2024-11-17@12:31:07 GMT
إجمالي نتائج البحث: 103
«أما کان»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
وفق منطق الدول التي تتحول إلى أبعاديات استأثر نجلا صدام حسين بالكثير من الصلاحيات السياسية التي لم تتح لغيرهما من رجال السياسة من النخبة الحاكمة في العراق، أما قصى صدام حسين التكريتى فهو مولود في 17 مايو 1966 وهو الابن الثانى لصدام حسين، وكان ينظر إليه على أنه سيخلف أبيه في الحكم، خاصة أن والده أسندإليه أكثرالمسؤوليات حساسيةوهى حمايته وفوق هذا أوكل إليه أبوه مهمة قيادة قطاعات الجيش بمنطقة بغداد خلال حرب العراق عام 2003. أخبار متعلقة «زى النهارده» .. إعدام «شتاوفنبرج» الذي حاول اغتيال هتلر ٢١ يوليو ١٩٤٤ «زي النهارده».. وفاة جورجي زيدان (مؤسس دار الهلال) 21 يوليو 1914 «زي النهارده» .. بدء الإرسال التليفزيوني في مصر 21 يوليو 1960 وقد اغتيل هو وابنه وأخيه...
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن حميدتي إن كان حيا وإخوانه هم ضحايا الترتيبات القادمة أما عرمان فهو عوير الفيلم، حميدتي و عبد الرحيم – في حلقة يوم الاثنين الماضي ب قناة طيبة كنت قد قلت أن بداية الحديث عن مجلس استشاري لحميدتي ولجان إتصال وغيرها قد تكون .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حميدتي (إن كان حيا) وإخوانه هم ضحايا الترتيبات القادمة أما عرمان فهو عوير الفيلم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. حميدتي (إن كان حيا) وإخوانه هم ضحايا الترتيبات... حميدتي و عبد الرحيم – في حلقة يوم الاثنين الماضي بقناة طيبة كنت قد قلت أن بداية الحديث عن مجلس استشاري لحميدتي ولجان إتصال وغيرها قد تكون...
نزار حسين راشد حادثة سطو صغيرة على ممتلكات المدرسة أثارت سخط وحنق المدير، الذي أقسم بتربة جدّه أن يعرف الفاعل، وصرّح أن مايؤرقه فعلاً هو أن يعرف فيما إذا كان الفاعل أو الفعلة من اللصوص العاديين وفي هذه الحالة لن يكون للأمر كبير أهمية وسيكتفي بإبلاغ البوليس ليتولوا الأمر، أما إذا كان أو كانوا من طلاب المدرسة فسيكون له معهم شأن آخر، واتخذ سير التحقيق منعطفاً جادّاً حين أبلغه أحد الطلاب أن الطالب صقر يسكن في الجهة المقابلة للمدرسة تماماً ولا يفصله عنها إلا عرض الشارع، وأنه من شرفة بيته حيث يسكن في الطابق الثاني، يستطيع أن يرى كل ما يحدث في ساحة المدرسة هذا إذا كان حاضراً، قالها الطالب تخليصاً لضميره وأبدى تحفظه لافتاً نظر المدير، أنه ربما كان...