2024-11-07@22:45:15 GMT
إجمالي نتائج البحث: 27
«الغطاء الجلیدی»:
بغداد اليوم - متابعةحذر فريق من العلماء اليوم الأربعاء، (25 أيلول 2024)، من كارثة محتملة تهدد كوكب الأرض، بعد اكتشاف ذوبان نهر "ثويتس" الجليدي في القارة القطبية الجنوبية بمعدل متسارع، ما ينذر بكارثة ارتفاع مستوى سطح البحر العالمي.وأفاد العلماء في تقرير نشرته وسائل إعلام دولية، أن التوقعات تُعد "قاتمة"، بعد 6 سنوات من العمل والبحث المتواصل.وقد وجد الباحثون أن فقدان الجليد السريع من المقرر أن يتسارع هذا القرن، الى حد انهيار تام لنهر "ثويتس" والغطاء الجليدي للقطب الجنوبي في غضون 200 عام، ما سينتج عنه عواقب مدمرة.وبحسب الدراسات، يحمل نهر "ثويتس" الجليدي ما يكفي من المياه لزيادة مستويات سطح البحر إلى نحو 10 أقدام (3 أمتار)، ما يؤدي إلى تدمير المجتمعات الساحلية من ميامي ولندن إلى بنغلاديش وجزر المحيط الهادئ.
وثّق العلماء بمحطة "كونكورديا" للأبحاث في شرق القارة القطبية، أكبر قفزة في درجة الحرارة بالقطب الجنوبي، وذلك في مارس 2022، وبعد دراسات لتأثير هذه التغيرات الكبيرة، أشار باحثون إلى تداعيات خطيرة على مستوى العالم جراء هذا الأمر. وخلال الأسبوع الثالث من مارس 2022، سجلت محطة الأبحاث الفرنسية الإيطالية، درجات حرارة غير مسبوقة وصلت إلى 40 درجة مئوية فوق معدلها الشهري. وقال عالم الجليد بجامعة إكستر، مارتن سيغيرت، لصحيفة "أوبزرفر" البريطانية: "لم يعتقد أحد أن أمرا كهذا يمكن أن يحدث أبدا. هذا حدث استثنائي مثير للقلق، وعلينا حاليا أن نتصارع مع أمر غير مسبوق". وسلطت ورقة بحثية نشرت الأسبوع الماضي بمجلة "المناخ"، الضوء على أخطار ارتفاع درجات الحرارة القياسية في القطب الجنوبي، الذي يعتبر أبرد منطقة في العالم. وقاد فريق العلماء...
كشف فريق من العلماء أن غرينلاند "البيضاء" تتحول إلى اللون الأخضر بسبب ذوبان صفائحها الجليدية الشاسعة وظهور الغطاء النباتي تحتها. وقدّر فريق البحث بقيادة جوناثان كاريفيك، عالم الأرض في كلية البيئة بجامعة ليدز، أن 11000 ميل مربع (28707 كيلومتر مربع) من الغطاء الجليدي والأنهار الجليدية في غرينلاند ذابت خلال العقود الثلاثة الماضية.وقال كاريفيك لـ MailOnline: "كان علينا استخدام مجموعة من الصور التي تمتد إلى أوائل الثمانينيات وأوائل عام 2010. هذه الخسارة تتعلق فقط بالطبقة الجليدية في غرينلاند، والتي يشار إليها غالبا بالجليد الداخلي وليس الجزيرة بأكملها".وتبلغ مساحة دولة غرينلاند بأكملها زهاء 836 ألف ميل مربع، وامتد الغطاء الجليدي في الثمانينات عبر 679 ألف ميل مربع (حوالي 81%). إقرأ المزيد "كارثة مفاجئة" قد "تجمّد أوروبا" مع عواقب تطال العالم أجمع!...
