2025-01-03@08:55:24 GMT
إجمالي نتائج البحث: 26

«معرکة الفاشر»:

    تاق برس – أعلن الجيش السوداني الإثنين مقتل 150 من عناصر قوات الدعم السريع التي وصفتها بالإرهابية في معركة ضارية استمرت أكثر من ساعتين، جنوب شرق مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان.     وقالت الفرقة السادسة مشاة التابعة للجيش السوداني في منشور على صفحتها الرسمية إن الجيش احرز تقدمًا كبيرًا في شرق مدينة الفاشر واستخدم المدفعية وتم استلام أكثر من ارتكاز لقوات الدعم السريع. الجيش السودانيالفاشر
    “المضادات الأرضية” أسقطت 30 مسيرةً انتحارية صمود (الفاشر).. الدلالات والمعاني..! “الطيران” قضى على فزع إسناد الميليشيا شرق الفاشر ومليط حاضرة شمال دارفور تعتبر حاكورة قبائل “الفور، والزغاوة والبرتي” معركة أهل الفاشر للبقاء وقدسية الأرض .. والميليشيا تمارس الغباء التكتيكيتقرير_ محمد جمال قندول لايزال الجيش بالتعاون مع “القوات المشتركة” صامدًا في وجه التمرد الذي يسعى بقوة لإسقاط الفاشر، وأسقطت المضادات الأرضية أمس الأول (الأحد) ٣٠ مسيرةً انتحاريةً دون خسائر.وقصة صمود فاشر السلطان لها حكاياتٍ وروايات، إذ أنّ “القوات المشتركة” تتقدم بشكلٍ يومي للقضاء على الميليشيا المتمردة التي أجمع الخبراء العسكريين والاستراتيجيين على أنها ستكون نقطةً مفصليةً ليس في تحرير الفاشر وحدها وإنما بولايات دارفور وعموم السودان. المحور الشماليوألحق سلاح الطيران خسائرًا بالتمرد أمس الاثنين وأمس الأول، حيث قضى على “فزعٍ” كان...
    معركة الفاشر اليوم قاد المليشيا عبدالرحيم دقلو والنور القبة مع ذلك تعرضت المليشيا لهزيمة كبرى بحسب بيان الجيش ،فيما قالت مصادر ان عبدالرحيم والقبة وليا الدبر هاربينعبدالرؤوف طه علي إنضم لقناة النيلين على واتساب
    معركة (شمال الفاشر) هي (قوز دنقو) العكسية، لم يكن هنالك أصلا في الدعم السريع أشاوس، ولا شجاعة يتميزون بها عن الحركات المسلحة، ولكن طيران الجيش السوداني واستخباراته وخططه هي التي ترجح الكفة دوما.من يقف مع الجيش فهو على الجانب الصحيح من التاريخ، ومن يقف ضد الجيش فهو على الجانب الخطأ من التاريخ، والجغرافيا، والرياضيات والحسابات السياسية.على كيكل وحرامية الجزيرة والسفاحين الذين سفكوا الدماء في ود النورة وغيرها، أن ينتظروا حتفهم، أو يبحثوا عن “السماء ذات البروج”.مكي المغربيإنضم لقناة النيلين على واتساب
    الارض تقاتل مع أهلها ، معركة الفاشر بداية الطريق نحو سحق الميليشيا .. سعت الميليشيا لكسر إرادة السودانيين بعدم جدوى الإستنفار والمقاومة ، مارست كل أنواع الجرائم من أجل ترسيخ تلك القناعة مدعومة بآلة إعلامية إمارتية تولت قوى الحرية والتغيير تنفيذها ، اجتهدت هذه القوى في الأيام الفائتة لتثبيط الناس وبث الإحباط في نفوسهم وإيهامهم أن الفاشر في طريقها للسقوط وأن الحل الأفضل هو خروج الجيش والحركات من المدينة .. كانت هذه المجموعات أدوات لحرب نفسية تم الإعداد لها بصورة محكمة من أجل القضاء على روح المقاومة والإجهاد على ماتبقى من المدن ، خابت مساعيهم وسقطت مشاريعهم بوحدة القوات المشتركة والجيش والمستنفرين وإيمانهم وقناعتهم بأن الأرض تقاتل مع أهلها وتعرف أعدائها ، قاتلوا وصمدوا وآمنوا بعدالة حربهم فنصرهم الله بصبرهم...
