بوابة الوفد:
2025-02-02@19:01:38 GMT

من ارشيف الحوادث| "التوربيني" من مجرم لبطل شعبي

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

يتسأل البعض منا حول "كيف لقاتل متسلسل العيش وسط المواطنين، دون ان يشعروا ان اليد التي تتلقى السلامات يومأ ذاتها التي تدفت جثمان شاب اول طفل في مقتبل عمره دون أدني حق يُعقل، كيف لا يُكتشف أمره" وخلال التقرير الأسبوع تعرض "بوابة الوفد" لمتابعيها أبرز الجرائم والقتلى المتسلسلين في مصر “من ارشيف الحوادث"

من أرشيف الحوادث.

.ناهد القفاص "المرأة والسطور" أشهر الجرائم مخالب إجرامية تعتدي على فتاة العتبة (1)

وفي اللأسطر التالية نسرد لكن تفاصيل قصة جريمة جديدة كانت سبب في نشر الرعب والذعر في قلوب المواطنين في بدأية الألفينات.

 

بدأت تفاصيل قصتنا القصة يوم الاثنين 27 نوفمبر 2006، وكان يوم لعمال مترو الأنفاق مثل أي يوم أخر اثناء إنشاء محطة مترو شبرا، وأثناء الحفر عثر العمال على أشلاء طفل داخل سرداب أسفل المحطة، وهي أحد أكثر الأحياء اكتظاظًا بالسكان في محافظة القاهرة، ويتم إخطار رجال الأمن بما تم العثور عليه، ما اثار دهشة ورعب المواطنين بتلك المنطقة.

 

ليتفاجأ الجميع بعدها أشلاء طفل آخر بالاسكندرية، ثم طفل ثالث في مدينة طنطا وكانت تفصل اماكن العثور على تلك الجثث عشرات الكيلومترات، لكن يجمعها شيئان، الأول أنهم أطفال متقاربين في السن، والثاني أنهم فارقوا الحياة على قضبان السكة الحديد.

 

ما جعل الشرطة تبدأ حملة مكبرة وقتها في أنفاق القطارات الممتدة ليصل عدد تلك الجثث الى 12 جثة جديدة، ما وضعهم الشعب المصري حينها في حيرة بل والرطة ايضاً حول هل هذا سفاح أم ان تلك الجثث لا علاقة لها ببعضها البعض؟، هل لشخص واحد ذلت البصمة قتل هولاء الضحايا؟، بل ولما الأطفال؟، وما سر السكة الحديد باتلك الجرائم؟.

 

أسئلة كثيرة أثارتها تلك الجثث في ذلك الوقت، ولم يمر وقت طويل حتى وصلت البحث الجنائي لمرتكب هذه الجرائم البشعة، وذلك بعدما شنت حملات موسعة على أماكن تجمع المشردين وأطفال الشوارع، وفي واحدة من هذه الحملات تم القبض على "بقو" احد اطفال الشوارع المتشردين والناجي الوحيد من السفاح "التوربيني" زعيم العصابة التي كان ينتمي إليها. 

 

وفي ذات الوقت كان قسم شرطة شبرا الخيمة بالقاهرة، بدأ التحقيق والتحريات الموسعة مع المدعو "بقو" والذي كان عمره وقتها لا يتجاوز 16 سنة، وفي نفس الوقت تم إلقاء القبض على ناجي جديد ويسمى "السويسي" بمدينة طنطا والذي اعترف بدوره بانضمامه لنفس العصابة ليكشف تفاصيل أكثر عن جرائم "التوربيني".

