2025-03-18@10:31:01 GMT
إجمالي نتائج البحث: 127

«ل الج غ م الم ت ک»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    قال مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان: إن قضية فلسطين ليست قضية فصيل بعينه، لكنها قضية كل شاب فلسطيني، بل قضية الأمة كلها، مُثمِّنًا كفاح الشعب الفلسطيني أمام أعتى الكيانات الإجرامية، داعيًا الجميع للوقوف مع الشعب الفلسطيني بالأعمال والمواقف وليس بالكلمات فقط.جاء ذلك خلال كلمته بالجلسة الافتتاحية للمؤتمر مضيفًا أنه بِسَبَبِ التَّشَقُّقَاتِ وَالانْشِقَاقَاتِ التي حَدَثَتْ فِي الأَزْمِنَةِ الحَدِيثَة، نَحنُ مَا نَزَالُ نَعمَلُ على الوَحْدَةِ دُونَ تَوقُّفٍ بِمُقْتَضَى الأَمْرِ الإِلَهِيّ، وَمَسَاجِدُنَا وَمُنْتَدَيَاتُنَا عَامِرَةٌ بِحَمدِ اللهِ وَعِنَايَتِهِ وَرَحْمَتِه.وأشار فضيلتُه إلى أننا كُلُّنا نَأتَمُّ بِالأَزْهرِ الذي نَشَرَ عُلَمَاءَه في أَنحَاءِ الأَرْضِ بِحَمدِ الله، وهذا إلى جانبِ قِيَامِ الأُسَرِ بِوَاجِبَاتِهَا، فَالإِسْلامُ مُتَأَصِّلٌ في الأَعْمَاق، لكنْ عَلَينَا كمَا ظَهَرَ فِي عُقُودِ القَرْنِ الوَاحِدِ وَالعِشرِين - وَنَحنُ نَتَحَدَّثُ عَنْ تَحَدِّيَاتِ الأَلْفِيَّة الثالثة – أَنْ نَتَمَكَّنَ...
    هيثم السحماوي (زمان التركية)- يعيش العالم منذ عدة سنوات في تطور غير مسبوق في التكنولوجيا، ويزداد هذه التطور يومًا بعد يوم بشكل يمكن أن نصفه بالمُعجز، ومن بين التقنيات التي شهدت تطورًا سريعًا في عالم التكنولوجيا تقنية الذكاء الاصطناعي، والتطور الذي لحق بهذه التقنية أستخدمه الإنسان الصالح فيما يخدم حياة الإنسان ويجعلها أفضل وأيسر، ولكن لم يقف أثر هذه التقنية عند هذا الحد الذي يحمل الخير للبشرية، ولكن أراد أن يستفيد المجرمون بهذا التطور في تحقيق أهدافهم ومآربهم الإجرامية، فازداد معدل الجرائم وازدادت تعقيداتها وحل شفرتها للوصول إلى الجاني. ففيما يتعلق بتأثير تقنية الذكاء الاصطناعي بزيادة معدل الجرائم، فيمكن إيضاحه من خلال النقاط التالية: انتشار التكنولوجيا: حيث نجد أن هناك علاقة طردية بين انتشار التكنولوجيا وزيادة معدل الجرائم التقنية، حيث...
    طقوس خاصة لدى المسلمين في يوم الجمعة، إذ يحرص المسلمون على اغتنام هذا اليوم والإكثار من العبادات والأعمال الصالحة، لما لها من فضل كبير وثواب عظيم. وفي هذا اليوم، أوضحت هيئة كبار العلماء التابعة للأزهر الشريف، عبر صفحتها الرسمية على «فيس بوك»، عدد من وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في يوم الجمعة، حتى يتأسى المسلمين بقدوتهم ونبيهم، وينفذوا هذه الأفعال في يوم الجمعة. وصايا النبي عن التطيب والاغتسال يوم الجمعة واستشهدت هيئة كبار العلماء، بالحديث الشريف، عَنْ سَلْمَانَ الفَارِسِيِّ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :«لاَ يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الجُمُعَةِ ، وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ ، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ ، أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ ، ثُمَّ يَخْرُجُ فَلاَ يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ ، ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ ،...
