2024-07-08@12:10:07 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14

«فؤاد سراج الدین»:

    فؤاد باشا سراج الدين أحد رجال مصر المخلصين وسياسييها المحنكين، الذين خدموا الوطن بإخلاص وتركوا بصمات لن يمحوها الزمان على مر العصور..كثيرٌ من العائلات الأرستقراطية المصرية انتقلت من مربع الثروة إلى ساحات السياسة، لكنها لم تستطع البقاء طويلا فى مواجهة تحولات السياسة، إلا أن عائلة سراج الدين برزت بقوة فى النصف الثانى من القرن العشرين وتُعد استثناءً فى هذا المجال، فقد استطاعت العائلة أن تجمع بين رغد الثروة، وبريق السياسة، وكان لأبنائها، باع طويل وتاريخ مشهود فى عالم السياسة، وكانت قرية الجرايدة، مركز بيلا بمحافظة كفر الشيخ، هى نقطة انطلاق سجل طويل من البطولات الوطنية والأعمال الخالدة والتى كان وراءها فؤاد سراج الدين، الذى من الصعب أن يتردد اسمه، دون أن يُقترن بلقب الباشا.حفلت سيرة حياة فؤاد سراج الدين بأعمال...
    حماية السيادة الوطنية وتحقيق الأمن الداخلى.. تلك هى عقيدة الشرطة المصرية طوال تاريخها، وإيمانا بهذه العقيدة ووفاء للوطن، قدمت الشرطة المصرية تضحيات خالدة، وكانت تضحيات الشرطة عام 1952، سببا فى اختيار الخامس والعشرين من يناير عيدا للشرطة، ففى هذا اليوم قدمت الشرطة خمسين من رجالها فى سبيل الوطن..ولأن رجال الشرطة المصرية أبطال جيلاً بعد جيل لم تتوقف تضحياتهم، وخلال السنوات الثمانى الأخيرة قدموا قرابة 22 ألف شهيد ومصاب حتى تستعيد الدولة المصرية هيبتها وأمنها واستقرارها.المعركة التى صارت عيدا للشرطة بدأت صباح يوم الجمعة 25 يناير عام 1952، حيث قام القائد البريطانى بمنطقة القناة «البريجادير إكسهام» باستدعاء ضابط الاتصال المصرى المقدم شريف العبد وسلمه إنذارًا بضرورة أن تسلم قوات الشرطة المصرية بالإسماعيلية أسلحتها للقوات البريطانية، وترحل عن منطقة القناة وتنسحب إلى...
    الشرطة المصرية أجبرت الانجليز على الرحيل فى معركة القنالفؤاد سراج الدين قاد الحرب ضد القوات البريطانية من مديرية أمن الإسماعيليةصفحات مضيئة من التصدى للانجليز حتى القضاء على الإرهاب غدًا الاحتفال بعيد الشرطة، الذى يعد يومًا مجيدًا فى تاريخ هيئة الشرطة المصرية التى تؤدى دورًا وطنيًا حافلًا لا ينكره أحد، سواء فى مقاومة المستعمر البريطانى أو فى مواجهة الإرهاب وأهله وقد ضحى رجال الشرطة بدمائهم من أجل استقرار وأمن مصر على مدار تاريخ حافل بالبطولات.عيد الشرطةوفى ذكرى الاحتفال بعيد الشرطة، لا يمكن بأى حال من الأحوال أن ننسى صاحب الفضل فى هذا العيد، ولابد أن ننسب الأمور إلى أصحابها، بعد طول غياب وتزييف للتاريخ استمر لعدة عقود زمنية، أكثر من السبعين عاماَ، شهدت إنكاراَ شديدًا لأصحاب الفضل والشأن، وطيلة هذه الفترة كان...
    في 25 يناير من كل تشهد الدولة المصرية، احتفالات صاخبة بعيد الشرطة المصرية، والتي تحتفل بالذكرى الـ 72، وهي المناسبة التي تجعلنا نلقي الضوء على السجل التاريخي لرجال الشرطة ودورهم في إحلال الأمن والأمان في ربوع البلاد، وبطولاتهم التي سجلها التاريخ بأحرف من نور، لاسيما في معركة الإسماعيلية عام 1952. أجندة قصور الثقافة | احتفالية عيد الشرطة بمسرح السامر وإصدارات حديثة وبرنامج فني مميز بمعرض القاهرة للكتاب بمناسبة عيد الشرطة.. مدير أمن أسيوط يوزع الورد والحلوى على المواطنين رجال الشرطة المصريةتلك المعركة الحامية الوطيس التي يقف لها التاريخ إجلالاً أمام عظمة رجال الشرطة والذن ضحوا بأرواحهم وراح منهم 50 شهيدًا، فضلاً عن 80 جريحًا إبان تصديهم للعدو، ورفضهم تسليم مبنى محافظة الإسماعيلية للبريطانيين، رغم قلة أعدادهم، وهي المعركة...