 

وصرح حينها احد المحققين المسؤولين عن التحقيق في تلك الواقعة، أن شكل الجثث كانت العامل الأساسي لعدم نومه لما كانت عليه من حال بشعة، واصفاً اياها انها كانت كالقماش الممزق لا تصلح بأي شكل من الأشكال، علاوة على حالة الذعر التي قذفتها في قلوب المواطنين بل في شوراع الجمهورية، وذلك لما تردد بين المواطنين من وجود سفاح ينتقي الأطفال ليرضي شهوته من القتل والدم، وبعدما تم القبض على "بقو" و"السويسي" تبين لهم أن "التوربيني" هو السفاح الذي يبحثون عنه، وبالتعاون من أفراد عصابته والذين تم القبض عليهم واحدا تلو الآخر، تم رصد ومعرفة تحركات "التوربيني" وتم نصب له العديد من الأكمنة والمصايد إلى أن تم القبض عليه.

من هو "التوربيني"

"رمضان عبد الرحيم منصور" صاحب الـ 27 عاماً والمشهور بـ"التوربيني" صنعت منه الظروف سفاحاً متسلسل، وبالتفتيش في خبايا "رمضان" فقد اضطر للعمل في عمره 12 لمساعدة أسرته، بكافيتريا السكة الحديد في طنطا لدى رجل ظالم اسمه "عبده التوربيني" والذي رفض إعطاءه أجره بعد أشهر من العمل، وعندما ألح "رمضان" عليه، صحبه الرجل في جولة على سطح قطار وهناك قام باغتصابه وألقاه من فوق القطار، ليخلق أشرس مجرم ارتكب في حق الأطفال جرائم لا غُفران لها.

 

وفي اوقات كثيرة تضعك الظروف في خانات مظلمة لا نور لها ولا خروج منها، "رمضان" لم يمت جسده ولكن ماتت روحه وأدميته سُلبت حياته على يد مجرم، ولكن أصيب بعاهة مستديمة في عينه جعلته "أحول" مع إصابات متفرقة في جسمه جعلته يقتن في المستشفى لمدة شهر، ليخرج بعدها مصاباً بالحزن والاكتئاب والانطواء، قبل أن يقرر أن ينتقم، لم ينتقم من المعلم عبده التوربيني، بل قرر أن يكون "توربيني" جديد.

 

بدأ حينها "رمضان" في تكوين عصابته وتكرار ما حدث له من جديد مع أطفال لا يزيد عمرهم عن 12 سنة فقط، ليحاول مُعالجة روحه الميته، واختار قطار "التوربيني" تحديداً ليكون مسرحا لجرائمه، وكما اختار اسم "التوربيني" نسبتاً لقطار فرنسي دخل الخدمة في مصر سنة 1982 وكان مشهورا بسرعته وشكله المميز وطلائه بألوان علم مصر، أما بالنسبة لـ"لتوربيني" السفاح كان يتميز أيضا بوجود مكان منخفض عند عربة التكييف كان يحب ممارسة جرائمه فيه.

أما في أعترافات "التوربيني" فقال أنه كان يقنع الأطفال بأنه سيأخذهم معه لنزهة فوق القطار، ليصعد وأثناء اهتزاز القطار يبدأ في تهديده واغتصابه وتعذيبه، قبل أن يلقيه من فوق القطار، أثناء التحقيقات ذكر "التوربيني" قصص 32 طفلاً ممن القاهم من فوق القطار، وتم ايجاد جثثهم بالفعل، بعضهم كان في سراديب سكك الحديد، وبعضهم كان تم دفنهم بالفعل باعتبارهم جثث مجهولة وقامت النيابة باستخراج جثثهم وإعادة تشريحها من جديد.

 

"فرج سمير" وشهرته "حناطة" وهو أحد مساعدي "التوربيني" قال في اعترافاته أمام النيابة: "رمضان كان يقنع العيال الصغيرة أنه يخرجهم ويفسحهم في إسكندرية، ولما كنا بنطلع فوق القطارات ونتحرك يبدأ في هتك عرضهم وبعدين يحدفهم على السكة والقطار متحرك، وأنا فاكر أن رمضان تبول في فم واحد من الضحية قبل لحظات من مقتله في القليوبية."