نشرت سكاي نيوز دراسة تحذر من كارثة طبيعية وشيكة خلال السنوات المقبلة، حيث حذرت دراسة لمنظمة غير حكومية، نشرت نتائجها أمس الخميس، من أن الغطاء الجليدي في العالم بخطر. ارتفاع الحرارة سيؤدي إلى كارثة طبيعيةووفقا للدراسة، سيحمل الارتفاع المحتمل لدرجات حرارة الأرض بمقدار درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، عواقب كارثية على القمم والأنهر الجليدية والبحار القطبية والتربة الصقيعية على الأرض.ولفتت الدراسة، التي أعدتها المبادرة الدولية للغلاف الجليدي والمناخ، إلى أنّ أبحاثًا حديثة بيّنت أنّ انخفاضًا كبيرًا في انبعاثات غازات الدفيئة قادر وحده على منع تسجيل عواقب دائمة على "الغطاء الجليدي" العالمي، الذي يمثل أقسامًا من الأرض مغطاة بالجليد والثلوج لفترة من السنة على الأقل.ودعت الدراسة المشاركين في المفاوضات العالمية المقبلة حول المناخ إلى السعي جاهدين للحد من الاحترار...
تشير التغيرات المناخية الى تغيرت فى الطقس حول العالم مما تسبب فى انخفاض كمية الجليد في قطبي الأرض ، وحذر معهد أبحاث القطب الشمالي والقطب الجنوبي فى تقرير له ان هنك ذوبان كميات كبيره من الجليد ، وجاء فى التقرير: "لوحظ في نهاية فصل الشتاء في القارة القطبية الجنوبية، انخفاض قياسي في كمية الغطاء الجليدي. محافظات تعلن تعطيل الدراسة ورفع درجة الاستعداد لمواجهة الطقس وزير التنمية المحلية يوجه برفع درجة الاستعداد بالمحافظات تحسبًا لموجة الطقس السيئ وفي القطب الشمالي، يحتل العام الحالي، المرتبة الرابعة في ترتيب الحد الأدنى للصيف على مدى سلسلة من الملاحظات استمرت، 40 عامًا.ويضيف: بدأ الخريف في نصف الكرة الشمالي، وبدأ الربيع في نصف الكرة الجنوبي، وهذا يعني أنه في القارة القطبية الجنوبية، فترة تطور الغطاء الجليدي في أقصى حد...
حذرت دراسة لمنظمة غير حكومية، نشرت نتائجها أمس الخميس، من أن الغطاء الجليدي في العالم بخطر. ووفقا للدراسة، سيحمل الارتفاع المحتمل لدرجات حرارة الأرض بمقدار درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، عواقب كارثية على القمم والأنهر الجليدية والبحار القطبية والتربة الصقيعية على الأرض. ولفتت الدراسة، التي أعدتها المبادرة الدولية للغلاف الجليدي والمناخ، إلى أنّ أبحاثاً حديثة بيّنت أنّ انخفاضاً كبيراً في انبعاثات غازات الدفيئة قادر وحده على منع تسجيل عواقب دائمة على "الغطاء الجليدي" العالمي، الذي يمثل أقساماً من الأرض مغطاة بالجليد والثلوج لفترة من السنة على الأقل. ودعت الدراسة المشاركين في المفاوضات العالمية المقبلة حول المناخ إلى السعي جاهدين للحد من الاحترار العالمي عند مستوى 1,5 درجة مئوية مقارنة بمعدلات ما قبل الثورة الصناعية. وتتمثل أهداف اتفاق...
حذرت دراسة لمنظمة غير حكومية، نشرت نتائجها أمس الخميس، من أن الغطاء الجليدي في العالم بخطر.ووفقا للدراسة، سيحمل الارتفاع المحتمل لدرجات حرارة الأرض بمقدار درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، عواقب كارثية على القمم والأنهر الجليدية والبحار القطبية والتربة الصقيعية على الأرض.ولفتت الدراسة، التي أعدتها المبادرة الدولية للغلاف الجليدي والمناخ، إلى أنّ أبحاثاً حديثة بيّنت أنّ انخفاضاً كبيراً في انبعاثات غازات الدفيئة قادر وحده على منع تسجيل عواقب دائمة على «الغطاء الجليدي» العالمي، الذي يمثل أقساماً من الأرض مغطاة بالجليد والثلوج لفترة من السنة على الأقل، وفق «سكاي نيوز».ودعت الدراسة المشاركين في المفاوضات العالمية المقبلة حول المناخ إلى السعي جاهدين للحد من الاحترار العالمي عند مستوى 1,5 درجة مئوية مقارنة بمعدلات ما قبل الثورة الصناعية.