    مع بدء اتجاه الرئيس السادات نحو السماح بعودة التعددية الحزبية التى ألغاها نظام ثورة 23 يوليو، قام فؤاد سراج الدين فى يناير 1978، بطلب السماح لحزب الوفد بممارسة العمل الحزبى العلنى، أثار طلب «سراج الدين» بعودة الوفد إلى الحياة السياسية استياء «السادات» وأجهزة الدولة الأخرى التى شنت حملة ضد الوفد واتهمته بأنه حزب العهد البائد والفاسد فى عهد ما قبل ثورة 23 يوليو، ولكن بالرغم من ذلك كله فقد حصل الوفد على موافقة لجنة شئون الأحزاب لتأسيسه من جديد فى 4 فبراير 1978، إلا أن استمرار الحملة الحكومية ضده، والتحذير من أنه سوف يضر بالتجربة الحزبية الجديدة، دفعت قادة حزب الوفد إلى إعلان تجميد الحزب طواعية.رغم أن قادة الوفد قرروا طواعية تجميد الحزب، منعا لصدام كان متوقعا مع السلطة، فقد...
    يُحكى أن: أثناء اتجاه موكب الملك فاروق إلى مسجد عمرو بن العاص، لاحظ الملك وجود لافتات على الطريق مكتوب عليها (يحيا الملك مع النحاس) مما ضايق الملك لخلافه مع مصطفى النحاس باشا رئيس الوزراء، وعند وصول الملك إلى المسجد قال لـ «محمود الغزالى» مدير الأمن العام الذى كان من ضمن مُستقبلى الملك عند المسجد، إنه لا يريد أن يرى تلك اللافتات عند عودته إلى القصر بعد أداء الصلاة.نفذ «الغزالى» بك أوامر الملك فاروق، وبمجرد عودة مدير الأمن العام إلى بيته اتصل به فؤاد سراج الدين باشا وزير الداخلية آنذاك وأبلغه أن رفعة رئيس الوزراء النحاس باشا غاضب وثائر؛ بسبب إزالة تلك اللافتات التى تحمل اسمه، وطلب وزير الداخلية من مدير الأمن العام الغزالى أن يلزم بيته وأنه موقوف عن العمل...
    يصادف في مثل هذا اليوم 9 أغسطس 2000، وفاة السياسي الوفدي فؤاد باشا سراج الدين.وُلد فؤاد سراج الدين باشا في 2 نوفمبر 1911، وهو ينتمي في أصوله لعائلة سراج الدين وهي عائلة مصرية وفدية، وهو مؤسس حزب الوفد الجديد.بدأ فؤاد سراج الدين حياته العملية كوكيل للنائب العام ومحامٍ في الفترة من 1930 إلى 1935، ثم انضم بعد ذلك إلى الهيئة الوفدية عام 1935 والهيئة البرلمانية في عام 1936 وأصبح عضوًا في الوفد المصري عام 1946 ثم سكرتيرًا عامًا للوفد عام 1949.  تولى منصب وزير الزراعة في 31 مارس سنة 1942، ثم وزيرًا للشئون الاجتماعية، ثم وزيرًا للداخلية في يوليو سنة 1942. زعيماً للمعارضة الوفدية في مجلس الشيوخ 1946.وزيرًا للمواصلات في يوليو سنة 1949 في وزارة حسين سرى الائتلافية التي مهدت لانتخابات...