 

لم يكن كل ضحايا التوربيني من الأطفال الذكور، فالتوربيني أعجب بفتاة صغيرة كانت تبيع الصحف في القطارات وتدعى "عزة بربش" وأقنعها بالزواج عرفيًا ثم أجبرها على العمل في الدعارة واستقطاب فتيات أخريات للعمل معها،  "التوربيني" كان يبدأ تعارفه مع اي فتاة جديدة باغتصابها، واعترف أنه قام بقتل ثلاثة فتيات بعد اغتصابهم، واحدة في محافظة البحيرة وواحدة في القاهرة قتلها بالقرب من موقف عبود وهو واحد من أكثر الأماكن ازدحامًا في القاهرة، أما الثالثة فقتلها في محافظة بني سويف.

 

إعدام "التوربيني"

 

وتم إعدام "التوربيني" و"حناطة" شنقًا يوم 16 ديسمبر 2010، بينما قضت المحكمة بأحكام سجن متنوعة على باقي العصابة منها السجن 15 سنة "للسويسي" و"بقو"، كما أحالت بعض اعضاء العصابة لمحكمة الأحداث وذلك لعدم وصولهم السن القانوني.

 

أما عن دفاع "التوربيني" فاعتبر أن الاعترافات التي أدلى بها "التوربيني" جاءت تحت التعذيب والإكراه من قبل رجال المباحث، وأكد الدفاع على أن "التوربيني" و"حناطة" وغيرهم هم ضحايا الدولة التي "تخلت عن دورها في حماية أطفال الشوراع."

من سفاح لبطل شعبي

 

أما بعد انتشار قصة "التوربيني" في الجرائد المصرية فتم تسمية بعض المطاعم والسندويشات باسم "التوربيني" كما أن أصحاب محلات البقالة في مسقط رأسه بطنطا قاموا بتسمية مشاريعهم بالتوربيني. كما أعطى تجار الأغنام اسم "التوربيني" إلى لحم الضأن الكبير غالي السعر، بالإضافة إلى أنه قام بعض السائقين بتسمية تكاتكهم بـ"التوربيني."

 

بالنظر إلى قضية التوربيني، فالطفل رمضان كان ضحية اغتصاب ومحاولة قتل مما لا شك ترك أثره العميق والمؤلم وحوله من طفل يبحث عن عَمل لسفاح يرغب بالانتقام، قد يكون التوربيني مريضاً عقلياً قبل حادثة الاغتصاب، وربما هذا ما شجع "التوربيني" المجرم الأصلي باغتصابه، أو أنه أصيب باضطراب ما بعد الصدمة بعد اغتصابه، وكانت أفعاله ردة فعل على ما تعرض له، وفي حين يتفق كثيرون على أن إعدامه كان تحقيقاً للعدالة، وخاصة أنه اعترف بجرائمه (تحت التعذيب بحسب الدفاع) ولكن من منظور آخر، كان يستحق أن يتم التعامل معه كمريض نفسي، وطفل شوارع تعرض للظلم والتعذيب ومحاكمته على هذا الأساس.

 

للمزيد من اخبار الحوادث اضغط هنا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أبرز الجرائم لقاتل متسلسل الإسكندرية طنطا تلک الجثث تم القبض

إقرأ أيضاً:

السودان: أكثر من 60 قتيلا في هجوم لقوات الدعم السريع على سوق شعبي في أم درمان

ويعتبر الهجوم الذي شنته قوات الدعم السريع على سوق صابرين هو الأحدث في سلسلة من الهجمات الدموية في الحرب الأهلية المتصاعدة التي دمرت ثاني بلد إفريقي من حيث المساحة.

اعلان

قالت السلطات الصحية يوم السبت إن هجومًا على سوق مفتوح في مدينة أم درمان السودانية شنته مجموعة شبه عسكرية أسفر عن مقتل نحو 60 شخصًا وإصابة 158 على الأقل.

كان الهجوم الذي شنته قوات الدعم السريع على سوق صابرين هو الأحدث في سلسلة من الهجمات المميتة في الحرب الأهلية المتصاعدة التي دمرت ثاني بلد إفريقي من حيث المساحة.