بانكوك ـ أ ف ب: سيحمل الارتفاع المحتمل لدرجات حرارة الأرض بمقدار درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، عواقب كارثية على القمم والأنهر الجليدية والبحار القطبية والتربة الصقيعية على الأرض، بحسب دراسة أجرتها منظمة غير حكومية ونُشرت نتائجها. ولفتت الدراسة التي أعدتها المبادرة الدولية للغلاف الجليدي والمناخ إلى أنّ أبحاثاً حديثة بيّنت أنّ انخفاضاً كبيراً في انبعاثات غازات الدفيئة قادر وحده على منع تسجيل عواقب دائمة على «الغطاء الجليدي» العالمي، الذي يمثل أقساماً من الأرض مغطاة بالجليد والثلوج لفترة من السنة أقلّه. ودعت الدراسة المشاركين في المفاوضات العالمية المقبلة حول المناخ إلى السعي جاهدين للحد من الاحترار العالمي عند مستوى 1,5 درجة مئوية مقارنة بمعدلات ما قبل الثورة الصناعية. وتتمثل أهداف اتفاق باريس للمناخ بإبقاء الاحترار العالمي أقل...
الجمعة, 17 نوفمبر 2023 3:44 م متابعة/ المركز الخبري الوطني حذرت دراسة لمنظمة غير حكومية، من أن الغطاء الجليدي في العالم بخطر. ووفقا للدراسة، سيحمل الارتفاع المحتمل لدرجات حرارة الأرض بمقدار درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، عواقب كارثية على القمم والأنهر الجليدية والبحار القطبية والتربة الصقيعية على الأرض. ولفتت الدراسة، التي أعدتها المبادرة الدولية للغلاف الجليدي والمناخ، إلى أنّ “أبحاثاً حديثة بيّنت أنّ انخفاضاً كبيراً في انبعاثات غازات الدفيئة قادر وحده على منع تسجيل عواقب دائمة على “الغطاء الجليدي” العالمي، الذي يمثل أقساماً من الأرض مغطاة بالجليد والثلوج لفترة من السنة على الأقل. ودعت الدراسة المشاركين في المفاوضات العالمية المقبلة حول المناخ إلى “السعي جاهدين للحد من الاحترار العالمي عند مستوى 1.5 درجة مئوية مقارنة بمعدلات...
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد حذرت دراسة أجرتها المبادرة الدولية للغلاف الجليدي والمناخ (وهي منظمة غير حكومية) ونُشرت نتائجها الخميس، من أن الارتفاع المحتمل لدرجات حرارة الأرض بمقدار درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية [أي قبل منتصف القرن الثامن عشر]، سيُفرز عواقب كارثية على القمم والأنهر الجليدية والبحار القطبية والتربة الصقيعية على الأرض.لفتت الدراسة إلى أن أبحاثا حديثة بينت أن انخفاضا كبيرا في انبعاثات غازات الدفيئة قادر وحده على منع تسجيل عواقب دائمة على "الغطاء الجليدي" العالمي، الذي يمثل أقساما من الأرض مغطاة بالجليد والثلوج لفترة من السنة أقله. وقالت: "نظرا لما توصلنا إليه عن الغطاء الجليدي منذ توقيع اتفاقية باريس 2015، يبدو أن حصر الاحترار بدرجة مئوية ونصف درجة ليست أفضل من حصره بدرجتين".بالتالي، دعت الدراسة المشاركين...
