سرايا - أعلن مكتب الصحافة التابع للكرسي الرسولي، مساء اليوم الجمعة، أنّ "قداسة البابا تعرَّض بعد ظهر اليوم لنوبة تشنج في القصبات الهوائية، تسببت في نوبة قيء مصحوبة بالاستنشاق، ما أدى إلى تدهور مفاجئ في حالته التنفسية".

أضاف في بيان: "وجاء ذلك بعد قضائه ساعات الصباح بين جلسات العلاج الطبيعي التنفسي والصلاة في الكابلة".



تابع: "وتدخل الفريق الطبي على الفور، حيث تم شفط القصبات الهوائية وبدء التهوية الميكانيكية غير الباضعة، ما أسهم في تحسن تبادل الغازات".

ختم:"ورغم الأزمة الصحية، بقي البابا يقظًا ومتجاوبًا، متعاونًا مع الإجراءات العلاجية. ولا تزال حالته تخضع للمتابعة الدقيقة، فيما يبقى التشخيص الطبي متحفظًا.وفي وقت سابق من الصباح، تلقى قداسته القربان المقدس".





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1285  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 28-02-2025 11:46 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بالفيديو .. "بثانيتين" مركز إطفاء في نيويورك ينهار بشكل مروّع في هذه الدولة .. إحباط أكبر عملية لتهريب الذهب بالفيديو .. سمكة غريبة الشكل تُثير ضجّة .. تُشبه "مخلوقاً فضائيّاً"! من الذهب وعمره أكثر من 2000 عام .. إكتشاف جديد في مصر وهذا ما أعلنته وزارة السياحة بالفيديو .. صفقة المعادن النادرة على طاولة ترمب... الاحتلال يغتال مسؤول نقل السلاح بحزب الله الأردن يعلن السبت أول أيام شهر رمضان دول تبدأ صيام أول أيام رمضان الأحد المقبل .. تعرف... إلغاء المؤتمر الصحفي لترامب وزيلينسكي بعد مشادة... سلطنة بروناي تعلن الأحد أول أيام رمضان‏سيناتور أمريكي يلزم الموظفين تغيير اسم الضفة...باكستان .. قتلى وجرحى بتفجير في مسجد الجامعة...أول دولة تعلن بدء صيام رمضان السبتلأول مرة عالميًا .. دولة عربية تستخدم طائرات...نتنياهو غاضب من تحقيق 7 أكتوبر والجيش يقر بالفشل التامالشرع يؤدي صلاة الجمعة صحبة نجل أردوغان في مسجد بني...وصول أول ناقلة محملة بالمازوت إلى سوريا منذ سقوط...رئيس الحكومة اللبنانية: الجيش هو المسؤول عن الدفاع...الصين تتوعّد بالرد على رسوم ترمب الجمركية الجديدة الفنان آدم في قبضة السلطات الأمنية اللبنانية "بشار الأسد رجل شريف وقابلته منفردا" ..... أحمد السقا يتحدث عن حقيقة تقديم "الجزيرة 3" رانيا يوسف تكشف تعرضها للسحر لوسي توجه رسالة مؤثرة لدنيا وإيمي سمير غانم الحديد يسحب استقالته ويستمر مع الفيصلي الوحدات يحقق فوزا ثمينا على السلط برشلونة يفتح أبوابه أمام عودة نيمار إلى صفوفه رونالدو يظفر بجائزة جديدة في دوري روشن الرمثا يفوز على شباب الأردن بهدف نظيف بالفيديو .. "بثانيتين" مركز إطفاء في نيويورك ينهار بشكل مروّع في هذه الدولة .. إحباط أكبر عملية لتهريب الذهب بالفيديو .. سمكة غريبة الشكل تُثير ضجّة .. تُشبه "مخلوقاً فضائيّاً"! من الذهب وعمره أكثر من 2000 عام .. إكتشاف جديد في مصر وهذا ما أعلنته وزارة السياحة من قطع الطريق لضرب الزوجات .. أغرب العادات الرمضانية حول العالم تزامنا مع القلق الذي أثاره "قاتل المدن" .. ناسا ترصد 5 كويكبات اقتربت من الأرض هذا الأسبوع ظهور مخلوق بحري يشبه الكائنات الفضائية الهند .. مكالمة مجهولة تكشف جريمة قتل قبل لحظات من حرق الجثة حيلة خبيثة .. مصر تكشف كيف نهبت FBC أموال ضحاياها طيار يتجنب كارثة بعد أن تفاجأ عند هبوطه بطائرة قادمة باتجاهه .. فيديو

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

بابا الفاتيكان يوجه رسالة بمناسبة زمن الصوم الكبير 2025

وجه البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، رسالة اليوم تحت عنوان “لنسر معًا في الرجاء”، بمناسبة زمن الصوم لعام ٢٠٢٥ كتب فيها الأب الأقدس بعلامة التوبة ونبدأ الحج السنوي للصوم المقدس.