    بقلم: هيثم السحماوي (زمان التركية)-أتحدث في هذا المقال عن دور الدولة في الحماية من جرائم السرقات الفكرية، وهو دور أكثر من هام، ومهمة كبيرة ملقاة على عاتقها ليس فحسب حفاظًا على حقوق بعض من مواطنيها، ومن بأفكارهم يأخذون المجتمع للأمام، وإنما للحفاظ على قوة الدولة نفسها لأن قوة الأمم تقاس بحجم الملكية الفكرية التي تملكها. ودور الدولة هنا يكون علي أكثر من محور أو صعيد أهمهم الدور التشريعي، عن طريق سن القوانين والتشريعات التي تحمي الملكية الفكرية وتحافظ عليها، وتلي هذه الخطوة أو المهمة تنفيذ هذه القوانين وتطبيقها على أرض الواقع عن طريق الجهات المعنية بحماية الملكية الفكرية، وألا تكون مجرد نصوص منمقة لا تُنفذ على أرض الواقع أو لا تطبق بالشكل الأمثل والمطلوب، الذي يؤدي إلى تحقيق الهدف والغاية...
    أَطَلَّ خليل فرح، على المَشْهَدِ الشِّعرَّيِ والغِنائِّي في أم درمان منذُ مَطَالعَِ القَرْنِ الْمَاضِي. يَسْتَشِفَّ ويَتَحَسَّس ويُجَرِّب. لَم يَمضِ وقتٌ طويلٌ، حتى تَحَمَّلَ عِبْءَ الرِّيَادَة الجُسُورَة، في اِرْتِيَادِ مَسَالِكٍ جديدة، تبدأ من الذَّاتِ، وتَمُرُّ بالوَطَنِ، لتُؤَدِّي إلى الإنسانِيَّةِ الرَّحَبَةِ. بِذَكَاءٍ واِقْتِدَارٍ، مَزَجَ الوَعْيَ بالجَمالِ، وَعْيٌ يَقِظٌ بمَهَامِّ الضَّرُورَاتِ المُلِحَّةِ للمُوَاطَنَةِ الحُرَّةِ، وجَمَالُ الذَّاتُ عِندَما تَتَوحَّد بِالذَّاتِ، في جَدَلِ التَوَاصُلِ بالحَيَاةِ، فتَلْتَذّ بِلذَّاتِها وتَحترِق بآلَاَمِها. حِسُّه الوَطَنِيّ زَادَ تَوَهُّجه بَريقاً، بَريِقٌ لم يُضِئ لنا رُؤَيتِه، بِقَدَرِ ما أوْقَعَنا في مَزَالِقِ التَأوِيلِ والرَّمْزِيَّةِ التي لَمْ تُرَاجِعْ تَجرِبَته الشِّعرِية والغِنَائِيَّة، بكُلِّ مُكوِّناتِ وعَنَاصِرِ بِنَاءِهَا الفَنِّيَّ في حَيِّزٍ وَاقِعِيِّ وعَادِيِّ بَسيط. بَريِقُ لم يُضِئ لنا رُؤَية الخليل خارج الإطار المَعدنِيّ للوَطَنِ، بِتَلازُمٍ حَدِيدِيِّ معه وإِحَالَة دائمة إليه. وُضِعَ مَشْهَدُ الخليل الفَنِّي...
    هيثم السحماوي   (زمان التركية)- بداية أحب أن أؤكد على نقطتين هامتين أولهما: أن مسألة الالتزام بالقواعد والأُسُس العلمية في مجال البحث العلمي وتوثيق المعلومات والأفكار المأخوذة من الآخرين، ليس من قبيل الأدبيات أو الأخلاقيات وفقط، أو بلغة أهل الفقه شئ من قبيل السنن أو النوافل بمعنى أنه يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، وإنما الالتزام بهذه القواعد هو من الأمور الفرضية الواجب الإلتزام بها، وأن عدم الإلتزام بذلك يشكل مسؤولية جنائية على الشخص، وهذا في العديد من البلدان، وتختلف القوانين الخاصة بهذه المسؤولية من دولة الي دولة. النقطة الثانية التي أود التأكيد عليها هي أن مسألة الحماية من السرقات الفكرية ليس بالأمر العادي وإنما هو من الأمور ذات الأهمية الكبيرة، وفي نفس الوقت سُبل الحماية من هذا النوع من الجرائم...