حذّرت دراسة لمنظمة غير حكومية، من أن الغطاء الجليدي في العالم بخطر. ووفقا للدراسة، التي نشرت نتائجها أمس الخميس، سيحمل الإرتفاع المحتمل لدرجات حرارة الأرض بمقدار درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية. عواقب كارثية على القمم والأنهار الجليدية والبحار القطبية والتربة الصقيعية على الأرض. ولفتت الدراسة، التي أعدتها المبادرة الدولية للغلاف الجليدي والمناخ، إلى أنّ أبحاثا حديثة بيّنت أنّ إنخفاضا كبيرا في انبعاثات غازات الدفيئة قادر وحده على منع تسجيل عواقب دائمة على “الغطاء الجليدي” العالمي. الذي يمثل أقساما من الأرض مغطاة بالجليد والثلوج لفترة من السنة على الأقل. كما دعت الدراسة المشاركين في المفاوضات العالمية المقبلة حول المناخ. إلى السعي جاهدين للحد من الاحترار العالمي عند مستوى 1,5 درجة مئوية مقارنة بمعدلات ما قبل الثورة الصناعية. وتتمثل...
اكتشف باحثون من بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية أعماق العديد من الأنهار القديمة تحت الجليد في شرق القارة القطبية الجنوبية. وأدت تلك الأنهار إلى ظهور شبكة واسعة من الوديان وغيرها من التضاريس الأرضية النهرية منذ عشرات الملايين من السنين عندما كانت قارة القطب الجنوبي خالية من الجليد. جاء ذلك في بيان أصدرته الخدمة الصحفية لجامعة "دورهام" البريطانية. ونشرت الدراسة الثلاثاء 24 أكتوبر في مجلة "Nature Communications".وقال الأستاذ بجامعة "دورهام" البريطانية ستيوارت جاميسون:" حتى الآن لدينا معلومات محدودة حول بنية التضاريس تحت الجليدية في قارة القطب الجنوبي، مقارنة بمعلومات حول مظهر سطح المريخ. لقد درسنا جزءا صغيرا من هذا المشهد تحت الجليدي في شرق القارة ووجدنا أنه تشكل تحت تأثير "تآكل الأنهار" قبل ظهور الجبال الجليدية هنا بفترة طويلة". إقرأ المزيد ...
اكتشف العلماء مناظر طبيعية ضخمة مخبأة تحت الغطاء الجليدي في القطب الجنوبي. ومع تهديد ظاهرة الاحتباس الحراري، يمكن أن تذوب طبقة الجليد التي تحميها. واكتشف العلماء مشهدًا شاسعًا من Green Hills and Odalys، مختبئين لملايين السنين تحت الجليد في أنتاركتيكا. وفقًا لدراسة نشرت في المجلة العلمية Nature Communications. هذا المشهد، أكبر من دولة بلجيكا، كان سيظل سليما لأكثر من 34 مليون عام. ولكنه ظهر بسبب ذوبان الجليد بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري. وقال نائب الرئيس لجامعة إكستر في إنجلترا: “قبل عدة ملايين من السنين ، لم يتم تغطية أنتاركتيكا بالجليد. ولكن في الغابات والأنهار. إننا نكشف عن بقايا هذا المشهد القديم المخبأة تحت الأنهار الجليدية طوال هذا الوقت”. ولم يحتاج الباحثون إلى بيانات جديدة للكشف عنها، ولكنهم ببساطة استخدموا نهجًا جديدًا...
أجرى فريق من العلماء عمليات محاكاة على الحاسوب الوطني العملاق في المملكة المتحدة للتحقيق في ذوبان الغطاء الجليدي في غرب القطب الجنوبي، لاستطلاع ما مقدار الذوبان الذي لا يمكن تجنبه، والذي يجب التكيف معه، وما مقدار الذوبان الذي لا يزال يمكن للمجتمع الدولي التحكم فيه من خلال الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة، مع الأخذ في الاعتبار التقلبات المناخية مثل ظاهرة النينيو. لم يجد الفريق البحثي من هيئة المسح البريطانية للقارة القطبية الجنوبية فرقا كبيرا بين سيناريوهات الانبعاثات متوسطة المدى والأهداف الأكثر طموحا في اتفاق باريس لعام 2015. وكما يشير البيان الصحفي الصادر عن الهيئة فإنه حتى في ظل أفضل السيناريوهات المتمثلة في ارتفاع درجة الحرارة العالمية بمقدار 1.5 درجة مئوية فقط، فإن ذوبان الجليد سيزيد 3 مرات أسرع مما كان...
