2025-04-19@08:31:50 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6447

«استقبل البابا»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    قالت الفاتيكان إن حالة البابا فرنسيس ما زالت مستقرة، يوم السبت، بعد يوم من تعرضه لأزمة تنفسية خلال معركته مع الالتهاب الرئوي المزدوج. وأمضى فترات طويلة من السبت دون أجهزة التهوية الميكانيكية غير المتوغلة التي كان يحتاجها في البداية في علامة على تحسن وظائف رئته. ولم يتعرض البابا لنوبة تقلصات الشعب الهوائية التي تعرض لها أمس الجمعة، التي تنفس فيها القيء أثناء نوبة سعال. وذكرت الفاتيكان أنه لم يصب بحمى أو عدوى جديدة ويتناول الطعام الصلب والقهوة بنفسه في الإفطار، ويواصل العلاج الطبيعي لجهازه التنفسي.  وكانت ردة فعل البابا (88) جيدة في مستويات تبادل الغازات حتى أثناء "الفترت الطويلة" التي تم فصل قناه التهوية عنه واستخدام الأكسجين المكمل ذي التدفق المرتفع. لكن توقع مسار مرضه ما زال تحت الملاحظة، مما...
    مارس 2, 2025آخر تحديث: مارس 2, 2025 المستقلة/- قالت مصادر في الفاتيكان إن حالة البابا لا تزال معقدة وتوقعاته غير واضحة. وفي تحديث مساء السبت، قالت مصادر في الفاتيكان إن الرجل البالغ من العمر 88 عامًا يمكنه الحركة والمشي، ويتناوب بين الأكسجين عالي التدفق عبر قنيات الأنف وقناع التهوية. ووصفوا فرانسيس بأنه في حالة معنوية جيدة وقالوا إن حالته تحسنت قليلاً مقارنة بالأمس، عندما عانى من أزمة تنفس “معزولة”. وقالت المصادر إن تنفسه تحسن الآن قليلاً، لكن الأطباء ما زالوا حذرين وما زالوا بحاجة إلى مزيد من الوقت لتحديد ما إذا كان قد ساءت حالته بعد حادثة الأمس. وأضافت المصادر أنه لا يظهر أي علامات على المزيد من العدوى في الوقت الحالي. وقالوا إنه صلى اليوم لمدة 20 دقيقة وشرب...
    أعلن الفاتيكان، مساء اليوم السبت، أن الوضع الصحي للبابا فرنسيس، لا يزال "مستقرا ويواصل علاجه في المستشفى.أدخل البابا فرنسيس، البالغ 88عاما، المستشفى قبل أسبوعين لإصابته بالتهاب في الرئتين.وأوضحت النشرة الصحية عن وضع البابا أن "الظروف السريرية للحبر الأعظم لا تزال مستقرة" مع الاستعانة بقناع أكسجين أحيانا ومده أحيانا أخرى بأكسجين بتدفق عال. وكان البابا أصيب بنوبة ربو تنفسية أمس الجمعة.وأضاف الفاتيكان "يتناول (البابا) الطعام وهو يتلقى بانتظام علاجا فيزيائيا تنفسيا ويتعاون بنشاط مع ذلك"، مشيرا إلى أنه لم يصب مجددا بتشنج في القصبات الهوائية.كما جاء في النشرة أن "البابا يقظ وقادر على التركيز وقد انصرف إلى الصلاة".أدخل البابا فرنسيس المستشفى في 14 فبراير الماضي بسبب التهاب في الشعب الهوائية لكن حالته تطورت إلى التهاب في الرئتين.وحذر خبراء طبيون من أن...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أكدت المصادر الطبية أن الحالة السريرية للبابا فرانسيس قد بقيت مستقرة خلال الفترة الماضية.وأوضحت التقارير أن البابا يتلقى علاجًا متواصلًا يشمل التبديل بين التهوية الميكانيكية غير الغازية وفترات طويلة من العلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أظهرت التحاليل استجابة جيدة من الجسم لتبادل الغازات، مما يشير إلى أن الأوكسجين يصل بشكل كافٍ إلى جسده ويتم التخلص من ثاني أكسيد الكربون بشكل صحيح، ما يدل على صحة عمل الرئتي كما أشار البيان إلى أن قداسة البابا لا يعاني من الحمى ولا تظهر عليه علامات اللوكوسيتوز، فيما تظل معاييره الديناميكية الدموية مستقرة. يواصل البابا تناول الطعام بانتظام ويخضع لجلسات علاج طبيعي تنفسي، حيث يتعاون بنشاط مع الطاقم الطبي. ولم تسجل أي نوبات من التشنج القصبي.كما ذكر أن البابا يبقى...
    (CNN)-- عندما أصبح بابا الفاتيكان الراحل بنديكت السادس عشر أول بابا يستقيل منذ 600 عام، أحدث ذلك صدمة في الكنيسة الكاثوليكية. والآن، بعد أن أمضى أسبوعين في المستشفى يكافح الالتهاب الرئوي، فإن التكهنات في الفاتيكان هي ما إذا كان خليفته البابا فرنسيس قد يفعل الشيء نفسه.وقال أوستن إيفريغ، كاتب السيرة البابا، لشبكة CNN: "أعتقد أن الظروف الوحيدة التي قد يفكر فيها (فرنسيس) في الاستقالة، كما قال، هي إذا كان يعاني من حالة تنكسية أو موهنة طويلة الأمد تمنعه ​​من القيام بالخدمة البابوية بالكامل".وقال الفاتيكان إن البابا وُضع على جهاز للتنفس، الجمعة، بعد أن تعرض لنوبة مفاجئة من صعوبة التنفس. وأضاف الفاتيكان أن النوبة كانت معقدة بسبب القيء. وقال مصدر في الفاتيكان، الجمعة، إن الساعات الـ24 إلى الـ48 القادمة ستحدد ما إذا...
    اعلن المكتب الإعلامي في مشيخة العقل لطائفة الموحدين الدروز في بيان انه جرى تواصل هاتفي اليوم بين شيخ العقل الشيخ الدكتور سامي ابي المنى والسفير البابوي في لبنان المونسينيور باولو بورجيا، تخلله سؤال الشيخ ابي المنى عن صحة قداسة البابا فرنسيس للاطمئنان اليه، متمنيا له الشفاء والراحة، لما يمثله من مكانة وموقع روحي رفيع، وبما يحمله من رسالة ابوية وإنسانية. وتلقى سماحته في الوقت نفسه تهنئة السفير بورجيا بحلول شهر رمضان المبارك، راجياً ان يحمل معه "السلام والاستقرار والازدهار للبنان والمنطقة والعالم".  من جهة ثانية، أبدى المكتب الاعلامي استهجانا حيال بعض الدعوات التي تصدر من لبنان ومن فلسطين المحتلة، بخصوص تبادل للزيارات إلى الاماكن المقدسة، لكونها تأتي خارج سياقها الطبيعي، وبالتزامن مع ارتفاع بعض الأصوات المنادية بالتطبيع،...
    قرر الأطباء إبقاء تشخيص مآل حالة البابا فرانسيس طي الكتمان وأشاروا إلى أنهم يحتاجون من 24 إلى 48 ساعة لتقييم مدى تأثير النوبة على حالته السريرية بشكل عام وما إذا كانت ستؤثر على حالته السريرية. اعلانأصدر الفاتيكان بيانا قال فيه إن البابا فرنسيس أصيب بنوبة سعال يوم الجمعة أدت إلى استنشاقه للقيء ما استدعى وضعه تحت جهاز التنفس الاصطناعي دون تدخل جراحي معلناً عن انتكاسة مقلقة في حالة الحبر الأعظم المستمرة منذ أسبوعين وصراعه ضد الالتهاب الرئوي الحاد.وقد كان البابا البالغ من العمر 88 عاماً واعياً ويقظاً طوال الوقت وتعاون مع الإجراءات الطبية لمساعدته على التعافي.وقال الفاتيكان إن الحبر الأعظم استجاب بشكل جيد، مع مستوى جيد من تبادل الأكسجين واستمر في وضع ارتداء قناع لتلقي جرعات إضافية من الأكسجين.وأدت النوبة،...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أكدت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، في تحديثها الصباحي اليوم ١  مارس، أن البابا فرنسيس قد قضى ليلة هادئة وهو يستريح.وأفاد البيان الصادر  بأن البابا، الذي نُقل إلى مستشفى جيميلي في ١٤ فبراير، قد تعرَّض بعد ظهر لنوبة تشنج في القصبات الهوائية، تسببت في نوبة قيء مصحوبة بالاستنشاق، ما أدى إلى تدهور مفاجئ في حالته التنفسية. وجاء ذلك بعد قضائه ساعات الصباح بين جلسات العلاج الطبيعي التنفسي والصلاة في الكابلة. وقد تدخل الفريق الطبي على الفور، حيث تم شفط القصبات الهوائية وبدء التهوية الميكانيكية غير الباضعة، ما أسهم في تحسن تبادل الغازات. ورغم الأزمة الصحية، بقي البابا يقظًا ومتجاوبًا، متعاونًا مع الإجراءات العلاجية. ولا تزال حالته تخضع للمتابعة الدقيقة، فيما يبقى التشخيص الطبي متحفظًا. 
     قال الفاتيكان إن البابا فرنسيس يشعر بالراحة اليوم السبت بعد انتكاسة مثيرة للقلق في تعافيه على مدار أسبوعين من الالتهاب الرئوي المزدوج حيث تعين على الأطباء وضعه على جهاز تنفس صناعي بوضع قناع على الأنف بعد نوبة سعال استنشق خلالها قيء مما استدعى ضرورة استخراجه.وقال الأطباء إن تقييم كيفية تأثير ذلك على الحالة السريرية العامة لفرنسيس سيستغرق يوما أو يومين . وما زال تشخيص حالته يشير لتوخي الحذر، مما يعني أنه لم يتجاوز مرحلة الخطر. وقال الفاتيكان في تحديثه الصباحي القصير اليوم السبت: "لقد مر الليل بهدوء، والبابا يستريح". كانت الفاتيكان قد ذكرت أمس الجمعة، أن البابا فرنسيس عاني من انتكاسة في المستشفى، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) . وبحسب نشرة طبية صدرت مساء أمس الجمعة، أصيب...
    بعد انتكاسة على مدار أسبوعين من الالتهاب الرئوي المزدوج، أعلن الفاتيكان، إن “البابا فرانسيس” يشعر بالراحة.وقال الأطباء: “تعين على الأطباء وضع البابا على جهاز تنفس صناعي مع قناع على الأنف، بعد نوبة سعال قوية، وتقييم كيفية تأثير ذلك على الحالة السريرية العامة للبابا فرانسيس سيستغرق يوما أو يومين، وما زال تشخيص حالته يشير لتوخي الحذر، مما يعني أنه لم يتجاوز مرحلة الخطر”، وقال الفاتيكان: “مر الليل بهدوء، والبابا يستريح”. وكان الفاتيكان ذكر الجمعة، أن “البابا فرانسيس عاني انتكاسة في المستشفى”،  وبحسب نشرة طبية صدرت مساء الجمعة، أصيب البابا (88 عاما) بتشنج في الشعب الهوائية ناجم عن عدوى بكتيرية بسبب تسرب مواد أخرى إلى الرئتين أثناء التنفس، مما تطلب تزويده بالأكسجين عبر قناع على الأنف”. يشار إلى أن “البابا فرانسيس”، رئيس...