    بينما كانت تسعينات القرن المنصرم تنزلق نحو أواسطها، راح القلق يستبدُّ بالحركة الاسلامويَّة في السُّودان، بسبب أزمة نظامها الذي أسَّسته على انقلاب يونيو 1989م، والمتمثِّلة في تفاقم عزلته الخارجيَّة عن العالم "الغرب بالذَّات"، دع تزايد الضُّغوط عليه من قِبَل "تجمُّع" المعارضة الدَّاخليَّة، بقيادة الميرغني آنذاك، وحصوله على منصَّةٍ لوجستيَّةٍ لدى مصر مبارك التي غيَّرت موقفها الأوَّل من ذلك النِّظام الاسلاموي. وإزاء ذلك الوضع شديد التَّعقيد كان لا بُدَّ للجَّماعـة من اختراع مخـرج من مأزق تلك العزلة! لم تكن لتغيب عن تقديرات التُّرابي صنوف المعيقات التي قد تعترض مسار أيَِّة خطة بذلك الاتِّجاه. فشرع يفكِّر في إبتداع آليَّة تحقِّق، أوَّلاً، التَّقارب المفقود مع الغرب، وتحصر، ثانياً، مبلغ همِّ مصر في ضرورة إبعاد نار التَّجمُّع الذي كان ناشطاً من القاهرة عن جلباب...
        ودَّعَتْ مُحافَظةُ شَبوةَ – بِمَوْكِبٍ جَنَائزيٍّ مَهِيبٍ حَزِينٍ يَومَ الجُمْعَةِ الحَزِينَةِ، 15 / سِبتمْبر / 2023م – ابْنَهَا المُجَاهِدَ البَارَّ العَتِيْدَ الحَاجَّ / عليَّ بنَ صَالح بَاهُمَيل الهِلَالِي، المَوُلُودَ عَامَ 1940م في مَدِينَةِ لَمَاطر فِي سَلطَنَةِ الوَاحِدِي الحَضْرَمِيَّةِ سَابِقاً، مُحَافَظةِ شَبوَةَ اليَمَنيَّةِ حَالِيَّاً، وَدَّعَتْهُ، وَأعْيُنُ أصْدِقَائهِ وَمُحِبِّيهِ وَأهْلِهِ وَطُلَّابِهِ ومُرِيْدِيْهِ بَاكِيةٌ بِدُمُوعٍ حَرَّى غَزِيرَةٍ، وَوجُوهُهُمْ مُوَشَّحَةٌ بِألَمٍ عَمِيقٍ، مُتَهدِّجَةٌ مِنْ هَوْلِ الصَّدْمَةِ العُظْمَى لِفِرَاقِهِ الأبَدِيِّ، ونَفْسِيَّاتُهُمْ مُحَطَّمَةٌ مِنْ هَذَا الوَدَاعِ الأخِيْرِ لِشَخصِيَّةٍ فِكْريَّةٍ اسْتِثنَائيَّةٍ حَمَلَتْ في وِجْدَانِهَا وَعَقلِها مَوْضُوعَ التَّغْييْرِ لِلأوْطَانِ بِقِيْمِ التَّسَامُحِ وَالفِكْرِ المُسْتَنيْرِ لِلْقِيْمِ الرُّوْحِيَّةِ لِلإسْلامِ الحَنِيفِ، كَيفَ لَا ؟ وَهُوَ الحَامِلُ في قَلبِهِ وَوِجْدَانِهِ مَشَاعِلَ الفِكْرِ الإسْلامِيِّ الوَسَطِيِّ الحَنيْفِ طِيلَةَ مَا يَربُو عَلَى سَبعَةِ عُقُوْدٍ وَنَيِّفٍ مِنْ رِحْلَتِهِ الفِكْريَّةِ الجِهَادِيَّةِ الثَّريَّةِ . تَتَلمَذَ – في...