ولم يصدر أي تعليق فوري من قوات الدعم السريع التي تقاتل الجيش السوداني منذ أبريل/نيسان 2023.

وأدان خالد العسير، وزير الثقافة والمتحدث الرسمي باسم الحكومة، الهجوم، قائلاً إن من بين الضحايا العديد من النساء والأطفال. وقال إن الهجوم تسبب في دمار واسع النطاق.

"وقال في بيان: "هذا العمل الإجرامي يضاف إلى السجل الدموي لهذه الميليشيا. ويشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الإنساني الدولي".

وقالت نقابة الأطباء السودانيين إن إحدى قذائف الهاون سقطت على بعد أمتار من مستشفى الناو الذي استقبل معظم ضحايا الهحوم على السوق. وقالت النقابة إن معظم الجثث كانت لنساء وأطفال، مضيفة أن المستشفى يعاني من نقص كبير في الطواقم الطبية خاصة الجراحين والممرضين.

Relatedجنوب السودان: الفيضانات السنوية تفاقم الأزمة الإنسانية وتدفع المجتمعات إلى العيش على حافة المياهالصحة العالمية تدعو لوقف الهجمات على المنشآت الصحية في السودان بعد مقتل 70 شخصاً "كلهم اغتصبوني.. كانوا ستة"! شهادات مروعة عن جرائم قوات الدعم السريع في السودانالسودان: فرّوا من ويلات الحرب ليلاحقهم شبح الجوع أينما ولّوا وجوههم

وأظهر مقطع فيديو نشره مراسل قناة العربية على وسائل التواصل الاجتماعي العديد من أكياس الجثث المرقمة والموضوعة بجانب بعضها البعض خارج المستشفى. وكان من بين الجرحى الذين يتلقون العلاج، وبعضهم على أرضية المستشفى، رجل مصاب بجراح في الصدر، وآخر في الرأس وثالث مصاب في ساقه.

وكان حوالي 70 شخصًا قد لقوا مصرعهم الأسبوع الماضي في هجوم لقوات الدعم السريع على المستشفى الوحيد الذي كان يعمل في مدينة الفاشر المحاصرة في المنطقة الغربية من دارفور.

أدى الاقتتال الدامي بين الإخوة الأعداء إلى مقتل أكثر من 28,000 شخص وأجبر الملايين على النزوح عن بيوتهم وترك بعض العائلات تأكل العشب في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة في الوقت الذي تجتاح فيه المجاعة أجزاء من البلاد.

وقد اتسم الصراع بارتكاب فظائع جسيمة، بما في ذلك القتل والاغتصاب بدوافع عرقية، وفقًا للأمم المتحدة والجماعات الحقوقية.

وقالت المحكمة الجنائية الدولية إنها تحقق في جرائم حرب مزعومة وجرائم ضد الإنسانية. وقد اتهمت الولايات المتحدة قوات الدعم السريع ووكلائها بارتكاب إبادة جماعية في السودان وفرضت عقوبات على قائدها الجنرال محمد حمدان دقلو المعروف باسم حميدتي.

Relatedالحرب الأهلية في السودان تخلّف أزمة إنسانية غبر مسبوقة: 150 ألف قتيل و12 مليون نازححميدتي: قصة "تاجر إبل" أراد أن يكون "ملك" السودانحرب الظل بين حلفاء حميدتي والبرهان.. من له مصلحة في السودان؟الولايات المتحدة تفرض عقوبات على 7 شركات مرتبطة بقوات الدعم السريع في السودانأبرزها مصر والإمارات.. كيف تستغل القوى الإقليمية الحرب السودانية لتحقيق مكاسبها؟دول أخرى تدخل على خط الصراع بين الإخوة الأعداء

فدولة الإمارات هي واحدة من أكبر مستوردي الذهب في العالم، وقد أسست تجارة مربحة بعشرات المليارات من الدولارات سنوياً من المعدن النفيس المستخرج من المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع في السودان.