    أعلن الفاتيكان في بيان له، اليوم السبت، أن البابا فرنسيس الذي دخل المستشفى لمدة أسبوعين لإصابته بالتهاب رئوي مزدوج أمضى ليلة هادئة ويحصل على الراحة. ونقل راديو كندا عن بيان الفاتيكان أنه بعد أيام من التفاؤل الحذر بشأن تطور حالته الصحية، عانى البابا البالغ من العمر 88 عاما من إنذار جديد الليلة الماضية مع نوبة معزولة من التشنج القصبي وتدهور مفاجئ في حالته التنفسية، الأمر الذي تطلب تهوية ميكانيكية غير جراحية. اقرأ أيضاً«الفاتيكان» تكشف آخر تطورات الحالة الصحية لـ البابا فرنسيس الفاتيكان: البابا فرنسيس لا يزال في حالة حرجة لايزال حيا.. المكتب الإعلامي الكاثوليكي ينفي شائعات وفاة البابا فرنسيس
    الهيئة الاستشارية العليا للكنيسة الكاثوليكية الرومانية، تتكون من مجموعة من الكرادلة يشكلون مساعدي البابا ومستشاريه المقربين، الذين يشغلون المناصب في الإدارة المركزية لشؤون الكنيسة بالفاتيكان، ويديرون أكبر أبرشيات العالم. والكرادلة هم أصحاب الرتبة الكنسية الأعلى بعد رتبة البابا، ويتم تعيينهم بموجب مرسوم بابوي، ويعتبرون أمراء الكنيسة، ويحملون لقب صاحب السيادة، ولا يخضعون لأي ولاية قضائية باستثناء سلطة البابا، ويتمتع المقيمون منهم في مدينة روما أو وخارجها بحقوق وامتيازات المواطنة نفسها. ويُعد انتخاب البابا الجديد المهمة الأبرز لمجمع الكرادلة، والذي يتم في اجتماع سري مغلق، قد يستغرق أياما، يُطلق عليه "المجمع المغلق"، ولا يسمح لأي من الكرادلة مغادرته حتى انتخاب البابا، وإعلان ذلك للحشود المنتظرة خارج كنيسة سيستينا، مقر الاقتراع، عبر دخان أبيض يتصاعد منها. النشأة...
    أعلن الفاتيكان، الجمعة، أن البابا فرنسيس أصيب بتشنج في الشعب الهوائية ناجم عدوى بكتيرية بسبب تسرب مواد أخرى إلى الرئتين في أثناء التنفس، ما يتطلب تزويده بالأوكسجين عبر قناع على الأنف، بحسب «أسوشييتد برس».وقال الفاتيكان إن البابا فرنسيس عانى من نوبة سعال أدت إلى استنشاقه للقيء، مما تطلب تنفساً ميكانيكياً غير جراحي.وظل البابا البالغ من العمر 88 عاماً واعياً ومتيقظاً في جميع الأوقات، وتعاون مع الأطباء لمساعدته على التعافي.وقال الفاتيكان إنه استجاب بشكل جيد، بمستوى جيد من تبادل الأكسجين، واستمر في ارتداء قناع لتلقي الأكسجين الإضافي.وكان هذا التطور بمثابة نكسة بعد يومين متتاليين من التقارير المتفائلة من الأطباء الذين يعالجون البابا في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير.وأسفرت هذه الحلقة، التي حدثت في وقت مبكر من بعد الظهر، عن «تدهور...
    سرايا - أعلن مكتب الصحافة التابع للكرسي الرسولي، مساء اليوم الجمعة، أنّ "قداسة البابا تعرَّض بعد ظهر اليوم لنوبة تشنج في القصبات الهوائية، تسببت في نوبة قيء مصحوبة بالاستنشاق، ما أدى إلى تدهور مفاجئ في حالته التنفسية".أضاف في بيان: "وجاء ذلك بعد قضائه ساعات الصباح بين جلسات العلاج الطبيعي التنفسي والصلاة في الكابلة".تابع: "وتدخل الفريق الطبي على الفور، حيث تم شفط القصبات الهوائية وبدء التهوية الميكانيكية غير الباضعة، ما أسهم في تحسن تبادل الغازات".ختم:"ورغم الأزمة الصحية، بقي البابا يقظًا ومتجاوبًا، متعاونًا مع الإجراءات العلاجية. ولا تزال حالته تخضع للمتابعة الدقيقة، فيما يبقى التشخيص الطبي متحفظًا.وفي وقت سابق من الصباح، تلقى قداسته القربان المقدس". تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في مثل هذا اليوم، ٢٨ فبراير ٢٠١٣، أعلن البابا بنديكتوس السادس عشر بابا الفاتيكان السابق للبابا فرنسيس تقاعده الرسمي من منصب البابوية، بعد أن أعلن عن قراره التاريخي والشجاع أمام مجمع الكرادلة في ١١ فبراير من نفس العام.في رسالته الأخيرة، عبر البابا بنديكتوس عن إيمانه العميق بضرورة الاستمرار في خدمة الكنيسة والبشرية، رغم تقاعده.  وقال: “لن أترك الصليب وسأبقى إلى جانب الرب المصلوب ولكن بطريقة جديدة لن أمتلك السلطة لحكم الكنيسة ولكنني سأخدمها بالصلاة.” وأضاف: “أنا الآن مجرد حاج يبدأ المرحلة الأخيرة من رحلته على هذه الأرض، ولكنني ما زلت أرغب بكل قواي الداخلية في العمل من أجل الخير العام وخير الكنيسة والبشرية.” وفي كلماته المؤثرة، استشهد الراحل البابا بنديكتوس بالقديس بنديكتوس كمثال على الحياة الملتزمة بخدمة الله،...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تعرض قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان بعد ظهر اليوم لأزمة تشنج قصبي معزولة بعد قضاء صباحه بين جلسات العلاج التنفسي والصلاة في الكنيسة. تسببت الأزمة فى حالة من القيء مع استنشاق، مما أثر بشكل سريع على حالته التنفسية. تم اتخاذ الإجراءات الطبية اللازمة على الفور حيث خضع البابا لعملية شفط قصبي، وبدأت له التهوية الميكانيكية غير الجراحية. وأظهرت التقارير الأولية استجابة جيدة من حيث تبادل الغازات. خلال هذه العملية، ظل البابا في حالة يقظة وتوجيه، متعاونًا مع المناورات العلاجية. يشار الى ان حاله البابا الصحية لا تزال قيد المتابعة، بينما كان قد تلقى في صباح اليوم القربانة المقدسة.
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق اعلن الفاتيكان  منذ قليل ان البابا فرنسيس لن يكون حاضرًا في احتفال يوم الأربعاء الرماد هذا العام.  وقال الفاتيكان فى بيان له : سيتولى الكاردينال أنجيلو دي دوناتيس، المعترف الكبير، رئاسة الاحتفال كما جرت العادة في السنوات السابقة، ولن يُقام الاحتفال في الفاتيكان، بل على تلة أفنتينو. يبدأ الاحتفال بمسيرة تنطلق من كنيسة سان أنسيلمو، وتستمر حتى بازيليكا سانتا سابينا التابعة لدير الدومينيكان.وخلال العظة، يتناول الكاردينال موضوع فترة الصوم الكبير، التي تُعد موسمًا ليتورجيًا مخصصًا للتحضير لعيد الفصح. في هذا السياق، كان البابا فرنسيس قد أكد سابقًا أهمية فترة الصوم، مشيرًا إلى أن “الصوم الكبير يدعونا للنزول عن مسرح التظاهر والعودة إلى القلب، إلى حقيقة ما نحن عليه، بعيدًا عن الأقنعة التي نرتديها”. وفيما يخص البابا فرنسيس، من المتوقع...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تجمع عشرات المؤمنين في ساحة سان بطرس تحت شعار “حجّاج الأمل” للصلاة من أجل صحة البابا، وذلك بقيادة الكاردينال الفيكاريو في روما.  يُقام الوردية المسائية في هذا المكان المقدس، في أجواء تعبق بالإيمان والدعاء. وفي وسط ساحة سان بطرس، تتلألأ أيقونة مريم “أم الكنيسة” وسط الزهور البيضاء والوردية التي أضاءت المكان، في مشهد يبعث على التأمل والطمأنينة. ومنذ يوم الإثنين الماضي، أصبحت الساحة رمزًا للوحدة الروحية، حيث يواصل المؤمنون صلاةً بلا انقطاع من أجل صحة البابا، تعبيرًا عن تضامنهم وحبهم له. 
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني في المقر البابوي بالقاهرة، فوجا سياحيا من كنيسة رومانيا الأرثوذكسية، الذين أتوا إلى مصر لزيارة معالمها السياحية، ومن بينها بعض نقاط من مسار العائلة المقدسة.تكون الفوج من أربعة من الأساقفة إلى جانب كهنة ورهبان وأبناء الكنيسة.ورحب بهم قداسة البابا مقدمًا لهم لمحة عن تاريخ مصر العريق ونشأة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، كما استعرض قداسته بإيجاز الحضارات السبع التي مرت بها مصر، وهي الحضارات الفرعونية، والقبطية، والإسلامية، والعربية، والإفريقية، والبحر المتوسطية، والرومانية واليونانية.كما تحدث قداسته عن رحلة العائلة المقدسة وعصر الاستشهاد الذي مرت به الكنيسة في القرون الأولى، وحركة الرهبنة التي انطلقت من الكنيسة القبطية عن طريق القديس أنطونيوس أب الرهبان في العالم.وأشار قداسته إلى العلاقة المتزنة التي تجمع الكنيسة بكافة مؤسسات...
    أعلن الفاتيكان أن الحالة الصحية للبابا فرنسيس تواصل التحسن من الالتهاب الرئوي المزدوج، ولكن هناك حاجة إلى أيام إضافية لاستقرار حالته. وأوضح الفاتيكان - في بيان صادر مساء اليوم، الخميس، أنه يتم تناوب العلاج بالأكسجين مع استخدام قناع التنفس. وأشار إلى أنه يقضى وقته في الصباح بممارسة العلاج الطبيعي التنفسي والراحة، وبفترة ما بعد الظهر يكرس نفسه للصلاة وأنشطة العمل.
    قال الفاتيكان، إن صحة البابا فرانسيس، لا تزال معقدة، بعد أسبوعين من إدخاله المستشفى عقب إصابته بالتهاب رئوي، رغم حدوث تحسن طفيف. وقال الكرسي الرسولي في بيان إن "الحالة السريرية للأب الأقدس تواصل التحسن اليوم، تناوب بين العلاج بالأوكسجين العالي التدفق وقناع التنفس". وأضاف "نظرا لتعقيد الصورة السريرية، هناك حاجة إلى أيام أخرى من الاستقرار السريري لتحسين هذا التشخيص المتحفظ" للبابا البالغ من العمر 88 عاما. ويثير دخول البابا إلى المستشفى للمرة الرابعة منذ 2021 مخاوف جدية، بعدما عانى قائمة طويلة من المشكلات الصحية في السنوات السابقة تشمل عمليات في القولون والبطن وصعوبات في المشي. يشار إلى أنه حال وفاة البابا فرنسيس، ستبدأ الكنيسة الكاثوليكية في تنفيذ سلسلة من الطقوس التقليدية لاختيار خليفته، وفقا...
    أعلن الفاتيكان مساء الخميس، أنّ صحّة البابا فرنسيس الذي أدخل المستشفى قبل أسبوعين إثر إصابته بالتهاب في كلتا رئتيه تواصل التحسّن، محذّراً في الوقت نفسه من أنّ حالته السريرية لا تزال "معقّدة". وقال الكرسي الرسولي في بيان، إنّ الحالة السريرية للبابا تواصل التحسّن، في ظل التناوب بين العلاج بالأوكسجين العالي التدفق وقناع التنفّس.وأضاف "نظراً لتعقيد الصورة السريرية، هناك حاجة إلى أيام أخرى من الاستقرار السريري لتحسين هذا التشخيص المتحفظ" للبابا البالغ من العمر 88 عاماً. الفاتيكان: البابا فرانسيس يتحسن لكن حالة لا تزال حرجة - موقع 24قال الفاتيكان، إن حالة البابا فرنسيس الذي يعاني من التهاب رئوي مزدوج لا تزال حرجة، لكنها تشهد "تحسناً طفيفاً". ويثير دخول البابا إلى المستشفى للمرة الرابعة منذ 2021 مخاوف جدية، بعدما عانى...
