2024-07-31@01:19:36 GMT
إجمالي نتائج البحث: 27

«المصرفی فی العراق»:

    يوليو 11, 2024آخر تحديث: يوليو 11, 2024 المستقلة / متابعة / – انتقد السياسي المستقل ومؤسس التيار الوطني العراقي، ليث شبر، القطاع المصرفي في العراق بشدة، واصفاً إياه بأحد الأركان الأساسية للفساد السياسي في البلاد. وقال شبر في تغريدة له على موقع X،إلى أن المصارف العراقية تسرق المواطنين في وضح النهار، وتمن عليهم رغم أنها تعمل بأموالهم. شدد شبر على أن القروض المصرفية في العراق ليست سوى سلسلة من المساومات والفوائد العالية والمعاملات المعقدة، مما يضيف نكدًا كبيرًا لحياة المواطنين. وأضاف أن العديد من هذه المصارف جمعت ثروات طائلة من خلال فروق أسعار العملات، وغالباً ما تكون متورطة في عمليات غسيل الأموال. وأوضح شبر أن المصارف العراقية، بدلاً من أن تكون مؤسسات مالية داعمة للتنمية الاقتصادية، أصبحت جزءاً من نظام...
    الاقتصاد نيوز - بغداد أكد اتحاد المصارف العربية، اليوم الاثنين، أن العراق متطور جداً في الخدمات المصرفية الإلكترونية، فيما أشار إلى أن القطاع المصرفي العراقي عريق ودوره حيوي في التنمية الاقتصادية. وقال الأمين العام لاتحاد المصارف العربية، وسام فتوح: إن "هناك حرماناً من التعامل في الدولار وليس عقوبات، كون عقوبات تعني الإدراج على لائحة العقوبات"، لافتاً إلى أن "تأثير الحرمان يوازي تقريباً العقوبات لأن المصارف من الصعب عليها العمل بلا عملة الدولار والتي تمثل عملة التجارة الدولية". وأضاف فتوح، أن "القطاع المصرفي العراقي قطاع عريق ولديه تاريخ، إذ بلغ إجمالي موجوداته 157.9 مليار دولار، وحتى الودائع تبعيته أكثر من 100 مليار دولار. وبالتالي  فإن هذا القطاع مهم ودوره حيوي في التنمية الاقتصادية بقلب البلد". وشدد على "ضرورة تطبيق المعايير الدولية وخاصة...
    إطلاق الاستراتيجية الوطنية للإقراض المصرفي في العراق 2024-2029
    6 مايو، 2024 بغداد/المسلة الحدث: يشهد العراق مؤخرًا ظاهرة مثيرة للجدل، تتمثل في تحقيق “البنوك العربية” العاملة في البلاد لأرباح “فلكية” تقدر بمئات الملايين من الدولارات، بينما تعاني المصارف العراقية من ضعف شديد، بل ووصل بعضها إلى الإفلاس، بينما واجهت أخرى قيودًا على عملها. فما هي القصة وراء هذه الظاهرة؟. بدأت القصة مع تشديدات “الفيدرالي الأمريكي” على ضوابط حركة الدولار العراقي، فبعد إلغاء “مزاد الدولار” واعتماد “المنصة الإلكترونية”، اتضح حجم الخلل في هيكلية ونظام عمل المصارف العراقية، فلم تتمكن هذه المصارف من مواكبة التطورات السريعة والتكيّف مع ضوابط التعامل مع الدولار، مما أدى إلى كشف عيوبها وضعفها. ويقول الخبير الاقتصادي زياد الهاشمي ان هذا الخلل الكبير في المصارف العراقية، والذي يتحمل “المركزي العراقي” جزءًا من مسؤوليته، فتح المجال...
    السومرية نيوز-محلياتفي 15 اذار الماضي، تلقى القطاع المصرفي في العراق ضربة كبيرة تسبب بها التعاون والتواطؤ مع متنفذين أدى لإلحاق ضرر كبير في واحد من أهم المصارف والمصنّف اولًا على باقي المصارف العراقية، والمتمثل بالمصرف العراقي للتجارةTBI. المصرف العراقي للتجارة هو اول مصرف عراقي على الاطلاق يتم تضمينه في تصنيف فيتش للتصنيف الائتماني، والمتعلق بمدى مأمونية المصرف في الاقتراض والاقراض، حيث حصل المصرف على التصنيف في عام 2018 كأول مصرف عراقي يحصل على هذا التنصيف وكان تصنيفه حينها ضمن نطاق الـB والذي يتمتع بمأمونية مستقرة. وبعد هذا الإنجاز، تسبب مقترضون من المصرف العراقي للتجارة عن تسديد ما في ذممهم من اموال الاقتراض تسبب ببتخفيض تصنيف المصرف العراقي للتجارة بوكالة فيتش للتصنيف الائتماني من B-، إلى +CCC، لينخفض تصنيف المصرف...