    بقلم: هيثم السحماوي (زمان التركية)- أكمل الحديث في هذا المقال عن أحد أخطر أنواع جرائم المجرمين الجدد وهي السرقات الفكرية، والتي بدأت الحديث فيه في المقال السابق، والحديث الآن عن مدى خطورة هذا النوع من الجرائم على الفرد والمجتمع في مختلف المناحي وعلى كافة الأصعدة؟ إن المفكرين والمبدعين هم مصدر الأفكار الجديدة والرؤى الفريدة التي تسهم بشكل كبير في تقدم المجتمعات، وإذا قرأنا التاريخ لوجدنا أنه على مر العصور المفكرين والمبدعين يلعبون دورًا أساسيًّا في هذا التقدم. إنهم الذين يقومون بتوجيه الأفكار والابتكارات نحو تحقيق التطور والتقدم في مختلف الميادين سواء التكنولوجية أو الأدبية أو العلمية أو السياسية أو الفنية …الخ، وإذا كنا اتفقنا على هذه الحقيقة فيتضح لنا جليًّا النتيجة المترتبة عليها، وهي مدى المخاطر التي تهدد المجتمعات وأفرادها...
    تُعرف الدبلوماسيَّة بأنَّها السِّياسة الخارجيَّة للدولة، أو هي رعاية المصالح الوطنيَّة في السِّلم والحرب. أمَّا التعريف الشَّامل لها والمُتَّفق عَلَيْه هو (أنَّها مجموعة المفاهيم والقواعد والإجراءات والمراسم والأعراف الدوليَّة التي تنظِّم العلاقات بَيْنَ الدوَل والمنظَّمات الدوليَّة والممثِّلين الدبلوماسيِّين والشركات والقِطاع المختلط والخاصِّ؛ بهدف خدمة المصالح العُليا للجميع). وتُعدُّ صياغة قرارات مجلس الأمن في غاية الحنكة والمهنيَّة الأكاديميَّة التي تستند إلى المنطق السِّياسي لتحقيق هدفٍ ما، وعلى الدبلوماسي أن يقرأَ ويتمعَّنَ ما بَيْنَ السطور وليس ما هو مكتوب ومسموع؛ لأنَّ ما أخفي من هدف أكبر بكثير ممَّا كُتب في القرار. ممَّا لا شكَّ فيه أنَّه ومن الضروري جدًّا وعلى الدَّولة ووزارة خارجيَّتها في أن تفكِّرَ مليًّا قَبل أن ترسلَ طاقمها إلى الأُمم المُتَّحدة ومؤسَّساتها، على أن يتمتعَ أعضاؤها باحترافيَّة ومهارة...
    شهر ربيع الأول هو الشهر الثالث في التقويم الهجري ويعتبر الشهر الأول في فصل الشتاء في الكثير من البلدان الإسلامية، ويعتبر هذا الشهر مهمًا لدى المسلمين لأنه يحتفلون فيه بمناسبة مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم.اقرأ ايضاًدعاء دخول شهر صفروتُقام الاحتفالات والفعاليات خلال شهر ربيع الأول للتعبير عن حب واحترام المسلمين للنبي محمد، وتشمل ذلك القراءة من السيرة النبوية والصلاة والصدقات والمحاضرات الدينية والأنشطة الاجتماعية، ومن المهم بالنسبة للمسلمين أن يستغلوا شهر ربيع الأول لتعزيز روحانيتهم وزيادة القرب من الله من خلال العبادة والطاعة والتأمل في تعاليم الإسلام، وفيما يلي دعاء دخول شهر ربيع الأول 1445:دعاء دخول شهر ربيع الأول 1445اللهم ارْزُقْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَرَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَربَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا...