    تاق برس- هنأت رئاسة هيئة الأركان بقيادة محمد عثمان الحسين قادة وضباط وضباط صف وجنود القوات المسلحة والقوات المشتركة لحركات الكفاح المسلح على انتصارهم الحاسم الذي تحقق بمدينة الفاشر على ما وصفتهم بمرتزقة مليشيا آل دقلو الإرهابية.   وأكدت هيئة الأركان على أن بوابة الوطن الغربية ستظل محروسة بأبطال سيف المنطقة الغربية وصناديد القوات المشتركة ومن خلفهم مواطني إقليم دارفور. وأضافت” نجدد العهد على أن سيف الغربية سيظل دائما في الموعد ليكتب به القول الفصل في معركة الكرامة”.
    يونيو 14, 2024آخر تحديث: يونيو 14, 2024 المستقلة/-قال الجيش السوداني، اليوم الجمعة، إنه قتل علي يعقوب جبريل قائد قطاع وسط دارفور بقوات الدعم السريع خلال معركة في الفاشر. ونقلت مصادر عن حاكم إقليم دارفور أركو مناوي، الجمعة، إعلانه مقتل قائد متحركات الدعم السريع بالفاشر علي يعقوب جبريل. وأشارت وكالة رويترز إلى أن جبريل كان خاضعا لعقوبات أميركية. وجاء في بيان للجيش السوداني، أنه أحبط هجوما للدعم السريع على مدينة الفاشر، مشيرا إلى أن الدعم السريع تكبدت خسائر كبيرة في الأفراد. وقال البيان أن الدعم السريع شنت صباح اليوم هجوما على الفاشر، وأن القوات المسلحة والقوة المشتركة أحبطت “الهجوم وكبدتهم خسائر كبيرة تمثلت في مئات القتلى والجرحى من ضمنهم قائدهم المجرم علي يعقوب الذي لقي مصرعه في محاولة الهجوم الفاشلة”. وأضاف...
    أعلن الجيش السوداني، اليوم الجمعة، إنه قتل علي يعقوب جبريل قائد قطاع وسط دارفور بقوات الدعم السريع خلال معركة في الفاشر. وأشارت وكالة رويترز إلى أن جبريل كان خاضعا لعقوبات أميركية. وجاء في بيان للجيش السوداني، أنه "أحبط هجوما للدعم السريع على مدينة الفاشر، مشيرا إلى أن الدعم السريع تكبدت خسائر كبيرة في الأفراد". وقال البيان إن "الدعم السريع شنت صباح اليوم هجوما على الفاشر، وإن القوات المسلحة والقوة المشتركة أحبطت "الهجوم وكبدتهم خسائر كبيرة تمثلت في مئات القتلى والجرحى من ضمنهم قائدهم علي يعقوب الذي لقي مصرعه في محاولة الهجوم الفاشلة". ولم يصدر تعليق بعد عن قوات الدعم السريع.