حذر علماء، في دراسة حديثة، من وجود ذوبان متسارع للغطاء الجليدي غرب القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا). ووفقا لباحثين من معهد (بريتيش أنتاركتيك سورفيه) في بريطانيا، فإن البشرية فقدت السيطرة على مصير الجرف الجليدي، الذي هو عبارة عن كتلة عملاقة من الثلج تطفو على الغطاء الجليدي الرئيسي وتشكل عامل استقرار له مع منعها ذوبان الأنهار الجليدية في المحيط. وشهدت القارة القطبية الجنوبية خسارة متسارعة للجليد خلال العقود الأخيرة، في حين أشار العلماء إلى أن الطبقة الجليدية في غرب أنتاركتيكا والتي تحتوي على ما يكفي من المياه لرفع مستويات المحيطات إلى أمتار عدة، قد تقترب من “نقطة تحول” مناخية. وحتى لو انخفضت انبعاثات الغازات الدفيئة وبقي الاحترار المناخي عند عتبة 1,5 درجة مئوية مقارنة بعصر ما قبل الصناعة، وهو ما ترمي إليه...
قد تصعب المبالغة في تقدير مدى أهمية غرينلاند، وطبقتها الجليدية التي يبلغ سمكها كيلومترات، في تغير المناخ. فماذا سيحدث إذا فشلنا في الحد من ارتفاع درجات الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية (كما يبدو مرجحا على نحو متزايد)؟ وماذا سيحدث إذا تمكنا لاحقا من تصحيح هذا "التجاوز" وخفض درجات الحرارة مرة أخرى؟.الآن، نشر فريق من الباحثين الذين يكتبون في مجلة Nature دراسة تستكشف هذه الأسئلة.باختصار، يُظهِر عملهم أن السيناريو الأسوأ المتمثل في انهيار الغطاء الجليدي وما يترتب على ذلك من ارتفاع في مستوى سطح البحر، يمكن تجنبه ــ بل وعكس اتجاهه جزئيا ــ إذا تمكنا من خفض درجات الحرارة العالمية المتوقعة بعد عام 2100.علاوة على ذلك، كلما انخفضت درجات الحرارة بشكل أسرع، كلما زادت فرصة تقليل ذوبان الجليد وارتفاع مستوى سطح...
موسكو ـ وكالات: كشف المكتب الإعلامي لـلمعهد الروسي لبحوث القطب الشمالي والقطب الجنوبي عن انخفاض حجم الجليد في قطبَي الأرض حيث سجَّل حجم الغطاء في القارَّة الجنوبية انخفاضًا قياسيًّا، فيما سجَّل القطب الشمالي المستوى الأدنى الرابع له خلال 40 عامًا. وذكر المعهد الروسي أنَّه سجّل في نهاية الشتاء بالقارَّة القطبية الجنوبية مستوى منخفضًا قياسيًّا في حجم الغطاء الجليدي على مدى تاريخ المتابعة، أمَّا فيما يتعلق بالقطب الشمالي فقد سجّل في الصيف أدنى مستوى للجليد على مدى 40 عامًا، مشيرًا إلى بدء فصل الخريف في نصف الكرة الشمالي، بينما يدخل فصل الربيع في النصف الجنوبي مما يعني أنَّه قد بدأت الآن في القطب الشمالي فترة من الحدِّ الأقصى لتكوّن الغطاء الجليدي، بينما تبدأ فترة ذوبان الجليد في القارَّة القطبية الجنوبية....