    بسم الله الرحمن الرحيم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ما زلت أحب بني تميم منذ ثلاث، سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول فيهم، سمعته يقول: "هم أشد أمتي على الدجال"، قال: وجاءت صدقاتهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هذه صدقات قومنا"، وكانت سَبِيَةً منهم عند عائشة، فقال: "أعتقيها فإنها من ولد إسماعيل"رواه الشيخان. ومن الشعر لجريربن عطية التميمى إِنّي إِلى جَبَلَي تَميمٍ مَعقِلي وَمَحَلُّ بَيتي في اليَفاعِ الأَطوَلِ أَحلامُنا تَزِنُ الجِبالَ رَزانَةً وَيَفوقُ جاهِلُنا فَعالَ الجُهَّلِ والبيت التالى لخصمه الفرزدق همام بن غالب التميمى أحلامنا تزن الجبال رزانة - وتخالنا جنا إذا مانجهل هذا الشعر مضى عليه الف سنة ويزيد ...وقد اتفق الشاعران فى احلامهم المقصود بها هنا عقولهم...وليس الامانى وما يرى...
    سبتمبر 2, 2023آخر تحديث: سبتمبر 2, 2023 إبراهيم أبو عواد كاتب من الأردن 1      تَتَجَلَّى أهميةُ الترابطِ بَين الفِكْرِ التاريخي والرَّمزيةِ اللغوية في قُدرته على تَحويلِ العلاقات الاجتماعية إلى حُقول معرفية ، وتَحويلِ الظواهر الثقافية إلى مَناهج نَقْدِيَّة ، مِمَّا يُؤَدِّي إلى تَكريسِ العَقْل الجَمْعِي كَسُلطة وُجودية ذات أبعاد فِكرية ، وتَجذيرِ بُنية المُجتمع كَهُوِيَّة إنسانية ذات دَلالات أخلاقية . واتِّحادُ العقلِ الجَمْعِي مَعَ بُنية المُجتمع يُعَزِّز الروابطَ بَين أثَرِ الفِعْلِ الاجتماعي في الواقع المُعَاش ، وبَين تأثيرِ الحياة الواعية في الشُّعُورِ والإدراك . واندماجُ السُّلطةِ الوُجودية معَ الهُوِيَّة الإنسانية يُسَاهِم في تَحريرِ التجارب الشَّخصية الحياتية مِن الأحلام المَكبوتة، وتَخليصِ مُكَوِّنات التُّرَاث الجَمَاعي مِن الطُّمُوحات المَقموعة . وإذا كانَ الفِكْرُ التاريخي يُجَسِّد شُروطَ الوَعْيِ بزمن تَوليد المعرفة مَعْنًى وَمَبْنًى...
    بقلم: هيثم السحماوي (زمان التركية)- من الجرائم الخطيرة التي يرتكبها المجرمون الجدد جريمة السب والقذف، وخطورتها تأتي من الأثر الكبير الذي تتركه في نفس الضحية، وما تمثله من مساس بشرفه وعرضه وسمعته، الأمر الذي يستلزم معه ضرورة معاقبة مرتكبها بكل حزم وشدة، أخذًا بحق من وقع عليه هذا الاعتداء وتحقيقًا لمبدأ الردع العام وعدم التهاون مع هذا النوع من الجرائم بأي شكل من الأشكال، وهذه المحاسبة يجب أن تتم على أكمل وجه مهما كان هذا الإنسان ومهما كان وضعه ومكانته في المجتمع، فحق الإنسان في حماية شرفه وسمعته من حقوقه الأصيلة الأساسية الواجب حمايتها والحفاظ عليها، ومعاقبة من يعتدي عليها. وفي ذلك يقول الدكتور علي عبد القادر القهوجي والدكتور فتوح عبدالله الشاذلي في كتابهما جرائم الإعتداء على الإنسان والمال (وهكذا...