    توفي، اليوم، الأب القمص ميخائيل بولس عطية كاهن كنيسة السيدة العذراء، بقرية طنان، التابعة لإيبارشية شبرا الخيمة، عن عمر قارب ٧٧ سنة، وبعد خدمة كهنوتية، بلغت ٤٢ سنة.وفاة كاهن من إيبارشية شبرا الخيمة ولد الأب الشيخ الجليل المتنيح( المتوفي ) يوم ٦ يوليو عام ١٩٤٨، وسيم كاهنًا في ٢٠ مارس ١٩٨٣، بيد مثلث الرحمات الأنبا مكسيموس مطران القليوبية السابق، ونال رتبة القمصية يوم ١٤ مارس ١٩٩٧. بيد نيافة الأنبا مرقس مطران شبرا الخيمة.وأقيمت صلوات تجنيزه الساعة الثانية من بعد ظهر اليوم في كنيسته، بحضور نيافة الأنبا مرقس مطران شبراالخيمة، وعدد كبير من الآباء الكهنة، وشعب الإيبارشية.سيامة 15 كاهنًا بيد البابا تواضروس للقاهرة والمدن الجديدة وكاهن واحد لنيوچيرسياستمرار تحسن الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيسالبابا تواضروس: تزامن الأصوام علامة طيبة تجعل الشعب كله...
    صلى قداسة البابا تواضروس الثاني القداس الإلهي، صباح اليوم، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وخلاله سام قداسته ١٦ كاهنًا جديدًا، منهم ١٥ كاهنًا للخدمة بكنائس القاهرة والمدن الجديدة، وكاهن واحد لنيوچيرسي بالولايات المتحدة الأمريكية.صلوات سيامة كهنة شارك في صلوات القداس والسيامة أربعة من الآباء الأساقفة ووكيل عام البطريركية بالقاهرة.وجاءت عظة القداس من خلال إنجيله وهو فصل من بشارة القديس مرقس (مر ٤: ٢١ - ٢٩) أجاب قداسة البابا خلالها على السؤال الوارد في فصل الإنجيل، وهو: "هَلْ يُؤْتَى بِسِرَاجٍ لِيُوضَعَ تَحْتَ الْمِكْيَالِ أَوْ تَحْتَ السَّرِيرِ؟ أَلَيْسَ لِيُوضَعَ عَلَى الْمَنَارَةِ؟" (ع ٢١)، معطيًا المثل على حياة وخدمة الكاهن.وأشار قداسته إلى أن الكاهن يمكنه أن يصبح سراجًا مضيئًا، بما يلي:١- بالتوبة: توبتك الشخصية وتوبة رعيتك، ورعيتك يتوبون حين يرونك تائبًا!. ولا شك أن فترة الصوم...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق  استقبل البابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا للروم الأرثوذكس، في مقر البطريركية بالقاهرة العقيد في الجيش الأمريكي كارين ميكر، مديرة إدارة الشؤون الدينية في الجيش الأمريكي في أفريقيا، وقد رحب  بها وبالوفد المرافق لها.رافقت العقيدة في الجيش الأمريكي عميدة في الجيش اليوناني والأرشمندريت ميليتيوس كوراكليس مدير هيئة القساوسة العسكريين.وقد جاءت كيرين ميكر للتواصل المباشر مع بابا وبطريرك الإسكندرية، لإطلاعها بالأنشطة الإدارية التي يخدمها وللاطلاع على عمل البطريركية في مصر وفي جميع أنحاء القارة الأفريقية.أطلعها على كافة مجالات العمل التبشيري، وعلى الصعوبات العديدة التي تواجهها الفرق التبشيرية، وكذلك على زياراته الشخصية إلى مختلف بلدان أفريقيا.وأشار البابا ثيودوروس الثاني بشكل خاص إلى رحلته الأخيرة إلى كينيا وأوغندا وجنوب السودان.في نهاية اللقاء شكرت  كرين ميكر البابا...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق صلى قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، القداس الإلهي، صباح اليوم، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وخلاله سام قداسته ١٦ كاهنًا جديدًا، منهم ١٥ كاهنًا للخدمة بكنائس القاهرة والمدن الجديدة، وكاهن واحد لنيوچيرسي بالولايات المتحدة الأمريكية.شارك في صلوات القداس والسيامة أربعة من الآباء الأساقفة ووكيل عام البطريركية بالقاهرة.وجاءت عظة القداس من خلال إنجيله وهو فصل من بشارة القديس مرقس (مر ٤: ٢١ - ٢٩) أجاب قداسة البابا خلالها على السؤال الوارد في فصل الإنجيل، وهو: "هَلْ يُؤْتَى بِسِرَاجٍ لِيُوضَعَ تَحْتَ الْمِكْيَالِ أَوْ تَحْتَ السَّرِيرِ؟ أَلَيْسَ لِيُوضَعَ عَلَى الْمَنَارَةِ؟" (ع ٢١)، معطيًا المثل على حياة وخدمة الكاهن.وأشار قداسته إلى أن الكاهن يمكنه أن يصبح سراجًا مضيئًا، بما يلي:١- بالتوبة: توبتك الشخصية وتوبة رعيتك، ورعيتك يتوبون...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق   استقبل البابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا للروم الأرثوذكس في مقر البطريركية في القاهرة، أنيتا ديميتريو، رئيسة مجلس النواب في جمهورية قبرص، التي تجري  زيارة رسمية إلى مصر بدعوة من نظيرها رئيس مجلس النواب المصري.في بداية زيارتها قامت بزيارة كنيسة القديس نيقولاوس البطريركية، ومقر إقامة القديس نكتاريوس التي عاش فيها، الموجودتان في ساحة المقر البطريركي.بعد ذلك استقبلها  البابا ثيودوروس الثاني في قاعة العرش البطريركي. وفي كلمته رحب بها في مصر المباركة وفي بطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا التاريخية العريقة.خلال لقائهما، وأطلعها على النشاطات التي تستمر بمساعدة قبرص المقدسة الشهيدة من أجل مجد الله وتخفيف معاناة إخوتنا وأخواتنا الأفارقة.وفي كينيا، المدرسة البطريركية التي أسسها البطريرك الراحل رئيس أساقفة قبرص مكاريوس الثالث، هي الحضانة الروحية...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلنت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي أخر تطورات حالة البابا فرنسيس الصحية، وفقًا لآخر تحديث اليوم الخميس ٢٧ فبراير، بإن البابا الذي نُقل إلى مستشفى بوليكلينيكو جيميلي منذ ١٤ فبراير، قد قضى ليلة هادئة وهو الآن يستريح.هذا وكانت النشرة الطبية التي صدرت مساء أمس قد أشارت إلى "تحسن طفيف"، حيث أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي الحالة السريرية للبابا قد شهدت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية تحسنًا طفيفًا إضافيًا. كما تم احتواء القصور الكلوي الطفيف الذي شُخّص في الأيام الماضية. وأظهرت الأشعة المقطعية للصدر، التي أُجريت مساء أمس، تطورًا طبيعيًا للحالة الالتهابية الرئوية. وأكدت الفحوصات الدموية والبيوكيميائية التي أُجريت اليوم استمرار التحسن الذي لوحظ في اليوم السابق. هذا ويواصل البابا تلقي العلاج بالأوكسجين عالي التدفق، ولم يُسجَّل...
    قضى قداسة البابا فرنسيس الذي نُقل إلى مستشفى بوليكلينيكو جيميلي منذ ١٤ فبراير، ليلة هادئة وهو الآن يستريح وفقًا لآخر تحديث اليوم، من دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي.تحسن طفيف وكانت النشرة الطبية التي صدرت مساء أمس، قد أشارت إلى "تحسن طفيف"، حيث أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي الحالة السريرية للأب الأقدس قد شهدت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، تحسنًا طفيفًا إضافيا. كما تم احتواء القصور الكلوي الطفيف الذي شُخّص في الأيام الماضية.البابا تواضروس: تزامن الأصوام علامة طيبة تجعل الشعب كله صائما ومصليا رافعا القلب للهالبابا تواضروس: نصلي من أجل بابا الڤاتيكان لينعم الله عليه بالشفاء والصحةبالتزامن مع بدء الصوم.. البابا تواضروس يستأنف اجتماع الأربعاءالبابا تواضروس الثاني يلتقي الأنبا باخوميوس ومجمع البحيرة ومطروحوأظهرت الأشعة المقطعية للصدر، التي أُجريت مساء أمس، تطورًا طبيعيًا...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في قرية بورتاكومارو الإيطالية الصغيرة، مسقط رأس عائلة البابا فرنسيس، خيم القلق على صحة الحبر الأعظم على الحياة اليومية. يتابع سكان القرية وأفراد العائلة كل تحديث عن حالته الصحية بقلق متزايد، وتقول كارلا رابيزانا، نسيبة البابا التي تبلغ من العمر 93 عامًا، ولا تزال تقيم في مقاطعة أستي: “نحن جميعًا قلقون للغاية. نأمل أن يتعافى بسرعة ويتجاوز هذه اللحظة الصعبة.”وفي حديثها لوكالة الأنباء الإيطالية “ANSA”، كما تعترف كارلا بأنها تشعر بالقلق الشديد وهي تتابع التقارير الأخيرة على التلفزيون، في انتظار تحسن حالته.ومع أن سكان أستي يظهرون تضامنهم الكبير وذكرياتهم عن زيارة البابا قبل ثلاث سنوات وما سببته من اكتظاظ في البلدة، إلا أن هناك شعورًا بالخوف بعد التقارير الأخيرة من روما، حيث لا تزال حالته خطيرة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أمضى البابا فرنسيس في المستشفى خُمس عدد أيّام هذه السنة الجديدة، ونحن نعلم ما يفعله من خلال البيانات الصحفيّة الرسميّة التي تتلقّاها الصحافة المعتمدة، كمواصلته العمل مثلاً، واتّصاله بكاهن رعيّة أبرشيّة غزة الكاثوليكية كلّ يوم، ومشاركته في القدّاس مع تناوله القربان المقدّس.ومع ذلك، على الرغم من صحّة كل هذه الإشارات، إلّا أنّها لا تزال غير مباشرة، وقد “كسر الأب الأقدس الصمت” يوم الأحد 23 فبراير عبر نصّ صلاة التبشير الملائكي، الذي لم يتمكّن من تلاوته، بل تمّت قراءته باسمه في نهاية قدّاس يوبيل الشّمامسة، في إطار سنة اليوبيل.ومِن بين ما كتب: “أواصل استشفائي في عيادة جيميلي مع العلاجات اللازمة والراحة التي هي أيضاً جزء من العلاج!”. ثمّ أضاف: “أتوجّه بخالص الشكر إلى الأطبّاء والعاملين الصحيّين...
    #سواليف كشف #الفاتيكان ، عن حالة #البابا_فرنسيس الصحية، بينما يواصل مكافحة #الالتهاب_الرئوي المزدوج. وقال الفاتيكان إن تحسنا طفيفا إضافيا طرأ على الحالة الصحية للبابا فرنسيس، لكن الأطباء لا يزالون يتوخون الحذر بشأن تشخيص حالته الصحية. وأفاد آخر تحديث صادر عن الفاتيكان أن التصوير المقطعي المحوسب للصدر، الذي أُجري مساء أمس الثلاثاء، أظهر تطورا طبيعيا للعدوى أثناء معالجتها. كما أكدت فحوصات الدم حدوث تحسن. مقالات ذات صلة اقتراب خطير بين طائرتين بمدرج مطار شيكاغو كاد يؤدي إلى كارثة (فيديو) 2025/02/27 وأشار الفاتيكان إلى أن حالة القصور الكلوي الطفيف الذي تم اكتشافها قبل بضعة أيام تحسنت، ويواصل البابا فرنسيس تلقي العلاج الطبيعي التنفسي. وهذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها الفاتيكان أن البابا فرنسيس يخضع لعلاج طبيعي لمساعدته على إخراج...
    ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء مساء اليوم، من كنيسة القديس الأنبا أنطونيوس بالمقر البابوي بالكاتدرائية العباسية.أهمية الأمثالواستؤنف الاجتماع بعد توقف دام لعشرة أسابيع بسبب فترة الأعياد الكنسية، حسبما أعلن قداسة البابا في عظة الأربعاء الأخيرة قبل توقف الاجتماع، في الثامن عشر من شهر ديسمبر الماضي.بدأ قداسته سلسلة عظات جديدة تحت عنوان "ثنائيات في أمثال السيد المسيح" من خلال قراءات آحاد الصوم المقدس، وشرح أهمية الأمثال كالتالي:١- بسيطة: تقدم الحقائق الروحية بأسلوب بسيط.٢- عميقة: تثير فكر الإنسان للتعمق في الفكر الروحي الأخلاقي الكتابي، من أجل العمل لتجديد حياته للأفضل.وتناول قداسة البابا مَثَل الفريسي والعشار من خلال قراءات هذا الأسبوع، وموضوع "أين أنت من جانب الفريسي وجانب العشار؟!"، وقرأ جزءًا من الأصحاح الثامن عشر من إنجيل القديس...
    فبراير 26, 2025آخر تحديث: فبراير 26, 2025 المستقلة/- قال الفاتيكان إن البابا فرانسيس أظهر “تحسن طفيف إضافي” حيث لا يزال الرجل البالغ من العمر 88 عامًا في المستشفى مصابًا بالالتهاب الرئوي. وقال الفاتيكان في تحديثه المسائي يوم الأربعاء إن التصوير المقطعي المحوسب لصدر البابا “أظهر تطورًا طبيعيًا” للالتهاب في رئتيه، في حين أن “القصور الكلوي الخفيف”، الذي تم تشخيصه يوم الأحد، قد “تم حله”. وقال البيان “إن الحالة السريرية للأب المقدس في الساعات الأربع والعشرين الماضية أظهرت تحسنًا طفيفًا إضافيًا”، دون تحديد ما إذا كانت حالته لا تزال حرجة. ومع ذلك، لا يزال تشخيص أطبائه حذرًا. يقضي فرانسيس ليلته الثالثة عشرة في مستشفى جيميلي في روما، حيث يقال إنه يأكل بشكل طبيعي ويقوم ببعض واجبات العمل. وقال مسؤول في الفاتيكان...
    كتب- أحمد الجندي: أعرب البابا تواضروس الثاني في عظة اجتماع الأربعاء الأسبوعي التي ألقاها من المقر البابوي بالقاهرة اليوم، عن أمنياته لقداسة البابا فرنسيس بابا الڤاتيكان بالشفاء، وتجاوز الوعكة الصحية التي يمر بها حاليًا، قائلاً: "إننا نصلي من أجل شفائه وأن تمر هذه الأزمة بسلام ويعود إلى نشاطه وخدمته". وأضاف البابا تواضروس أنه منذ أيام انتدبت نيافة الأنبا برنابا (أسقف تورينو وروما) لزيارة قداسة البابا فرنسيس ونقل تحياتنا وأمنياتنا إليه، وأننا في الكنيسة نصلي لأجل أن يعطيه الله نعمة الشفاء والصحة". واستأنف البابا اليوم الاجتماع الأسبوعي لقداسته بعد انتهاء فترة الأعياد، معلنًا أنه سيبدأ سلسلة تعليمية جديدة تحت عنوان "ثنائيات في أمثال المسيح" مشيرًا إلى أن كل مثل يحوي نموذجًا إيجابيًّا وآخر سلبيًّا، نتعلم منهما معًا. اقرأ أيضاً: الرئيس يجتمع...
    أعرب البابا تواضروس الثاني، في عظة اجتماع الأربعاء الأسبوعي التي ألقاها من المقر البابوي بالقاهرة اليوم، عن أمنياته للبابا فرنسيس بابا الڤاتيكان بالشفاء، وتجاوز الوعكة الصحية التي يمر بها حاليًا، وقال: «نصلي من أجل شفائه، وأن تمر هذه الأزمة بسلام ويعود إلى نشاطه وخدمته».  انطلاق سلسلة تعليمية جديدة وأضاف البابا تواضروس: «منذ أيام انتدبت الأنبا برنابا أسقف تورينو وروما لزيارة البابا فرنسيس، ونقل تحياتنا وأمنياتنا إليه، وإننا في الكنيسة نصلي لأجل أن يعطيه الله نعمة الشفاء والصحة». واستأنف البابا تواضروس اليوم الاجتماع الأسبوعي بعد انتهاء فترة الأعياد، معلنًا أنه سيبدأ سلسلة تعليمية جديدة تحت عنوان «ثنائيات في أمثال المسيح»، مشيرًا إلى أن «كل مثل يحوي نموذجًا إيجابيًّا وآخر سلبيًّا، نتعلم منهما معًا». الكنيسة القبطية كما هنأ البابا تواضروس الثاني أبناء الكنيسة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق هنأ قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بمناسبة مجيء الصوم الكبير، الذي بدأته الكنيسة أمس الأول، واصفًا إياه بأنه يعد فترة روحية دسمة ننتظرها كل عام، وهو الصوم الذي نحتفل في نهايته بعيد القيامة المجيد.جاء ذلك في مستهل عظته في اجتماع الأربعاء الأسبوعي التي ألقاها من المقر البابوي بالقاهرة اليوم.كما قدم التهنئة لأخوتنا المسلمين بقرب حلول شهر رمضان المبارك، لافتًا إلى أن تزامن الأصوام يعد علامة طيبة لنا في مصر، من أجل أن يكون الشعب كله صائمًا ومصليًا رافعًا القلب لله، من أجل أن يتحنن على عبيده في كل مكان.واستأنف قداسة البابا اليوم الاجتماع الأسبوعي لقداسته بعد انتهاء فترة الأعياد، معلنًا أنه سيبدأ سلسلة تعليمية جديدة تحت عنوان...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعرب قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في عظة اجتماع الأربعاء الأسبوعي التي ألقاها من المقر البابوي بالقاهرة اليوم، عن أمنياته لقداسة البابا فرنسيس بابا الڤاتيكان بالشفاء، وتجاوز الوعكة الصحية التي يمر بها حاليًا، وقال قداسته: "إننا نصلي من أجل شفائه وأن تمر هذه الأزمة بسلام ويعود إلى نشاطه وخدمته".وأضاف: "منذ أيام انتدبت نيافة الأنبا برنابا (أسقف تورينو وروما) لزيارة قداسة البابا فرنسيس ونقل تحياتنا وأمنياتنا إليه، وأننا في الكنيسة نصلي لأجل أن يعطيه الله نعمة الشفاء والصحة".واستأنف قداسة البابا اليوم الاجتماع الأسبوعي لقداسته بعد انتهاء فترة الأعياد، معلنًا أنه سيبدأ سلسلة تعليمية جديدة تحت عنوان "ثنائيات في أمثال المسيح" مشيرًا إلى أن كل مثل يحوي نموذجًا إيجابيًّا وآخر سلبيًّا، نتعلم منهما...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلن المستشفى، تحسن طفيف في الحالة السريرية لقداسة البابا فرنسيس  خلال الـ 24 ساعة الماضية، فقد تم حل القصور الكلوي الطفيف الذي تم اكتشافه في الأيام السابقة، فيما أظهرت الأشعة المقطعية للصدر التي أُجريت مساء أمس تطورًا طبيعيًا للحالة الالتهابية الرئوية. وأكدت تحاليل الدم التي أُجريت اليوم التحسن الذي لوحظ يوم أمس، مما يعكس استقرارًا تدريجيًا في الوضع الصحي لقداسته. وواصل البابا العلاج بالأوكسجين عالي التدفق، وفي تطور إيجابي آخر، لم يعانِ من أزمات تنفسية ربوية اليوم. لا يزال قداسة البابا يخضع للعلاج الطبيعي التنفسي، ومع التحسن الطفيف الملحوظ، إلا أن التوقعات الطبية لا تزال محجوزة في ظل الوضع الصحي الحالي. في إطار نشاطاته اليومية، تلقى قداسة البابا القربانة صباح اليوم، فيما خصص فترة بعد الظهر لمتابعة أعماله المعتادة.
    هنأ قداسة البابا تواضروس الثاني أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بمناسبة مجيء الصوم الكبير، الذي بدأته الكنيسة أمس الأول، واصفًا إياه بأنه يعد فترة روحية دسمة ننتظرها كل عام، وهو الصوم الذي نحتفل في نهايته بعيد القيامة المجيد.التهنئة بحلول شهر رمضان جاء ذلك في مستهل عظته في اجتماع الأربعاء الأسبوعي التي ألقاها من المقر البابوي بالقاهرة اليوم.كما قدم التهنئة لإخوتنا المسلمين بقرب حلول شهر رمضان المبارك، لافتًا إلى أن تزامن الأصوام يعد علامة طيبة لنا في مصر، من أجل أن يكون الشعب كله صائمًا ومصليًا رافعًا القلب لله، من أجل أن يتحنن على عبيده في كل مكان.سيامة دياكون لكنيسة «الأنبا أنطونيوس والأنبا بولا» بمدينة الأمل .. صورالكنيسة الكاثوليكية بمصر تشارك في لجنة الحوار المجتمعي لقانون الأحوال الشخصية للمصريين المسيحيينمؤتمر لأبناء كنائس شمالي...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق  قال  البابا فرنسيس بابا الفاتيكان عن الصوم ان صوم حقيقي خلال فترة الصوم الكبير، مؤكدًا أن الصوم ليس مجرد امتناع عن الطعام أو اللحوم، بل هو دعوة للأعمال الصالحة التي تكمل الصوم وتجعله أكثر تأثيرًا في حياتنا اليومية. وأوضح البابا فرنسيس خلال تصريحات إعلامية سابقة أن الصوم وحده لا يكفي إذا لم يصاحبه أفعال خيرية، موضحا أن “الصوم الإثنين مكملين لبعض، فما فائدة الصوم بدون أعمال صالحة؟”، مشيرًا إلى أهمية تقديم العون للآخرين وتنمية المحبة والتعاطف في قلوبنا. وأشار إلى خمسة عشر عملاً صالحًا يمكن أن يمارسها المؤمنون كجزء من صومهم، وهي كالتالي:1. ألقِ التحية دائمًا وفي كل مكان.2. عبّر عن شكرك حتى لو لم يكن “ينبغي” أن تفعل ذلك.3. ذكّر الآخرين بمدى حبك لهم.4. سلّم بحرارة...
    أعلن المكتب الصحفي للفاتيكان صباح اليوم الأربعاء، أن البابا فرنسيس أمضى ليلة هادئة ويأخذ قسطا من الراحة، وفق ما أوردت وسائل إعلام.وذكر المكتب الصحفي أن البابا فرنسيس أمضى ليلة جيدة أخرى في مستشفى جيميلي في روما ويستمر في الراحة.لا تزال حالته حرجة ولكن مستقرة أثناء تلقيه العلاج من الالتهاب الرئوي المزدوج، بحسب موقع فاتيكان نيوز.كان المكتب قد أفاد في نشرة أصدرها مساء أمس الثلاثاء بأن البابا في حالة حرجة ولكن مستقرة حيث يكافح الالتهاب الرئوي في مستشفى أجوستينو جيميلي في روما.وأشارت النشرة إلى أنه: "لم تحدث نوبات تنفسية حادة ولا تزال مؤشرات الدورة الدموية مستقرة". 
