1 من النوع A. إقرأ المزيد...
بينما يعاني العالم حاليا من تفاقم "الاحتباس الحراري" وما يترتب عليه من مناخ متطرف غير مسبوق، نجحت دراسة سويدية في حل لغز آلية كيميائية طبيعية تمنع التحلل السريع للمواد العضوية في الأنهار والبحيرات، وقالت إن وجودها منع تفاقم المشكلة التي يكافح العالم كي تظل في النطاق الذي يمكن معه الحياة على كوكب الأرض. وعندما تتحلل المواد العضوية فإنها تخضع لعمليات كيميائية حيوية تُفكك خلالها الكائناتُ الحية الدقيقة مركباتها العضوية، وأثناء التحلل تتفكك المادة العضوية إلى جزيئات أبسط مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان، بالإضافة إلى منتجات ثانوية أخرى. ولا تحدث هذه الآلية المعروفة للتحلل بشكل سريع في الأنهار والبحيرات. وانشغل المجتمع العلمي لأكثر من 50 عاما بمحاولة حل هذا اللغز، إلى أن أعلن الباحثون من جامعة لينكوبينغ بالسويد في دراسة منشورة...
أكدت دراسات جديدة مؤخرًا انتشار جزيئات البلاستيك الدقيقة بكل مكان حولنا، قد سلطت الضوء على مخاطر هذه الظاهرة. تبيّن أن تلك الجزيئات تستخدم في تغليف المواد الغذائية والطلاء والكثير من الصناعات، وفقًا لشبكة "سي إن إن" الأمريكية.وأشار التقرير إلى أن هذه الجزيئات الضارة توجد في الكثير من الأطعمة التي نتناولها بشكل يومي، بينها:المياه المعبأةيعد أهمها وأخطرها، حيث يحتوي لتر واحد من المياه المعبأة في زجاجات على ما متوسطه 240 ألف جزيء بلاستيكي، وفقًا لدراسة أجريت الشهر الماضي.أكياس الشايأفاد باحثون في جامعة ماكجيل في كيبيك بكندا، بأن أكياس الشاي يمكن أن تطلق كميات هائلة من البلاستيك.وقالوا إن كيس الشاي الواحد يطلق نحو 11.6 مليار جزيء من البلاستيك الدقيق و3.1 مليار جزيء من البلاستيك النانوي في الماء الساخن.البروتينفقد تبين أن 90%من عينات...
المصدر: نيويورك بوست كشفت دراسة جديدة مرعبة أن الطهي على موقد الغاز يمكن أن ينتج جزيئات أكثر خطورة بما يصل إلى 100 مرة من عادم السيارة.ووجد باحثون من جامعة بوردو أن مواقد الغاز تطلق جزيئات متناهية الصغر تجعل الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بالربو وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى. وقال الأستاذ المشارك براندون بور من كلية لايلز للهندسة المدنية في بوردو، لـ Southwest News Service يوم الجمعة: “إن هذه الجزيئات النانوية هي صغيرة جدا لدرجة أنك لا تستطيع رؤيتها. إنها ليست مثل جزيئات الغبار التي قد تراها تطفو في الهواء”.وأضاف: “بعد ملاحظة مثل هذه التركيزات العالية من الهباء الجوي العنقودي النانوي أثناء الطهي بالغاز، لا يمكننا تجاهل هذه الجزيئات بعد الآن”.واستخدم بور وفريقه أحدث أجهزة قياس جودة الهواء التي قدمتها...
فرنسا – كشفت دراسة جديدة مرعبة أن الطهي على موقد الغاز يمكن أن ينتج جزيئات أكثر خطورة بما يصل إلى 100 مرة من عادم السيارة. ووجد باحثون من جامعة بوردو أن مواقد الغاز تطلق جزيئات متناهية الصغر تجعل الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بالربو وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى. وقال الأستاذ المشارك براندون بور من كلية لايلز للهندسة المدنية في بوردو، لـ Southwest News Service يوم الجمعة: “إن هذه الجزيئات النانوية هي صغيرة جدا لدرجة أنك لا تستطيع رؤيتها. إنها ليست مثل جزيئات الغبار التي قد تراها تطفو في الهواء”. وأضاف: “بعد ملاحظة مثل هذه التركيزات العالية من الهباء الجوي العنقودي النانوي أثناء الطهي بالغاز، لا يمكننا تجاهل هذه الجزيئات بعد الآن”. واستخدم بور وفريقه أحدث أجهزة قياس جودة الهواء التي قدمتها...
