تحل غدا الجمعة، ذكرى رحيل فؤاد باشا سراج الدين، الذي ودع دنيانا في 9 أغسطس 200.
وقال الأستاذ الدكتور عبدالسند يمامة رئيس الوفد، إن فؤاد باشا سراج الدين، لعب  دورا تاريخيا في مسيرة الحزب، وأسهم في إعادة الحزب إلى الساحة السياسية عام 1978، وعزز نضاله من أجل إرساء حياة ديمقراطية سليمة.
وأضاف أننا نتذكر اليوم رحيل زعيم الوفد فؤاد باشا سراج الدين بكل فخر واعتزاز لهذه الشخصية الكبيرة التي أعادت الوفد الي الحياة السياسية لمواصلة نضاله من أجل إقامة حياة ديمقراطية سليمة.

 
وأكد الدكتور عبدالسند يمامة أنه يجري تجهيز احتفالية يوم 23 من الشهر الجاري  للزعماء الثلاثة سعد زغلول ومصطفي النحاس وفؤاد سراج الدين، إحياء لذكري رحيلهم جميعآ في شهر أغسطس.
وأضاف أن فؤاد باشا كان محاربا شرسا وستظل جهوده مصدر فخر واعتزاز لكل وفدي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبدالسند يمامة سراج الدین فؤاد باشا

إقرأ أيضاً:

رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة

توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.

أخبار ذات صلة إينجبريجتسن.. «الثنائية الثالثة» المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • عبد السند يمامة: توحيد جهود الأحزاب ضرورة لمواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية
  • محافظ سوهاج يتفقد مدينة جهينة ويتابع مدى الانضباط بالشارع ومستوى الخدمات المقدمة للمواطنين
  • رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
  • رحيل رئيس نادي صلاح الدين الرياضي
  • الاتحاد الأوروبي يجهز مشروعًا دفاعيًا ضخمًا لمواجهة روسيا ودعم أوكرانيا
  • دينا فؤاد: «حكيم باشا» يكشف مافيا تجارة الآثار
  • إعلامي شهير : النادي الأهلي يجهز بيانين خلال الأيام المقبلة
  • الأهلي يجهز بيانين .. وينتظر قرار الرابطة النهائي
  • دراما رمضان.. دينا فؤاد تتصدى لسهر الصايغ في الحلقة 13 من "حكيم باشا"
  • الأهلي يجهز بيانين وينتظر قرار الرابطة النهائي