    عزوف مجتمعي عن الإيداع المصرفي في العراق.. القصة الكاملة
    15 مارس، 2024 بغداد/المسلة الحدث: تواجه البنوك العراقية تحديات متعددة في الوقت الحالي، حيث تعرضت بعضها لعقوبات أميركية منذ قرابة ثمانية أشهر، تمنعها من إجراء معاملات بالدولار، مما أثر بشكل كبير على عمليات التجارة والنشاط المصرفي في البلاد. ورغم تلك التحديات، فإن هناك تطلعًا واضحًا من قبل الحكومة العراقية لإنهاء هذه العقوبات واستعادة حرية العمل في النظام المالي العالمي. ويعيق الحظر على بنوك العراق التعامل بالدولار مع البنوك العالمية، مما يدفع بعض الأفراد والتجار إلى اللجوء إلى التجارة غير الشرعية وسحب الدولار الكاش من السوق، مما يؤثر سلبًا على استقرار السوق المالي ويعرقل النشاط التجاري. و تتطلب الظروف الراهنة تطوير الجهاز المصرفي في العراق واستخدام تكنولوجيا المعلومات بشكل أكبر، حيث يجب على البنوك الاستفادة من الخبرات الغربية في...
    1 مارس، 2024 بغداد/المسلة الحدث: قالت مؤسسة “عراق المستقبل” للدراسات والاستشارات الاقتصادية، يوم الجمعة، إن هناك أربعة بنوك في القطاع الخاص استحوذت على أكثر من 50% من حجم القطاع المصرفي العراقي. ووفقا لتقرير صادر عن المؤسسة، فإن البنوك الأربعة هي: مصرف التنمية الدولي، المصرف الأهلي العراقي، ومصرف بغداد، ومصرف الجنوب الاسلامي، تليها بنوك: المصرف العراقي الإسلامي، ومصرف الاستثمار، ومصرف الإقليم التجاري، ومصرف المنصور، مصرف جيهان وأشار التقرير الى أن المصارف اعلاه حققت نموا خلال العام 2023 لتبلغ قيمة موجوداتها لسنة واحدة قرابة 17 ترليون دينار عراقي بعد أن كانت في 2022 بحدود 11.5 ترليون دينار عراقي. وأوضحت المؤسسة، أن هذا الارتفاع جاء نتيجة ارتفاع الودائع لدى هذه البنوك وارتفاع الاعتماد على القطاع المصرفي وخصوصا في مجال التعاملات الخارجية....
    الاقتصاد نيوز - بغداد استبعد محمود داغر الخبير الاقتصادي والمدير العام الأسبق في البنك المركزي، يوم الخميس، إنهيار النظام المصرفي بالعراق إثر العقوبات التي فرضتها الخزانة الأمريكية على مجموعة من البنوك في البلاد. وقال داغر في حديث تابعته "الاقتصاد نيوز"، ان "انهيار النظام المصرفي بسبب هذه العقوبات والتقييد لن يحدث على الرغم من استمرار الضغط وبهذه الشدة التي تؤذي هذه المصارف". واضاف انه ليس هناك أسباب حقيقية لهذه العقوبات، مستدركا القول ان الخزانة الامريكية قيدت فقط هذه المصارف من الحصول على الدولار. وبين داغر أنه "لعدم وجود أسباب، ولكون القضية اشتباه، لذلك فهي ليست عقوبات، بل هي تقييد لتلك المصارف، لكن يترتب عليها اذى لها وللناس ولعملية تمويل الاستيراد". وذكر أن العقوبات جاءت بناء على تعامل المصارف بحوالات مالية مشبوهة...