    وجه البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، رسالة اليوم تحت عنوان “لنسر معًا في الرجاء”، بمناسبة زمن الصوم لعام ٢٠٢٥ كتب فيها الأب الأقدس بعلامة التوبة ونبدأ الحج السنوي للصوم المقدس.نسير معًا في الرجاء وقال البابا فرنسيس: الكنيسة الأم والمعلّمة، تدعونا لكي نُعدّ قلوبنا وننفتح على نعمة الله، لكي نتمكن من أن نحتفل بفرح عظيم بانتصار المسيح الرب على الخطيئة والموت، كما هتف القديس بولس: "لقدِ ابتَلَعَ النَّصْرُ المَوت.. فأَينَ يا مَوتُ نَصْرُكَ؟ وأَينَ يا مَوتُ شَوكَتُكَ؟".وتابع: في الواقع إن يسوع المسيح، الذي مات وقام، هو محور إيماننا وضامن رجائنا في وعد الآب العظيم، الذي تحقق فيه، ابنه الحبيب: الحياة الأبدية.وواصل البابا فرنسيس: في هذا الصوم الكبير، الذي تغنيه نعمة السنة اليوبيلية، أود أن أقدم إليكم بعض التأملات حول ما يعنيه أن نسير...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يستأنف قداسة البابا تواضروس الثاني اعتبارًا من اليوم الاجتماع الأسبوعي  بعد انتهاء فترة الأعياد خلال الأيام الماضية، وبالتزامن مع بدء الصوم الكبير والذي بدأته الكنيسة القبطية  الأرثوذكسية أمس الاثنين.ويلقي قداسته عظة الاجتماع طوال فترة الصوم من المقر البابوي دون حضور شعبي.تبث العظة عبر القنوات الفضائية المسيحية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة على شبكة الإنترنت.جاء ذلك الإعلان عبر الصفحة الرسمية للمتحدث الرسمي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أكد مكتب الصحافة التابع للفاتيكان أن البابا فرنسيس قضى ليلة هادئة وهو يستريح صباح الأربعاء، بعد أن خضع لفحص بالأشعة المقطعية مساء الثلاثاء لمتابعة تطورات التهاب الرئتين الثنائي.وأشار المكتب إلى أن الحالة السريرية للبابا "لا تزال حرجة ولكنها مستقرة"، موضحًا أنه لم يتعرض لأزمات تنفسية حادة أخرى، بينما يبقى التوقع الطبي محاطًا بالحذر.
    أصدر الفاتيكان بيانا رسميا يتحدث فيه عن تفاصيل الحالة الصحية البابا فرنسيس، اليوم، أنه لا يزال في حالة حرجة ولكن مستقرة وذلك على خلفية معاناته من التهاب رئوي مزدوج، موضحا البيان: «أمضى البابا ليلة هادئة وهو يأخذ قسطا من الراحة الآن». تفاصيل حالة البابا فرنسيس الصحية ويقيم البابا فرانسيس البالغ من العمر 88 عاما يومه الثالث عشر في مستشفى جيميلي في روما، وهي أطول فترة إقامة في المستشفى منذ توليه البابوية قبل 12 عاما تقريبا، بحسب ما جاء في وكالة الأنباء العالمية «رويترز». وحول تفاصيل حالة البابا الصحية، قال الفاتيكان،إن البابا ظل في حالة حرجة لليوم الرابع على التوالي، لكنه مستقر ولم يعاني من أي أزمات تنفسية أخرى. وقالت الهيئة الطبية في بيان، مساء الثلاثاء، إن تشخيص حالة البابا يظل حذرا، مشيرة...
    أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس لا يزال في حالة حرجة ولكن مستقرة، الثلاثاء، مشيرا إلى أن قياسات الدم مستقرة وهو يعمل من المستشفى أثناء مكافحة الالتهاب الرئوي المزدوج الذي يعاني منه. وقال التحديث المسائي للفاتيكان إن البابا (88 عاما) خضع لفحص بالأشعة المقطعية مساء الثلاثاء للتحقق من عدوى رئته، لكنه لم يقدم أي تفاصيل لما أظهره الفحص، مما يشير إلى أن النتائج لم تظهر بعد. وذكر الأطباء أنهم لا يزالون يتعاملون مع التشخيص بحذر. وأضاف بيان الفاتيكان: "في الصباح، بعد تلقي القربان المقدس، استأنف البابا أنشطة العمل". وفي وقت سابق اليوم، أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس كان بحالة صحية جيدة بما يكفي لعقد اجتماع مع وزير خارجية الفاتيكان ونائبه بالمستشفى، الإثنين، للموافقة على مراسيم جديدة بشأن المرشحين المحتملين للقداسة. وتم...
    الفاتيكان – أعلن الفاتيكان أن البابا فرانسيس كان بحالة صحية جيدة بما يكفي لعقد لقاء مع وزير خارجية الفاتيكان ونائبه بالمستشفى مساء الاثنين للموافقة على مراسيم جديدة بشأن المرشحين المحتملين للقداسة. وتم نشر المراسيم امس الثلاثاء في نشرة الفاتيكان المسائية، مما يشير إلى أن آلية العمل مستمرة رغم دخول البابا المستشفى وحالته الحرجة. وأعلنت نشرة الفاتيكان أن البابا وافق خلال لقائه مع الكاردينال بيترو بارولين ورئيس الأساقفة إدغار بينا بارا، نائب وزير خارجية الفاتيكان،على مراسيم لتطويب خمسة أشخاص وتقديس اثنين. وكانت هذه هي أول مرة يجتمع فيها البابا مع بارولين، الذي هو في الأساس رئيس وزراء الفاتيكان، وذلك منذ دخوله المستشفى في 14 فبراير الحالي. وقال بيان الفاتيكان إن البابا قرر خلال اللقاء “عقد اجتماع كنسي حول المرشحين المحتملين للقداسة...
    أكد نيافة الأنبا باخوم المتحدث باسم الكنيسة الكاثوليكية في مصر، أن رسالة الرئيس عبد الفتاح السيسي التي وجهها، مساء الثلاثاء، لقداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان تؤكد مدى علاقات المحبة والأخوة التى تجمع بين البابا فرنسيس وجمهورية مصر العربية. وقال نيافة الأنبا باخوم -في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط تعليقا على رسالة الرئيس عبد الفتاح السيسي لقداسة بابا الفاتيكان- إن قداسة البابا فرنسيس ومنذ قيادته للكنيسة الكاثوليكية في عام 2013 وهو يدعم الدولة المصرية بكل قدرته، وأن رسالة اليوم التى بعثها الرئيس السيسي متمنيا الشفاء لقداسة البابا فرنسيس تعكس مدى المحبة والاحترام التى تجمعهما.
    أعلن الفاتيكان أن البابا فرانسيس كان بحالة صحية جيدة بما يكفي لعقد لقاء مع وزير خارجية الفاتيكان ونائبه بالمستشفى الاثنين للموافقة على مراسيم جديدة بشأن المرشحين المحتملين للقداسة. وتم نشر المراسيم اليوم الثلاثاء في نشرة الفاتيكان المسائية، مما يشير إلى أن آلية العمل مستمرة رغم دخول البابا المستشفى وحالته الحرجة. وأعلنت نشرة الفاتيكان أن البابا وافق خلال لقائه مع الكاردينال بيترو بارولين ورئيس الأساقفة إدغار بينا بارا، نائب وزير خارجية الفاتيكان،على مراسيم لتطويب خمسة أشخاص وتقديس اثنين. وكانت هذه هي أول مرة يجتمع فيها البابا مع بارولين، الذي هو في الأساس رئيس وزراء الفاتيكان، وذلك منذ دخوله المستشفى في 14 فبراير الحالي. وقال بيان الفاتيكان إن البابا قرر خلال اللقاء “عقد اجتماع كنسي حول المرشحين المحتملين للقداسة في المستقبل”. وواصل...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في لفتة تضامنية مع البابا فرانسيس، اجتمع مساء أمس الكرادلة المقيمون في روما، إلى جانب جميع متعاوني الكوريا الرومانية وأبرشية روما، في ساحة القديس بطرس، لصلاة المسبحة الوردية من أجل صحة الأب الأقدس. وقد تم تنظيم هذه الصلاة في تمام الساعة 21:00، حيث ترأسها الكاردينال لويس أنطونيو تاجلي، نائب رئيس قسم التبشير الأول في الدائرة الخاصة بالتبشير. تجمع الحضور في ساحة القديس بطرس حاملين مشاعر المحبة والتضامن مع البابا فرانسيس، في وقت حساس وهو يتلقى العلاج في مستشفى جميلي. الصلاة التي شهدتها الساحة تمثل تعبيرًا عن الوحدة الروحية لعامة المؤمنين حول العالم، الذين يواصلون الدعاء من أجل صحة البابا. 
    أعلن الفاتيكان، مساء الثلاثاء، أن البابا فرانسيس الذي يعالج في المستشفى من التهاب رئوي، في حالة صحية حرجة لكنها مستقرة. وقال الفاتيكان، في بيان، "لم تحدث نوبات تنفسية حادة ولا تزال المعايير الديناميكية الدموية مستقرة"، في إشارة إلى معايير مثل معدل ضربات القلب وضغط الدم. وأكد الفاتيكان أن البابا "خضع مساء الثلاثاء للمتابعة ولتصوير مقطعي لمراقبة الالتهاب الرئوي الثنائي"، مشيرا إلى أن "التشخيص يبقى متحفظا". وأضاف أن البابا تابع في الصباح نشاطاته العملية. وكان الفاتيكان أفاد، صباح الثلاثاء، بأن البابا فرنسيس "حصل على قسط كبير من الراحة خلال الليل"، بعدما كان قد أفاد، مساء الاثنين، بأن حالته أظهرت "تحسنا طفيفا". يذكر أن البابا البالغ من العمر 88 عاما، قضى حتى الحين 12 ليلة في المستشفى.  وأُدخل رأس الكنيسة الكاثوليكية مستشفى...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق توجه الرئيس السيسي  بأصدق التمنيات بالشفاء العاجل لقداسة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، إثر الوعكة الصحية التي ألمَّت بقداسته قائلا: «أتوجه بأصدق التمنيات بالشفاء العاجل لقداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان، إثر الوعكة الصحية التي ألمت بقداسته». داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يمنح قداسته الشفاء والصحة والعافية، وأن يعود سالمًا إلى الملايين من محبيه ليواصل رسالته النبيلة في تعزيز قيم المحبة والسلام والتسامح بين الشعوب.
    أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن أصدق التمنيات بالشفاء العاجل لقداسة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، إثر الوعكة الصحية التي ألمت بقداسته. وكتب الرئيس السيسي، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، اليوم الثلاثاء: "أتوجه بأصدق التمنيات بالشفاء العاجل لقداسة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، إثر الوعكة الصحية التي ألمت بقداسته، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يمنح قداسته الشفاء والصحة والعافية، وأن يعود سالماً إلى الملايين من محبيه ليواصل رسالته النبيلة في تعزيز قيم المحبة والسلام والتسامح بين الشعوب".
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلن الفاتيكان أن صحة البابا فرنسيس، الذي تم نقله إلى مستشفى بوليكلينيكو جيميلي في 14 فبراير، ما تزال في حالة حرجة.وعلى الرغم من استقرار وضعه الطبي بشكل عام. أوضح الفاتيكان أنه لم يُسجل أي أزمات تنفسية حادة، بينما أظهرت التحاليل الدموية أن المعايير الديناميكية الدموية ضمن القيم الطبيعية.
    فبراير 25, 2025آخر تحديث: فبراير 25, 2025 المستقلة/- قام البابا فرانسيس بواجبات العمل، بما في ذلك الموافقة على تقديس الأفراد، على الرغم من وجوده في حالة حرجة في المستشفى بسبب الالتهاب الرئوي وفشل كلوي خفيف. خلال اجتماع في غرفته بالمستشفى يوم الاثنين مع بييترو بارولين، وزير خارجية الفاتيكان، ورئيس الأساقفة الفنزويلي إدغار بينيا بارا، وافق على تقديس اثنين من العلمانيين الفنزويليين والإيطاليين الذين توفوا في أوائل القرن العشرين. كما أذن بالخطوات الأولى نحو القداسة لثلاثة كهنة من القرن التاسع عشر، من إسبانيا وإيطاليا وبولندا. أكد الفاتيكان الموافقات يوم الثلاثاء، بعد ساعات قليلة من إصداره بيانًا من سطر واحد يقول إن البابا، 88 عامًا، “نام جيدًا طوال الليل”. تم إدخال فرانسيس إلى مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بعد أن...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أكد الفاتيكان أن الحالة الصحية للبابا فرنسيس لا تزال حرجة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.وأعلن الفاتيكان اليوم الثلاثاء، أن البابا فرنسيس عقد اجتماعًا في المستشفى مع وزير خارجية الفاتيكان لبحث المرشحين المحتملين للقداسة، وذلك رغم حالته الصحية الحرجة التي ألزمته التواجد في المستشفى منذ 14 فبراير الجاري.ويستمر البابا فرنسيس في أداء مهامه الروحية والإدارية بالرغم من التحديات الصحية التي يواجهها، مما يعكس التزامه العميق بأداء واجباته تجاه الكنيسة والعالم.