مارس 19, 2024آخر تحديث: مارس 19, 2024 المستقلة /- كشفت دراسة جديدة صادمة أن الطهي على موقد الغاز قد يُعرّضنا لمخاطر صحية جسيمة، حيث أظهرت أنّه يُنتج جزيئات أكثر خطورة من عادم السيارة بما يصل إلى 100 مرة!جزيئات نانوية قاتلة: توصّل باحثون من جامعة بوردو إلى أنّ مواقد الغاز تُطلق جزيئات نانوية متناهية الصغر تُعرّض الأشخاص لخطر الإصابة بالربو وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى.أكدّ الأستاذ المشارك براندون بور من جامعة بوردو أنّ هذه الجزيئات “صغيرة جدًا لدرجة أنك لا تستطيع رؤيتها، وليست مثل جزيئات الغبار التي قد تراها تطفو في الهواء”.قياسات دقيقة:استخدم بور وفريقه أحدث تقنيات قياس جودة الهواء لقياس هذه الجزيئات النانوية أثناء الطهي على موقد غاز في مختبر “منزل صغير”.تم تجهيز المنزل الصغير بأجهزة استشعار لرصد تأثير الأنشطة اليومية...
يعدّ البلاستيك من أكثر المواد انتشاراً وشيوعاً على كوكب الأرض. وعلى الرغم من أنه قدّم فوائد عظيمة للحضارة البشرية، فإن المواد البلاستيكية أصبحت مسؤولة الآن عن أضرار كبيرة على صحة الإنسان والنظم البيئية المختلفة. والبلاستيك مواد كيميائية اصطناعية معقدة وغير متجانسة، ويتكون البلاستيك من بوليمرات أساسية تعتمد على الكربون، بالإضافة إلى آلاف المواد الكيميائية التي تُدمجفي البوليمرات للحصول على خصائص محددة مثل اللون والمرونة والثبات وتحمل درجات الحرارة العالية ومقاومة الأشعة فوق البنفسجية. إلا أن العديد من هذه المواد الكيميائية المضافة هي مواد شديدة السمية، وتشمل المواد المسرطنة، والمواد السمية العصبية، ومسببات اختلال الغدد الصماء التي تؤثر في صحة الإنسان وفي النظام البيئي بشكل عام. مشكلة البلاستيك تكمن المشكلة الأساسية للبلاستيك في أنه يستغرق وقتاً طويلاً كي يتحلل في الطبيعة،...
ابتكر علماء في جامعة برمنغهام البريطانية، بالتعاون مع المعهد الاتحادي الألماني لأبحاث واختبار المواد، جهاز استشعار ضوئي للكشف عن "المواد الكيميائية الأبدية" (بي إف إيه إس)، في الماء. ويرمز "بي إف إيه إس" إلى مركبات "بير وبولي فلنورو ألكيل"، وهي مجموعة من المواد الكيميائية التي تُستخدم على نطاق واسع في مختلف المنتجات الصناعية والاستهلاكية، مثل تجهيزات المطابخ غير اللاصقة، والمعدات الخارجية المقاومة للماء، وتغليف المواد الغذائية، ورغوة مكافحة الحرائق. وتتمتع تلك المواد بروابط كيميائية قوية تجعلها مقاومة للماء والشحوم، مما أكسبها الحضور الطاغي في كثير من المنتجات، غير أن هذه الميزة سلاح ذو حدين، إذ إنها من ناحية أخرى، تمنح تلك المواد ثباتا شديدا في البيئة ولا تتحلل بسهولة، ويمكنها البقاء في الهواء والماء والتربة والكائنات الحية لفترة طويلة جدا،...
الولايات المتحدة – كشف باحثون عن مستوى جديد تماما من التفاصيل المبهرة داخل خلايانا الحية، وذلك من خلال استبدال الجزيئات الفلورية في عملية التصوير الحالية بأخرى تشتت الضوء. وسيسمح التعديل المبتكر للعلماء بمراقبة السلوك الجزيئي مباشرة على مدى فترة أطول بكثير، ما يفتح نافذة على العمليات البيولوجية المحورية مثل انقسام الخلية. ويوضح مهندس الطب الحيوي في جامعة ميشيغان، جوانججي تسوي: “الخلية الحية مكان مزدحم بالبروتينات الصاخبة هنا وهناك. وإن حلنا الفائق جذاب للغاية لمشاهدة هذه الأنشطة بديناميكيتها”. ويتمثل الحل الفائق في مراقبة العمليات البيولوجية الصغيرة بشكل لا يصدق، حيث يتم استخدام سلسلة من اللقطات المأخوذة من مجموعات من الجزيئات الفلورية التي تسلط الضوء على مناطق محددة من الأنسجة المستهدفة، ما يزيل التأثير الباهت لفيضان الضوء. وقام تسوي وزملاؤه بفحص عملية الانقسام...
