الفاتيكان ينشر بيانا محدثا عن الوضع الصحي للبابا
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
أعلن الفاتيكان، مساء اليوم السبت، أن الوضع الصحي للبابا فرنسيس، لا يزال "مستقرا ويواصل علاجه في المستشفى.
أدخل البابا فرنسيس، البالغ 88عاما، المستشفى قبل أسبوعين لإصابته بالتهاب في الرئتين.
وأوضحت النشرة الصحية عن وضع البابا أن "الظروف السريرية للحبر الأعظم لا تزال مستقرة" مع الاستعانة بقناع أكسجين أحيانا ومده أحيانا أخرى بأكسجين بتدفق عال.
وأضاف الفاتيكان "يتناول (البابا) الطعام وهو يتلقى بانتظام علاجا فيزيائيا تنفسيا ويتعاون بنشاط مع ذلك"، مشيرا إلى أنه لم يصب مجددا بتشنج في القصبات الهوائية.
كما جاء في النشرة أن "البابا يقظ وقادر على التركيز وقد انصرف إلى الصلاة".
أدخل البابا فرنسيس المستشفى في 14 فبراير الماضي بسبب التهاب في الشعب الهوائية لكن حالته تطورت إلى التهاب في الرئتين.
وحذر خبراء طبيون من أن التعافي الكامل للبابا سيستغرق وقتا. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البابا فرنسيس العلاج الالتهاب الرئوي
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان: البابا فرنسيس توفي إثر سكتة دماغية وفشل القلب
(CNN)-- أعلن المكتب الصحفي للفاتيكان في بيان صدر مساء الاثنين أن البابا فرنسيس تُوفي صباح اليوم إثر سكتة دماغية أعقبها فشل في القلب.
وأضاف البيان أن البابا فرنسيس توفي متأثرًا أيضًا بأمراض أخرى، منها "نوبة سابقة من فشل تنفسي حاد"، وارتفاع ضغط الدم الشرياني، وداء السكري من النوع الثاني.
وكان البابا الراحل قد دخل المستشفى لمدة خمسة أسابيع في وقت سابق من هذا العام، حيث عانى في البداية من التهاب تنفسي حاد، ثم شُخِّص لاحقًا بعدوى متعددة الميكروبات، تطورت إلى التهاب رئوي في كلتا الرئتين.
وكاد فرنسيس أن يُفارق الحياة أثناء إقامته في المستشفى، وفقًا لفريقه الطبي، عندما دخله منتصف فبراير/شباط الماضي.
وقّع البيان مدير إدارة الصحة والنظافة في دولة الفاتيكان، أندريا أركانجيلي.