    بغداد اليوم - متابعةاعلن الجيش السوداني، اليوم الجمعة (14 حزيران 2024)، مقتل علي يعقوب جبريل قائد قطاع وسط دارفور بقوات الدعم السريع خلال معركة في الفاشر.وجاء في بيان للجيش السوداني، أنه "أحبط هجوما للدعم السريع على مدينة الفاشر"، مشيرا إلى أن "الدعم السريع تكبدت خسائر كبيرة في الأفراد".وقال البيان إن "الدعم السريع شنت صباح اليوم هجوما على الفاشر"، مؤكدا ان "القوات المسلحة والقوة المشتركة أحبطت الهجوم وكبدتهم خسائر كبيرة تمثلت في مئات القتلى والجرحى من ضمنهم قائدهم علي يعقوب الذي لقي حتفه في محاولة الهجوم الفاشلة".وأشارت وكالة رويترز من جانبها، إلى أن "جبريل كان خاضعا لعقوبات أمريكية. المصدر: وكالات
    الفاشر – متابعات – تاق برس -أعلنت حركة تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي الخميس، أن القوة المشتركة كبدت قوات الدعم السريع خسائر فادحة في معارك ضارية دارت في مناطق واقعة على الحدود الثلاثية بين السودان وليبيا وتشاد. في المقابل، أعلنت منصات موالية للدعم السريع أن قواتها قضت على متحرك تابع لمناوي في صحراء شمال دارفور.   وشنت القوة المشتركة المكونة من الحركات المسلحة والجيش السوداني هجوماً مباغتاً ف محاور وادي ام بار،أحد أوكار قوات الدعم السريع، بولاية شمال دارفور غربي السودان، ما أسفر عن تكبيدهم خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد.   واعلنت القوة المشتركة سقوط أربعة قتلى من جنودها وكشفت عن الاستيلاء على 65 عربة،  وتدمير 18 عربة اخرى،  وعدد من الأسرى في منطقة أوري بري بولاية شمال دارفور....
    قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن ناجين من عمليات إبادة جماعية سابقة في دارفور غربي السودان باتوا عالقين في معركة وحشية أخرى تهدد بسقوط المزيد من الضحايا. وتستمر المعارك العنيفة بين قوات الجيش وقوات الدعم السريع في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور على الرغم من دعوات أممية متكررة للطرفين المتحاربين إلى تجنيبها القتال. تضم المدينة مخيم أبو شوك الذي يؤوي أكثر من 100 ألف ناجٍ من الفظائع الجماعية التي ارتكبت ضد مجتمعات السكان الأصليين في منطقة دارفور في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.  والآن تقول الصحيفة إن سكانها يتعرضون للهجوم مرة أخرى حيث يحذر الناشطون المحليون والمسؤولون الدوليون من تكرار أعمال العنف السابقة، والتي اعترفت بها الولايات المتحدة باعتبارها أول إبادة جماعية في القرن الحادي والعشرين. يقول...
    أسماء الحسيني اشتد القتال واحتدم بين قوات الجييش السوداني والقوى المتحالفة معه وقوات الدعم السريع خلال الأيام الأخيرة من أجل السيطرة على مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفوربغرب السودان، وهي المدينة الوحيدة التي بقيت خارج سيطرة قوات الدعم السريع، التي وضعت يدها على كل مناطق إقليم دارفور ومدنه الرئيسية الجنينة ونيالا وزالنجي والضعين، وتحتل الفاشرأهمية خاصة بالنسبة لطرفي القتال، بما لها من مكانة تاريخية وسياسية ورمزية كعاصمة لإقليم دارفور الغني بالموارد الطبيعية والبشرية، وبما تحتل من موقع جيواستراتيجي مهم، يرجح كفة الطرف الذي ينجح في السيطرة والاستيلاء عليها عسكريا، ويمنحه مزايا نسبية في أرض المعركة وعلى الصعيد المعنوي وفي التفاوض. وتتمتع الفاشر بموقع جغرافي حيوي ، حيث تحدها تشاد غربا، وليبيا شمالا، وعلى مقربة من جنوب السودان وافريقيا الوسطى...