    أكد الفاتيكان، اليوم الثلاثاء، أن الحالة الصحية للبابا فرانسيس، لا تزال حرجة، وفقًا لنبأ عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية». ويخضع البابا، البالغ من العمر 88 عامًا، للعلاج في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير، بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام. وأصيب بالتهاب رئوي مزدوج، والذي يصنف على أنه عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وندوبا في الرئتين، مما يجعل التنفس أكثر صعوبة، ولكن ربما فقدان الأمل في الحياة نتيجة ضعف الجسد وعدم قدرته في مواجهة الألم، جعله يختار مستقره الأخير، حتى أن البابا فرنسيس قال متأثرا بآلامه خلال حربه مع الالتهاب الرئوي: «ربما لن أتمكن من الصمود هذه المرة»، وتفاجأ بهذه الكلمات جميع المقربين منه. وكان البابا فرنسيس قد أعلن للمقربين منه عن رغبته في أن يدفن...
    يستأنف قداسة البابا تواضروس الثاني اعتبارًا من غدٍ الأربعاء الاجتماع الأسبوعي لقداسته، بعد انتهاء فترة الأعياد خلال الأيام الماضية، وبالتزامن مع بدء الصوم الكبير والذي بدأته الكنيسة القبطية  الأرثوذكسية أمس الاثنين.الكنيسة الكاثوليكية بمصر تشارك في لجنة الحوار المجتمعي لقانون الأحوال الشخصية للمصريين المسيحيينمؤتمر لأبناء كنائس شمالي كاليفورنيا تحت عنوان “الباب الضيق”الأنبا توما يترأس القداس الإلهي بكنيسة السيدة العذراء مريم بالجزازرةمطران الكنيسة اللاتينية بمصر يترأس افتتاح يوبيل الرجاء بالغردقةالكنيسة الكاثوليكية بمصر تشارك في ختام أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيينويلقي قداسته عظة الاجتماع طوال فترة الصوم من المقر البابوي دون حضور شعبي.
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق منذ سنوات، يعيش البابا فرنسيس، رأس الكنيسة الكاثوليكية، حياة مليئة بالتحديات الصحية، خاصة مع حالته الطبية المتعلقة برئة واحدة فقط. لكن رغم الظروف الصحية الصعبة، يواصل البابا أداء مهامه الدينية والإدارية بعزيمة قوية، وهو مثال حي على قوة الإرادة والإيمان في مواجهة المصاعب.التحديات الصحية التي يواجهها الباباالبابا فرنسيس يعاني من مشكلة صحية كبيرة بدأت في عام 1957 عندما أصيب بعدوى في الرئة، مما تطلب استئصال جزء منها. وفي عام 2021، تعرض لعدوى أخرى تطلبت جراحة لإزالة جزء من الرئة، ليصبح الآن يعيش برئة واحدة فقط. لكن حالته الصحية لم تكن العائق أمامه للقيام بدوره كزعيم روحي للعالم الكاثوليكي، بل أصبح ذلك جزءاً من قصته الملهمة في مواجهة الحياة. رغم هذه الصعوبات، يعاني البابا في بعض الأحيان من...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق منذ توليه منصب البابا، أصبح البابا فرنسيس رمزًا للتواضع والمحبة، مجسدًا القيم المسيحية في كل تصرفاته. في خطوة غير تقليدية، رفض ارتداء التاج البطريركي، مفضلاً البساطة والاتصال المباشر بالشعب. كما رفض ركوب السيارات الفخمة، واختار بدلاً من ذلك السيارات الشعبية العادية، بل ويمشي في الشوارع ويستخدم وسائل المواصلات العامة.وقدم البابا فرنسيس في رسالته البسيطة، داعيًا الكرادلة والرعاة والأساقفة لعدم ركوب السيارات الفخمة، مؤكدًا ضرورة أن يعيش رجال الدين حياة قريبة من الفقراء والمحتاجين، حتى لا يشعروا بالتفريق بين طبقات المجتمع.ومنذ بداية توليه منصب البابا، تبنى فرنسيس العديد من المبادرات الإنسانية، مثل زيارة السجون حيث يغسل أقدام السجناء، ويخبرهم عن “محبة الله لهم” وعن باب التوبة الذي يبقى مفتوحًا. كما أثبت البابا فرنسيس التزامه العميق بمحبة البشرية، عندما قبل...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق صادفت أمس الاثنين الذكرى السنوية الثالثة لاندلاع الحرب في أوكرانيا، وفي تلك المناسبة كتب السفير البابوي في كييف المطران فيسفالدالس كولبوكاس مقالاً نشرته وسائل الإعلام الفاتيكانية تضمن تأملاته حول السنوات الثلاث الماضية، مشددا على ضرورة قيام تعبئة جماعية للضمائر من أجل استئصال العوامل المسببة لهذه الحرب.وكتب أيضا أنه على الرغم من معاناتهم وآلامهم يعرب الأوكرانيون عن قربهم من البابا فرنسيس، كما يرفعون الصلوات من أجل شفاه العاجل.كتب أن أوكرانيا دخلت عامها الرابع من الحرب الواسعة النطاق التي تتعرض لها، وسلط الضوء في هذا السياق على أهمية الصلاة، خصوصا خلال الاحتفال بالسنة المقدسة، حيث تكثّف الكنيسة صلواتها. وشجع جميع المؤمنين حول العالم على الصلاة على نية السلام في أوكرانيا.بعدها تطرق السفير البابوي في كييف إلى المعاناة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق وافق قداسة البابا فرنسيس خلال المقابلة التي منحها  لأمين سرِّ دولة حاضرة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين والمطران إدغار بينيا بارا، المكلّف بالشؤون العامة في أمانة سرّ الدولة، أذن قداسته لدائرة دعاوى القديسين بإصدار المراسيم المتعلّقة بـ: تقدمة حياة خادم الله إميليو جوزيبي كابون، كاهن أبرشي، ولد في ٢٠ نيسان أبريل ١٩١٦ في بلزن (كانساس، الولايات المتحدة الأمريكية) وتوفي في ٢٣ أيار مايو ١٩٥١ في معسكر الأسرى في بيوكتون (كوريا الشمالية). لفضائل البطولية لخادم الله ميكيلي ماورا مونتانير، كاهن أبرشي ومؤسس رهبنة "الأخوات الحارسات للعبادة الإفخارستية"، ولد في بالما دي مايوركا (إسبانيا) في ٦ أيلول سبتمبر ١٨٤٣ وتوفي فيها في ١٩ أيلول سبتمبر ١٩١٥. الفضائل البطولية لخادم الله ديداكو بيسي، كاهن أبرشي ومؤسس رهبنة "الراهبات الدومينيكانيات للقديسة مريم سيّدة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلن الفاتيكان اليوم أن البابا فرنسيس عقد اجتماعًا في المستشفى مع وزير خارجية الفاتيكان لبحث المرشحين المحتملين للقداسة، وذلك رغم حالته الصحية الحرجة التي ألزمته التواجد في المستشفى منذ 14 فبراير الجاري. ويستمر البابا فرنسيس في أداء مهامه الروحية والإدارية بالرغم من التحديات الصحية التي يواجهها، مما يعكس التزامه العميق بأداء واجباته تجاه الكنيسة والعالم. 
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في لحظات لا تُنسى من تاريخ الإنسانية، يتبادر إلى الأذهان مشهدٌ لا يزال حياً في ذاكرة الكثيرين: ذلك العصر الماطر الذي سار فيه البابا فرنسيس بمفرده في ساحة سانت بطرس المهجورة، بينما كان العالم يرزح تحت وطأة الوباء. في ذلك الوقت، كان صمت العالم يعكس حالة من الشلل والقلق، لكن البابا فرنسيس مشى بخطى ثابتة، حاملاً إيمان الملايين وآمالهم في ظل هذا الوباء الذي جعل الجميع يعيشون في عزلة وخوف. في ذلك المشهد المهيب، حملت صلاة البابا فرنسيس  رسالة قوية تذكرنا بأنه حتى في أحلك اللحظات، لا يزال الله حاضراً بيننا. كانت صلاته أمام الله بمثابة شعاع نور في الظلام، وعناق روحي للإنسانية الجريحة التي تحتاج إلى التعزية والأمل. ومع مرور الوقت، وتوالي التحديات، يبقى البابا فرنسيس في قلب...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق صدرت ظهر اليوم رسالة البابا فرنسيس بمناسبة زمن الصوم لعام ٢٠٢٥ كتب فيها : "الأب الاقدس بعلامة التوبة التي هي الرماد على رؤوسنا، نبدأ الحج السنوي للصوم المقدس في الإيمان والرجاء. والكنيسة، الأم والمعلمة، تدعونا لكي نُعدّ قلوبنا وننفتح على نعمة الله لكي نتمكن من أن نحتفل بفرح عظيم بانتصار المسيح الرب على الخطيئة والموت، كما هتف القديس بولس: "لقدِ ابتَلَعَ النَّصْرُ المَوت. فأَينَ يا مَوتُ نَصْرُكَ؟ وأَينَ يا مَوتُ شَوكَتُكَ؟". في الواقع، إن يسوع المسيح، الذي مات وقام، هو محور إيماننا وضامن رجائنا في وعد الآب العظيم، الذي تحقق فيه، ابنه الحبيب: الحياة الأبدية".وأضاف البابا فرنسيس: “في هذا الصوم الكبير، الذي تغنيه نعمة السنة اليوبيلية، أود أن أقدم لكم بعض التأملات حول ما يعنيه...
    قال الفاتيكان، إن حالة البابا فرنسيس الذي يعاني من التهاب رئوي مزدوج لا تزال حرجة، لكنها تشهد "تحسناً طفيفاً". ودخل البابا (88 عاماً) مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير (شباط) في أطول فترة إقامة له داخل مستشفى منذ توليه المنصب قبل 12 عاماً. وجاء في البيان الصادر عن الفاتيكان أن "الحالة الصحية للبابا تظهر تحسناً طفيفاً لكنها لا تزال حرجة". Pope Francis rested well overnight, according to the Holy See Press Office on Tuesday morning.The Press Office noted on Monday evening that his clinical condition remains critical but showed slight improvement during the day.https://t.co/gQU7UtfIXC pic.twitter.com/Y4v2biw7nC — Vatican News (@VaticanNews) February 25, 2025 وأضاف البيان أن البابا فرنسيس ما زال يتلقى الأكسجين "رغم وجود انخفاض طفيف في تدفقه...
    لا يزال الحبر الأعظم البالغ من العمر 88 عامًا في حالة حرجة بعد أن أمضى 11 يومًا في المستشفى بسبب التهاب رئوي حاد. اعلانوأعلن الفاتيكان صباح اليوم الثلاثاء، أن البابا فرانسيس "استراح بشكل جيد طوال الليل"، وأظهر تحسنًا طفيفًا في حالته الصحية.وقال الأطباء، الاثنين، إن البابا استأنف عمله من المستشفى واتصل بأبرشية في مدينة غزة كان على اتصال بها منذ بداية الحرب بين إسرائيل وحماس.Relatedتحذيرات من خطر "تعفن الدم"..البابا فرنسيس في حالة صحية حرجة جراء التهاب رئوي معقدالبابا فرنسيس في حالة حرجة وفشل كلوي مبكر لكنه لا يزال يقظاًالبابا فرنسيس يغيب عن قداس الأحد للمرة الثانية في ظل استمرار المخاوف حول صحتهوليلة الاثنين، تجمع حوالي 4,000 شخص في ساحة القديس بطرس لتلاوة الصلوات والدعاء من أجل صحة البابا، معبرين عن...