في الأشهر الأخيرة، تعرضت قوات الدعم السريع بقيادة حميدتي لضربات متعددة في ساحة المعركة، ما منح الجيش اليد العليا في الحرب. فقد فقدت سيطرتها على العديد من المناطق في الخرطوم، ومدينة أم درمان، والأقاليم الشرقية والوسطى.

كما استعاد الجيش السوداني السيطرة على مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، حيث توجد أكبر مصفاة نفط في البلاد.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تطهير عرقي وانتهاكات جسيمة.. الجنائية الدولية تتجه لإصدار مذكرات اعتقال بحق متهمين بجرائم في دارفور الحرب الأهلية في السودان تخلّف أزمة إنسانية غبر مسبوقة: 150 ألف قتيل و12 مليون نازح يونيسف: الأطفال في السودان تحت تهديد المجاعة والأوبئة في ظل الصراع المستمر عبد الفتاح البرهان عسكريةقوات الدعم السريع - السودانمحمد حمدان دقلو (حميدتي)الإمارات العربية المتحدةهجوماعلاناخترنا لكيعرض الآنNextمباشر. حماس تسلم الأسرى الإسرائيليين الثلاثة و183 فلسطينيا إلى الحرية مجددا منهم 18 من ذوي الأحكام العالية يعرض الآنNext ضربة جديدة لحكومة ميلوني: إعادة 43 مهاجرا من ألبانيا إلى إيطاليا نزولا عند حكم قضائي يعرض الآنNext شاهد كيف كان رد فعل أسرة الأسير الإسرائيلي الفرنسي عوفر كالديرون بعد الإفراج عنه يعرض الآنNext النرويج تفرج عن سفينة يقودها طاقم روسي بعد الاشتباه بدورها في تعطيل كابل بحري يعرض الآنNext دراسة تُثير القلق: ثغرات أمنية خطيرة في "ديب سيك" وترويج لمحتوى ضار وتحريضي اعلانالاكثر قراءة أسعار القهوة ترتفع بنسبة 90% بسبب تهديدات ترامب لكولومبيا وتأثير الظروف الجوية انتشار عدوى مقاطعة المتاجر الكبرى في دول البلقان احتجاجاً على ارتفاع الأسعار إليكم أبرز الرؤساء العرب الذين هنأوا الشرع على توليه رئاسة سوريا إسبانيا: القبض على "عصابة إجرامية" سرقت 10 ملايين يورو من منازل فاخرة "نفعل الكثير من أجلهم وسيفعلون ذلك".. ترامب أكيد من قبول عمان والقاهرة لخطة تهجير الفلسطينيين اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماسقطاع غزةدونالد ترامبإطلاق سراحالذكاء الاصطناعيمحادثات - مفاوضاتإسبانيارفح - معبر رفحروسياالضفة الغربيةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • رئيس حماية المستهلك: اتخاذ العديد من الإجراءات الاقتصادية التي تسهم في وفرة السلع
  • الهلال الأحمر الفلسطيني يواصل انتشال الجثث ويخفف عن العائدين
  • زحف شعبي متجدد اليوم لاستكمال تحرير القرى الحدودية
  • السودان: أكثر من 60 قتيلا في هجوم لقوات الدعم السريع على سوق شعبي في أم درمان
  • مئات الجثث وأنباء عن توقف تقدم متمردي الكونغو 
  • مئات الجثث وأنباء عن توقف تقدم متمردي إم 23 شرق الكونغو
  • ياخي عملو ليك جيش عديل تجي تقول لي مكرونة يا مجرم!
  • انتشال عشرات الجثث بعد تصادم طائرة ركاب ومروحية عسكرية بواشنطن
  • أهم تطورات دخول المساعدات لغزة وسط دعم شعبي رافض لتهجير
  • ترامب: ليس هناك ناجون في حادثة تحطم الطائرتين فوق مطار ريغان والبحث جار عن الجثث