وجد باحثون في معهد فرانسيس كريك بلندن أن الجزيئات الموجودة في خضراوات مثل البروكلي أو القرنبيط، تساعد في الحفاظ على حاجز صحي في الرئة وتخفيف العدوى التنفسية. من المفيد عند المرض الاستمرار في تناول اللفت والملفوف والبروكلي والجرجير وتسمى هذه الجزيئات مستقبلات أريل الهيدروكربونية، وتوجد في: اللفت والملفوف (الكرنب) والقرنبيط والبروكلي والجرجير والفجل، وهي عبارة عن روابط غذائية لبروتين موجود في مواقع الرئة والأمعاء، وتنشط لاستهداف عدد من الجينات التي تؤثر على المناعة. ووفق "ساينس دايلي"، أظهرت تجارب على نماذج حيوانية تم تعريضهاً لفيروس الإنفلونزا، أن هذه الجزيئات عززت نشاط الحاجز الصحي في الرئتين، وأن ذلك ساعد على عدم فقدان الوزن أثناء محاربة العدوى. وقال أندرياس واك رئيس عمل مجموعة البحث: "قد يكون الناس أقل عرضة...
في نتيجة وصفت بـ"الصادمة"، عثر خبراء من مستشفى بكين "أنجين" الصيني على جزيئات بلاستيكية دقيقة في قلوب عدة أشخاص وللمرة الأولى. وتستخدم هذه الجزيئات البلاستيكية في تغليف المواد الغذائية والطلاء، حسب ما أوردته صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية.واعتمدت نتائج الدراسة على تحليل أنسجة القلب الخاصة بحوالي 15 مريضا، كانوا قد خضعوا لجراحة القلب والأوعية الدموية. وتعتبر النتائج المحُصلة عليها "مثيرة للقلق"، حسب ما نقلته الصحيفة الأمريكية ذائعة الصيت.ويقل عرض اللدائن الدقيقة عن 5 ملليمترات، ويمكنها دخول جسم الإنسان عن طريق الفم والأنف، وتجاويف الجسم الأخرى. وأراد العلماء معرفة إن كان بمقدور هذه الجزيئات الدقيقة الدخول إلى القلب والأوعية الدموية للأشخاص. ثم قاموا بتجميع وتحليل أنسجة القلب للمرضى، وأيضا عينات الدم.وعثر الخبراء على عينات بلاستيكية في جميع عينات الدم. لكن المفاجأة كانت...
كشف باحثون عن مستوى جديد تماما من التفاصيل المبهرة داخل خلايانا الحية، من خلال استبدال الجزيئات الفلورية في عملية التصوير الحالية بأخرى تشتت الضوء. وسيسمح التعديل المبتكر للعلماء بمراقبة السلوك الجزيئي مباشرة على مدى فترة أطول بكثير، ما يفتح نافذة على العمليات البيولوجية المحورية مثل انقسام الخلية.ويوضح مهندس الطب الحيوي في جامعة ميشيغان، جوانججي تسوي: "الخلية الحية مكان مزدحم بالبروتينات الصاخبة هنا وهناك. إن حلنا الفائق جذاب للغاية لمشاهدة هذه الأنشطة الديناميكية".ويتمثل الحل الفائق في عملية مراقبة الهياكل البيولوجية الصغيرة بشكل لا يصدق، حيث تستخدم سلسلة من اللقطات المأخوذة من مجموعات من الجزيئات الفلورية التي تسلط الضوء على مناطق محددة من الأنسجة المستهدفة، ما يزيل التأثير الباهت لفيضان الضوء المنعرج.We Just Got An Unprecedented Look At The Details of Cell Division...