    31 يناير، 2024 بغداد/المسلة الحدث: في ظل استمرار فرض العقوبات على البنوك العراقية، يتساءل الخبراء الماليون عن تأثير هذه الإجراءات على المنظومة المصرفية في البلاد. يشير البعض إلى أن العقوبات المستمرة قد تكون لها تداولات كبيرة على الخدمات المالية وحركة الدولار في العراق. وفي تصريحات افتراضية، أكد خبير مالي أن استمرار العقوبات يمكن أن يؤدي إلى انهيار المنظومة المصرفية العراقية، حيث يعتبر التأثير الأكبر هو على الخدمات المالية وحركة الدولار. ويعزو البعض هذا التدهور إلى السياسات الاقتصادية والعقوبات التي تعمل على عزل البنوك العراقية عن المعايير الدولية. من ناحية أخرى، يرى آخرون أن فرض العقوبات على المصارف العراقية يعود إلى عملياتها خارج المعايير الدولية، ما يزيد من التوترات المالية ويقوض ثقة المستثمرين والعاملين في القطاع المالي. وفي سياق...
    بغداد اليوم- بغدادأوضح الأكاديمي في علم الاقتصاد مهدي صالح، اليوم الثلاثاء (23 كانون الثاني 2024)، اسباب "الفشل" في تأسيس علاقات مصرفية رصينة مع القطاع العالمي والاقليمي، فيما اشار الى ضرورة تطوير المصارف والبنوك على مستوى المنطقة. اللاعب الرئيسيوقال صالح في حديث لـ “بغداد اليوم"، إن"البنك المركزي هو بنك الدولة والاقراض والاصدار صلاحيات مهمة بمتناول يده جعلته اللاعب الرئيس في تأسيس السياسة النقدية في العراق"، لافتا الى أن "الجهاز المصرفي بكل عناوينه الاهلية والحكومية هو الحلقة الوسطى بين البنك المركزي والجمهور"، في اشارة الى التجار والشركات وبقية الشرائح الأخرى.  واضاف، أن" الحلقة الوسطى في اشارة الى المصارف التخصصية غير مهيئة بالدرجة الكافية في اقامة علاقات مع الجهاز المصرفي العالمي لأنها بقيت لعقود طويلة ضمن ادوار محلية أي ليس لها خبرة، فضلا عن...
    بغداد اليوم- بغدادأوضح الأكاديمي في علم الاقتصاد مهدي صالح، اليوم الثلاثاء (23 كانون الثاني 2024)، اسباب "الفشل" في تأسيس علاقات مصرفية رصينة مع القطاع العالمي والاقليمي، فيما اشار الى ضرورة تطوير المصارف والبنوك على مستوى المنطقة. اللاعب الرئيسيوقال صالح في حديث لـ “بغداد اليوم"، إن"البنك المركزي هو بنك الدولة والاقراض والاصدار صلاحيات مهمة بمتناول يده جعلته اللاعب الرئيس في تأسيس السياسة النقدية في العراق"، لافتا الى أن "الجهاز المصرفي بكل عناوينه الاهلية والحكومية هو الحلقة الوسطى بين البنك المركزي والجمهور"، في اشارة الى التجار والشركات وبقية الشرائح الأخرى.  واضاف، أن" الحلقة الوسطى في اشارة الى المصارف التخصصية غير مهيئة بالدرجة الكافية في اقامة علاقات مع الجهاز المصرفي العالمي لأنها بقيت لعقود طويلة ضمن ادوار محلية أي ليس لها خبرة، فضلا عن...
    آخر تحديث: 17 يناير 2024 - 11:02 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن البنك الدولي دعمه لإجراءات الحكومة في مجال تحديث وتطوير القطاع المصرفي وخصوصا ما يتعلق بتنفيذ نظام الدفع الإلكتروني.وذكر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء  محمد شياع السوداني في بيان له ، اليوم الأربعاء، أن “السوداني وعلى هامش مشاركته في منتدى دافوس الاقتصادي، التقى رئيس مجموعة البنك الدولي أجاي بانغا،وبحثا علاقات التعاون بين العراق والبنك الدولي، في مختلف المجالات الاقتصادية، التي تسهم في دعم جهود الحكومة وخططها الاستراتيجية، نحو المزيد من فرص الاستثمار والتنمية في العراق”.وأضاف البيان أن “اللقاء شهد أيضا، أستعراض الإجراءات والخطوات التي اتخذتها الحكومة والبنك المركزي العراقي، على صعيد الإصلاح المالي والمصرفي، كما جرى التطرق للمشاريع التي تمول من قبل مؤسسة التمويل الدولية (IFC)، في مقدمتها مشروع...