    يأسرني عادل الباز أبو أيمن بأدبه الجَــم وإبداعه المُتألِّق، فهو على المُستوى الإنساني رجلٌ نبيلٌ وشفيفٌ، وفِيٌّ لصداقاته، كريمٌ ومعطاءٌ بلا حُــدُودٍ. وكصحفي، ماكينة أفكار صحفيّة لا تهدأ من إنتاج الروائع، وهو قائدٌ تحريريٌّ بدرجة مايسترو، وكاتبٌ بديعٌ في أسلوبه جزالة ، وفي طرحه عمق، مقالاته قابلةٌ للحفظ والتّلحين كمان.???? في أوّل أيّامي في دوحة العرب، ودوخة الغربة أخرجني الباز من ضيق شجني إلى رحابة وده ومرحه و من الفندق إلى شقة تابعة لشركته التي تُعتبر من أنجح الاستثمارات السُّودانيّة التجارية في الدوحة، لأقضي في ضيافته ثلاثة أشهر قبل قدوم أسرتي من السُّودان.. وفي مكتبه الفخيم بناطحات الدفنة، تجد أروع الروايات، وأحدث الإصدارات العالميّة، ولا تنقطع عن المكتب ثرثرة المعالق والشاي اللطيف من يد الفلبينية لين وزميلتها سوزان ومناقشات...
    كتب ـ سعيد بن علي الغافري: اختتمت مؤخرًا بولاية البريمي فعاليات البرنامج التعريفي للمهارات الوظيفية للمُعلِّمين الجُدد الذي نفَّذته المديرية العامة للتربية والتعليم بالمحافظة على مدى يومين متتاليين. هدف البرنامج إلى تسليط الضوء على البرامج التربوية ممثلة في تنمية مهاراتهم المعرفية ورفع كفاءاتهم المهنية، وتهيئتهم لممارسة عمليتَي التعلُّم والتعليم وإكسابهم المعرفة والاتجاهات والمهارات التي تساعدهم في أداء عملهم نحو مهنة التدريس، ومساعدة الطلبة على تحقيق أهدافهم. عبَّر المُعلِّمون والمُعلِّمات المشاركون المستفيدون عن انطباعهم بشأن البرنامج حيث أوضح في البداية أحمد بن خلفان الشامسي بأنَّ أهمية البرنامج التعريفي للمُعلِّمين الجُدد هي أنَّه يُعدُّ من البرامج المفيدة التي تقدِّمها وزارة التربية والتعليم، ويُسهم في تنمية وصقل مهارات المُعلِّم ويُعزِّز من مستواه المهني لاستعداده في بداية عمله الجديد، ولتحقيق الأهداف المنشودة منه والمتمثلة...
    – توزيع أغلب الكتب المدرسية للمدارس وفق الحصة المعتمدة لكل مدرس – مطالبات باستثمار التقنية الحديثة لتسهيل وصول المعلومة للطلبة تستهل العودة للمدارس في العام الدراسي الجديد (2023/‏‏2024) اليوم بمباشرة المشرفين، وأعضاء الهيئتين التعليمية، والإدارية، والوظائف المرتبطة بها، والفئات المساندة لها أعمالهم بمختلف مدارس سلطنة عمان استعدادًا لقرع أجراس المدارس استقبالًا للطلاب يوم الثلاثاء المقبل. وبلغ عدد المُعلِّمين هذا العام في المدارس الحكومية (60840) مُعلِّمًا ومُعلِّمة بنسبة تعمين بلغت (87.5%)، موزَّعين على (1270) مدرسة، كما بلغ عدد الإداريين والفنيين بالمدارس الحكومية (11509) إداريين وفنيين، منهم (4587) من الذكور، و(6922) من الإناث بنسبة تعمين بلغت (99.8%). أمَّا عدد المُعلِّمين في مدارس التربية الخاصَّة (284) مُعلِّمًا ومُعلِّمة بنسبة تعمين بلغت (93.5%)، وإجمالي عدد الإداريين في مدارس التربية الخاصة (65) إداريًّا، وإدارية...
     بقلم: هيثم السحماوي “لقد أصبح من السهل جدًّا اصطناع الأدلة التي تستخدم في الإثبات عن طريق تقنيات وبرامج الذكاء الاصطناعي دون ترك أي أثر للشك في صحة الدليل لما توفره هذه التقنيات من برامج تزيف واصطناع لا يسهل الشك في صحتها إلا من قبل منتجها، حيث وصل الأمر إلى اصطناع أدلة الإثبات الكتابية، كذلك عملية تركيب الأصوات بدقة عالية بحيث يمكن لهذه التقنيات والبرامج إنتاج الحوارات والمحادثات وحتى الأغاني بأصوات لا تعود مؤديها الأصلي وبدقة عالية جدًّا، وأمام هذا التطور الخطير في هذه التقنيات يقف القانون والعاملون في هذا المجال من محامين و قضاة وأكاديميين عاجزين عن مجارات هذا التقدم بقوانين ما زالت تراوح في مكانها دون أي تقدم يذكر…” هذه كلمة من محاضرة السيد المستشار الدكتور قاسم بريس الزهيري...