    كان بالأمس موعد إعلان دولة العطاوة من داخل فاشر السلطان. ولكن بتوفيق من الله رد الجيش كيدهم في نحرهم. لقد نالت المرتزقة ما تستحق من قتل وتشريد. إذ تمكنت القوات المسلحة الباسلة من صد الهجوم البربري الكبير. وهذا الهجوم تعول عليه قوى دولية وإقليمية وعملاء الداخل كثيرا. وكسبهم لتلك المعركة تعتبر نقطة فارقة في سير العمليات العسكرية. ولكن الجيش ومن خلفه شعبه العظيم حولها لنقطة (فارغة) تماما. والمتابع لأحداث تلك المعركة يرى نساء الفاشر جنب إلى جنب مع الجيش دفاعا عن التاريخ الممدود. والحاضر المشهود. والمستقبل الموعود. أما شباب الفاشر فتلك لوحة يعجز رسمها بالكلمات (اللهم زد وبارك). وكذلك من المضحكات (تعريدة) قائد المرتزقة علي يعقوب الذي كان يهدد ويتوعد في الفاشر صباح ومساء. ولكن عندما حمي (الكوع) ما...
       أكد أن القوات المسلحة والقوات المشتركة من حركات الكفاح المسلح ستظل على أهبة الاستعداد لحسم قوات الدعم السريع التغيير: الفاشر تفقد قائد الفرقة السادسة مشاة، اللواء الركن محمد الخضر، يرافقه قائد ثاني الفرقة مساء أمس بمستشفى السلاح الطبي بالفاشر جرحى ومصابي المعارك الأخيرة التي خاضتها القوات المسلحة والقوات المشتركة ضد قوات الدعم السريع الجمعة الماضي. واستمع قائد الفرقة السادسة والوفد المرافق له إلى تقرير مفصل من قائد السلاح الطبي الذي أكد  استقرار الحالة الصحية للمصابين. وبحسب “سونا” عبر القائد عن إعزاز الفرقة وتقديرها للموقف البطولي للقوات التي خاضت ملحمة أمس الأول، متمنيا للجرحى والمصابين عاجل وكامل الشفاء. وأكد أن القوات المسلحة والقوات المشتركة من حركات الكفاح المسلح ستظل على أهبة الإستعداد لـ “حسم المليشيا الإرهابية المملوكة لأسرة دقلو أخوان”...
    قد تنجح القوات السودانية (جيش -قوات مشتركة -مستنفرين -امن)-قد تنجح في الدفاع عن الفاشر طول الوقت و تكبد مرتزقة الدعم السريع خسائر متتالية في الأرواح والمعدات ولكن البقاء في خط الدفاع داخل الفاشر أو في محيطها سوف يتسبب في خسائر المدنيين – أرواح وجراح وخراب ممتلكات خاصة وممتلكات عامة هذا فوق أن البقاء في خانة الدفاع من خلال تجارب المعارك الجارية لن يردع الجنجويد وسوف يستمرون في مهاجمة المدينة حتى يتحقق لهم في الحد الثاني إلحاق أكبر أذى بالمدنيين -!الأفضل في تقديري أن تبادر القوات السودانية في الفاشر الى مهاجمة مرتزقة الدعم السريع و مطاردتها خارج المدينة بإعتماد مبدأ الهجوم بدلا عن الدفاع فقط وبحول الله وقوته تستطيع قواتنا فوق حماية الفاشر بهذه الطريقة ن تزحف لتحرير مدن دارفور...
    *كل التسريبات من غرف المليشيا و حلفاءها تتخوف من نتيجة الهجوم على الفاشر* *الجيش يعمل على استكمال السيطرة التكتيكية على مسارح العمليات و اجبار المليشيا على تعديل خياراتها و اولوياتها* *العلاقات الامريكية – الاماراتية تواجه ازمة وصلت للعلن بعد طلب الامارات من امريكا سحب طائرات مقاتلة من اراضيها* *الرئيس الامريكى بايدن يدرس توجيه عقوبات للمليشيا و قائدها حميدتى بموجب قانون (ماغنتيسكى) حسب طلب الكونغرس* رغم التحذيرات المتعددة ، من الامم المتحدة ، و المنظمات الدولية و الانسانية ، و الدول الغربية و فى مقدمتها امريكا و فرنسا و بريطانيا ، فان كل المؤشرات تقول ان معركة الفاشر واقعة لا محالة ، والمعركة حتمية بالنسبة لمليشيا الدعم السريع فهى من تهاجم الفاشر، لا سيما و ان المليشيا تواجه ضغطآ عسكريآ...
