حميدتي (إن كان حيا) وإخوانه هم ضحايا الترتيبات القادمة أما عرمان فهو عوير الفيلم
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن حميدتي إن كان حيا وإخوانه هم ضحايا الترتيبات القادمة أما عرمان فهو عوير الفيلم، حميدتي و عبد الرحيم – في حلقة يوم الاثنين الماضي ب قناة طيبة كنت قد قلت أن بداية الحديث عن مجلس استشاري لحميدتي ولجان إتصال وغيرها قد تكون .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حميدتي (إن كان حيا) وإخوانه هم ضحايا الترتيبات القادمة أما عرمان فهو عوير الفيلم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حميدتي و عبد الرحيم
– في حلقة يوم الاثنين الماضي بقناة طيبة كنت قد قلت أن بداية الحديث عن مجلس استشاري لحميدتي ولجان إتصال وغيرها قد تكون بداية تفكير جهات اقليمية لتحويل بقايا التمرد لمنظومة سياسية ترث آل دقلو بل وترث أحزاب الإطاري
– المؤشرات كثيرة أهمها مايتردد عن مطالبة المتمردين بضمانات لأداء دور سياسي مستقبلي– حميدتي ( إن كان حيا) وإخوانه هم ضحايا الترتيبات القادمة ربما بإستثناء عادل
– المفاجأة أنه اذا مانجح هذا الترتيب والذي ستواجهه تعقيدات كثيرة جدا فإن قادة هذه المنظومة في دورتها الثانية بعد دورة التأسيس سيكونون من قادة الإسلاميين الدارفوريين وسيكون خطابهم هو ماسيرثونه من خطاب الحرب الحالية( الضدية تجاه الجيش وتجاه سودان ٥٦ وقليل من خطاب الكتاب الأسود العتيق ) ( لاحظ لهذا الخلط والتلفيق )
– المهم– أبطال الحرب الحالية هم الجيش ثم التيار الوطني ثم التيار الإسلامي– وضحايا الحرب الحالية هم آل دقلو وقحط
– أما عرمان فهو عوير كل هذا الفلم– مابعد هذه الحرب سيكون مدهشا خارج فضاء كل التوقعات
– كربلاء (الإسلاميين السودانيين ) التي وقعت قبل أربع سنوات ستنتج خلافة الدولة العباسية للإسلاميين السودانيين بعد حين مع إختلاف القياس والسياق( والملامح والشبه)– وهكذا
حسن اسماعيل٢٠٢٣/٧/١٩
حسن اسماعيلالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المفتي: خطة تنفيذية للتوعية بقضية المياه لمراعاة التحديات الحالية
أكد مفتي الجمهورية الدكتور نظير عياد أن التعاون بين مؤسسات الدولة المعنية؛ ركيزة أساسية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرا إلى أنَّ الحفاظ على المياه لا يُعد مجرد ضرورة خدمية أو بيئية فحسب؛ بل هو واجب ديني وأخلاقي، تتأسس عليه قيم المسؤولية والإعمار في الفكر الإسلامي، الذي يدعو إلى الاقتصاد في الاستهلاك، وصيانة النعم، وعدم التبذير، امتثالًا لقوله تعالى {وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ}.
جاء ذلك خلال استقبال مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، رئيس شركة مياه الشرب بالقاهرة الكبرى المهندس مصطفى الشيمي.
وبحث الجانبان، تعزيز أوجه التعاون المشترك في مجال التوعية المجتمعية بقضايا المياه، والعمل على إطلاق حملات توعوية تهدف إلى بناء وعي جماهيري مستدام بأهمية هذا المورد الحيوي، وضرورة الحفاظ عليه وترشيد استخدامه.
وأشار إلى أن دار الإفتاء المصرية بما لها من امتداد مجتمعي واسع، قادرة على توظيف أدواتها الدعوية والإرشادية في دعم قضايا الوطن، والمشاركة الفاعلة في بناء الإنسان وتهذيب سلوكياته، لا سيما في ما يتصل بسلوكيات الاستخدام اليومي للموارد وعلى رأسها الماء الذي هو شريان الحياة .
من جهته، ثمّن المهندس مصطفى الشيمي، هذه المبادرة المباركة من فضيلة مفتي الجمهورية، مشيدًا بالدور المؤثر الذي تقوم به دار الإفتاء المصرية في تعزيز القيم المجتمعية النبيلة.
وأكد رئيس شركة مياه الشرب بالقاهرة الكبرى، أن مواجهة التحديات المتعلقة بالمياه تتطلب تضافر الجهود بين الجهات كافة، وفي مقدمتها المؤسسات الدينية، التي تُعدّ صوتًا موثوقًا لدى المواطنين، وقادرة على إحداث تغيير حقيقي في السلوك الجمعي.
وتناول اللقاء مناقشة سبل إطلاق حملات توعوية موسعة، تشمل برامج تثقيفية وورش عمل ومواد إعلامية تُبَث عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، تستهدف مختلف شرائح المجتمع، خصوصًا فئة الشباب وطلاب المدارس والجامعات، مع التركيز على دمج البعد الديني في الخطاب التوعوي؛ بما يعزز من تأثيره ويُكسبه مزيدًا من القبول.
واتفق الجانبان على وضع خطة تنفيذية مشتركة تتضمن مراحل متكاملة للتوعية بقضية المياه، وتستند إلى خطاب علمي وديني متوازن، يراعي التحديات الحالية، ويقدم حلولًا عملية تعكس روح المسؤولية الوطنية والإنسانية.