نسير معًا في الرجاء 

وقال البابا فرنسيس: الكنيسة الأم والمعلّمة، تدعونا لكي نُعدّ قلوبنا وننفتح على نعمة الله، لكي نتمكن من أن نحتفل بفرح عظيم بانتصار المسيح الرب على الخطيئة والموت، كما هتف القديس بولس: "لقدِ ابتَلَعَ النَّصْرُ المَوت.. فأَينَ يا مَوتُ نَصْرُكَ؟ وأَينَ يا مَوتُ شَوكَتُكَ؟".

وتابع: في الواقع إن يسوع المسيح، الذي مات وقام، هو محور إيماننا وضامن رجائنا في وعد الآب العظيم، الذي تحقق فيه، ابنه الحبيب: الحياة الأبدية.

وواصل البابا فرنسيس: في هذا الصوم الكبير، الذي تغنيه نعمة السنة اليوبيلية، أود أن أقدم إليكم بعض التأملات حول ما يعنيه أن نسير معًا في الرجاء، وأن نكتشف الدعوات إلى الارتداد التي توجّهها رحمة الله إلينا جميعًا، كأفراد وكجماعة. أولًا، السير.

إن شعار اليوبيل "حجّاج الرجاء" يذكّرنا بمسيرة شعب إسرائيل الطويلة نحو أرض الميعاد التي يرويها سفر الخروج: المسيرة الصعبة من العبودية إلى الحرية، التي أرادها الرب الذي يحب شعبه، وهو أمين له على الدوام.

ولا يمكننا أن نتذكّر الخروج في الكتاب المقدّس بدون أن نفكر بالعديد من الإخوة والأخوات الذين يهربون اليوم من أوضاع البؤس والعنف، ويذهبون بحثًا عن حياة أفضل لهم ولأحبائهم.

وهنا تنشأ أول دعوة إلى الارتداد، لأننا جميعًا حجّاج في الحياة، ولكن يمكن لكل واحد منا أن يسأل نفسه: كيف أسمح لهذه الحالة بأن تسائلني؟. هل أنا حقًا في مسيرة أم أنا بالأحرى مشلول أراوح مكاني مع الخوف واليأس، أو راقد في منطقة راحتي؟.

هل أبحث عن سبل لكي أتحرر من حالات الخطيئة وغياب الكرامة؟، سيكون تمرينًا جيّدًا في زمن الصوم أن نواجه أنفسنا بالواقع الملموس لبعض المهاجرين أو الحجّاج ونسمح له بأن يشملنا لكي نكتشف ما يطلبه الله منا لكي نكون مسافرين أفضل نحو بيت الآب. إنه "امتحان" جيد لشخص في مسيرة.

بالتزامن مع بدء الصوم.. البابا تواضروس يستأنف اجتماع الأربعاءالبابا تواضروس الثاني يلتقي الأنبا باخوميوس ومجمع البحيرة ومطروحتحسن طفيف في الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيسليلة مريحة.. آخر تطورات الحالة الصحية لـ البابا فرنسيس

وأضاف قائلًا: ثانيًا، لنقم بهذه الرحلة معًا. أن نسير معًا، أن نكون سينودسيين، هذه هي دعوة الكنيسة. إنَّ المسيحيين مدعوون لكي يسيروا معًا، وليس كمسافرين منفردين. والروح القدس يحثنا على أن نخرج من أنفسنا لكي نسير نحو الله ونحو إخوتنا وأخواتنا، ولكي لا ننغلق أبدًا على أنفسنا.

إن السير معًا يعني أن نكون ناسجين للوحدة، انطلاقًا من كرامتنا المشتركة كأبناء الله؛ وهذا يعني أن نسير جنبًا إلى جنب، بدون أن يدوس أحدنا على الآخر أو يسحقه، وبدون أن نضمر حسدًا أو رياءً، وبدون أن نسمح بأن يُترك أحدٌ في الخلف أو يشعر بأنه مستبعد. لنسر في الاتجاه عينه، ونحو الهدف عينه، في الإصغاء إلى بعضنا البعض بمحبة وصبر.

نتغلب على تجربة

وتابع: في زمن الصوم الكبير هذا يطلب الله منا أن نتحقق مما إذا كنا قادرين في حياتنا، في عائلاتنا، في الأماكن التي نعمل فيها، في الرعايا أو في الجماعات الرهبانية، على أن نسير مع الآخرين، على أن نصغي، ونتغلب على تجربة الإنغلاق في مرجعيتنا الذاتية والاهتمام بحاجاتنا الخاصة فقط.