روسيا – يستمر انخفاض حجم الجليد في قطبي الأرض، وقد سجل في القارة القطبية الجنوبية رقما قياسيا، فيما سجل في القطب الشمالي المستوى الأدنى الرابع له خلال 40 عاما. ويشير المكتب الإعلامي لمعهد بحوث القطب الشمالي والقطب الجنوبي إلى أنه “سجل في نهاية الشتاء في القارة القطبية الجنوبية مستوى منخفض قياسياً في حجم الغطاء الجليدي على مدى تاريخ المتابعة. أما في القطب الشمالي فقد سجل في الصيف أدنى مستوى للجليد على مدى 40 عاما”. والآن بدأ الخريف في نصف الكرة الشمالي، وبدأ الربيع في نصف الكرة الجنوبي. وهذا يعني أنه بدأت الآن في القطب الشمالي فترة من الحد الأقصى لتكون الغطاء الجليدي، وفي القارة القطبية الجنوبية، على العكس من ذلك، بدأت فترة ذوبان الجليد. ووفقا لعلماء المعهد كانت مساحة الغطاء...
وكالاتيستمر انخفاض حجم الجليد في قطبي الأرض، وقد سجل في القارة القطبية الجنوبية رقما قياسيا، فيما سجل في القطب الشمالي المستوى الأدنى الرابع خلال 40 عاما.ويشير المكتب الإعلامي لمعهد بحوث القطب الشمالي والقطب الجنوبي إلى أنه “سجل في نهاية الشتاء في القارة القطبية الجنوبية مستوى قياسي منخفض في حجم الغطاء الجليدي على مدى تاريخ المتابعة. أما في القطب الشمالي فقد سجل في الصيف أدنى مستوى للجليد على مدى 40 عاما”.والآن بدأ الخريف في نصف الكرة الشمالي، وبدأ الربيع في نصف الكرة الجنوبي. وهذا يعني أنه في القارة القطبية الجنوبية، بدأت الآن فترة من الحد الأقصى لتطور الغطاء الجليدي، وفي القطب الشمالي، على العكس من ذلك، بدأت فترة ذوبان الجليد.ووفقا لعلماء المعهد كانت مساحة الغطاء الجليدي في القارة القطبية الجنوبية في...
تستمر كمية الجليد في قطبي الأرض في الانخفاض، إذ انخفضت في القارة القطبية الجنوبية والقطب الشمالي إلى رقم قياسي، حسبما ذكرت الخدمة الصحافية لمعهد أبحاث القطب الشمالي والقطب الجنوبي.يقول التقرير: «لوحظ في نهاية فصل الشتاء في القارة القطبية الجنوبية، انخفاض قياسي في كمية الغطاء الجليدي في تاريخ الملاحظات بأكمله، وفي القطب الشمالي، يحتل، العام الجاري، المرتبة الرابعة في ترتيب الحد الأدنى للصيف على مدى سلسلة من الملاحظات استمرت 40 عامًا».لقد بدأ الخريف في نصف الكرة الشمالي، وبدأ الربيع في نصف الكرة الجنوبي، وهذا يعني أنه في القارة القطبية الجنوبية، فترة تطور الغطاء الجليدي بأقصى حد لها، وفي القطب الشمالي، على العكس من ذلك، فترة الذوبان الأقصى للجليد وانكساره.ووفقا لعلماء المعهد، في فصل الشتاء لعام 2023، كانت مساحة الغطاء الجليدي في...
تستمر كمية الجليد في قطبي الأرض في الانخفاض، إذ انخفضت في القارة القطبية الجنوبية والقطب الشمالي إلى رقم قياسي، حسبما ذكرت الخدمة الصحفية لمعهد أبحاث القطب الشمالي والقطب الجنوبي.يقول التقرير: "لوحظ في نهاية فصل الشتاء في القارة القطبية الجنوبية، انخفاض قياسي في كمية الغطاء الجليدي في تاريخ الملاحظات بأكمله، وفي القطب الشمالي، يحتل، العام الحالي، المرتبة الرابعة في تلرتيب الحد الأدنى للصيف على مدى سلسلة من الملاحظات استمرت، 40 عامًا".لقد بدأ الخريف في نصف الكرة الشمالي، وبدأ الربيع في نصف الكرة الجنوبي، وهذا يعني أنه في القارة القطبية الجنوبية، فترة تطور الغطاء الجليدي بأقصى حد لها، وفي القطب الشمالي، على العكس من ذلك، فترة الذوبان الأقصى للجليد وانكساره.ووفقا لعلماء المعهد، في فصل الشتاء لعام 2023، كانت مساحة الغطاء الجليدي في...