    الاقتصاد نيوز ـ بغداد أعلن رئيس رابطة المصارف الخاصة العراقية، وديع الحنظل، الخميس، أن القطاع المصرفي الخاص، الأكثر تداولا في سوق العراق للأوراق المالية خلال العام 2023. وقال الحنظل في تصريح، أوردته وكالة الانباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "القطاع المصرفي، يشكل نسبة 93.94٪ من اجمالي التداول في العام 2023 بسوق العراق للأوراق المالية، اذ تداول 647.8 مليار سهم من اجمالي 689.6 مليار سهم". وأضاف، أن "قيمة الأسهم المتداولة بلغت 512.7 مليار دينار"، مشيرا الى أن "القطاع المصرفي الخاص شهد تطورا كبيرا خلال السنة الماضية، بالرغم من التحديات التي واجهته في تمويل التجارة الخارجية". وأشار، إلى أن "أسهم المصارف خلال العام 2023، شهدت نموا كبيرا، اذ ان بعض المصارف وصل النمو بها الى أكثر 200٪ بسبب زيادة الاقبال على...
    نوفمبر 27, 2023آخر تحديث: نوفمبر 27, 2023 المستقلة/- يتجه العراق نحو التحول إلى الدفع الإلكتروني، وذلك من خلال تعميم استخدام وسائل الدفع الإلكترونية في مختلف المجالات، بما في ذلك دفع الضرائب والجمارك، وشراء السلع والخدمات، ودفع الرواتب والأجور، وغيرها.ويتوقع خبراء ومختصون في الشأنين المالي والاقتصادي أنَّ الدفع الإلكتروني سيحقق العديد من الفوائد للاقتصاد العراقي، منها: الحفاظ على الكتلة النقدية للدينار العراقي، والحد من استخدام العملات الأجنبية، مما سيساهم في تعزيز قيمة الدينار.تسهيل وتسريع المعاملات المالية، وتوفير الوقت والجهد على المواطنين والتجار.الحد من الفساد المالي والإداري، وتعزيز الشفافية في المعاملات المالية.تحفيز التجارة الإلكترونية، وزيادة حجم الاستثمارات المحلية والأجنبية.ويرى مستشار رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية والمالية، الدكتور مظهر محمد صالح، أنَّ “نظام المدفوعات الإلكتروني يرتبط بدرجة عالية من اليقين كلما تمت المدفوعات بالوسائل...
    توقع أستاذ الاقتصاد في جامعة بغداد همام الشماع استمرار ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق السوداء نتيجة لوجود كتلة نقدية كبيرة من الدينار العراقي خارج القطاع المصرفي. وقال الشماع  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “السياسة الداخلية مرتبطة تمامًا بالسياسة الخارجية على الأقل في الأحداث السياسية الكبيرة، وكلاهما يؤثران بشكل مباشر في الاقتصاد وسعر الصرف كعوامل نفسية”. وأضاف أن “العراق حاليًا يواجه احتمالات اندلاع حرب في المنطقة وقد يكون هو جزء منها أو لا، ولكن مجرد الحديث عن احتمالات حرب في المنطقة سيؤدي إلى خلق عوامل نفسية داخلية وهي الاحتفاظ بالعملة القادرة على البقاء والشراء، ألا وهي الدولار الأمريكي”. وأضاف أن “الذهب أفضل من الدولار الأمريكي في أوقات الأزمات، ولكن في الأزمة الحالية سيكون الدولار الوسيلة الأكثر فاعلية في...
    الاقتصاد نيوز - بغداد حدد المستشار المالي لرئيس الوزراء مظهر محمد صالح، اليوم الإثنين، أولويات إصلاح النظام المصرفي وشروط تحققه، فيما لفت إلى أن 85٪ من الكتلة النقدية خارج التداول المصرفي.  وقال صالح لوكالة الأنباء الرسمية، إن "الوظيفة الأساسية للجهاز المصرفي هي الائتمان المصرفي أو منح القروض وتقوم على رافعة أساسية تستهدف جذب الأموال المكتنزة من خارج الجهاز المصرفي وزجها بالقنوات المصرفية".  وأضاف، أن "ذلك يتم عن طريق تشجيع تعاطي الجمهور مع الوحدات المصرفية بانسيابية ميسرة وبثقة عالية وتوفير وسائل جذب تقدمها المصارف إلى الجمهور لفتح حسابات الودائع بطرق مبسطة جداً لقاء تقديم فوائد ومميزات مشجعة لجذب الودائع". وتابع "وبناءً على ما تقدم يمكن أن يؤدي الإصلاح المصرفي دورهُ الفعال في البحث عن الآليات المصرفية الميسرة التي تساعد في الوقت...