    خلال الأيام القليلة الماضية تصاعدت وتيرة التصريحات الصادرة من الإدارة الأميركية للتحذير من هجوم كبير وشيك تشنّه «قوات الدعم السريع» على مدينة الفاشر الاستراتيجية عاصمة شمال دارفور، ستكون له تداعيات خطيرة، إنسانية وعسكرية، داخلياً وإقليمياً. السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد وصفت الهجوم على الفاشر بأنه «سيكون كارثة فوق كارثة»، وسيحدث «أزمة ذات أبعاد خرافية»، ما يستدعي تلافيه ودرء مخاطره «لتجنب المزيد من الموت والدمار والمعاناة». اللافت أن التوتر الشديد حول الفاشر يأتي متزامناً مع الحديث عن احتمال استئناف مفاوضات منبر جدة بين القوات المسلحة السودانية و«قوات الدعم السريع»، في تكرار لما حدث قبل الجولة السابقة من المفاوضات نهاية العام الماضي، حين كانت أجواء التوتر تحيط بإقليم الجزيرة الاستراتيجي وسط البلاد وتتواتر التقارير عن احتمال تعرضه...
    *بينما تترى الأخبار عند تقدم للجيش والقوات المحاربة معه في الجزيرة وبحري وثباتها في الأبيض وبابنوسة -في الأثناء -تقترب المعركة الأهم في هذه الحرب وبعيدا عن كل الميادين المذكورة اعلاه وميدان المعركة المعنية هو فاشر السلطان وكل ما يجري هنا وهناك بما في ذلك مسيرات الشمال محاولة لصرف الأنظار عن شمال دارفور حيث أكملت القوات كلها عدتها واستعدادها للقتال**حاولت الحركات المسلحة كثيرا عدم الإنجرار للحرب واتخذت الحياد وسكتت عن تجاوزات مليشيا الدعم السريع في حق انسان السودان في دارفور على أمل أن تسهم الحركات من خلال الحياد في دور الوسيط ولكن الدعم السريع تمادى ولا يزال فأحرق القرى وقطع الطريق على الإغاثة ولم يكتف بأربع عواصم من ولايات دارفور وهاهو يهدد الفاشر آخر المعاقل**فوق زيادة المآسي الإنسانية فإن دخول...
    الخرطوم – زاد التحشيد من قبل الجيش وقوات الدعم السريع في مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، ما يجعل نتيجتها مؤثرة ويمكن أن تحدد مسار الصراع السوداني ونتائجه، ويعتبرها كل طرف مصيرية؛ فهي بالنسبة إلى الجيش آخر حامية عسكرية تتواجد فيها قواته ضمن إقليم دارفور بعد سيطرة الدعم السريع على نحو 80 في المئة، وخسارة الجيش لهذه المدينة تعني خسارة جميع ولايات الإقليم الخمس. أما انتصار الدعم السريع في معركة الفاشر فسيؤدي إلى التحكم في مصير إقليم دارفور وتوجيه ضربة مادية ومعنوية للجيش، في حين أنه أعلن عن تحقيق تقدم في أم درمان، ويمنح قوات الدعم السريع فرصة إعادة ترتيب أوضاع الإقليم والبحث عن صيغة مناسبة للتعاون مع قواه المحلية الرئيسية. وتمكنت قوات الدعم السريع من السيطرة على...