اكتشفت مجموعة من العلماء جزيئات بلاستيكية دقيقة تستخدم بشكل شائع في الطلاء وتغليف المواد الغذائية، في قلب عدد من الأشخاص لأول مرة. علامات تدل علي إصابتك بمرض القلب .. لو ظهرت عليك لاتتجاهلها يسبب القلب والموت المفاجئ .. كيف تتخلص من ارتفاع الكوليسترول ووفق صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية، فقد توصل إلى هذا الاكتشاف المثير للقلق فريق من العلماء من مستشفى بكين أنجين في الصين، وذلك بعد أن حللوا أنسجة القلب الخاصة بـ15 مريضاً خضعوا لجراحة في القلب والأوعية الدموية. وقال العلماء إنهم اكتشفوا جزيئات بلاستيكية دقيقة تتراوح أعدادها بين العشرات والآلاف في معظم العينات التي جمعوها. وأضافوا أن «هذه اللدائن الدقيقة يقل عرضها عن 5 ملليمترات، وقد تم العثور على 9 أنواع منها في 5 أنواع من أنسجة...
كشفت دراسة جديدة أن مليارات الجزيئات التي يبلغ قطرها نانومترا وارد إطلاقها من العلب البلاستيكية إلى الطعام الذي تحتفظ به عندما يتم تسخينها في المايكروويف. وأجرى فريق من جامعة نبراسكا لينكولن في الولايات المتحدة تجارب باستخدام علب أغذية الأطفال المصنوعة من مادتي البولي بروبيلين والبولي إيثيلين، وكلاهما تمت الموافقة عليه على أنه آمن للاستخدام من قبل المنظمين في إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA). وبعد ثلاث دقائق من تسخينها في ميكروويف بقوة 1000 واط، تم تحليل مجموعة متنوعة من السوائل الموضوعة داخل العلب بحثا عن لدائن دقيقة (على الأقل 1/1000 من المليمتر في القطر) والبلاستيك النانوي (حتى أصغر). وقد اختلفت أعداد الجسيمات، لكن الباحثين قدروا أن 4.22 مليون من البلاستيك الدقيق و2.11 مليار من جزيئات البلاستيك النانوية يمكن إطلاقها من سنتيمتر...
قال باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة بوسطن إنهم طوّروا حبة ذكية، بحجم حبة التوت، قد تغير قواعد اللعبة في تشخيص أمراض الأمعاء وعلاجها. وتمت تجربة الحبة على عدة نماذج حيوانية بنجاح. تحتوي الحبة بكتيريا حيّة تكشف الجزيئات البيولوجية، وإلكترونيات تصور وترسل التقرير، وبطارية صغيرة وتتوافق التقنية المستخدمة في هذه الحبة مع الابتلاع، ويمكنها أن تكتشف تلقائياً، وتقدم تقريراً في الوقت الفعلي، عن الجزيئات البيولوجية الرئيسية، التي تشير إلى وجود مشكلة أو نوبة التهابية قادمة. وضم فريق البحث باحثين من مستشفى بريغهام والنساء وجامعة شيكاغو، وتمتاز الحبة الحديثة بأنها أصغر 6 مرات من نموذج سبق تطويره عام 2018. ووفق "مديكال إكسبريس"، تم تصميم هذه التقنية لاكتشاف الجزيئات البيولوجية الرئيسية، مثل أكسيد النيتريك والمنتجات الثانوية لكبريتيد الهيدروجين،...
#سواليف كشفت دراسة جديدة أن مليارات #الجزيئات التي يبلغ قطرها نانومترا وارد إطلاقها من #العلب_البلاستيكية إلى ا#لطعام الذي تحتفظ به عندما يتم تسخينها في #المايكروويف. وأجرى فريق من جامعة نبراسكا لينكولن في الولايات المتحدة تجارب باستخدام #علب #أغذية الأطفال المصنوعة من مادتي البولي بروبيلين والبولي إيثيلين، وكلاهما تمت الموافقة عليه على أنه آمن للاستخدام من قبل المنظمين في إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA). وبعد ثلاث دقائق من تسخينها في ميكروويف بقوة 1000 واط، تم تحليل مجموعة متنوعة من السوائل الموضوعة داخل العلب بحثا عن لدائن دقيقة (على الأقل 1/1000 من المليمتر في القطر) والبلاستيك النانوي (حتى أصغر). مقالات ذات صلة دراسة تكشف ضررا جديدا للأطعمة عالية السكريات 2023/08/09 وقد اختلفت أعداد #الجسيمات، لكن الباحثين قدروا أن 4.22 مليون...