    بقلم: هيثم السحماوي (زمان التركية)ــ نقصد هنا حالات الابتزاز التي يظن فيها المجرم المبتز أنه في مأمن من أن تقوم الضحية بالإبلاغ، وهناك سرعة في الوصول لرغبته أو هدفه، وذلك إما اعتمادًا على صغر سن الضحية وضعفها، أو لأنه يمسك على الضحية خطأ معين أو جريمة فعلتها ويهددها بفضحها إذا لم تستجب لابتزازه. والحقيقة أن هذه الحالات ليست أشهر حالات الابتزاز وفقط ولكنها أيضًا أقسى حالاته وأصعبها إذا استشعرنا واقع الأمر بالفعل بعيدًا عن التنظير الذي لا علاقة له بالواقع،  خاصة في الحالة الثانية التي يكون فيها الابتزاز بفضح الضحية أو التبليغ عنها لارتكابها فعل مُجرم، حيث تكون الشخصية محل الابتزاز هنا في معضلة حقيقية وحيرة كبيرة من أمرها في معرفة ما الذي يجب أن تفعله بالضبط. ومثال الحالة الأولى...
    ليبيا – أعلن محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير ونائبه المحافظ مرعي مفتاح رحيل،أن المصرف عَاد مُؤسَّسة سِياديَّة مُوحَّدَة،وسيستمر في بَذْل الجُهود لِمُعالجة الآثار التي نَجمت عَنْ الانقسام. وجاء ذلك خلال اجتماع عقد بمقر مصرف ليبيا المَركزي بِطرابُلس ضم الصِّديق الكَبير ومرعي رحيل ومدَيري الإِدارات والمستشارين في المصرف المركزي بِطَرابُلس وبَنِغازي. وأوضح المكتب الإعلامي للمصرف المركزي أن الإعلان يأتي تَنفيذاً لاستِحقاق تَوحيد مَصْرف ليبيا المركزي،وتتويجاً للجهود المَبذولة من الأطراف الوطنية الداعمة للتوحيد،وإيذاناً بِتوحيد المصرف.  
    قضت المحكمة الإدارية العليا، الدائرة السابعة موضوع، بقبول الطعن المقام من أحد المتقدمين للتَّعيِين في وَظيفةِ مُدرِّس بقسم الجِراحَةِ العامَّةِ بكُلِّيَّة الطِّبِّ جامِعة الفَيُّوم، وألغت قَرَارِ رَئيسِ جَامِعَةِ الفَيُّوم رَقمِ 475 لِسَنَةِ 2006، فِيمَا تَضَمَّنَهُ مِنْ عَدَمِ تَعْيِينِ الطَّاعِن في وَظِيفَةِ مُدرِّس بِقِسْمِ الجِراحَةِ العامَّةِ، بكُلِّيَّةِ الطِّبِّ. لجنة فحص الأوراق وقالت المحكمة، إن الْقَائِمَ بأَعْمَالِ رَئِيس الجَامِعَةِ المَطعُونِ ضِدِّها، أَصْدَرَ قَرَارًا بتَشْكِيلِ لجنَةِ فحْصِ أَوْرَاقِ المُتقدِّمِين لِشَغْلِ الوَظِيفَةِ محَلِّ التَّدَاعِي ووَضَعَت اللجْنَةُ مجْمُوعةً مِن المَعايِيرِ التي اسْتَندَتْ إِلَيْها في تَقْيِيمِهَا.وأوضحت، وَلمَّا كَانَ جمِيعُ المُتقدِّمِينَ لِلْوَظِيفَةِ محلِّ التَّدَاعِي مِنْ خَارِجِ الْعَامِلِين بهَيئَةِ التَّدرِيسِ بالجَامِعَةِ المَطْعُونِ ضِدّهَا، فَأَضْحَى لِزَامًا عَلَى الجَامِعَةِ تَشْكِيل لجنَةٍ أُخرَى تَسْتَتْبِعُ لجنَةَ الفَحْصِ سَالِفة البَيانِ، هي لجنَة الاسْتِماعِ التي أوْجدتها المَادَّةُ (60) من اللائِحَةِ التَّنْفِيذِيَّةِ لقانُونِ تَنظيمِ الجَامِعاتِ. تشكيل لجنة الاستماع واستكملت،...
    شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن  أشغال المؤتمر الدولي حول التنمية والهجرة بروما “الجزائر تبنت سياسَةً مُتَساهِلَةً لِحَدٍّ مَا مع الهجرة غير الشرعية “، أكد الوزير الأول، أيمن بن عبد الرحمان، أن الجَزائِرُ تبنت لِعِدَّةِ سَنَوَاتٍ، بِحُكْمِ تَضَامُنِهَا الدّائِمِ مَعَ دوَلِ الجِوَارِ، سياسَةً .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات  أشغال المؤتمر الدولي حول التنمية والهجرة بروما: “الجزائر تبنت سياسَةً مُتَساهِلَةً لِحَدٍّ مَا مع الهجرة غير الشرعية “، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.  أشغال المؤتمر الدولي حول التنمية والهجرة بروما:... أكد الوزير الأول، أيمن بن عبد الرحمان، أن الجَزائِرُ تبنت لِعِدَّةِ سَنَوَاتٍ، بِحُكْمِ تَضَامُنِهَا الدّائِمِ مَعَ دوَلِ الجِوَارِ، سياسَةً مُتَساهِلَةً لِحَدٍّ مَا، تُجاهَ هَذِهِ التَّدَفُّقَاتِ. مشيرا إلى أنه...
    عبد المجيد موميروس ولَهَكذا؛ قد كُتِبَ على ملف الترشُّحِ المغربي، واجبُ الإرتقاء الحضاري، إلى منهاج الوضوح القيمي. لَعلى نبراس التعارف الإنساني، و على أساس القبول  بحَتْمِيّة التنوع البشري. إذ؛ لَوْ شَاءَ رَبُّنا، لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً!. كَمَا و لْيَكُن؛ في علم الماضِي، كما الحاضرِ و الغَد. أن خطيئة الأغلبية التشريعية، التي قد تقضي على آمال الأمة المغربية، في نيْلِ فرصة إستضافة مونديال 2030. لَتَتَجسّد في المماطلة المُخاتِلة و التخاذل المائِع، عند تعديل فصول القانون الجنائي. هذه الخطيئة البرلمانية، التي تتناقض مع أحكام الدستور أولا. حينما؛ تستمر في عبثية التمييز اللادستوري، عند تجريم الحريات الفردية بسبب الميولات الجنسية المُغايرة. من حيث؛ أن ملف الترشح متعدد الروافد الحضارية، و لَيَسْتَوْجب منّا عَزْفًا ثقافيًّا مُشتركًا. على أوتار إحترام و تأمين حقوق المثليين/ات، و...
    صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد المُجرمون الجُدُد نماذج لجرائم ابتزاز إلكتروني 23، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي بقلم هيثم السحماوي   زمان التركية ــ الحقيقة أنه في أحيان كثيرة ينطبق الأثر الذي يقول إن الله يزع بالسلطان ما لا .، والان مشاهدة التفاصيل. المُجرمون الجُدُد.. نماذج لجرائم ابتزاز إلكتروني -23 بقلم :هيثم السحماوي  (زمان التركية)ــ الحقيقة أنه في أحيان كثيرة ينطبق الأثر الذي يقول (إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن) وهي مقولة رويت عن الصحابيين الجليلين عثمان وعمر رضي الله عنهما. وفي علم الإجرام والعقاب سواء في المدرسة التقليدية الأولى التي كان من أهم روادها ومؤسسيها بيكاريا الإيطالي و في فوير باخ الألماني و بنتام الإنجليزي، أو المدرسة التقليدية الحديثة التي...