    في مقارنة سريعة لعدد المصارف في العراق مع ما تمتلكه السعودية يظهر التفوق العددي للعراق بالمصارف لاسيما الأهلية على ما تمتلكه المملكة، حيث يوجد في العراق 81 مصرفًا بين حكومي وأهلي وإسلامي، بينما يوجد 24 مصرفًا فقط في السعودية التي تعتدّ باقتصادها المتأتي من النفط والموارد الأخرى. وفي السنوات الاخيرة واجه العراق مشكلة “تخزين الأموال” في المنازل بسبب ضعف الثقة بالمصارف لتتناقص هذه الثقة خلال العامين الماضيين إثر ارتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الدينار العراقي. ويرى استاذ الاقتصاد مهدي صالح، إن النظام المصرفي يتفاوت نشاطه بين دولة واخرى لكنه معرض للازمات حتى في أعلى دول العالم نشاطا والامثلة كثيرة ومنها أزمة الرهان العقاري في امريكا عام 2008 والتي لاتزال تداعياتها مستمرة حتى الآن في المشهد الاقتصادي لكن النظام المصرفي...
    بغداد اليوم - بغداد في مقارنة سريعة لعدد المصارف في العراق مع ما تمتلكه السعودية يظهر التفوق العددي للعراق بالمصارف لاسيما الأهلية على ما تمتلكه المملكة، حيث يوجد في العراق 81 مصرفًا بين حكومي وأهلي وإسلامي، بينما يوجد 24 مصرفًا فقط في السعودية التي تعتدّ باقتصادها المتأتي من النفط والموارد الأخرى.وفي السنوات الاخيرة واجه العراق مشكلة "تخزين الأموال" في المنازل بسبب ضعف الثقة بالمصارف لتتناقص هذه الثقة خلال العامين الماضيين إثر ارتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الدينار العراقي.ويرى استاذ الاقتصاد مهدي صالح، إن النظام المصرفي يتفاوت نشاطه بين دولة واخرى لكنه معرض للازمات حتى في أعلى دول العالم نشاطا والامثلة كثيرة ومنها أزمة الرهان العقاري في امريكا عام 2008 والتي لاتزال تداعياتها مستمرة حتى الآن في المشهد الاقتصادي لكن النظام...
    بغداد اليوم - بغداد في مقارنة سريعة لعدد المصارف في العراق مع ما تمتلكه السعودية يظهر التفوق العددي للعراق بالمصارف لاسيما الأهلية على ما تمتلكه المملكة، حيث يوجد في العراق 81 مصرفًا بين حكومي وأهلي وإسلامي، بينما يوجد 24 مصرفًا فقط في السعودية التي تعتدّ باقتصادها المتأتي من النفط والموارد الأخرى.وفي السنوات الاخيرة واجه العراق مشكلة "تخزين الأموال" في المنازل بسبب ضعف الثقة بالمصارف لتتناقص هذه الثقة خلال العامين الماضيين إثر ارتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الدينار العراقي.ويرى استاذ الاقتصاد مهدي صالح، إن النظام المصرفي يتفاوت نشاطه بين دولة واخرى لكنه معرض للازمات حتى في أعلى دول العالم نشاطا والامثلة كثيرة ومنها أزمة الرهان العقاري في امريكا عام 2008 والتي لاتزال تداعياتها مستمرة حتى الآن في المشهد الاقتصادي لكن النظام...
    بغداد اليوم -  بغداد حذر الخبير في الشأن المصرفي أحمد التميمي، اليوم الاثنين (16 تشرين الأول 2023)، من تكرار سيناريو "مصارف لبنان" في العراق، بسبب ما تشهده المصارف العراقية من عمليات لسحب العملة الصعبة.ولا يزال سعر الصرف في الأسواق الموازية يسجل ارتفاعا كبيرا مقارنة بالسعر الرسمي، فيما لم تشهد أسعار صرف الدولار في العراق استقرارا رغم محاولات الحكومة والبنك المركزي السيطرة على سعر الصرف في الأسواق السوداء.ويؤكد التميمي في حديث لـ"بغداد اليوم" ان "المصارف في العراق حالياً تشهد زخمًا كبيرًا جداً من قبل المواطنين ورجال الاعمال وغيرهم من أجل سحب أموال من الدولار من تلك المصارف، وهناك عدم تنظيم بهذا الأمر والكثير منهم يقفون لساعات طويلة من أجل استلام أموالهم بالدولار لكن لا تسلّم لهم جميعاً بسبب نفاد الدولار نتيجة الطلب عليه...