لنسأل أنفسنا أمام الرب إن كنا قادرين على أن نعمل معًا كأساقفة وكهنة ومكرسين وعلمانيين، في خدمة ملكوت الله؛ إن كان لدينا موقف استقبال مع تصرفات ملموسة، تجاه الذين يقتربون منا والبعيدين؛ إن كنا نجعل الأشخاص يشعرون بأنهم جزء من الجماعة أم أننا نبقيهم على الهامش. هذا هو النداء الثاني: الارتداد إلى السينودسية.

وأضاف:  ثالثًا، لنقم بهذه المسيرة معًا على رجاء الوعد. ليكن لنا الرجاء الذي لا يخيب، الرسالة المحوريّة لليوبيل، أفق مسيرة الصوم نحو انتصار الفصح. كما علّمنا البابا بندكتس السادس عشر في الرسالة العامة "بالرجاء مخلَّصون"، "يحتاج الإنسان الحب غير المشروط. ويحتاج ذلك اليقين الذي يجعله يقول: "لا مَوتٌ ولا حَياة، ولا مَلائِكَةٌ ولا أَصحابُ رِئاسة، ولا حاضِرٌ ولا مُستَقبَل، ولا قُوَّاتٌ، ولا عُلُوٌّ ولا عُمْق، ولا خَليقَةٌ أُخْرى، بِوُسعِها أَن تَفصِلَنا عن مَحبَّةِ اللهِ الَّتي في المَسيحِ يَسوعَ رَبِّنا".

يسوع محبّتنا ورجاءنا

إنَّ يسوع، محبّتنا ورجاءنا، قد قام من الموت ويحيا ويملك مجيدًا. لقد تحوّل الموت إلى انتصار، وهنا يكمن إيمان المسيحيين ورجاءهم العظيم: في قيامة المسيح!

وتابع: يقول هذه هي الدعوة الثالثة إلى الإرتداد: دعوة الرجاء والثقة بالله وبوعده العظيم، الحياة الأبدية. علينا أن نسأل أنفسنا: هل أنا مقتنع بأن الله يغفر خطاياي؟ أم هل أتصرف وكأنني قادر على أن أخلِّص نفسي بنفسي؟ هل أطمح إلى الخلاص وأطلب مساعدة الله لكي أقبله؟.

هل أعيش بشكل ملموس الرجاء الذي يساعدني على قراءة أحداث التاريخ ويدفعني إلى الالتزام لمصلحة العدالة والأخوّة والعناية بالبيت المشترك، والعمل لكي لا يُترك أحد في الخلف؟.

واختتم البابا فرنسيس رسالته بمناسبة زمن الصوم بالقول أيها الأخوات والإخوة، بفضل محبة الله في يسوع المسيح، نحن قد حُفظنا في الرجاء الذي لا يخيِّب. إنَّ الرجاء هو "مرساة الروح"، الآمنة والثابتة. فيه تصلّي الكنيسة لكي "يَخْلُصَ جَميعُ النَّاسِ" وتتطلع لكي تكون في مجد السماء متحدة بالمسيح عريسها. لقد عبّرت القديسة تيريزا ليسوع عن ذلك بهذه الطريقة: "أُرجي يا نفسي، أُرجي. أنت لا تعرفين اليوم ولا الساعة.. إسهري جيدًا، لأنَّ كل شيء يمرّ في نَفَسٍ واحد، مع أن عدم صبرك قد يجعل غير مؤكد ما هو أكيد، ويجعل الوقت الطويل قصيرًا جدًا". لتشفع لنا العذراء مريم، أم الرجاء، ولترافقنا في مسيرة الصوم الكبير.

مقالات مشابهة

  • تغير مفاجئ.. حالة الطقس أول يوم في رمضان 2025
  • بابا الفاتيكان يتعرض لأزمة تنفسية ويتلقى العلاج الفوري
  • «الفاتيكان» تكشف آخر تطورات الحالة الصحية لـ البابا فرنسيس
  • الفاتيكان يكشف تطورات حالة البابا الصحية
  • الفاتيكان يكشف عن الحالة الصحية للبابا
  • الفاتيكان يكشف حالة البابا فرنسيس الصحية
  • بابا الفاتيكان يوجه رسالة بمناسبة زمن الصوم الكبير 2025
  • الفاتيكان: البابا فرنسيس في حالة حرجة ولكن مستقرة
  • الفاتيكان: البابا فرنسيس لا يزال في حالة حرجة لكن مستقرة