    البابا فرنسيس يظهر تحسناً بحالته الصحية ويتصل بكاهن رعية غزة
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال مكتب الصحافة التابع للكرسي الرسولي صباح يوم الثلاثاء، إن البابا فرانسيس استراح بشكل جيد طوال الليل.وجاء في البيان: “لقد استراح البابا جيدًا طوال الليل”. وفي مساء يوم الإثنين، أشار مكتب الصحافة إلى أن حالته السريرية لا تزال حرجة، لكنها أظهرت تحسنًا طفيفًا خلال اليوم.“لم تحدث أي نوبات من ضيق التنفس الشبيه بالربو [يوم الاثنين]، وقد أظهرت بعض الفحوصات المخبرية تحسنًا. ولم تثر مراقبة قصوره الكلوي الطفيف أي قلق. كما استمرت جلسات العلاج بالأوكسجين، ولكن مع نسب أوكسجين منخفضة قليلاً”.وتلقى البابا القربان المقدس في الصباح، وعمل في فترة بعد الظهر، واتصل بالكنيسة الكاثوليكية في غزة ليشكرهم على رسالة الفيديو التي أرسلوها له.
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في الآونة الأخيرة، تداولت وسائل التواصل الاجتماعي العديد من الصور والفيديوهات التي يُزعم أنها تظهر البابا فرانسيس في سرير المستشفى، متصلًا بجهاز التنفس الصناعي، بل وحتى بعض الفيديوهات التي تدعي أن السيدة العذراء ويسوع يزورانه في المستشفى. وكما يبدو من التحليل الدقيق، فإن هذه الصور والفيديوهات هي مزيفة تم إنشاؤها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.لكن لماذا لا تُنشر صور حقيقية للبابا في هذه الفترة؟ قد يتساءل البعض عن وجود نوع من التستر أو التلاعب بالحقائق. لكن الواقع مختلف تمامًا. ففي عام 1996، أصدر البابا يوحنا بولس الثاني دستورًا رسوليًا ينص على أن تصوير البابا أثناء مرضه أو بعد وفاته محظور تمامًا. كما جاء في الوثيقة “Universi Dominici Gregis 30”، حيث ينص على أنه لا يُسمح باستخدام أي وسيلة...
    استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، مجمع كهنة ايبارشية البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية بحضور نيافةالمطران الأنبا باخوميوس، وذلك في أول أيام الصوم المقدس، وبعد القداس الإلهي ألقى قداسته كلمة روحية في ثلاث آيات من الأصحاح السادس من إنجيل القديس متى البشير، تشكل مباديء حياتنا في فترة الصوم المقدس.تحسن طفيف في الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيسليلة مريحة.. آخر تطورات الحالة الصحية لـ البابا فرنسيسعلى قيد الحياة.. المكتب الإعلامي الكاثوليكي بمصر ينفي وفاة البابا فرنسيسسيامة 19 كاهنًا بيد البابا تواضروس للقاهرة وإفريقيا وأمريكاوبعد جلسة متابعة لبعض موضوعات الخدمة في الإيبارشية، أجاب قداسة البابا عن بعض أسئلة الآباء الكهنة وناقشهم فيها.واختتم الاجتماع بالصلاة وتناول وجبة الأغابي معًا، مع أخذ الصور التذكارية.
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق رغم الطقس الماطر وإضراب وسائل النقل في روما، توافدت مساء اليوم، حشود غفيرة من المؤمنين إلى ساحة القديس بطرس للصلاة وتلاوة المسبحة الوردية من أجل صحة البابا فرنسيس.حضر إلى الساحة عدد من الشباب، كبار السن، الكهنة، الراهبات، الطلاب، العلمانيين والعائلات، تجمعوا جميعًا أمام صورة القديسة مريم العذراء للتعبير عن دعمهم للبابا في محنته الصحية. وقد ترأس الكاردينال بيترو بارولين، أمين سر دولة الفاتيكان، صلاة المسبحة الوردية وسط أجواء من الإيمان والتضرع من أجل شفاء البابا فرنسيس.
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في خطوة تعبيرية عن دعم وتضامن المؤمنين، ترأس الكاردينال بييترو بارولين، أمين سرّ دولة حاضرة الفاتيكان، صلاة المسبحة الورديّة في ساحة القديس بطرس. وذلك من أجل صحة البابا فرنسيس، وقد جرت الصلاة بحضور عدد من الحجاج والمصلين الذين تجمعوا في الساحة للصلاة والتضرع من أجل شفاء البابا، الذي يواجه تحديات صحية في الفترة.
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تشير الحالة السريرية لقداسة البابا فرنسيس إلى تحسن طفيف رغم خطورتها، لم تُسجَّل خلال هذا اليوم أي نوبات من ضيق التنفس الشبيه بالربو، كما أظهرت بعض الفحوصات المخبرية تحسناً ملحوظًا.كذلك، لا تثير المتابعة الطبية للقصور الكلوي الطفيف أي قلق. ولا تزال جلسات العلاج بالأكسجين مستمرة، وإن كان ذلك بمعدلات تدفق ونسبة أكسجين أقل قليلًا.ومع ذلك، ونظرًا لتعقيد حالته الصحية، لا يزال الأطباء يتوخون الحذر في إصدار أي تقييم نهائي.وفي الصباح، نال البابا  سرّ الإفخارستيا، فيما استأنف نشاطه العملي بعد الظهر، وفي المساء، أجرى اتصالًا بكاهن رعية غزة، لكي يعبّر له عن قربه الأبوي.إنّ البابا فرنسيس يشكر جميع أبناء شعب الله، الذين اجتمعوا خلال هذه الأيام للصلاة من أجل شفائه.
    تساءل الكاتب فلاديمير ماليشيف، في تقرير نشره المركز الروسي الإستراتيجي للثقافات، عن هوية بابا الفاتيكان المحتمل في ظل إصابة البابا فرانشيسكو بمرض خطير دخل على إثره مستشفى "جيميلي" في روما منذ أكثر من أسبوع. وذكر الكاتب أن الفاتيكان أعلن، مساء الثلاثاء الماضي، أن التصوير المقطعي الذي خضع له البابا فرنسيس كشف عن "بداية التهاب رئوي ثنائي". يعني ذلك -وفقا للكاتب- تضرر كلتا الرئتين، وهو ما يمثل تهديدا لحياة للبابا الذي بلغ الـ88 من عمره.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كيف يستطيع حكام سوريا الجدد الحفاظ على السلام بالبلد؟list 2 of 2لوبس: مؤتمر المحافظين في واشنطن أثار كل أنواع القلقend of list ونقل الكاتب عن صحيفة "بليك" السويسرية قولها، في وقت سابق، إن مصادر من الحرس السويسري الذي يتولى...
    دعا البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك جميع الكهنة وأبناء الكنيسة الى المشاركة في لقاء الصلاة من أجل صحة البابا فرنسيس برئاسة أمين سرّ دولة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين، والذي يقام في هذه الاثناء  في ساحة القديس بطرس.    وقال: "كلنا ثقة بأن الرب سيستجيب لدعواتنا القلبية الصادقة".
    أظهرت التحاليل الطبية تحسنا طفيفا في صحة بابا الفاتيكان فرانسيس الذي بدأ يستأنف مهامه، بما في ذلك التواصل مع إبرشية في قطاع غزة. ويستريح البابا فرنسيس، يوم الاثنين، بعد أن أمضى ليلة هادئة في اليوم العاشر من دخوله المستشفى إثر إصابته بعدوى رئوية معقدة أدت إلى مراحل مبكرة من القصور الكلوي. وكان الأطباء قد ذكروا في وقت متأخر من مساء الأحد، أن فحوصات الدم الخاصة بالبابا أظهرت مراحل مبكرة من القصور الكلوي، إلا أنه تحت السيطرة. وقالوا إن حالة البابا فرنسيس لا تزال حرجة، إلا أنه لم يعان من أي أزمات تنفسية أخرى منذ أمس الأول السبت. ويتلقى البابا جرعات عالية من الأكسجين الإضافي، وفي يوم الأحد كان يقظا ومتجاوبا وحضر القداس. وقال الأطباء إن تشخيص حالته يتم بحذر شديد....
    قال الفاتيكان إن حالة البابا فرنسيس، الموجود في المستشفى للعلاج من التهاب رئوي، أظهرت "تحسنا طفيفا" اليوم الاثنين.وأضاف الفاتيكان، في نشرته المسائية عن صحة البابا، إن "الحالة السريرية الحرجة للبابا تشير إلى تحسن طفيف. اليوم أيضا لم تحدث أي نوبات ربو تنفسية، كما تحسنت بعض النتائج المخبرية".وأُدخل البابا، البالغ 88 عاما، مستشفى "جيميلي" في العاصمة الإيطالية روما في 14 فبراير الجاري بسبب صعوبات في التنفس. وقالت دار الصحافة التابعة للفاتيكان، في تحديث في وقت سابق اليوم "مرت الليلة بشكل جيد، البابا نام وهو يستريح".وأضافت أن البابا بعد استيقاظه هذا الصباح واصل "العلاجات، وحالته المعنوية جيدة".وأفاد مصدر في الفاتيكان أن البابا "يمكنه الخروج من السرير"، مضيفا أنه "لا يشعر بآلام" ويأكل "بشكل طبيعي" و"في مزاج جيد". كانت نشرة الفاتيكان قالت، أمس الأحد،...
    #سواليف تعتبر #وفاة_بابا_الفاتيكان، حدثا غير عادي على #المستوى_الكنسي، فهو مرتبط بطقوس وتقاليد عمرها قرون، ويترتب عليها تبعات تتعلق بالرعية الكاثوليكية وكافة الكنائس التابعة لها حول العالم. وفي ظل الأنباء عن استمرار الحالة الصحية الحرجة للبابا فرانسيس الثاني، واضطرار الأطباء لوضعه على #التنفس_الاصطناعي، بسبب تدهور حالة الرئة عنده، تسلط الأضواء على #الطقوس الخاصة بموت البابا واليوم التالي له و #عملية_الدفن واختيار البابا الجديد للفاتيكان. وفاة البابا: مقالات ذات صلة اعتقل بعد 7 أكتوبر.. استشهاد الأسير مصعب هنية من غزة في سجون الاحتلال  2025/02/24 عند حدوث الوفاة، يتم استدعاء #كاردينال يطلق عليه لقب #الكاميرلينغو، وهو حاليا الكاردينال الإيرلندي كيفن فاريل، وهو أول من يدخل عليه، ومعه ناقوس فضي، يكِزه برأسه 3 مرات وينادي باسمه، ثم يكتب الخطاب الرسمي الذي يعلن فيه...
    نشر موقع "المركز الروسي الاستراتيجي للثقافات" تقريرا سلط خلاله الضوء على هوية بابا الفاتيكان الجديد في ظل ما تداولته وسائل الإعلام الإيطالية خلال الأيام الماضية حول إصابة البابا فرنسيس بمرض خطير ألزمه العلاج بالمستشفى، موضحا أن أحد المقربين من الرئيس الأمريكي ترامب قد يكون على رأس الفاتيكان خلال الفترة القادمة. وقال الموقع في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن الفاتيكان أعلن مساء الثلاثاء الماضي أن التصوير المقطعي الذي خضع له البابا فرنسيس كشف عن "بداية التهاب رئوي ثنائي". كما نقل عن صحيفة "بليك" السويسرية قولها في وقت سابق إن مصادر من الحرس السويسري الذي يتولى الأمن في الفاتيكان منذ سنوات عديدة، أكدت أن الاستعدادات لجنازة البابا بدأت بالفعل، لكن متحدثا باسم الحرس السويسري نفى تلك الأخبار. ونشرت صحيفة الفاتيكان...