    يصادف اليوم ذكرى وفاة أحد أبرز بشاوات مصر فؤاد باشا سراج الدين، ويحتفل غدا العديد من الأشخاص فى مصر بذكرى وفاة السياسى الوفدى فؤاد باشا سراج الدين الذى ولد فى 2 نوفمبر 1911.. كان فؤاد سراج الدين باشا ينتمى فى أصوله لعائلة سراج الدين التى تعد من العائلات المصرية الوفدية، وقد اشتهر فؤاد سراج الدين باشا كمؤسس حزب الوفد الجديد، ويعد واحدًا من الشخصيات التاريخية المهمة فى العصر الحديث فى مصر بسبب دوره الفعال فى تطوير وطننا الحبيب مصر.فى بداية حياته المهنية، عمل فؤاد سراج الدين كوكيل للنائب العام ومحامٍ فى الفترة من 1930 إلى 1935 ثم انضم إلى الهيئة الوفدية فى عام 1935 والهيئة البرلمانية فى عام 1936، وأصبح عضوًا فى الوفد المصرى عام 1946 ثم سكرتيرًا عامًا للوفد فى عام 1949.تولى فؤاد سراج الدين منصب وزير الزراعة فى 31 مارس 1942 ثم وزير الشئون الاجتماعية، ومن ثم وزير الداخلية فى يوليو سنة 1942، كما شغل مناصب أخرى بما فى ذلك وزير المواصلات فى يوليو سنة 1949، وكان زعيمًا للمعارضة الوفدية فى مجلس الشيوخ عام 1946.عاد فؤاد سراج الدين إلى الحياة السياسية فى عام 1978، حيث أصبح رئيسًا لحزب الوفد حتى تاريخ وفاته فى 9 أغسطس 2000، وقد تم اعتقاله فى عدة مناسبات، مثل اعتقاله فى مارس 1952، وأفرج عنه فى يوليو من نفس العام، كما تعرّض للاعتقال فى سبتمبر 1952 وأفرج عنه فى ديسمبر نفس السنة، وتعرّض للاعتقال أيضًا فى يناير 1953 لمدة ثمانية أشهر فى السجن الحربيفى يناير عام 1954، حوكم فؤاد سراج الدين أمام ما سميت بمحكمة الثورة وحُكم عليه بالسجن لمدة 15 عامًا فى مارس 1954، وتم الإفراج عنه فى أوائل 1956، كما تعرّض للاعتقال فى أكتوبر 1961 ونوفمبر 1965 ويونيو 1967 قضى فترات متفاوتة فى السجون المصرية.من بين الأعمال الرئيسية التى قام بها فؤاد سراج الدين صدور قوانين العمال عام 1943 وقانون النقابات العمالية وقانون عقد العمل الفردى وقانون الضمان الاجتماعى وقانون تنظيم هيئات الشرطة، كما أسس عيد الشرطة بسبب رفض الإنذار البريطانى يوم 25 يناير سنة 1952 أما فى مجال الاقتصاد، فقد أمم البنك الأهلى الإنجليزى وقام بتحويله إلى البنك المركزيفؤاد سراج الدين كان أيضًا وراء فكرة مجانية التعليم، وقد قاد الوفد فى إلغاء معاهدة سنة 1936 وبدء حركة الكفاح المسلح فى منطقة القناة ضد قوات الاحتلال البريطانى، وعندما كان وزيرًا للمالية فى عام 1950 فرض الضرائب التصاعدية على كبار ملاك الأراضى الزراعية.توفى فؤاد سراج الدين فى 9 أغسطس سنة 2000 بعد حياة حافلة بالإنجازات والعطاء للسياسة المصرية، ويظل إرثه حاضرًا فى تاريخ مصر وحزب الوفد الجديد.يوسف عبداللطيف
    محمد التاجى: أعتز بتقديم شخصية فؤاد سراج الدين تمر اليوم الذكرى الـ23 لرحيل الزعيم خالد الذكر فؤاد باشا سراج الدين، الذى ترك أعمق الأثر فى تاريخ مصر السياسى طوال القرن الماضى، رجل السياسة الذى التزم ببروتوكول الباشوات فى حياته اليومية، وكان له دور سياسى مشرف قبل وبعد حركة يوليو 1952، ويذكر التاريخ أن فؤاد باشا سراج الدين هو الذى أعاد حزب الوفد للحياة السياسية عام 1978 بعد أكثر من ربع قرن من تجميد الحزب، فهو الذى أسس الوفد الجديد، وكان كبير الساسة المصريين، فقد تولى مناصب وزارية أكثر من مرة، فكان وزيراً للزراعة ثم المالية والداخلية والشئون الاجتماعية والمواصلات فى الفترة ما بين عامى 1942 و1952، وكان أصغر وزراء مصر سناً، حيث كان عمره 32 عاماً عندما تولى وزارة الداخلية، وهو صاحب القرار التاريخى...
    في الثانى من نوفمبر 1910ولد فؤاد سراج الدين في كفر الجرايدة مركز بيلا بمحافظة كفر الشيخ، وهو ابن سراج الدين شاهين باشا وزوج زكية البدراوى كريمة محمد البدراوى باشا، عمل فؤاد سراج الدين وكيلا للنائب العام ومحاميًا في الفترة من 1930 إلى 1935 ثم انضم للهيئة الوفدية عام 1935 والهيئة البرلمانية في عام 1936 وأصبح عضوا بالوفد المصرى قبل عام 1946 ثم سكرتيرًا عامًا للوفد عام 1949 وكان قد رشح لمجلس النواب في 1936 عن حزب الوفد وفاز بأغلبية الأصوات. أخبار متعلقة «زي النهارده» فى 9 أغسطس 2000.. وفاة فؤاد باشا سراج الدين «زي النهارده».. وفاة فؤاد باشا سراج الدين في 9 أغسطس 2000 في ذكرى رحيل فؤاد سراج الدين.. أهالي مسقط رأسه يطالبون بإقامة تمثال...
     تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا الأربعاء، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: "الوفد يحتفل بذكرى سعد والنحاس وسراج الدين".  يتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-الوفد يحتفل بذكرى سعد والنحاس وسراج الدينعبدالسنديمامة: الزعماء الثلاثة ناضلوا من أجل الاستقلال جسدوا مباديء الحرية والعدالة الاجتماعية والوحدة الوطنية فؤاد سراج الدين زعيم استثنائي في تاريخ الوفد والوطن د. وجدي زين الدين يكتب: فؤاد سراج الدين وطني من طراز فريد "السيسي": مساهمة طائفة البهرة في تطوير مساجد آل البيت عنوان للمحبة والمودة الأمم المتحدة تشيد بإجراءات مصر في المجتمعات الريفية تجرد من آدميته ونفذ جريمته بدم بارد.. عامل ينحر زوجته وطفلته ونجاة بناته الأربع من المذبحة خطة عاجلة لإنهاءأزمة الكهرباء مد المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات إلى مساء الخميس.. ترشيح 112 ألفًا و240 طالبا وطالبة في 380 ألف مكان شاغر...
    جسدوا مبادئ الحرية والعدالة الاجتماعية والوحدة الوطنيةفؤاد سراج الدين زعيم استثنائى فى تاريخ الوفد والوطن أكد الدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد أن الزعيم خالد الذكر فؤاد سراج الدين كان زعيماً استثنائياً فى كل شىء ليس على مستوى الوفد فقط وإنما على مستوى الوطن بالكامل، وأشار الدكتور عبدالسند يمامة، بمناسبة ذكرى رحيل فؤاد سراج الدين التى تحل اليوم، إلى أن الزعيم سراج الدين هو صاحب عيد الشرطة الذى يوافق ذكرى رفضه الإنذار البريطانى، وإصداره الأوامر لرجال الشرطة بالتصدى للمحتل البريطانى فى مدن القناة وخاصة الإسماعيلية عندما كان وزيرًا للداخلية.وأوضح الدكتور عبدالسند يمامة أن فؤاد سراج الدين هو صاحب قرار عودة حزب الوفد إلى الحياة السياسية. وأكد رئيس الوفد أن مسيرة الزعيم فؤاد سراج الدين السياسية حافلة بالإنجازات الوطنية، وله أدوار كاملة...
    فى مثل هذا اليوم 9 أغسطس عام 2000، غيّب الموت عنا الزعيم خالد الذكر فؤاد سراج الدين، تلك الشخصية الوطنية ذات التاريخ الحافل بالنضال الوطنى قبل ثورة 23 يوليو وبعدها حتى وافته المنية، الباشا سراج الدين، ليس شخصية عادية، فهو من الشخصيات العظيمة التى حفل بها تاريخ مصر الوطنى، فهو مدرسة وطنية ومناضل كبير من أجل طرد المحتل البريطانى ومن أجل الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، هو فارس بكل ما تحمله الكلمة من معانٍ ومحارب صنديد ضد الظلم والقهر وكشف الفساد.فى ذكرى الزعيم خالد الذكر، نستلهم العبر والعظات من قامة وقيمة وطنية كبرى من رجال حزب الوفد المخلصين الوطنيين الذين ناضلوا من أجل تحرير الوطن من المستعمر البريطانى، وأفنوا حياتهم من أجل الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، وهو أيضاً الرجل العظيم الذى...
    أكد الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، فى تصريحات له بمناسبة ذكرى وفاة فؤاد سراج الدين، أن فؤاد باشا سراج الدين زعيم استثنائي فى تاريخ حزب الوفد والوطن، موضحاً أن من التاريخ نستمد إلهامنا لنخطو خطواتنا نحو المستقبل.وعن مشاركة الحزب فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، أشار إلى أن الجميع في مصر وفى خارج مصر يريدون مشاركة حزب الوفد بشكل قوى لأنه من أعرق الأحزاب السياسية ليس في مصر فقط ولكن في العالم وتاريخ الوفد يشهد على ذلك.وأوضح أن الحزب جاد في المشاركة الحقيقية في هذا الاستحقاق السياسي الكبير والهام والمشاركة ستكون إمتداداً لتاريخ الوفد العظيم الذي سطره الزعماء.وأشار إلى أن الضمانات القانونية في الانتخابات الرئاسية القادمة تجعلني أقول إن من الممكن أن يصبح مرشح الوفد رئيسًا للجمهورية.وأوضح الدكتور عبد السند...
۱