    بغداد اليوم -  بغداد حذر الخبير في الشأن المصرفي أحمد التميمي، اليوم الاثنين (16 تشرين الأول 2023)، من تكرار سيناريو "مصارف لبنان" في العراق، بسبب ما تشهده المصارف العراقية من عمليات لسحب العملة الصعبة.ولا يزال سعر الصرف في الأسواق الموازية يسجل ارتفاعا كبيرا مقارنة بالسعر الرسمي، فيما لم تشهد أسعار صرف الدولار في العراق استقرارا رغم محاولات الحكومة والبنك المركزي السيطرة على سعر الصرف في الأسواق السوداء.ويؤكد التميمي في حديث لـ"بغداد اليوم" ان "المصارف في العراق حالياً تشهد زخمًا كبيرًا جداً من قبل المواطنين ورجال الاعمال وغيرهم من أجل سحب أموال من الدولار من تلك المصارف، وهناك عدم تنظيم بهذا الأمر والكثير منهم يقفون لساعات طويلة من أجل استلام أموالهم بالدولار لكن لا تسلّم لهم جميعاً بسبب نفاد الدولار نتيجة الطلب عليه...
    آخر تحديث: 24 شتنبر 2023 - 12:50 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة المالية والاقتصاد في إقليم كردستان، الأحد، ان البنك المركزي العراقي أودع 250 مليار دينار في الحساب المصرفي لإقليم كردستان.وذكر بيان للوزارة ، أن ” البنك المركزي قام بإيداع مبلغ 250 مليار دينار في الحساب المصرفي لوزارة المالية والاقتصاد في إقليم كردستان العراق”.وأشار الى أن “المبلغ المودع جزء من عملية تمويل رواتب الموظفين في الإقليم”.
    سبتمبر 13, 2023آخر تحديث: سبتمبر 13, 2023 المستقلة/- التقت السفيرة الأمريكية في العراق، ألينا رومانسكي، ومساعدة وزير الخزانة الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى، ماري روزنبرغ، مع رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، اليوم لمناقشة الدعم الأمريكي لتحسين إجراءات البنوك العراقية بما يتماشى مع المعايير الدولية. وقالت السفيرة رومانسكي في تغريدة لها على تويتر: “التقيت أنا ومساعدة وزير الخزانة روزنبرغ مع رئيس الوزراء السوداني لمناقشة الدعم الأمريكي لتحسين إجراءات البنوك العراقية بما يتماشى مع المعايير الدولية. نحن ندعم جهود البنك المركزي العراقي في مكافحة الفساد في القطاع المصرفي وتخفيف المخاطر”. وأضافت أن الولايات المتحدة ملتزمة بمساعدة العراق في بناء اقتصاد قوي ومستدام، بما في ذلك من خلال دعم القطاع المصرفي. من جانبه، أكد رئيس الوزراء السوداني أن الحكومة العراقية ملتزمة بمكافحة الفساد...
    1 سبتمبر، 2023 بغداد/المسلة الحدث.. رصد: يزدحم المواطنون العراقيون أمام المصارف من أجل شراء الدولار لحاجتهم اليه للسفر، والكثير منهم من محافظات بعيدة، ما يعني معاناة أكبر لهم، فيما يطرح السؤال عن التنسيق بين البنك المركزي ومصرف الرافدين من أجل تنظيم بيع الدولار  حسب المناطق وفي المحافظات. المواطنون يعتبرون ما يحدث هو اذلال لهم ودليل على ان الاصلاح ما هو الا شعارات رنانة لا تطبيق لها على أرض الواقع. وظاهرة الطوابير والزحام أمام المصارف في بغداد من أجل شراء الدولار هي ظاهرة مثيرة للقلق، لتؤكد وجود مشاكل اقتصادية عميقة في العراق. و شهدت أسعار صرف الدولار مقابل الدينار العراقي ارتفاعًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، مما جعل شراء الدولار أكثر تكلفة بالنسبة للعراقيين. و يعاني العراق من تضخم مرتفع، مما...
۱