ربما يأتي يوم ونجد فيه مدن ساحلية كبرى تحت أحضان البحار، فلم تجدي التحذيرات السنوية التي تطلقهات المؤتمرات العالمية، كقمة المناخ، من التغيرات المناخية التي تتسبب في ذوبات كميات كبيرة من الجليد في قطبي الأرض في الانخفاض، إذ انخفضت في القارة القطبية الجنوبية والقطب الشمالي إلى رقم قياسي، حسبما ذكرت الخدمة الصحفية لمعهد أبحاث القطب الشمالي والقطب الجنوبي.يقول التقرير: "لوحظ في نهاية فصل الشتاء في القارة القطبية الجنوبية، انخفاض قياسي في كمية الغطاء الجليدي في تاريخ الملاحظات بأكمله، وفي القطب الشمالي، يحتل، العام الحالي، المرتبة الرابعة في تلرتيب الحد الأدنى للصيف على مدى سلسلة من الملاحظات استمرت، 40 عامًا".لقد بدأ الخريف في نصف الكرة الشمالي، وبدأ الربيع في نصف الكرة الجنوبي، وهذا يعني أنه في القارة القطبية الجنوبية، فترة تطور...
بغداد اليوم- متابعةأعلنت الشرطة السويسرية التعرف على هوية متسلق بريطاني مفقود منذ أكثر من نصف قرن، إثر ذوبان الجليد في جبال الألب وظهور بقايا عظامه عند نهر تشيسينغلتشر الجليدي.ووفق ما ذكرت وسائل إعلام بريطانية، فإن "اثنين من متسلقي الجبال عثرا في أغسطس/آب 2022 على عظام بشرية عند نهر تشيسينغلتشر الجليدي بالقرب من قرية "ساس-في"، وهو منتجع جبلي في منطقة الألب جنوب سويسرا. ومع ذلك، استغرق التعرف على هوية المتسلق أكثر من عام".وكان على الخبراء فحص عدة ملفات لأشخاص مفقودين، ثم أجروا فحصا أنثروبولوجيا للعظام.وقالت الشرطة السويسرية في بيان، إنه تم مؤخرا التواصل مع أحد أفراد المتسلق الراحل بمساعدة الإنتربول في مانشستر وسلطات شرطة أسكتلندا. وأثبتت المقارنة المباشرة للحمض النووي أن العظام التي عُثر عليها هي عظام المتسلق البريطاني الذي اختفى...
أعلنت الشرطة السويسرية التعرف على هوية متسلق بريطاني مفقود منذ أكثر من نصف قرن، إثر ذوبان الجليد في جبال الألب وظهور بقايا عظامه عند نهر تشيسينغلتشر الجليدي. ووفق ما ذكرت وسائل إعلام بريطانية، فإن "اثنين من متسلقي الجبال عثرا في أغسطس/آب 2022 على عظام بشرية عند نهر تشيسينغلتشر الجليدي بالقرب من قرية "ساس-في"، وهو منتجع جبلي في منطقة الألب جنوب سويسرا. ومع ذلك، استغرق التعرف على هوية المتسلق أكثر من عام". وكان على الخبراء فحص عدة ملفات لأشخاص مفقودين، ثم أجروا فحصا أنثروبولوجيا للعظام. وقالت الشرطة السويسرية في بيان، إنه تم مؤخرا التواصل مع أحد أفراد المتسلق الراحل بمساعدة الإنتربول في مانشستر وسلطات شرطة أسكتلندا. وأثبتت المقارنة المباشرة للحمض النووي أن العظام التي عُثر عليها هي عظام المتسلق البريطاني الذي...