    مسيحيو العراق يصلّون لأجل شفاء البابا
    زنقة 20 | متابعة خصص مسيحيون في المغرب قداديس للصلاة من أجل شفاء البابا فرنسيس، الذي يتلقى العلاج في المستشفى إثر إصابته بالتهاب رئوي. وأعلن رئيس اتحاد المسيحيين المغاربة، القس آدم الرباطي، في بيان، عن “تكريس قداس الأحد، على نية سرعة تعافي قداسة البابا فرنسيس”، الذي يرقد في المستشفى منذ أسبوع. وقال رئيس اتحاد المسيحيين المغاربة، إن كافة الكنائس البيتية بالمغرب توصلت ببيان الصلاة لشفاء البابا فرنسيس، فتفاعلت جميعها مع هذه الدعوة الطيبة بالإيجاب. وأوضح أن المغاربة المنتمين للدين المسيحي، رغم اعتناقهم المذهب الإنجيلي، تجدهم يحترمون البابا فرنسيس الذي يعتبر الرجل الأول بالكنيسة الكاثوليكية، عدا عن صلاته الوثيقة بالمملكة المغربية وبعاهلها محمد السادس. وأشار المتحدث ذاته، إلى أن الرجل زار المملكة المغربية، شأنه شأن جميع سابقيه.. لذلك كان من الضروري...
    الأثنين, 24 فبراير 2025 2:22 م بغداد/المركز الخبري الوطني أعلن الفاتيكان إن البابا فرنسيس لا يزال في حالة حرجة، حيث أظهرت اختبارات الدم علامات فشل كلوي لكنه ظل واعيا ومستجيبا، ويكافح البابا البالغ من العمر 88 عاما الالتهاب الرئوي وعدوى رئوية معقدة، بينما تنهال الدعوات من أجل شفاءه. وفي حديث له، قال الفاتيكان إن البابا فرانسيس لم يعاني من أي أزمات تنفسية أخرى منذ ليلة السبت، لكنه استمر في تلقي الأكسجين الإضافي عالي التدفق، ولكن أظهرت فحوص الدم “فشلاً كلوياً مبدئياً متوسطاً”، لكن الأطباء قالوا إن الأمر تحت السيطرة، وخلص أطباء البابا إلى أن “تعقيد الصورة السريرية والانتظار الضروري حتى تقدم العلاجات الدوائية أي نتائج يتطلبان أن يبقى التشخيص محجوزا”. وفي هذه الأثناء، تدفقت الدعوات من أجل البابا فرانسيس...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يُزين تمثال ضخم للبابا يوحنا بولس الثاني مدخل مستشفى جيميلي في روما، ويعدّ واحداً من أبرز المعالم في المكان، حيث يكرم البابا الذي تلقي العلاج في هذا المستشفى. التمثال، المصنوع من الرخام الأبيض، يصور البابا في سنواته الأخيرة وهو ينحني مستنداً على الصليب، مع تجاعيد على جبينه تعكس معاناته من الألم.ويُذكر أن مستشفى جيميلي لعب دوراً حاسماً في إنقاذ حياة البابا يوحنا بولس الثاني، بعد تعرضه لمحاولة اغتيال فاشلة في ساحة القديس بطرس في مايو 1981. حيث خضع لعملية جراحية استمرت ست ساعات لإزالة رصاصة من بطنه، وكانت تلك المرة الأولى التي يتم فيها علاج بابا الفاتيكان في أكبر مستشفى في روما.في تطور حديث، دخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي بعد معاناته من عدوى في الجهاز التنفسي...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في خطابه المؤثر الموجه إلى القساوسة الشبان والمتدربين والراهبات حول العالم، عبّر البابا فرنسيس عن استياءه من رؤية رجال الدين وهم يقودون سيارات فارهة، داعيًا إياهم إلى اختيار وسائل نقل أكثر تواضعًا.   وقال البابا: “إن امتلاك أحدث الهواتف الذكية أو الكماليات الفاخرة ليس هو السبيل إلى السعادة. يؤلمني أن أرى كهنة يقودون السيارات الفاخرة، فهذا لا يتناسب مع دورهم.  والسيارة ضرورية لأداء العديد من الأعمال لكنني أرجو أن تختاروا وسيلة نقل أكثر تواضعًا.  وإذا كانت رفاهيتكم تؤثر على اختياركم، تذكروا أن هناك أطفالًا يموتون جوعًا في العالم.
    تمنى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الشفاء العاجل لقداسة البابا فرنسيس، حيث قال فضيلته على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:"أدعو الله أن يمنَّ على أخي العزيز البابا فرنسيس بالشفاء العاجل، وأن يمتعه بالصحة والعافية؛ ليستكمل مسيرته في خدمة الإنسانيَّة".
    قضى قداسة البابا فرنسيس، ليلة عاشرة مريحة في المستشفى، بحسب بيان نشره المكتب الصحفي للكرسي الرسولي صباح الاثنين. جاء في البيان أن “الليلة سارت على ما يرام والبابا نام ويستريح”، ويتلقى البابا العلاج من الالتهاب الرئوي المزدوج في مستشفى جيميلي في روما.على قيد الحياة.. المكتب الإعلامي الكاثوليكي بمصر ينفي وفاة البابا فرنسيسالأنبا إبراهيم إسحق يخصص قداس غد الجمعة للصلاة من أجل شفاء البابا فرنسيسسيامة 19 كاهنًا بيد البابا تواضروس للقاهرة وإفريقيا وأمريكاالبابا تواضروس يستقبل الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسطومساء الأحد، قال المكتب الصحفي للكرسي الرسولي ، إن حالته لا تزال حرجة، رغم أنه لم يعاني من أي أزمات تنفسية منذ صباح السبت.وتلقى البابا فرانسيس، عمليات نقل دم لرفع مستويات الهيموجلوبين لديه.وجاء في البيان الصحفي الصادر يوم الأحد، أن نقص الصفيحات...
    قال الفاتيكان إن البابا فرنسيس لا يزال في حالة حرجة فقد كشفت فحوص الدم عن فشل كلوي مبكر، لكنه لا يزال يقظا ومتجاوبا ويحضر القداس، في حين يكافح البابا البالغ من العمر 88 عاما الالتهاب الرئوي وعدوى رئوية معقدة.ونقلت شبكة يورونيوز عن الفاتيكان إن فرانسيس لم يعاني من أي نوبات تنفسية أخرى منذ مساء السبت، لكنه لا يزال يتلقى تدفقات عالية من الأكسجين الإضافي.وكشفت بعض فحوصات الدم عن "فشل كلوي أولي خفيف"، لكن الأطباء قالوا إنه تحت السيطرة.وقال الأطباء إن حالة فرانسيس غير مؤكدة، نظرا لسنه وضعفه وأمراض الرئة التي يعاني منها مسبقا. وأثارت حالته الصحية تكهنات حول ما قد يحدث إذا فقد وعيه أو أصبح عاجزا، وما إذا كان قد يستقيل.وحذر الأطباء من أن التهديد الرئيسي الذي يواجه فرانسيس...
    قال الفاتيكان، إن البابا فرنسيس لا يزال في حالة حرجة فقد كشفت فحوص الدم عن فشل كلوي مبكر، لكنه لا يزال يقظا ومتجاوبا ويحضر القداس، في حين يكافح البابا البالغ من العمر 88 عاما الالتهاب الرئوي وعدوى رئوية معقدة. ونقلت شبكة «يورونيوز» عن الفاتيكان، أن فرانسيس لم يعاني من أي نوبات تنفسية أخرى منذ مساء السبت، لكنه لا يزال يتلقى تدفقات عالية من الأكسجين الإضافي.وكشفت بعض فحوصات الدم عن فشل كلوي أولي خفيف، لكن الأطباء قالوا إنه تحت السيطرة. وقال الأطباء، إن حالة فرانسيس غير مؤكدة، نظرا لسنه وضعفه وأمراض الرئة التي يعاني منها مسبقا. وأثارت حالته الصحية تكهنات حول ما قد يحدث إذا فقد وعيه أو أصبح عاجزا، وما إذا كان قد يستقيل. وحذر الأطباء، من أن التهديد الرئيسي...
    كشف الفاتيكان عن تطورات الحالة الصحية لـ البابا فرانسيس البالغ من العمر 88 عاما، وذلك بعد الإعلان أمس الأحد أن حالته حرجة. تطورات الحالة الصحية لـ البابا فرانسيس وقال الفاتيكان اليوم الإثنين إن البابا فرنسيس، يستريح بالمستشفى، ومضت الليلة على ما يرام، حيث يتلقى العلاج من التهاب في كلتا الرئتين. أضاف بيان المكتب الإعلامي لـ الفاتيكان: «مرت الليلة بشكل جيد، ونام البابا فرانسيس، ويستريح حاليا». البابا فرانسيس البابا فرانسيس حالته حرجة يذكر أن الفاتيكان، أعلن أمس الأحد أن البابا فرانسيس حالته حرجة، وأظهرت فحوصات الدم عن علامات خفيفة للفشل الكلوي الذي هو حاليا تحت السيطرة. وأضاف الفاتيكان أن البابا فرانسيس «لا يزال يقظاً وبكامل وعيه». وتابع الفاتيكان أن البابا فرانسيس يواصل تلقي تدفقات عالية من الأكسجين بعد تعرضه لأزمة تنفسية....
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلن الفاتيكان، أن قداسة البابا فرنسيس، قضى ليلة عاشرة مريحة في المستشفى، بحسب بيان نشره المكتب الصحفي للكرسي الرسولي صباح الاثنين. وجاء في البيان أن "الليلة سارت على ما يرام والبابا نام ويستريح". ويتلقى البابا العلاج من الالتهاب الرئوي المزدوج في مستشفى جيميلي في روما.ومساء الأحد، قال المكتب الصحفي للكرسي الرسولي إن حالته لا تزال حرجة، رغم أنه لم يعاني من أي أزمات تنفسية منذ صباح السبت. تلقى البابا فرانسيس عمليات نقل دم لرفع مستويات الهيموجلوبين لديه.وجاء في البيان الصحفي الصادر أمس الأحد أن "نقص الصفيحات لا يزال مستقرا، ومع ذلك، تظهر بعض اختبارات الدم قصور كلوي مبكر وخفيف، وهو تحت السيطرة حاليا"، مضيفا أن "العلاج بالأكسجين عالي التدفق مستمر من خلال القنيات الأنفية".وفي وقت سابق...
    البابا فرنسيس في حالة حرجة بسبب التهاب رئوي وفشل كلوي مبكر، لكنه لا يزال واعياً ويتلقى العلاج بالأكسجين. وقد أقيمت الصلوات من كل أنحاء العالم تدعو لسلامة الحبر الأعظم وسط تساؤلات حول مستقبله الصحي. اعلانيواجه البابا فرنسيس وضعاً صحياً حرجاً، حيث أظهرت الفحوصات بوادر فشل كلوي مبكر، بينما يواصل مقاومة التهاب رئوي حاد وعدوى رئوية معقدة. وعلى الرغم من حالته الصحية الدقيقة، لا يزال الحبر الأعظم البالغ من العمر 88 عاماً واعياً، مستجيباً، وقد حضر القداس، بحسب ما أفاد به الفاتيكان.وفي تحديث أخير، أكّد الفاتيكان أن البابا لم يعانِ من أزمات تنفسية إضافية منذ مساء السبت، لكنه ما زال يعتمد على جرعات عالية من الأكسجين التكميلي. وأظهرت التحاليل الطبية علامات "فشل كلوي أوّلي وخفيف"، إلا أن الأطباء أكدوا أن الوضع...
    (CNN) -- قال الفاتيكان صباح الاثنين إن البابا فرنسيس يستريح في المستشفى بعد أن "مضت الليلة على ما يرام"، حيث يتلقى البابا البالغ من العمر 88 عاماً العلاج من التهاب في كلتا الرئتين.وجاء في بيان للمكتب الإعلامي للكرسي الرسولي في الفاتيكان: "مرت الليلة بشكل جيد، نام البابا ويستريح حاليا".