    نفذ طيران الجيش السوداني ليل أمس غارة جوية استهدفت مواقع الدعم السريع شرق مدينة الفاشر، فيما حشدت الدعم السريع قواتها في محيط الفاشر وعززت من تواجدها لحصار المدينة.وبحسب مصدر مسؤول بالقوة المشتركة لحماية المدنيين في دارفور، فإن القوة مدعومة بالجيش أرسلت تعزيزات عسكرية إلى مدينة مليط شمال الفاشر والتي استولت عليها قوات الدعم السريع.وشهد اليومان الماضيان عمليات عسكرية واسعة النطاق بغرب مدينة الفاشر بين الجيش وعناصر القوة المشتركة لحماية المدنيين ضد الدعم السريع والتي اجتاحت أكثر من 6 قرى.وتعاني مدينة الفاشر -بحسب سكان محليين- أزمة في مياه الشرب والوقود، إلى جانب توافد المئات من النازحين الجدد الذين قدموا إليها من القرى المنكوبة.الشرق للأخبار
    الفاشر- تاق برس- اعلن الجيش السوداني، ممثلا في الفرقة السادسة مشاة، تمام استعدادها وجاهزيتها لخوض معركة الكرامة الختامية والحاسمة بفاشر السلطان. وسيرت الفرقة طابور عرض عسكري جاب انحاء المدينة بمشاركة عدد من وحداتها استعرضت خلاله قوتها العسكرية، معلنة جاهزيتها لمجابهة الاخطار والمهددات التي تستهدف أمن واستقرار المواطن. وبثت الفرقة الطمأنينة في نفوس مواطني الفاشر حاضرة ولاية شمال، واقليم دارفور، واكدت ان النصر بات قريب وسيكون انتصار الخرطوم والاقليم من الفاشر. ووجد هذا العرض تجاوبا كبيرا من قبل المواطنين، معبرين عن ارتياحهم التام حيال هذا الامر، مؤكدين وقفتهم الصلبة مع القوات المسلحة، ومجسدين شعار: جيش واحد شعب واحد) واكد عدد من قادة الوحدات العسكرية بالفرقة السادسة مشاة ان الفاشر ستظل عصية على الأعداء، مقبرة التمرد.
    فيصل محمد صالح أعلنت بعض الحركات الموقعة على اتفاقية سلام جوبا، وأهمها «حركة تحرير السودان»/مناوي، و«حركة العدل والمساواة»/جبريل إبراهيم، تخليهما عن موقف الحياد، في الحرب الدائرة الآن في السودان منذ منتصف شهر أبريل (نيسان) الماضي، وانحيازهما لموقف الجيش. ولهذا الموقف صلة مباشرة بقرب هجوم قوات «الدعم السريع» على مدينة الفاشر، العاصمة التاريخية لإقليم دارفور، والتي توجد بها قوات مشتركة للحركات الموقعة على اتفاق جوبا. هذا الموقف الجديد، نسبياً، أثار تساؤلات حول المواقف المختلفة من الحرب الدائرة، وما إذا كان دخول الحركات المسلحة سيغير من حركة توازن القوى في الميدان العسكري. الواقع العسكري يقول إن الحركات الموقعة على اتفاقية سلام جوبا لم تعد تتمتع بقوة عسكرية كبيرة، خاصة أن قادة هذه الحركات استمرأوا كراسي السلطة ولم يقدموا لإنسان دارفور أي مكاسب...
    أدركت حركة العدل والمساواة أن مايجري في دارفور الان هي حربا عرقية وتطهير لشعبها وقتل على أساس الهوية القبلية أكثر منه صراعا سياسيا حول السلطة في الخرطوم وتولى مستشار الحركة واحد أهم القادة المؤسسين بشارة سليمان التصدي علنا لمليشيات الدعم السريع وداعميها بتصريحات انتقد فيها المنشق عن الحركة سليمان صندل الذي بعثه شريكة عبدالرحيم دقلو لحث المارشال اركو مناوي لبيع الفاشر في سوق النخاسة الرخيص بأن يتولى مناوي دور المخزل للجيش لتسليم الفاشر للدعم السريع دون قتال لتضع الملشيات كل دارفور تحت ابطها وتتجه زحفا للابيض ولكن بشارة سليمان تصدى لصندل وفي ذات الوقت لعب دورا حاسما في القرار الذي اتخذه دجبريل إبراهيم ومني اركو مناوي حاكم إقليم دارفور ورئيس حركة تحرير السودان بالدخول ساحة الحرب والقتال إلى صف...
۱